سلفارادو
عضو نشط
- التسجيل
- 25 أبريل 2013
- المشاركات
- 2,148
وصف الأسهم «الرخيصة» يتلاشى.. الآن سهم جيد وآخر رديء
بغض النظر عن سعره السوقي المتداول
ترقب لبيانات الربع الثالث وعمليات تجميع لأسهم التوزيعات والمحررة من الديون
كتب الأمير يسري:
توقعت مصادر معنية ان تبدأ سوق الكويت للأوراق المالية في عملية فرز حقيقي للأسهم خلال الربع الأخير من العام الجاري لتمييز الأسهم التي تستحق وتلك التي يجب التخلص عنها بعيدا عن التقييم على أساس الأسهم الثقيلة والأسهم الرخيصة.
وأشارت المصادر الى احتمالية تواري مصطلح الأسهم الرخيصة التي كانت تقيم على أساس سعرها السوقي وهو نفس القياس الذي كان يتم التعامل به مع الأسهم الثقيلة.
وأوضحت المصادر الى ان عملية التقييم والفرز للأسهم خلال الفترة المقبلة
سيقوم على أسس جديدة وفقاً للتالي:
< الأداء التشغيلي على أساس ان هذا المعيار سيكون حاكماً لتقييم أي سهم من حيث الجاذبية الاستثمارية.
< الأرباح المحققة ومستوى النمو.
< القدرة على التوزيعات المجدية قياساً على الأسعار السوقية المتداولة بنسب مئوية ستكون أساساً للمقارنة بين الأسهم.
< مستوى نظافة الدفاتر المالية على أساس ان الشركات التي تمكنت من تنظيف دفاترها وعقد تسويات مع الدائنيين ستكون قادرة على الجذب.
واعتبرت المصادر ان الشركات التي مازالت تعاني الديون ولم تتمكن من عقد تسويات ستبقى غير قادرة على جذب المتداول في السوق وهو الأمر الذي قد يزيد معاناة مثل هذه الشركات في الفترة المقبلة.
ويمكن الاشارة الى ان كثيراً من المراقبين يرى ان السوق في الربع الرابع سينتظر الافصاح عنة البيانات المالية للربع الثالث على أساس أنها ستكون محوراً رئيسياً لاقتناء هذا السهم أو الابتعاد عنه.
ووفقاً لهذه الرؤية فان البعض يحاول الاستباق لتجميع الأسهم المرشح لها ان تقدم توزيعات مجدية لنهاية العام الجاري وهو الأمر الذي يتوقع معه التركيز على الأسهم البنكية خلال الفترة التي تلي اجازة عيد الأضحى.
بغض النظر عن سعره السوقي المتداول
ترقب لبيانات الربع الثالث وعمليات تجميع لأسهم التوزيعات والمحررة من الديون
كتب الأمير يسري:
توقعت مصادر معنية ان تبدأ سوق الكويت للأوراق المالية في عملية فرز حقيقي للأسهم خلال الربع الأخير من العام الجاري لتمييز الأسهم التي تستحق وتلك التي يجب التخلص عنها بعيدا عن التقييم على أساس الأسهم الثقيلة والأسهم الرخيصة.
وأشارت المصادر الى احتمالية تواري مصطلح الأسهم الرخيصة التي كانت تقيم على أساس سعرها السوقي وهو نفس القياس الذي كان يتم التعامل به مع الأسهم الثقيلة.
وأوضحت المصادر الى ان عملية التقييم والفرز للأسهم خلال الفترة المقبلة
سيقوم على أسس جديدة وفقاً للتالي:
< الأداء التشغيلي على أساس ان هذا المعيار سيكون حاكماً لتقييم أي سهم من حيث الجاذبية الاستثمارية.
< الأرباح المحققة ومستوى النمو.
< القدرة على التوزيعات المجدية قياساً على الأسعار السوقية المتداولة بنسب مئوية ستكون أساساً للمقارنة بين الأسهم.
< مستوى نظافة الدفاتر المالية على أساس ان الشركات التي تمكنت من تنظيف دفاترها وعقد تسويات مع الدائنيين ستكون قادرة على الجذب.
واعتبرت المصادر ان الشركات التي مازالت تعاني الديون ولم تتمكن من عقد تسويات ستبقى غير قادرة على جذب المتداول في السوق وهو الأمر الذي قد يزيد معاناة مثل هذه الشركات في الفترة المقبلة.
ويمكن الاشارة الى ان كثيراً من المراقبين يرى ان السوق في الربع الرابع سينتظر الافصاح عنة البيانات المالية للربع الثالث على أساس أنها ستكون محوراً رئيسياً لاقتناء هذا السهم أو الابتعاد عنه.
ووفقاً لهذه الرؤية فان البعض يحاول الاستباق لتجميع الأسهم المرشح لها ان تقدم توزيعات مجدية لنهاية العام الجاري وهو الأمر الذي يتوقع معه التركيز على الأسهم البنكية خلال الفترة التي تلي اجازة عيد الأضحى.