الكويت هي الأقوى مالياً بين دول مجلس التعاون، متوقعاً تحقيقها فوائض تصل إلى %23 من الناتج المحلي

fahad2000

عضو مميز
التسجيل
15 مايو 2012
المشاركات
9,512
معهد التمويل الدولي: يرتفع إلى 54 دولاراً في موازنة 2015

51 دولاراً للبرميل سعر تعادل ميزانية الكويت 2014

معهد التمويل الدولي


خالد كبي
أفاد تقرير لمعهد التمويل الدولي بأن سعر برميل النفط اللازم لتحقيق التعادل في الميزانية الحالية للكويت 2014 يبلغ 51 دولاراً، في حين سيرتفع إلى 54 دولاراً في 2015.
وأضاف أن إلى تخلف البلاد في تنويع اقتصادها، متوقعاً أن يشهد الاقتصاد غير النفطي نمواً متواضعاً في 2015
لا يتعدى %4.
ودعا التقرير دول مجلس التعاون إلى تنويع دخلها، وفرض ضريبة القيمة المضافة، مع ضرورة خفض الدعومات، مبيّناً أن سعر التعادل المجمع لميزانيات دول المنطقة لعام 2015 يبلغ 82 دولاراً لبرميل النفط، مما سيؤدي إلى انخفاض إيراداتها من الصادرات الهيدروكربونية من 743 مليار دولار في 2012 إلى 410 مليارات العام المقبل.
وتوقع معهد التمويل الدولي تحقيق الإمارات وقطر فوائض في 2015، إلى جانب الكويت، ولكنه توقع في المقابل تسجيل الميزانية السعودية عجزاً يصل إلى %8.9 من الناتج المحلي الإجمالي.
ووفقاً لسيناريو متشائم وضعه المعهد، فإن دول الخليج ستحقق نمواً مجمعاً في الفوائض يبلغ %4.8 هذا العام، فيما ستسجل موازناتها عجزاً مجمعاً كبيراً يصل إلى %8.6 في العام المقبل، ينخفض إلى %7.2 في 2016.

أشار تقرير حديث، صادر عن معهد التمويل الدولي، إلى أن معدلات النمو في دول مجلس التعاون الخليجي ستستمر في الارتفاع، على الرغم من تقلبات الأسواق، لافتاً إلى أن الانخفاض الأخير في أسعار النفط تسبب في تقلبات كبيرة في العملات ورؤوس أموال الأسواق المنتجة للنفط.

وأوضح أنه في حين تعزز الأصول الكبيرة بالعملة الأجنبية نظام ربط العملات الخليجية بالدولار، فإن المنطقة كانت عرضة للتقلب الحاصل في أسعار الأصول، إذ لا يزال مؤشر مورغان ستانلي كابيتال انترناشيونال لدول التعاون اقل بنسبة تزيد على 20 في المئة من ذروته رغم تراجع بعض الخسائر تدريجيا.

وأشار التقرير إلى أن وضع دول مجلس التعاون الخليجي في ظل تراجع أسعار النفط أفضل عما كان عليه في فترة الثمانينات والتسعينات، إذ أن وفرة الأصول الأجنبية العامة ومعدلات الدين المنخفضة في معظم البلدان ستخفف من الآثار السلبية لانخفاض أسعار النفط على النشاط الاقتصادي، وتسمح باستمرار الإنفاق العام القوي، خاصة على البنية التحتية.

ومن المتوقع أن يظل إنتاج النفط في دول مجلس التعاون الخليجي بشكل سطحي في عام 2015، في ضوء القرار الاستراتيجي من قبل المنتجين الرئيسيين للنفط في منظمة أوبك (وخاصة المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والكويت) لخصم الأسعار بدلا من خفض الإنتاج الخاص بهم لمواجهة ارتفاع المعروض العالمي.

ويقدر التقرير أنه في المتوسط، فإن نقطة التعادل المالية لسعر النفط في دول مجلس التعاون الخليجي لموازنة ميزانيتها هو 82 دولارا للبرميل في عام 2014. وهو سعر أعلى من السعر المتوقع من قبل معهد التمويل الدولي لعام 2015 عند 78 دولارا للبرميل.

وتحت هذا السيناريو، سيؤدي تراجع أسعار النفط إلى تقلص إيرادات الصادرات الهيدروكربونية من 743 مليار دولار في أقصاها عام 2012، إلى 410 مليارات دولار في عام 2015، مما يؤدي إلى ضعف الحساب الجاري، ومزيد من الضغوط على الحسابات المالية. كما سيدفع نحو عجز مالي قدره 8.9 في المئة من الناتج المحلي للملكة العربية السعودية. فيما يتوقع أن تسجل القطاعات غير النفطية نمواً بمعدل 4.7 في المئة عام 2015، من 5.6 في المئة عام 2014، مدفوعة بالإنفاق الحكومي.

من جهة أخرى، لفت التقرير إلى أن أسواق الأسهم الخليجية عوضت بعض خسائرها، بعد إعلان مجلس الاحتياطي الفدرالي أنه ليس في عجلة من أمره لرفع أسعار الفائدة، متوقعا استمرار أسواق الأسهم في موجة التعافي، بالتوازي مع أسعار النفط، ومع إدراك الأسواق بأن الإنفاق الحكومي سيستمر كما هو عليه على البنية التحتية في كل من السعودية والإمارات والكويت وقطر.

ويرى التقرير أن انخفاض أسعار النفط يجب أن يشكل حافزا لحكومات دول مجلس التعاون الخليجي، كي تنوع مصادر دخلها بعيدا عن النفط، بما في ذلك إدخال ضريبة القيمة المضافة وخفض دعم الوقود بشكل تدريجي، وغيرها من النفقات غير المنتجة.

وأضاف التقرير: «على الرغم من أن العجز المالي في المملكة العربية السعودية سيكون كبيراً بمعدل يصل حتى 9 في المئة من إجمالي الناتج المحلي، فإن الإمارات والكويت وقطر ستستمر في تحقيق الفوائض المالية، لكن بنسبة أقل من السنوات السابقة بسبب تراجع أسعار النفط.

وعن الكويت، أشار التقرير إلى أنها ستستمر في تحقيق نمو متواضع جداً للاقتصاد غير النفطي، بنسبة 4 في المئة عام 2015، في ظل توقعات تشير إلى الترشيد أو اتباع بعض وسائل التقشف في الإنفاق الجاري.

ولفت التقرير إلى أن الكويت تتمتع بقوة مالية تعتبر الأفضل بين دول مجلس التعاون الخليجي، وبنقطة تعادل مالية لسعر النفط حتى 50 دولاراً للبرميل، بالإضافة إلى الاحتياطات المالية الكبيرة.


وقال التقرير: «إن الفوائض المالية في الكويت لا تزال في وضع تحسد عليه، فتحت السيناريو الأساسي الذي بني عليه التقرير بسعر النفط المذكور سابقا، فإن الفوائض المالية تصل حتى نسبة 23 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي
.

وعلى الرغم من الفوائض المالية الكبيرة التي تتمتع بها الكويت، فإنها لا تزال متخلفة عن تنويع اقتصادها، وهناك نقص مستمر في الإنفاق الرأسمالي.

ويتوقع أن يتم ترشيد الدعم في المرحلة المقبلة، إلى جانب تباطؤ النمو في الإنفاقين الجاري والكلي، فيما ينبغي المحافظة على معدلات الإنفاق بالنسبة للبنية التحتية.

وأفاد التقرير أنه في ظل السيناريو المتشائم، فإن الفائض المالي المجمع المتوقع لدول مجلس التعاون الخليجي يبلغ 4.8 في المئة عام 2014، بينما يتوقع تحوله إلى عجز كبير في عام 2015 إلى 8.6 في المئة، ثم إلى 7.2 في المئة عام 2016.

وأضاف التقرير: إذا افترضنا أن معظم العجز المالي تم تمويله من خلال السيولة المتوفرة في النظام المصرفي المحلي، فإن الدين العام الإجمالي سيرتفع إلى 30 في المئة من إجمالي الناتج المحلي بحلول عام 2016. وبالنسبة للكويت وقطر، فستنعم كل من الدولتين بفوائض مالية كبيرة، لأن نقطة التعادل المالية لسعر النفط تعد منخفضة
 

fahad2000

عضو مميز
التسجيل
15 مايو 2012
المشاركات
9,512
مبادرة حكوميّة للنهوض بالبورصة
الأمانة العامة لمجلس الوزراء تدعو الوزارات والهيئات المعنية لاجتماع الثلاثاء المقبل

علمت «الراي» أن الجهات المعنية في مجلس الوزراء ستناقش الثلاثاء المقبل المُعالجات التي وضعتها اللجنة المُشكلة لبحث ما يُعانيه سوق الأوراق المالية وذلك بعد حالة التردي التي وصلت إليها التداولات خلال الفترة التي سبقت موجة الارتفاع الأخيرة.

ووجهت الأمانة العامة للمجلس الدعوة لعدد من الجهات ذات العلاقة لبحث الرؤى التي من شأنها المساعدة في طرح حزمة من الإجراءات الكفيلة بإعادة الثقة للسوق مرة أخرى، وذلك بعد أن لوحظ عزوف الاوساط الاستثمارية خلال الأشهر الماضية عن البورصة ومن ثم توجه رؤوس الاموال الى قطاعات وأسواق أخرى.

وتشير مصادر مطلعة إلى أن الاجتماع سيضم وزارة المالية ووزارة التجارة والصناعة وهيئة أسواق المال وإدارة البورصة والهيئة العامة للاستثمار، لتنسيق الأدوار الاستثمارية والتنظيمية الممكنة لمعالجة وضع السوق.

ويأتي هذا الاجتماع بعد الاجتماع الذي عقده رئيس مجلس الامة مرزوق الغانم في مكتبه مع الجهات المعنية ذاتها قبل أسبوعين لمناقشة وضع السوق وسبل معالجة أوجه القصور فيه.

ولفتت المصادر أن هناك مبادرة حكومية نيابية رقابية ظهرت في ظل هبوط المؤشرات العامة للسوق بحثاً عن مُعالجات سريعة، إلا ان تباين الآراء في شأن إطلاق حزمة من القرارات التحفيزية حال دون تدشينها منذ ما يقارب أسبوعين، فيما توقعت أن يُؤتي الاجتماع المرتقب الثلاثاء المقبل ثماره ليخرج بتوجهات أكثر وضوحاً.

وفي سياق متصل، يسعى مجلس مفوضي هيئة الأسواق برئاسة الدكتور نايف الحجرف حالياً لتوفير بيئة استثمارية جاذبة وفقاً لأطر تنظيمية ورقابية تواكب المعمول به في أسواق المال العالمية، بهدف جذب رؤوس الاموال المحلية والاجنبية الى السوق، على ان يكون ذلك عبر توفير أدوات استثمارية ومشتقات مالية تشمل صناعة السوق والمشتقات المالية وآليات كفيلة بتنشيط السيولة.
 

333gust !!!

عضو مميز
التسجيل
13 أبريل 2013
المشاركات
11,055
الله يعطيك العافيه اخوي الغالي فهد 2000 على المجهود الجبار لخدمة اخوانك ......إن شاء الله تطلع البورصه ونشوف اسمك فهد 2000000000000 :p
يستاهل اخونا فهد بصراحه انسان مثقف ومطلع على خفايا الامور .....
كل الشكر والتقدير له ..
 

fahad2000

عضو مميز
التسجيل
15 مايو 2012
المشاركات
9,512
الله يعطيك العافيه اخوي الغالي فهد 2000 على المجهود الجبار لخدمة اخوانك ......إن شاء الله تطلع البورصه ونشوف اسمك فهد 2000000000000 :p
مشكور الله يجزاك خير :p
 

fahad2000

عضو مميز
التسجيل
15 مايو 2012
المشاركات
9,512
«ميد»: الكويت يمكنها تجاوز حجم الإنفاق السنوي في المشروعات خلال 2015
415524_e.png

تتوقع تحرك مشروع مصفاة الزور بقيمة 14 مليار دولار.. قدماً إلى الأمام

المقاولون في دول «الخليجي» متفائلون بالعام الجديد رغم تراجع أسعار النفط

إجمالي المشروعات المرساة والمخطط لها بالمنطقة ارتفع من 1.02 إلى 1.4 تريليون دولار

بنوك دول مجلس التعاون مؤهلة جيداً من حيث الوضع الائتماني

من المتوقع أن يكون 2015 عاماً حافلاً بمشروعات البتروكيماويات

إعداد سمير فؤاد:
قال تقرير صادر عن مجلة «ميد» ان المقاولين في دول «الخليجي» لا يزالون يشعرون بالثقة والتفاؤل بالعام المقبل رغم الانخفاض الحاد في اسعار النفط واحتمالات تأجيل بعض المشروعات العملاقة في عامي 2015 و2016.
واضافت المجلة ان اجمالي المشروعات المخطط لها والتي لم يتم ترسيتها في المنطقة بلغت نحو 1.4 تريليون دولار مقارنة مع 1.02 تريليون في 2014.

الكويت

واشار التقرير الى ان الكويت بإمكانها ان تتفوق على كل الارقام القياسية السابقة في عام 2015 حيث تبلغ قيمة الانفاق السنوي على المشروعات حوالي 20 مليار دولار.
ونوه الى ان اكبر المشروعات التي تمت ترسيتها في 2014 في قطاعات الهندسة والبناء والتوريد بالكويت هو مشروع الوقود النظيف الذي طال انتظاره لتطوير مصافي الكويت، والذي تم ترسيته بقيمة 22.6 مليار دولار وهي تمثل 2.5 مرة على الاقل من المشروعات المرساة من العشر سنوات الماضية مجتمعة.
كما تخطط الكويت لاقامة طرق تمتد لمسافة 500 كيلومتر لربط الشبكة السعودية عند الحدود بين الدولتين حيث ذكرت وزارة المواصلات الكويتية انها تعتزم تأهيل 12 شركة على الاقل لهذا المشروع.
واضافت: على الرغم من انخفاض اسعار النفط فإنه من المتوقع ان يتحرك مشروع مصفاة الزور بقيمة 14 مليار دولار قدما الى الامام.

أسعار النفط

على صعيد متصل، قال التقرير: مع استمرار انخفاض اسعار النفط فإن الحكومات تجد نفسها امام ايرادات اقل من الصادرات النفطية وذلك للمحافظة على استمرار برامجها الرأسمالية للانفاق.
ومن الواضح ان هناك ترابطا بين الايرادات الحكومية والانفاق المتزايد على المشروعات، وباسترجاع الماضي نجد انه عندما حدث ارتفاع لسعر برميل النفط من 20 دولارا في 2002 الى 100 دولار في 2008، كانت هناك زيادة في قيمة المشروعات السنوية التي تمت ترسيتها من 9.7 مليارات دولار الى 126 مليارا في نفس الفترة.
كما ان الطفرة العقارية التي حدثت في دبي في الفترة من 2007/2006 تزامنت مع متوسط اسعار النفط التي تراوحت من 67 – 72 دولارا للبرميل وهي ليست مختلفة كثيرا عن اسعار الوقت الحاضر، وبالاضافة الى ذلك فإنه عندما نلقي نظرة على طفرة المشروعات النفطية في 2009، فإن ذلك يشجعنا على تبني الافتراض بأن سوق المشروعات من الممكن ان يزدهر مع مستويات اسعار النفط الحالية.

ثقة مستمرة

على الرغم من العوامل الاقتصادية والجيوسياسية فإنه لا تزال هناك العديد من الاسباب التي تجعلنا نتحلى بالتفاؤل بخصوص مصير سوق المشروعات في دول (الخليجي).

سوق المشروعات

واشار التقرير الى ان هناك العديد من المحركات وراء نمو سوق المشروعات الاقليمية في العام المقبل، فبالاضافة الى عوامل الاقتصاد الكلي فإن هناك عامل زيادة السكان بالمنطقة الى جانب عوامل محلية مثل استضافة قطر لمباريات نهائيات كأس العالم في كرة القدم عام 2022، واستضافة دبي لمعرض اكسبو في 2020.

مانحو القروض

وذكر التقرير ان التوقعات بالنسبة للبنوك المانحة للقروض في (الخليجي) لاتزال ايجابية حيث ذكر خالد هاولادار المسؤول الائتماني في وكالة موديز ان توقعاتنا لبنوك (الخليجي) في 2015 مستقرة مما يعكس ظروف التشغيل القوية بالاضافة الى السياسات المالية التوسعية واستمرار الانفاق على البنية التحتية. وتواصل هذه العوامل في الاسهام في دعم نمو الاقراض القوي في (الخليجي) على الرغم من انخفاض اسعار النفط.
ويتوقع محمد داماك مدير التمويل الاسلامي في الشرق الاوسط في وكالة تصنيف ستاندرد آند بورز نمو القطاع المصرفي في (الخليجي) في 2015 مما يدعمه بصفة رئيسية تمويل المشروعات والخدمات المصرفية لتجارة التجزئة.
واضاف في حالة استمرار هذا الانخفاض في اسعار النفط لبعض الوقت، فإنه من الممكن ان نرى تأثيرات سلبية على مجالات الاقتصاد الكلي وعلى النظام المصرفي.
وبالمقارنة بالوضع الاكثر تعقيدا لبنوك شرق البحر المتوسط وشمال افريقيا، فإن بنوك (الخليجي) تبدو انها مؤهلة جيدا من حيث الوضع الائتماني، حيث تتمتع بوسائل حماية قوية من حيث السيولة وقواعد تمويل الودائع والتي تشكل ما يتراوح بين %60 - %90 من اجمالي الخصوم.

القروض المتعثرة

ويذكر داماك ان نسبة القروض المتعثرة في (الخليجي) تبلغ %3 مما تعتبر نسبة جيدة الى حد ما، كما انه يتوقع تحسن جودة اصول في بنوك (الخليجي).

قطاع البتروكيماويات

شهد عام 2014 كثيرا من الهدوء في قطاع البتروكيماويات بالنسبة للمشروعات الجديدة حيث بلغت قيمة المشروعات التي تمت ترسيتها اعتبارا من نوفمبر الماضي 5.3 مليارات دولار. ويأتي ذلك بالمقارنة بأعوام 2013/2010 عندما تمت ترسية مشروعات بقيمة 105 مليارات دولار.
وعلى الرغم من الهدوء الذي شهده عام 2014 غير انه من المتوقع ان يكون عام 2015 عاما حافلا بمشروعات البتروكيماويات.
وقال التقرير: من الواضح ان الاستثمارات في الصلب والالومنيوم والاسمنت والتعدين والصناعة قد شهدت تباطؤا خلال العامين الماضيين ومن غير المتوقع زيادتها في عامي 2016/2015.
وتابع: لقد تزايد الانفاق في المشروعات الصناعية غير النفطية في دول الشرق الاوسط وشمال افريقيا في 2014 بالمقارنة بعام 2013 حيث قامت الشركات الصناعية في المنطقة بترسية مشروعات بأكثر من 5 مليارات دولار في الفترة ما بين يناير ومنتصف نوفمبر 2014 بالمقارنة بقيمة المشروعات في 2013 والتي بلغت 4.2 مليارات دولار.

السكك الحديدية والطيران

وتوقع التقرير استمرار طفرة السكك الحديدية والتوسع السريع في قطاع الطيران في (الخليجي) خلال عام 2015، مشيرا الى ان اهتمام دول (الخليجي) بإقامة شبكة اقليمية للسكك الحديدية في السنوات المقبلة سوف يواصل دفع التطور السريع في قطاع النقل. كما ان قوة اقتصادات (الخليجي) سوف تضمن ان الطلب على خدمات شركات طيران الشرق الاوسط سوف يبقى منتعشا مما يؤدي الى ابرام صفقات جديدة لشراء طائرات والى عمليات لتوسعة مطارات (الخليجي).
 

الدالوب

عضو نشط
التسجيل
14 أبريل 2010
المشاركات
325
نشكر الاخوه علي جهودهم ..
هناك نقطه لمن يملك الرد عليها ..
لو احد من الاخوه يقدر يفيدنا باستثمارات الكويت الخارجيه وهل هذي الاسثمارات داشه بالميزانيه والانفاق العام .
 

امبركو

عضو نشط
التسجيل
11 فبراير 2006
المشاركات
6,491
المفروض على هالأخبار الصخر والوضع المالى القوى والمتين للدوله ، ماشاء الله وبمقدمة الدول الخلجيه بمتانة وصلابة القوه الماليه والفوائض المستمره ..:mad:
يفترض عالاقل بورصاتنا فووووق بالعلالى والمؤشر مو أقل من 13000 نقطه ..مو 6000 نقطه ..
والله قهر الصراحه ..:cool:
 
أعلى