'بعد خراب مالطا'
هذه الجملة طالما سمعناها عندما تكون محاولاتنا للإصلاح
لافائدة منها أو أن الإصلاح جاء ... متاخرآ !!!
تبدأ قصة خراب مالطة عندما إحتل الجيش الفرنسي بقيادة :
نابليون بونابرت جزيرة مالطة عام 1798م ورغم قصر مدة الإحتلال الفرنسي
لها والذي إستمرعامين فقط إلا أنهم تركوها خرابآ بعد أن سرقوها
ونهبوها ودمروا قصورها وكنائسها وأجبروا سكانها على الهرب
بحياتهم إلى جزيرة صقلية، وعاد أهلها بعد أن حررها الإنجليز
عام 1800م تحت قيادة السير إلكساندربال ولكن بعد خرابها
أي خراب مالطا ,,,
وما يحدث في سوق الأوراق الورقية خير مثال لذك ,,,
إذا شاء الله واستقر وضع السوق ... كم يحتاج من الوقت لكي يعاد تأهيله من بعد هذا الدمار؟!!!
هذه الجملة طالما سمعناها عندما تكون محاولاتنا للإصلاح
لافائدة منها أو أن الإصلاح جاء ... متاخرآ !!!
تبدأ قصة خراب مالطة عندما إحتل الجيش الفرنسي بقيادة :
نابليون بونابرت جزيرة مالطة عام 1798م ورغم قصر مدة الإحتلال الفرنسي
لها والذي إستمرعامين فقط إلا أنهم تركوها خرابآ بعد أن سرقوها
ونهبوها ودمروا قصورها وكنائسها وأجبروا سكانها على الهرب
بحياتهم إلى جزيرة صقلية، وعاد أهلها بعد أن حررها الإنجليز
عام 1800م تحت قيادة السير إلكساندربال ولكن بعد خرابها
أي خراب مالطا ,,,
وما يحدث في سوق الأوراق الورقية خير مثال لذك ,,,
إذا شاء الله واستقر وضع السوق ... كم يحتاج من الوقت لكي يعاد تأهيله من بعد هذا الدمار؟!!!