فضل لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم مهم
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم بعدد م خلق
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم بملى م خلق
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم بعدد م احصى كتابه
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم بملى م احصى كتابه
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم بعدد كل شي
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم بملى كل شي
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم بعدد م في السموات والارض
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم بملى م في السموات والارض
يوصي بعض الزائرين المريض بالإكثار من الحوقلة (لا حول ولا قوة إلا بالله)، فهل لنا أن نعرف من فضيلتكم أهمية هذه الكلمة؟ وهل ورد فيها شيء من السنة؟
المفتي الشيخ عبد الله بن جبرين
ج: نعم ورد أنه -صلى الله عليه وسلم- قال لأبي موسى ألا أدلك على كنز من كنوز الجنة؟ قلت: بلى، قال: قل: لا حول ولا قوة إلا بالله متفق عليه
وعن قيس بن سعد أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال له: ألا أدلك على باب من أبواب الجنة؟ قلت: بلى، قال: لا حول ولا قوة إلا بالله رواه الترمذي وأحمد
وعن أبي هريرة قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أكثروا من قول لا حول ولا قوة إلا بالله، فإنها من كنز الجنة قال مكحول فمن قال: لا حول ولا قوة إلا بالله ولا منجى من الله إلا إليه، كشف الله عنه سبعين بابا من الضر أدناها الفقر. رواه الترمذي والحاكم وصححه
وفي صحيح مسلم في حديث عمر في متابعة المؤذن قال: وإذا قال: حي على الصلاة قال: لا حول ولا قوة إلا بالله. وإذا قال: حي على الفلاح، قال: لا حول ولا قوة إلا بالله ... إلى قوله: من قلبه دخل الجنة ومعنى هذه الجملة اعتراف الإنسان بعجزه وضعفه إلا أن يقويه ربه، فكأنه يقول: يا رب ليس لي حول ولا تحول من حال إلى حال ولا قدرة لي على مزاولة الأعمال إلا بك، فأنا محتاج إلى تقويتك وإمدادك، ففيها البراءة من الحول والقوة، وإن الرب تعالى هو الذي يملك ذلك، ويمد عباده بما يعينهم على أمر دنياهم ودينهم، والله أعلم وصلى الله على محمد وآله وصحبه وسلم.
عن ابي موسى الاشعري رضي الله عنه قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
)ياعبد الله بن قيس الا ادلك على كنز من كنوز الجنة فقلت بلى يارسول الله قال: قل لاحول ولاقوة الا بالله)متفق عليه
قال النووي :سبب ذلك انها كلمة استسلام وتفويض الى الله تعالى واعتراف بالاذعان له وانه لاراد لأمره
قال ابن القيم :ان العالم العلوي والسفلي له تحول من حال الى حال وذلك التحول لايقع الا بقوة يقع بها التحول
فذلك الحول والقوة قائمة بالله وحده وليست بالتحويل
فيدخل في هذا المعنى كل حركة داخل الكون وخارجه
حركة النبات والفلك والحيوان والطبيعة والنفس والقلب والمجرات وماخفي عليها
والقوة على تلك الحركات =(الحول)
ولهذه الكلمة أثر عجيب في تحمل المشاق والدخول على الملوك وركوب الاهوال ودفع الهم والغم والحزن والفقر والديون
وطرد الشيطان والوسواس
قال عليه الصلاة والسلام
(لاحول ولا قوة الا بالله دواء من تسعة وتسعين داء ايسرها الهم)
والتنبيه :انها كلمة استعانة وليست كلمة استرجاع
فتقال بنية الاستعانة بالله وحوله في صغائر الامور الى أكبرها واشدها
فلاتحول من ذل الى عزة
ولا من فقر الى غنى
ومن مرض الى صحة
ومن ابتلاء الى عافية
ومن عزوبة الى زواج
ومن فشل الى نجاح
ومن معصية الى طاعة
ومن شر الى خير
الا بحول الله وقوته
((اللهم لاقوة على طاعتك الا باعانتك ولاحول عن معصيتك الى بمشيئتك ولاملجأمنك الا اليك ولاخير يرجى الا في يديك))
اللهم اعني على ذكرك وشكرك فانه لايعين على الحق غيرك ولايؤتيه الا انت لك الحمد و الشكر على كل نعمه انعمتها علي دائما وابدا
ويقوله العبد اذا اراد بقاء نعمة او تحصينها
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم أقي بها نفسي واهلى ومالي وولدي وجميع نعم الله علي
ولاحول ولاقوةا لا بالله العلي العظيم انجو بها من ابليس وخيله ورجله وشياطينه ومردته واعوانه
وجميع الانس والجن وشرورهم
ولاحول لاقوة الا بالله العلي العظيم امتنع بها من ظلم من ارادني بظلم من جميع خلق الله
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم استعين به على محياي ومماتي واثقل بها ميزاني