waham
عضو مميز
- التسجيل
- 25 أكتوبر 2010
- المشاركات
- 12,149
بسم الله الرحمن الرحيم
تنبيه هام ..
السلام عليكم جميعا...
وصباح الخير....
اقدم لكم هذة النصيحة المتواضعة...نحو زمن الحياة الذي نعيشة....
وللأسف..قلما تجد من ينصحك...ولا تستغرب ان يقتتح مكاتب خدمات نصح برسوم!!...
اخوتي اخواتي///
لا يخف عليكم...الزمن الذي نعيشه...زمن مادي بحت...مبدئه من "سبق لبق"...ومن اين تؤكل الكتف...ومفردات غريبة.."ذيب"..."صياد"...وخلافه...تصب في المصلحة الشخصية...
اخواني اخواتي//
الزمن هذا هو زمان قاسي ولن يرحمك احد في حال السقوط...فانتبه...ثم...انتبه...ثم انتبه...المصلحة الشخصية تطغو على المصلحة العامة...وهذا مازاد من قضايا الفساد بجميع صورة المقيته في العالم اجمع...فانتبه ان تكون ضحية لهم ...وخطط لمواجهة مصاعب الحياة...ففي نظري...ومن واقعية...مع العلم انني احب التفاؤل ولكن احب الأخذ بالاسباب..وتدارك المخاطر...انصحك بان تراع مستقبلك...وتعتني به...من خلال...عدم الثقة الزائدة في هذا الزمن وهذه البيئة...لا تسلم رقبتك لهم...لا تسلم اموالك لسوق الاسهم...حختى وان ارتفع مصيرة ...سيناريو مزول وسرقات وتلاعب...بلا رقيب وبلا حسيب...
لا تسلم رقبتك للبنوك بالقروض...وفي الغالب ...عند سقوطك...ان اسلمنا ووجدت وقفة ...ستجدها وقفة رحمة ...فقط...ولن ينفعك ويداريك احد...
قلت هذا...لاني اجد بعض الاخوة والاخوات...هداهم الله...القرض عندهم على المقولة المصرية "زي شرب المية"...والاقساط عنده..داخلة في كل شيء حتى "التلفونات"...يارجل اتقي الله في نفسك...اقدر ان بعضهم محتاج ولكن فيه شريحة كبيرة تحب الدين مع انها تستطيع حل اموره بدونها...يا اخي بعض المستهلكات ممكن تاجيلها لحين وقتها المناسب وبلا قرض..و همّ..
الانظمة والقوانين ليست في مصلحتك...ودائما ما تشرع البنود والمواد ...وتاخذ حيز حال سقوطك ...لضمان مصلحة الطرف الاول...حيث الطرف الثاني ..هو انت...لست من ضمن معادلة الحماية والضمان...
الفساد ضارب اطنابه ولا يوجد اي نية لتدارك...جميع من يقدم اجندات اعلامية لامتصاص حال الغضب والضغط الذي تعيشة...
وبصفتي لست موظف وانما امارس اعمال حرة ضمن عائلة ميسورة ...ولله الحمد...اجتمع مع الكثير من رجال الاعمال واستمع لمبادئهم والتي بالغالب سيئة مالم يثبت العكس......جميعها تصب بشكل مباشر...بان المستهلك ...فريسة وهدف لا بد من استنزافه...
على سبيل المثال يقول لي تاجر حليب "النيدو" المعروف مباشرة من لسانه الى اذني...بانه يعرف رجل اعمال يقول: "اذا ماكسبت دينار من مواطن فعليك ذنب(معصية)!"..استغفر الله العلي العظيم...
اخواني اخواتي...
اولا انصحك ان تكون علاقتك بربك متينة ...لا يشغلك عنها اي شاغل...فو الميسر سبحانه والمفرج للكربات..سبحانة وتعالى
ثم انصحك دائما كمبدء استثماري...ان ضع لك ضمان مالي...وقناة احتياطية تصب عليك...ان لم تجد حاول ان تبتكر شيء يدعم مكانتك المالية...تحرك...فكر...لا تتقاعس...ان لم تجد ...او تجد انها صعبة المنال عليك...فانتبه ان تخاطر بكامل ما تملك...لن تجد من يرحمك...وقد تضر ممن تعولهم...
وانصحك ان تتسلح بالعلم والمعرفة فهي امان بعد حفظ الله...وخصوصا التسلح بالحرفة والصنعة...يقول المثال.."حرفة باليد ماتفقر"....
اقول كلامي...لان التيار يصير بزخم قوي وسيصدم من يواجهه...رتم الحياة مادي بحت بحت بحت...الوازع الديني ضعيف في المجتمع...شح في نقاوة الانفس ...هب للشهوات والاختلاط...مباديئ ليبرالية...تدعي بان الحلول وهي في الحقيقة...الخراب بعينه...فلا نرجو من الله الا صلاح الامه وهدايتها ...وابعادها عن غفلة الزمان...فاعلم بصفتي مجرب وقادر ولله الحمد...لو ملكت مئات الملايين..لن تستطيع دفع انفلونزا بسيطة...وان مصيرك...غرفة ترابية مكتومة ومدفونة ...متر /متر ونصف...والسعادة ليست بامتلاك المال...وانما السعادة كيف تزرع ابتسامة في وجه اخيك المحتاج...
هذه نصيحة...اسال الله ان تجد قبول في قلوبكم...
ملاحظة:انا اعرف بان كلامي لن يعجب البعض ..لان الناس اصناف بعضهم لايحب ان تواجهه بالمخاطر...يحب مبدء غمض عيونك ورزقك على الله...وسيأتي من يقول...تفاؤل...لا تتشائم..وهو كلام احترمه...ولكن انا متفائل بواقعية..وفعل الاسباب واجب...وهذا هدي الرسول عليه الصلاة وعلى اله واصحابه ،،،،
كتبتها على عجل ،،،
انتهى رحمه الله ،،،
منقول !!
تنبيه هام ..
السلام عليكم جميعا...
وصباح الخير....
اقدم لكم هذة النصيحة المتواضعة...نحو زمن الحياة الذي نعيشة....
وللأسف..قلما تجد من ينصحك...ولا تستغرب ان يقتتح مكاتب خدمات نصح برسوم!!...
اخوتي اخواتي///
لا يخف عليكم...الزمن الذي نعيشه...زمن مادي بحت...مبدئه من "سبق لبق"...ومن اين تؤكل الكتف...ومفردات غريبة.."ذيب"..."صياد"...وخلافه...تصب في المصلحة الشخصية...
اخواني اخواتي//
الزمن هذا هو زمان قاسي ولن يرحمك احد في حال السقوط...فانتبه...ثم...انتبه...ثم انتبه...المصلحة الشخصية تطغو على المصلحة العامة...وهذا مازاد من قضايا الفساد بجميع صورة المقيته في العالم اجمع...فانتبه ان تكون ضحية لهم ...وخطط لمواجهة مصاعب الحياة...ففي نظري...ومن واقعية...مع العلم انني احب التفاؤل ولكن احب الأخذ بالاسباب..وتدارك المخاطر...انصحك بان تراع مستقبلك...وتعتني به...من خلال...عدم الثقة الزائدة في هذا الزمن وهذه البيئة...لا تسلم رقبتك لهم...لا تسلم اموالك لسوق الاسهم...حختى وان ارتفع مصيرة ...سيناريو مزول وسرقات وتلاعب...بلا رقيب وبلا حسيب...
لا تسلم رقبتك للبنوك بالقروض...وفي الغالب ...عند سقوطك...ان اسلمنا ووجدت وقفة ...ستجدها وقفة رحمة ...فقط...ولن ينفعك ويداريك احد...
قلت هذا...لاني اجد بعض الاخوة والاخوات...هداهم الله...القرض عندهم على المقولة المصرية "زي شرب المية"...والاقساط عنده..داخلة في كل شيء حتى "التلفونات"...يارجل اتقي الله في نفسك...اقدر ان بعضهم محتاج ولكن فيه شريحة كبيرة تحب الدين مع انها تستطيع حل اموره بدونها...يا اخي بعض المستهلكات ممكن تاجيلها لحين وقتها المناسب وبلا قرض..و همّ..
الانظمة والقوانين ليست في مصلحتك...ودائما ما تشرع البنود والمواد ...وتاخذ حيز حال سقوطك ...لضمان مصلحة الطرف الاول...حيث الطرف الثاني ..هو انت...لست من ضمن معادلة الحماية والضمان...
الفساد ضارب اطنابه ولا يوجد اي نية لتدارك...جميع من يقدم اجندات اعلامية لامتصاص حال الغضب والضغط الذي تعيشة...
وبصفتي لست موظف وانما امارس اعمال حرة ضمن عائلة ميسورة ...ولله الحمد...اجتمع مع الكثير من رجال الاعمال واستمع لمبادئهم والتي بالغالب سيئة مالم يثبت العكس......جميعها تصب بشكل مباشر...بان المستهلك ...فريسة وهدف لا بد من استنزافه...
على سبيل المثال يقول لي تاجر حليب "النيدو" المعروف مباشرة من لسانه الى اذني...بانه يعرف رجل اعمال يقول: "اذا ماكسبت دينار من مواطن فعليك ذنب(معصية)!"..استغفر الله العلي العظيم...
اخواني اخواتي...
اولا انصحك ان تكون علاقتك بربك متينة ...لا يشغلك عنها اي شاغل...فو الميسر سبحانه والمفرج للكربات..سبحانة وتعالى
ثم انصحك دائما كمبدء استثماري...ان ضع لك ضمان مالي...وقناة احتياطية تصب عليك...ان لم تجد حاول ان تبتكر شيء يدعم مكانتك المالية...تحرك...فكر...لا تتقاعس...ان لم تجد ...او تجد انها صعبة المنال عليك...فانتبه ان تخاطر بكامل ما تملك...لن تجد من يرحمك...وقد تضر ممن تعولهم...
وانصحك ان تتسلح بالعلم والمعرفة فهي امان بعد حفظ الله...وخصوصا التسلح بالحرفة والصنعة...يقول المثال.."حرفة باليد ماتفقر"....
اقول كلامي...لان التيار يصير بزخم قوي وسيصدم من يواجهه...رتم الحياة مادي بحت بحت بحت...الوازع الديني ضعيف في المجتمع...شح في نقاوة الانفس ...هب للشهوات والاختلاط...مباديئ ليبرالية...تدعي بان الحلول وهي في الحقيقة...الخراب بعينه...فلا نرجو من الله الا صلاح الامه وهدايتها ...وابعادها عن غفلة الزمان...فاعلم بصفتي مجرب وقادر ولله الحمد...لو ملكت مئات الملايين..لن تستطيع دفع انفلونزا بسيطة...وان مصيرك...غرفة ترابية مكتومة ومدفونة ...متر /متر ونصف...والسعادة ليست بامتلاك المال...وانما السعادة كيف تزرع ابتسامة في وجه اخيك المحتاج...
هذه نصيحة...اسال الله ان تجد قبول في قلوبكم...
ملاحظة:انا اعرف بان كلامي لن يعجب البعض ..لان الناس اصناف بعضهم لايحب ان تواجهه بالمخاطر...يحب مبدء غمض عيونك ورزقك على الله...وسيأتي من يقول...تفاؤل...لا تتشائم..وهو كلام احترمه...ولكن انا متفائل بواقعية..وفعل الاسباب واجب...وهذا هدي الرسول عليه الصلاة وعلى اله واصحابه ،،،،
كتبتها على عجل ،،،
انتهى رحمه الله ،،،
منقول !!