محمد أبو خالد
عضو نشط
- التسجيل
- 25 نوفمبر 2013
- المشاركات
- 54
الصقر:ساعة صفر لانطلاق البورصة
قال المحلل المالى فهد الصقر ان هناك توافق كبير بين العديد من الجهات على استمرار ضعف تداولات سوق الكويت للاوراق المالية على الرغم من النتائج المالية الجيدة وكذلك الارباح القياسية للعديد من الشركات, مشيرا الى ان اسعار الاسهم السوقية لم تتفاعل بصورة حقيقية مع اعلانات الشركة بل استمر السوق في حالة الجمود والحفاظ على مستوى 7400 نقطة.
واوضح الصقر ان هناك ساعة صفر ستنطلق في السوق من خلال تحرك جماعي من قبل المجاميع الاستثمارية وبسيولة مرتفعة وهو الامر الذي سيقفز بمؤشرات السوق بصورة كبيرة, مشيرا الى ان النتائج الايجابية للشركات في الربع الاول يجعل الاسهم فرص استثمارية جيدة واكثر جاذبية للاستثمار والمضاربة وخصوصا ان قيمها السوقية مازالت متدنية.
ولفت الصقر الى ان بورصة الكويت مازالت في القاع منذ الازمة المالية العالمية في 2008 وخصوصا انها لم تعوض الا 10% من خسائرها فقط كما ان القيم السوقية للبورصة مازالت 21 مليار دينار في حين ان قيمها قبل الازمة كانت 65 مليار دينار, مشيرا الى ان الاسواق الخليجية استطاعت ان تعدل خسائرها وتقفز في الاتجاه الصعودي.
واضاف الصقر ان متوسط السيولة استمر عند مستوياته المتدنية والبالغة 20 مليون دينار وهو ما يعكس عزوف وابتعاد المحافظ والصناديق الاستثمارية عن السوق مشيرا الى تراجع قيم التداول وكمياتها يعطي مؤشرا بان معدلات دوران الاسهم اقل من 10% وهي نسبة منخفضة على الرغم من ان القيمة السوقية لمعظم الاسهم تتداول باقل من قيمتها العادلة.
المصدر جريدة السياسة
قال المحلل المالى فهد الصقر ان هناك توافق كبير بين العديد من الجهات على استمرار ضعف تداولات سوق الكويت للاوراق المالية على الرغم من النتائج المالية الجيدة وكذلك الارباح القياسية للعديد من الشركات, مشيرا الى ان اسعار الاسهم السوقية لم تتفاعل بصورة حقيقية مع اعلانات الشركة بل استمر السوق في حالة الجمود والحفاظ على مستوى 7400 نقطة.
واوضح الصقر ان هناك ساعة صفر ستنطلق في السوق من خلال تحرك جماعي من قبل المجاميع الاستثمارية وبسيولة مرتفعة وهو الامر الذي سيقفز بمؤشرات السوق بصورة كبيرة, مشيرا الى ان النتائج الايجابية للشركات في الربع الاول يجعل الاسهم فرص استثمارية جيدة واكثر جاذبية للاستثمار والمضاربة وخصوصا ان قيمها السوقية مازالت متدنية.
ولفت الصقر الى ان بورصة الكويت مازالت في القاع منذ الازمة المالية العالمية في 2008 وخصوصا انها لم تعوض الا 10% من خسائرها فقط كما ان القيم السوقية للبورصة مازالت 21 مليار دينار في حين ان قيمها قبل الازمة كانت 65 مليار دينار, مشيرا الى ان الاسواق الخليجية استطاعت ان تعدل خسائرها وتقفز في الاتجاه الصعودي.
واضاف الصقر ان متوسط السيولة استمر عند مستوياته المتدنية والبالغة 20 مليون دينار وهو ما يعكس عزوف وابتعاد المحافظ والصناديق الاستثمارية عن السوق مشيرا الى تراجع قيم التداول وكمياتها يعطي مؤشرا بان معدلات دوران الاسهم اقل من 10% وهي نسبة منخفضة على الرغم من ان القيمة السوقية لمعظم الاسهم تتداول باقل من قيمتها العادلة.
المصدر جريدة السياسة