محفزات بورصة الكويت

الموسوعه

عضو نشط
التسجيل
21 يوليو 2014
المشاركات
1,277
الإقامة
دولة الكويت
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سنذكر في هذا الموضوع محفزات البورصه الكويتيه :

1_ ارتفاع اسعار النفط

2_ زياده في انتاج النفط + زياده في الاستثمار في البتروكمكل

3_ انفاق حكومي قوي على مشاريع اسكانيه وبنيه تحتيه

4_ انخفاض او شبه انعدام في مخصصات القطاع البنكي

5_ زيادة العاملين في القطاع الخاص والعام

6_ مؤشرات ايجابيه كثيره على حل المشاكل الماليه لشركات قطاع الاستثمار

7_ ادراجات لشركات كبيره في القطاع البنكي وقطاع الاتصالات

8_ انتهاء الربيع العربي

9_ توافق او هدوء للعاصفه السياسيه مابين السلطه التشريعيه والتنفيذيه في الكويت ( استقرار )

10_ عودة المياه لمجاريها في دول مجلس التعاون وعودة السفراء


والف مبروك الهايات التي تسجل في اسعار الاسهم الخليجيه والفال لسوق الكويت ان شاء الله


واسئل الله ان لا يخسر مسلم

اخوكم بوحمد

دمتم بود ..
 

BOAHMAD

عضو نشط
التسجيل
25 مارس 2006
المشاركات
3,170
الإقامة
الكويت
كلامك منطقي
ولكن سوقنا مايمشي عالمنطق

سوقنا يبيله چوي ( اخر العلاج الكي )
يبيله چويه تحت شحمة الاذن امّا فز وقام يركض ولاّ على نومته
 

الموسوعه

عضو نشط
التسجيل
21 يوليو 2014
المشاركات
1,277
الإقامة
دولة الكويت
كلامك منطقي
ولكن سوقنا مايمشي عالمنطق

سوقنا يبيله چوي ( اخر العلاج الكي )
يبيله چويه تحت شحمة الاذن امّا فز وقام يركض ولاّ على نومته


هلا اخوي ابو احمد حياك الله انا في النقاط التي ذكرتها ليس معناه ان السوق سيتحرك بقوه صعود سيناريو السوق سيكون على المدى البعيد افقي تحت مستوى 9 الاف نقطه ولكن الشركات ذات النمو ستستمر في نموها حسب قطاعها ومجالها واسست مناطق ممتازه للدخول الاستثماري

دمت بود .
 

debtor

عضو نشط
التسجيل
14 يوليو 2010
المشاركات
4,051
صبحكم الله بالخير
جميل التفاؤل...
وأثني على كلام أخونا الموسوعة...وسيكون باذن الله الانطلاقة ...خصوصا بوادر تعديلات القوانين الاستثمارية
 

الموسوعه

عضو نشط
التسجيل
21 يوليو 2014
المشاركات
1,277
الإقامة
دولة الكويت
صبحكم الله بالخير
جميل التفاؤل...
وأثني على كلام أخونا الموسوعة...وسيكون باذن الله الانطلاقة ...خصوصا بوادر تعديلات القوانين الاستثمارية


هلا ومرحبا حياك الله اخوي واسعدني مرورك
 

الموسوعه

عضو نشط
التسجيل
21 يوليو 2014
المشاركات
1,277
الإقامة
دولة الكويت
سوقناا ماعيبا اله المادة ١٢٢

حياك الله اخوي سالم واسعدني مرورك

هذي الماده واجهناها في عام 2008 _ 2009 في السوق السعودي من قبل هيئة سوق المال السعودي بقيادة الدكتور عبدالرحمن التويجري
وبالفعل تم توقيف مضاربين من العيار الثقيل امثال محمد بن معيض القحطاني ومضاربين كبار لا يحضرني اسمائهم + حرمان من التداول والعمل في البورصه 5 سنوات واسترجاع الارباح لكن تجاوزها السوق وفي عام 2012 بعد وفاة الامير سلطان بن عبدالعزيز وتحديدا بعد تعيين الامير سلمان بن عبدالعزيز وليا للعهد بدأت حفلات الروليت تعود من جديد في قطاع التأمين ,

الهدف هو منع تدوير الكميات في شركات لا تسمن ولا تغني من جوع للمؤشر ولا تتماشى مع المؤشرات الاساسيه فلذلك الهيئه تحاول جاهده ضبط ايقاع السوق ليتعافى وبعدها تنشط السيوله ويغض النظر تدريجيا .
 

أبو باسل

عضو نشط
التسجيل
2 ديسمبر 2006
المشاركات
652
منو قال انه النفط مرتفع ؟!
النفط الكويتي نازل صارله شهر !!!
والربيع العربي إنتهى ... ووصل مكانه الخريف الداعشي !!!
سوقنا أول سوق يتفاعل بالهبوط عند اي سبب حتى لو بسبب حادث بين سيكلين في تايلند ... وعند الأخبار الإيجابية مكانك راوح .....
الله يستر بس...
 

بو راشد القرش

عضو مميز
التسجيل
12 فبراير 2010
المشاركات
3,453
الإقامة
كويت الماضى
السلام عليكم جميعا

الله يعطيك العافيه اخوى الموسوعه

بالفنى السوق الكويتى انها تصحيحه بشكل عام وحاليا السوق باذن الله متجه

الى الاعلى

موفق باذن الله
 

الموسوعه

عضو نشط
التسجيل
21 يوليو 2014
المشاركات
1,277
الإقامة
دولة الكويت
صفقة امريكانا اقوى محفز يشعل السوق الان ولازال الوقود موجود في السوق وبزدياد
 

الموسوعه

عضو نشط
التسجيل
21 يوليو 2014
المشاركات
1,277
الإقامة
دولة الكويت
في ظل المفاوضات التي لانعلم عنها في سوق الكويت بخصوص امريكانا يظهر محفز ثاني وقوي بالسوق وهو عقد لوجستي ايضا هذا محفز للسوق

لازال للعطاء بقيه
 

الموسوعه

عضو نشط
التسجيل
21 يوليو 2014
المشاركات
1,277
الإقامة
دولة الكويت
وهذا محفز بعد



خفضت وزارة المالية في موازنة 2015/2014 الضرائب على صافي دخل الشركات وأرباحها بنسبة %7 لتبلغ التقديرات 79 مليون دينار مقابل 85 مليوناً في موازنة 2014/2013. وهذه الإيرادات محصلة من ضريبة الدخل «من غير شركات النفط} على صافي الأرباح السنوية للشركات المدرجة في سوق الكويت للأوراق المالية.
 

الراقي

بوعبدالله
التسجيل
3 ديسمبر 2004
المشاركات
18,055
الإقامة
بيتنا
يقول المثل الف أب لنصر والهزيمة يتيمة
اهل الفني يقولون صعود فني وأهل المالي يقولون صعود بسبب تعديل الأوضاع المالية لشركات
كل هذا الكلام حلو ولكن حتى الان السوق ناقصة شي اساسي وهو اعلان نمو قوي في الارباح يرفع القيمة الدفترية ويجعل الاسهم مغرية لشراء
ولكن الوضع الحالي مافي شي يشجع اسعار الاسهم مناسبة وغالية بعد يستثنا بعض الشركات القلية جدأ
 

الموسوعه

عضو نشط
التسجيل
21 يوليو 2014
المشاركات
1,277
الإقامة
دولة الكويت
يقول المثل الف أب لنصر والهزيمة يتيمة
اهل الفني يقولون صعود فني وأهل المالي يقولون صعود بسبب تعديل الأوضاع المالية لشركات
كل هذا الكلام حلو ولكن حتى الان السوق ناقصة شي اساسي وهو اعلان نمو قوي في الارباح يرفع القيمة الدفترية ويجعل الاسهم مغرية لشراء
ولكن الوضع الحالي مافي شي يشجع اسعار الاسهم مناسبة وغالية بعد يستثنا بعض الشركات القلية جدأ


اها حلو نظامك تبي نمو بيوم وليله

طيب خذ عندك مثال سهم ابل ٢٠٠٩ ماهي نظرتك المستقبليه له ؟

قوة مبيعات وقوة انتاج هائله

رفعت السهم الى ٨٠٠ دولار من ١٨٠

طبعا الوليد بن طلال استثمر بها ١٩٩٨

ياخوي ياراقي محد يحلب لك صافي

ابحث عن السهم الذي سيكون لمنتجه او استثماره قوه قادمه وسينعكس على الوضع المالي للشركه

اتمنى اني افدتك بشي
 

الصيااااااد

إلغاء نهائي
«أسواق المال» ترخص 10 صناديق استثمارية لـ 3 سنوات
الأنباء الكويتية - 08/10/2014


أصدرت هيئة أسواق المال قرارا يقضي بترخيص 10 صناديق استثمارية قامت بتوفيق أوضاعها وفق مقتضيات القانون رقم 7 لسنة 2010 ولائحته التنفيذية، وقرارات الهيئة وتعليماتها في هذا الشأن، وأسماء الصناديق هي: صندوق برقان للأسهم، صندوق الأهلي الكويتي، صندوق الثمار للأوراق المالية، صندوق عوائد العقاري، صندوق الكويت لفرص الملكية الخاصة، صندوق الدار للأوراق المالية، صندوق الأهلي الخليجي، صندوق الدارج الاستثماري، صندوق زاجل للخدمات والاتصالات، وصندوق موارد للصناعة والخدمات النفطية.

ويكون الترخيص لكل صندوق من الصناديق المشار اليها في المادة الأولى من هذا القرار لمدة 3 سنوات تبدأ من تاريخ قيده في سجل الهيئة، وتعفى الصناديق المذكورة من سداد الرسم الأولي عن تلك المدة، على ان تلتزم الصناديق المذكورة بأداء الرسم عند تجديد الترخيص لأي فترة أخرى طبقا لقرارات الهيئة.
(موديز).. مستويات مرتفعة جدا من القوة الاقتصادية تدعم تصنيف الكويت عند (أيه.أيه 2)
08/10/2014
| 12:27 م أخبار الكويت



b5829f27-a84c-4949-88b0-e00b343191b1_othermain.jpg

وكالة (موديز)
من فواز كرامي

الكويت - 8 - 10 (كونا) -- قالت وكالة (موديز) للتصنيف الائتماني إن دولة الكويت تمتلكمستويات مرتفعة جدا من القوة الاقتصادية والمالية تدعم تصنيفها الذي سبق تأكيده في شهر ابريل الماضي عند (أيه.أيه 2) مع آفاق مستقبلية مستقرة.
وأضافت الوكالة في تقريرها السنوي بشأن التصنيف الائتماني السيادي لدولة الكويت نشرته اليوم على موقعها الالكتروني أن تحديدها لهذه التصنيف مبني على أربعة عوامل تصنيف أساسية هي القوة الاقتصادية والقوة المؤسساتية والقوة المالية للحكومة وأخيرا الحساسية تجاه مخاطر الأحداث.
وصنفت العامل الاول المتمثل في القوة الاقتصادية بأنه مرتفع جدا موضحة أن الاقتصاد الكويتي يتميز بتركزه الكبير في القطاع النفطي وارتفاع نصيب الفرد من الناتج المحلي الاجمالي والانفاق الرأسمالي "الفاتر".
وأضافت أن تقييمها للقوة الاقتصادية لدولة الكويت عند درجة مرتفعة جدا مبني أيضا على ثروة الدولة بما في ذلك ارتفاع نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي لافتة الى أن القطاع النفطي يشكل أكثر من نصف الناتج المحلي الاجمالي وما نسبته 94 في المئة من اجمالي الصادرات من السلع والخدمات في عام 2013.
ورأت أن استغلال الاحتياطيات النفطية الكبيرة ساعد في بناء الثروة إلا أنه ساهم في زيادة مخاطر التقلبات مشيرة الى أن الكويت تعد تاسع أكبر منتج للنفط والغاز على مستوى العالم حيث تبلغ الطاقة الإنتاجية من النفط والغاز نحو 1ر3 مليون برميل يوميا.
وذكرت (موديز) أنه تماشيا مع أعضاء آخرين في منظمة الأقطار المصدرة للنفط (أوبك) فقد زادت الكويت انتاجها من النفط لتعويض نقص امدادات النفط الليبية منذ عام 2011 وانخفض انتاج النفط بنحو 3ر1 في المئة عام 2013 مقارنة بعام 2012.
وبينت انه على الرغم من أن إنتاج النفط والغاز بدأ منذ عام 1940 إلا أن احتياطيات النفط والغاز في الكويت لا تزال وفيرة وقدرت الوكالة حسب معدل الإنتاج الحالي أن تستمر تلك الاحتياطيات لنحو 89 عاما.
وتوقعت أن ينمو الناتج المحلي الاجمالي الحقيقي في المتوسط بنحو 3 في المئة عامي 2014 و 2015 بعد تراجعه بنحو 8ر0 في المئة عام 2013 وسيكون ذلك النمو مدفوعا بالنمو في القطاعات غير النفطية على أن يحقق الناتج المحلي الاجمالي الحقيقي غير النفطي نموا بنحو 5ر4 في المئة مدفوعا بتسارع الانفاق على البنية التحتية وتحسين تنفيذ الميزانية العامة للدولة.
وقالت إن حجم انتاج النفط في الكويت عند نحو 7ر2 مليون برميل يوميا منذ بداية عام 2013 أي عند حدود الطاقة الإنتاجية القصوى للكويت مشيرة إلى سعي الكويت الى زيادة طاقتها الإنتاجية لنحو أربعة ملايين برميل يوميا بحلول عام 2020 ومواصلة تطوير أنشطة التكرير في وقت تجتهد فيه البلاد لمواكبة الطلب المحلي على مادة الغاز ونتيجة لذلك تعتبر الكويت مستوردا صافيا للغاز.
ولاحظت (موديز) في تقريرها أن القضايا الهيكلية تعوق تطوير القطاع الخاص وتلقي بثقلها على آفاق النمو في الأجل المتوسط للكويت خصوصا أن التوظيف في القطاع الخاص يتكون أساسا من العمالة الأجنبية بينما يعمل نحو 80 في المئة من القوى العاملة الوطنية في القطاع العام.
ورأت أن نظام التعليم في الكويت لا يوفر المهارات التي تحتاجها شركات القطاع الخاص في وقت تتمتع البلاد بتركيبة ديمغرافية تتركز في فئة الشباب حيث أن ما نسبته حوالي 60 في المئة منهم تحت 24 عاما ما يخلق تحديات مستقبلية من حيث الانضمام للقوى العاملة.
ولفتت الى افتقار بيئة الأعمال في الكويت الى التنافسية ما ينعكس في محدودية تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر مبينة أن الكويت ورغم احتلالها مراكز مرتفعة نسبيا في تقرير التنافسية العالمي لعام 2014/2015 وحصولها على المرتبة 40 عالميا من أصل 144 دولة إلا أنها احتلت مراكز متأخرة في مؤشر سهولة أنشطة الأعمال في تقرير 2012/2013 الصادر عن البنك الدولي.
أما عن القوة المؤسساتية فقد اعتبرتها (موديز) في تقريرها بأنها معتدلة مشيرة الى أن مؤشرات الحوكمة مماثلة بالعموم للدول القرينة لها في وقت تنفرد الكويت بين دول مجلس التعاون بوجود دستور ونظام برلماني فيها.
وذكرت أن معدلات التضخم المنخفضة والمستقرة تدعم مصداقية السياسات حيث أنه منذ شهر مايو 2007 حتى الآن اعادت دولة الكويت ربط الدينار بسلة موزونة من العملات مع إعطاء وزن كبير لسعر صرف الدولار الأمريكي.
وقالت إن ترتيبات السياسة النقدية في البلاد فريدة من نوعها بين دول مجلس التعاون وساعدت الكويت في تحمل ضغوط تضخمية معتدلة في أوقات ارتفاع أسعار النفط حيث بلغ متوسط معدلات التضخم نحو 4 في المئة خلال السنوات (2009 - 2013) وكانت تقلبات معدلات التضخم على مدى السنوات العشر الماضية مقاربة لمعدلاتها المسجلة في الدول المماثلة لها في التصنيف متوقعة انخفاض متوسط معدلات التضخم إلى نحو 3ر3 في المئة للسنوات (2013 - 2015).
وبينت وكالة (موديز) أن لدى الكويت سجل خدمة دين قوي في وقت ينعكس ضعف الشفافية المؤسساتية في النطاق المحدود للبيانات الاقتصادية الرسمية خصوصا ان الكويت تتبنى المعيار العام لنشر البيانات الصادر عن صندوق النقد الدولي.

وأشارت الى أن دولة الكويت أظهرت استعدادا قويا لسداد ديونها منذ استقلالها عام 1961 واستمرت في خدمة الدين بالعملات الأجنبية خلال الغزو العراقي عام 1990 واصفة القوة المالية الحكومية للكويت بالمرتفعة جدا وتشاركها في هذا التصنيف كل من سنغافورة وهونغ كونغ والإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية كما تتميز المالية العامة للحكومة بفوائض مالية مرتفعة جدا ومستويات منخفضة جدا من الديون.
ورأت أن السياسية المالية للكويت "محافظة" ولم تحقق الموازنة العامة عجزا ماليا منذ عام 1995 وذلك رغم تقلبات أسعار النفط حيث سجلت الموازنة العامة بالمتوسط فائضا ماليا بنحو 8ر29 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي على مدى العقد الماضي.
وذكرت (موديز) أن إجمالي الإيرادات الحكومية في الكويت متقلبة وذلك لارتفاع مساهمة الايرادات النفطية في اجمالي الايرادات العامة للدولة حيث تشكل الايرادات النفطية نحو 70 إلى 80 في المئة من إجمالي الايرادات العامة في حين تتكون معظم الايرادات غير النفطية من دخل الاستثمارات التي تحققها الهيئة العامة للاستثمار.
وأشارت الى موافقة مجلس الأمة على الموازنة العامة للسنة المالية 14/2015 في يوليو الماضي حيث بلغ اجمالي الإنفاق العام نحو 2ر23 مليار دينار مبينة ان الموازنة تعتمد في تقديراتها للايرادات العامة والبالغة 1ر20 مليار دينار على سعر متحفظ للنفط يبلغ 75 دولار للبرميل على افتراض إنتاج النفط عند مستوى 7ر2 مليون برميل يوميا لتحقق بذلك الموازنة العامة عجزا بنحو 1ر3 مليار دينار أو حوالي 9ر5 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي.
ورأت على المدى المتوسط أن الفوائض المالية تتجه نحو الانخفاض التدريجي مع استمرار الحكومة في زيادة الانفاق العام وانخفاض أسعار النفط متوقعة أن يبلغ سعر برميل النفط التعادلي اللازم لموازنة الموازنة العامة (شاملا الدخل من الاستثمار) نحو 52 دولارا للبرميل العام الحالي وهو أقل بكثير من معظم دول مجلس التعاون.
وذكرت أن الدين الحكومي في الكويت منخفض جدا والاصول التي تمتلكها البلاد قوية حيث انخفض الدين المباشر الاجمالي للحكومة في السنوات الأخيرة من نحو 11 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي في السنة المالية 08/2009 إلى نحو 2ر6 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي في السنة المالية 12/2013 ونصف تلك الديون يتمثل بأدوات الدين المحلي قصيرة الأجل الصادرة لامتصاص السيولة لدى البنوك المحلية.
أما عن العامل الرابع والمتمثل في الحساسية لمخاطر الاحداث فأفادت (موديز) بأن التوترات الإقليمية تشكل احتمالية منخفضة إلا أن مخاطرها كبيرة على الكويت وأهم مصادرها تصاعد التوتر بين مجلس الأمن وإيران والصراعات في سوريا والعراق.
وأشارت الى أن المخاطر الاقتصادية والمالية الرئيسية التي تواجه المالية العامة للكويت تتعلق بالتقلبات في أسعار النفط العالمية مبينة أن المالية العامة محمية جيدا من التقلبات في أسعار النفط والغاز نظرا للمسار التصاعدي لحجم صادرات الغاز وانخفاض سعر برميل النفط التعادلي اللازم لموازنة الموازنة العامة اضافة الى الأصول الكبيرة والسائلة التي تحتفظ بها الهيئة العامة للاستثمار.
وعن القطاع المصرفي الكويتي قالت (موديز) إن التوقعات حول النظام المصرفي مستقرة كونه مدعوما بمعدلات الرسملة المرتفعة والسيولة القوية متوقعة نمو التسهيلات الائتمانية بنحو 10 في المئة خلال العام الحالي مدعوما بتسارع النمو في القطاعات غير النفطية.
واستعرضت مجموعة من العوامل التي تشجع الاستثمار الخاص والطلب الائتماني للشركات وتشمل ارتفاع الانفاق العام وصدور القانون الجديد لتشجيع الاستثمار المباشر اضافة الى الاطار القائم للشراكة بين القطاعين العام والخاص واخيرا استمرار ارتفاع الأجور والمرتبات في القطاع العام وإن كانت وتيرة ذلك النمو تميل للاعتدال.
ورجحت (موديز) أن تشهد القروض غير المنتظمة مزيدا من الانخفاض من نحو 6ر3 في المئة من إجمالي القروض في النظام المصرفي في ديسمبر 2013 لتصل إلى نحو 3 في المئة خلال (12-18) شهرا القادمة لتقترب بذلك من مستوياتها المسجلة قبل الأزمة المالية والاقتصادية العالمية.
وذكرت أن أحد العوامل التي تدفع نسبة القروض غير المنتظمة إلى الانخفاض يتمثل بزيادة مخصصات خسائر القروض اضافة الى عمليات شطب الديون في وقت تحتفظ البنوك الكويتية بمعدلات قوية لكفاية رأس المال وباحتياطيات سيولة مريحة وقاعدة ودائع مستقرة.
وقالت الوكالة إن فوائض الحساب الجاري ووضع الأصول الخارجية القويين لدى الكويت يقللان مخاطر التعرض الخارجي إلى مستويات متدنية جدا إذ تظهر البيانات أن صافي وضع الاستثمار الدولي للكويت بلغ نحو 51 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي عام 2013 وهذه النسبة تستبعد الأصول التي تديرها الهيئة العامة للاستثمار.
وقدرت (موديز) حجم الاصول التي تديرها الهيئة العامة للاستثمار بحوالي 400 مليار دولار في نهاية السنة المالية 12/2013 مشيرة الى أن صافي وضع الاستثمار الدولي للكويت يتجاوز قريناتها الاقليمية والمماثلة لها في التصنيف.(النهاية) ف ن ك / ت ب

متوسط الارتفاع في 2013 نحو 27%.. و2014 ستكون أفضل حتماً

توزيعات البنوك ترتفع 23% نقداً و34% أسهم منحة
القبس تم النشر في 2014/04/05

محمد الإتربي
هل تعافى القطاع المصرفي الكويتي كلياً أم جزئياً؟ تدور حاملاً السؤال بزوايا مختلفة على مختلف المصرفيين المجيبين بأرقام مجردة من التعليقات الإنشائية، إذ اتفق عدد منهم على أن ردة فعل السوق المالي والمكاسب السوقية القياسية التي تحققت في الربع الأول من 2014 فقط ما هي إلا تعبير وردة فعل على سلامة القطاع المصرفي الذي قاد الأداء بلا منافس، إذ بلغ متوسط ارتفاع أسهم البنوك %12.

وتذكيراً بالمؤشرات المالية للربع الأول على صعيد البورصة، فقد قفزت المكاسب السوقية 2.5 مليار دينار كويتي، وارتفع المؤشر الوزني بواقع %6.7. ومكاسب أسهم البنوك بلغت 12%، حيث لوحظ تدفق سيولة كبيرة، سواء محلية أو خارجية، مستهدفة الأسهم الثقيلة والقيادية، وعلى رأسها السلع المصرفية.

يقول المصرفيون لــ القبس: «أكثر المؤشرات المالية تعبيراً عن الواقع وأفضل قياس لوضع البنوك هي بنود التوزيعات النقدية والمنحة، والتي شملت حتى البنوك الأكثر تعثراً والتي كانت تخصم المخصصات كامل أرباحها.

بالأرقام قفزت التوزيعات النقدية التي رفدت بها البنوك الكويتية مساهميها والسوق عموماً إلى 254.2 مليون دينار كويتي عن عام 2013 من 205.9 ملايين دينار كما كانت في 2012، أي بارتفاع نسبته %23.4. وهي قفزة كبيرة استناداً إلى حالة «القحط» التي حلّت منذ أواخر 2008، معززة بحالة التشدد التي فرضتها الجهات الرقابية.

أما توزيعات المنحة، فقد سجّلت قيمة الأسهم التي وزعتها البنوك على المساهمين بالقيمة الاسمية 137.7 مليون دينار كويتي عن 2013، مقارنة مع 102.8 مليون دينار وفقاً لبيانات 2012، ما يعني انها قفزت بنسبة %33.8 وطبيعي انها تسبق قيمة التوزيعات النقدية على أساس ان الجهات الرقابية تميل أكثر للمنحة كونها تعزز من القاعدة الراسمالية للبنك فهي زيادة رأسمال بطريق غير مباشر خصوصاً مع بدء تنفيذ متطلبات بازل 3.

واجمالاً البنوك وزعت أرباحاً نقدية مع أسهم منحة بالقيمة الاسمية ما قيمته 391.9 مليون دينار كويتي مقارنة مع 308.8 ملايين دينار كويتي عن عام 2012 بنمو نسبته نحو %27 وهي مساحة كبيرة تعكس ارتياحا رقابيا عاما أكبر، فالبنك المركزي مطمئن نسبياً، ويشرح المحافظ محمد الهاشل في مؤتمر صحفي قريباً كل المعطيات التي بحوزنة في هذا الصدد.



ما المغزى؟

لكن السؤال الذي يطرح نفسه بقوة ماذا تعني زيادة التوزيعات النقدية؟

1 - القطاع المصرفي في حالة تعافي استناداً لحجم مخصصات تراكمي منذ 2008 وحتى الآن تبلغ 4.2 مليارات دينار كويتي، وهو رصيد ضخم وقوي يمكن ان يستوعب أي تداعيات اضافية لتعثر أفراد أو شركات، غير ان حجم المخصصات يعتبر الأعلى في المنطقة.

2 - الديون المتعثرة وغير المنتظمة باتت في الحدود الدنيا والطبيعية، حيث سجلت المعالجات لدى أكثر البنوك تعثراً تقدماً كبيراً نحو مؤشر يعكس جودة عالية للأصول.

3 - نسب التغطية بالمخصصات للقروض المتعثرة وغير المنتظمة تتراوح بين %100 إلى %350 وهي نسب مطمئنة يمكن معها القول ان تلك الديون في حالة شطبها كأن لم تكن فستكون برداً وسلاماً على موازنة البنك.

4 - واكب تعافي البنوك وتحررها من ضغوط المخصصات الكبيرة ومعالجة الديوان الخطرة، ارتفاعا ملحوظا في كفاءة التشغيل.

5 - موافقة الجهات الرقابية للبنوك على تلك التوزيعات النامية وغير المسبوقة منذ بداية الأزمة اعترافاً منه بسلامة وضع القطاع والاطمئنان الى المؤشرات التي وصل اليها عشية التطبيقات الأصعب وهي بازل 3 التي تحمل في طياتها بعض التشددات والالتزامات والأعباء الرأسمالية الاضافية، ومعروف منذ بداية الأزمة ان البنك المركزي هو الذي يتحكم في التوزيعات، أي يوافق على النسب المقترحة أو يطلب تغيرها.

6 - يقول مصرفي ان توزيعات اليوم وما تحمله من انفراجة كبيرة وغير مسبوقة هي مؤشر للغد، في اشارة الى ان المقبل من نتائج وتوزيعات سيكون أفضل في 2014 ولاحقاً.



ماذا عن المخصصات؟

هل تستمر المخصصات وبأي نسب؟

اجمالا،ً سجل حجم المخصصات المخصومة في عام 2013 للبنوك مجتمعة 737.6 مليون دينار كويتي، مقارنة مع 705.2 ملايين دينار أي بنسبة نمو مقدارها %4.5 فقط، مقارنة مع نسب نمو بين 10 و%30 في السنوات السابقة.

يقول أكثر من مصرفي استناداً لحجم المعالجات التي تمت حتى نهاية البيانات المالية للربع الأول من 2014 ان المخصصات ستبدأ في التراجع اعتباراً من العام الحالي.

ويدلل على ذلك ان البنك المركزي والبنوك ربما وصلت الى تقارب وجهات النظر بأن تكون المخصصات المطلوبة للعام شبه واضحة ومبرمجة بعد المكاسب والانجازات التي تحققت على هذا الصعيد.

ومن غير المستبعد ان يرفد البنك المركزي كل بنك جدولاً بالمخصصات المطلوبة لعام 2014 على ان تكون اساسية ما لم يستجد أي طارئ خلال مراجعاته الدورية للبيانات.

ويذكر مصرفي ان %70 من القطاع ستشهد المخصصات المطلوبة منه تراجعات كبيرة، فيما ستتراوح نسب التراجع لنحو %30 من القطاع بين كبيرة ومتوسطة. وستكون غالبيتها مخصصات احترازية وعامة او تعزيزية، بالإضافة إلى مخصصات محددة، تطرأ تباعا بعد تدقيق البيانات المالية الفصلية.

ويضيف ان سنتي 2014 و2015 ستكونان اقل سنوات المخصصات، خصوصا ان اغلاقات ابواب الديون غير المنتظمة لما تبقى منها على قدم وساق، وما تبقى لم يعد لدى الغالبية العظمى يستدعي الكم الهائل من الخصومات، اذا ما تمت مقارنة اوامر الخصومات المحددة مقابل العامة التي تعتبر الاعلى.

وبعد السنوات العجاف فما كونته البنوك من ارصدة هو تحت بند «القرش الابيض» ينفع في اليوم الاسود، اذ ان هذه المخصصات يمكن تحرير جزء منها في اي وقت، ويمكن اللجوء اليها كرصيد استراتيجي، يعزز من المركز المالي للمؤسسة عموما.



والتمويل

هل سينعكس الوضع المالي الذي تزهو به البنوك حاليا على نمو الائتمان، وبمعدلات جيدة عن السابق؟

يلفت مصرفي الى ان هذا الباب مرتبط بالدرجة الاولى بالفرص ذات الجودة، حيث ان نسب النمو العشوائية او السعي لتحقيق قفزات لا محل له من الاعراب حاليا.

القاعدة باتت اكثر وضوحا للجميع: الفرص المجدية ذات المخاطر القليلة والعوائد المستقرة هي الاكثر جذبا للبنوك بعيدا عن اي نسب مستهدفة.

ويذكر ان التمويل الاستهلاكي والمقسط ينمو بشكل كبير، ويعد الاكبر خليجيا، مع الزيادة المطردة في الرواتب الحكومية وحالات التوظيف والداخلين إلى سوق العمل.

كما على طاولة البنوك العديد من المشاريع الكبرى إضافة الى تمويلات تخص كبريات الشركات التشغيلية، التي تمثل للبنوك فرصة اذا تعزز المناخ التشغيلي العام.

فقد استعادت بعض الشركات عافيتها تدريجياً وأعادت ترتيب أوراقها وأولوياتها وغيرت نشاطها كليا من المضاربة في الأوراق المالية الى التركيز على أنشطة تشغيلية بحتة، ستعود من جديد الى الاقتراض من البنوك.

وفي الأفق عدة مشاريع حكومية منها ما تم طرحه وتمويلاته مستمرة لأعوام طويلة مقبلة إضافة الى مشاريع جديدة مرتقبة، ما يعني ان في السوق حجم عمليات للبنوك يضمن نسب نمو للتمويل جيدة ومأمونة.



وصل التغيير

إلى ذلك، هناك عامل التغيير الإداري الواسع النطاق الذي شمل معظم المصارف، فقيادات كبرى تقاعدت أو تغيرت، وأتت قيادات جديدة واعدة.

فتقول المصادر ان التغيرات الإدارية غالباً ما تقود نحو الأفضل، حيث ان السنوات الأولى للمسؤولية الجديدة تكون سنوات تحد، وكافة التجارب التاريخية تؤكد ذلك على صعيد الأداء المالي لعدد من البنوك التي تشهد تغيرات في رأس الجهاز التنفيذي ومجالس الإدارات، خصوصا ان عددا من هذه البنوك تعافى أو في طريق التعافي، وهي مصارف القوة الضاربة في القطاع التي تقتسم غالبية البزنس المصرفي.

ويقول مصرفي مخضرم: تلك التغييرات هي الموجة الثانية، فغداة اندلاع الأزمة تغيرت قيادات في عدد من المصارف بسبب ما يشبه محاكمة المرحلة السابقة، اما التغيير الحاصل حالياً وبعد 5 سنوات على الأزمة فيعكس شيئاً آخر يمكن وصفه بمرحلة جديدة كليا عنوانها مواجهة التحديات المقبلة باستراتيجيات نمو صحي على قواعد سليمة.

«الوطني»: تحسن التطورات الإقليمية وتعافي نتائج الشركات المعلنة ومحافظة الآفاق الاقتصادية على قوتها أبرز الأسباب
السوق يستعيد نشاطه والقيمة السوقية لـ 33 مليار دينار خلال الربع الثالث
السبت 4 أكتوبر 2014 - الأنباء

الكويت تستعين بخبراء يابانيين لتنفيذ خطة تنموية عملاقة
blog-article-date@2x.png
2014-10-07
_68881.jpg

.​
ينفع جذي ؟؟؟؟ :(
إذا ماينفع نطالب مشرفينا الاعزاء بفيسات دموع
 

الراقي

بوعبدالله
التسجيل
3 ديسمبر 2004
المشاركات
18,055
الإقامة
بيتنا
اها حلو نظامك تبي نمو بيوم وليله

طيب خذ عندك مثال سهم ابل ٢٠٠٩ ماهي نظرتك المستقبليه له ؟

قوة مبيعات وقوة انتاج هائله

رفعت السهم الى ٨٠٠ دولار من ١٨٠

طبعا الوليد بن طلال استثمر بها ١٩٩٨

ياخوي ياراقي محد يحلب لك صافي

ابحث عن السهم الذي سيكون لمنتجه او استثماره قوه قادمه وسينعكس على الوضع المالي للشركه

اتمنى اني افدتك بشي
وين رحت ياالغالي أبل مرة وحدة حنا ربعنا على قد حالهم افضل شركة عندك في البورصة تدر ارباح هي امريكانا وراح يبيعونها لسعودية
وباقي الشركات اسعارها فوق مثل مجموعة المشاريع و المباني والبنوك وليست مغرية لشراء
وباقي اسهم بومية فلس يوم خروج من البورصة ويوم تخفيض راس المال ويوم قانون الاستقرار المالي
صدقني انا اول واحد ودي السوق يرتفع بس المهم على اساس قوي ترى الناس مافيها شدة خسارة جديدة بعد
 
أعلى