Arabeya Online
عضو نشط
- التسجيل
- 24 مايو 2012
- المشاركات
- 6,504
أعلنت اليوم شركة "فوري لتكنولوجيا البنوك والمدفوعات الإلكترونية" -الشركة الرائدة في توفير خدمات الاطلاع على الفواتير وسدادها إلكترونياً (EBPP) في مصر عن خطتها للتوسع إقليمياً بداية بدولة الإمارات العربية المتحدة، لتليها أسواق أخرى في دول الخليج العربية.
وجاء الإعلان قبيل مشاركة الشركة في معرض ومؤتمر "البطاقات والمدفوعات في الشرق الأوسط"، وهو الحدث الأكبر للبطاقات الذكية وتكنولوجيات الدفع في المنطقة، والذي تستضيفه دبي يومي 13 و14 مايو 2014، حيث ستقدم الشركة قصة نجاحها في مصر أمام أكثر من 400 من كبار التنفيذين في الشركات والحكومات في الشرق الأوسط والعالم.
وصرح أشرف صبري، الرئيس التنفيذي لشركة فوري، والذي سوف يلقي كلمة في المؤتمر: "أن أسلوب الحياة العصرية للمستهلك في العالم العربي، الذي أصبح أكثر استخداما للتكنولوجيا وتواصلا عبر شبكات التواصل الاجتماعي، أخذ في التحول نحو تفضيل الخدمات الإلكترونية مقارنة بالوسائل التقليدية خاصة عند سداده للفواتير المستحقة عليه أو سداد قيمة مشترياته عبر الإنترنت. فقد أصبح المستهلك يتطلب حرية أكثر في خيارات الاطلاع على فواتيره وسدادها في أي وقت ومن أي مكان تقريبا.
وقال أشرف صبري إن التحول في اتجاهات المستهلكين في مجال سداد الفواتير والدفع عبر الإنترنت أصبح يفرض على الشركات التجارية وكذلك المرافق الحكومية، سواء شركات خدمات الاتصالات أو شركات البيع بالتجزئة، بما في ذلك شركات التجارة الإلكترونية وتقديم الخدمات عبر الإنترنت والهاتف الذكي وأيضا شركات المياه أو الكهرباء وأجهزة تقديم الخدمات الحكومية إلكترونيا، ضغوطا واسعة نحو ضرورة الاستجابة لتطلعاتهم. وأكد أشرف صبري على أن شركة فوري لديها التقنيات والحلول التي أثبتت نجاحا كبيرا وتميزا في الاستجابة لمختلف الشرائح المجتمعية على تنوع خلفياتها وانتشارها الجغرافي لتميكن الشركات والمؤسسات من تلبية التطلعات العصرية للمستهلكين في مجال الدفع والسداد الإلكتروني للفواتير وغيرها. "لقد نجحنا في تحقيق ذلك في مصر، وبإمكاننا تكرار هذا النجاح في جميع أنحاء المنطقة".
تعد "فوري" هي منصة إلكترونية ثنائية اللغة، تقدم خدمات دفع الفواتير باللغتين العربية والانجليزية للجمهور، عبر بوابة إلكترونية واحدة وفق أعلى مستويات الأمان والراحة، وهي متاحة على مدى ال24 ساعة، جميع أيام الأسبوع. وتمكن شركة فوري المستهلكين من سداد الفواتير المستحقة عليهم، سواء كان ذلك فاتورة الهاتف أو حجز تذكرة سفر، أو التبرع للأعمال الخيرية، عبر شبكة واجدة متعددة القنوات تشمل الدفع عبر الإنترنت والهاتف المحمولmobile wallet ونقاط البيع POS لدى محلات البيع بالتجزئة وأجهزة الصراف الآلي لدى البنوك وفروعها وغير ذلك من القنوات وذلك في أمان تام، حيث يتم تحديث حساب المستهلك لدى الشركة المصدرة للفاتورة في نفس اللحظة التي تم فيها السداد، كما يحصل المستهلك أيضا على إيصال بذلك.
وتعزز "فوري" من خلال حلولها العصرية والمبتكرة، في مجال الفواتير الإلكترونية وإدارة عمليات السداد، والتي تعتمد على أحدث ما وصل إليه العالم اليوم في مجال تقنية المعلومات والحلول المصرفية وأنظمة الدفع، من تجربة الشركات والمؤسسات في مجال إصدار وتحصيل الفواتير، من جانب وتجربة المستهلك في دفعها على الجانب الآخر.
وتتيح منصة "فوري" للمستهلكين من مختلف الطبقات الاجتماعية والاقتصادية، وفي أكثر من 300 مدينة، وقرية على امتداد مصر سداد فواتيرهم إلكترونيا، أو عبر هواتفهم المحمولة أو من خلال أكثر من 40 ألف منفذ على مستوى الجمهورية، من ضمنها 15 بنكا، و4200 ماكينة صراف آلي (ATM)، و1300 مكتب بريد، إضافة إلى 35 ألف منفذ لتجار التجزئة تضم صيدليات، ومحلات بقالة "سوبر ماركت" ومحال بيع أجهزة الموبايل، وخدمات الإنترنت.
وبتقديمها بنية تحتية قوية وقابلة للنمو، ومصممة وفق معايير التركيز على تقديم أعلى مستويات الخدمات (SOA)، فإن "فوري" قادرة على تبسيط وتسريع عملية تطوير ونشر خدمات سداد الفواتير الإلكترونية الجديدة الصادرة عن الحكومات والمؤسسات المالية والشركات التجارية.
وأوضح أشرف صبري: أن "المحرك الرئيسي وراء النجاح والنمو الذي تحققه "فوري" هو قدرتها على الوصول لعملائها. ففي البداية سعينا لتقديم الخدمة لجميع شرائح العملاء سواء كانوا من المتعاملين مع البنوك أم ممن ليس لديهم حسابات مصرفية، ومن ثَمّ سعينا لضم أكبر عدد كبير من الشركات والبنوك، على شبكتنا وبهذه الطريقة ضمنا أن شريحة كبيرة من المصريين يستخدمون ويستفيدون من خدمات "فوري".
ويبلغ إجمالي عمليات السداد التي تتم عبر شبكة "فوري" حاليا أكثر من مليون عملية يومياً، تناهز قيمتها أربعة مليارات جنيه مصري (نحو 571 مليون دولار أمريكي) سنوياً. وتُمكن شبكة فوري المصريين من استلام واستعراض فواتير مشترياتهم من البضائع والخدمات شائعة الاستخدام بطريقة مريحة، وسداد قيمتها من خلال شبكة إلكترونية موحدة تغطي جميع أنحاء مصر. كما يمكنهم الحصول على إيصالات إلكترونية كدليل على السداد، بالإضافة إلى حفظ وطباعة فواتيرهم الإلكترونية وقائمة بعمليات الدفع الإلكتروني السابقة التي قاموا بها. وتتيح شبكة فوري للشركات والحكومات - على حد سواء - تكاملا ملائما من حيث التكلفة مع منصة للتسوية اللحظية لعمليات السداد، وفرصة التحديث الفوري لحسابات الشركات. وتعمل شبكة فوي وفق أعلى معدلات الأمان العالمية مع التزام وتوافق كامل مع معايير "الأيزو" (ISO 27001)، و(PA DSS).
وأضاف أشرف صبري: "إن "فوري" تعد رحلة رائعة من الابتكار والنجاح. لقد قمنا بتطوير حلولا مبتكرة وقدمنا آفاقا تقنية جديدة في خدمات سداد الفواتير، والدفع الإلكتروني، والتواصل مع العملاء في السوق المصري، ونحن نرغب في أن نشارك تقنياتنا الخاصة مع باقي دول المنطقة. "إن فوري تسعى لأن تقدم لمنطقة الخليج الجيل القادم من حلول وتقنيات عرض وسداد الفواتير، فهي منطقة تتمتع بواحدة من أعلى نسب انتشار استخدام الإنترنت والهواتف المحمولة في العالم، والتي من المتوقع أن تسجل التعاملات الإلكترونية فيها نموا استثنائيا ليصل إلى 15 مليار دولار أمريكي في عام 2015. إن فوري تسعى للعمل مع الجميع من شركات تجارية وشركات التجارة الإلكترونية وكذلك القطاع الحكومي والمصرفي بهدف الاستفادة من الفرصة التجارية وفرص النمو التي المرتبطة بالاستجابة لتطلعات المستهلكين محليا وإقليميا نحو الخدمات الإلكترونية العصرية".
وجاء الإعلان قبيل مشاركة الشركة في معرض ومؤتمر "البطاقات والمدفوعات في الشرق الأوسط"، وهو الحدث الأكبر للبطاقات الذكية وتكنولوجيات الدفع في المنطقة، والذي تستضيفه دبي يومي 13 و14 مايو 2014، حيث ستقدم الشركة قصة نجاحها في مصر أمام أكثر من 400 من كبار التنفيذين في الشركات والحكومات في الشرق الأوسط والعالم.
وصرح أشرف صبري، الرئيس التنفيذي لشركة فوري، والذي سوف يلقي كلمة في المؤتمر: "أن أسلوب الحياة العصرية للمستهلك في العالم العربي، الذي أصبح أكثر استخداما للتكنولوجيا وتواصلا عبر شبكات التواصل الاجتماعي، أخذ في التحول نحو تفضيل الخدمات الإلكترونية مقارنة بالوسائل التقليدية خاصة عند سداده للفواتير المستحقة عليه أو سداد قيمة مشترياته عبر الإنترنت. فقد أصبح المستهلك يتطلب حرية أكثر في خيارات الاطلاع على فواتيره وسدادها في أي وقت ومن أي مكان تقريبا.
وقال أشرف صبري إن التحول في اتجاهات المستهلكين في مجال سداد الفواتير والدفع عبر الإنترنت أصبح يفرض على الشركات التجارية وكذلك المرافق الحكومية، سواء شركات خدمات الاتصالات أو شركات البيع بالتجزئة، بما في ذلك شركات التجارة الإلكترونية وتقديم الخدمات عبر الإنترنت والهاتف الذكي وأيضا شركات المياه أو الكهرباء وأجهزة تقديم الخدمات الحكومية إلكترونيا، ضغوطا واسعة نحو ضرورة الاستجابة لتطلعاتهم. وأكد أشرف صبري على أن شركة فوري لديها التقنيات والحلول التي أثبتت نجاحا كبيرا وتميزا في الاستجابة لمختلف الشرائح المجتمعية على تنوع خلفياتها وانتشارها الجغرافي لتميكن الشركات والمؤسسات من تلبية التطلعات العصرية للمستهلكين في مجال الدفع والسداد الإلكتروني للفواتير وغيرها. "لقد نجحنا في تحقيق ذلك في مصر، وبإمكاننا تكرار هذا النجاح في جميع أنحاء المنطقة".
تعد "فوري" هي منصة إلكترونية ثنائية اللغة، تقدم خدمات دفع الفواتير باللغتين العربية والانجليزية للجمهور، عبر بوابة إلكترونية واحدة وفق أعلى مستويات الأمان والراحة، وهي متاحة على مدى ال24 ساعة، جميع أيام الأسبوع. وتمكن شركة فوري المستهلكين من سداد الفواتير المستحقة عليهم، سواء كان ذلك فاتورة الهاتف أو حجز تذكرة سفر، أو التبرع للأعمال الخيرية، عبر شبكة واجدة متعددة القنوات تشمل الدفع عبر الإنترنت والهاتف المحمولmobile wallet ونقاط البيع POS لدى محلات البيع بالتجزئة وأجهزة الصراف الآلي لدى البنوك وفروعها وغير ذلك من القنوات وذلك في أمان تام، حيث يتم تحديث حساب المستهلك لدى الشركة المصدرة للفاتورة في نفس اللحظة التي تم فيها السداد، كما يحصل المستهلك أيضا على إيصال بذلك.
وتعزز "فوري" من خلال حلولها العصرية والمبتكرة، في مجال الفواتير الإلكترونية وإدارة عمليات السداد، والتي تعتمد على أحدث ما وصل إليه العالم اليوم في مجال تقنية المعلومات والحلول المصرفية وأنظمة الدفع، من تجربة الشركات والمؤسسات في مجال إصدار وتحصيل الفواتير، من جانب وتجربة المستهلك في دفعها على الجانب الآخر.
وتتيح منصة "فوري" للمستهلكين من مختلف الطبقات الاجتماعية والاقتصادية، وفي أكثر من 300 مدينة، وقرية على امتداد مصر سداد فواتيرهم إلكترونيا، أو عبر هواتفهم المحمولة أو من خلال أكثر من 40 ألف منفذ على مستوى الجمهورية، من ضمنها 15 بنكا، و4200 ماكينة صراف آلي (ATM)، و1300 مكتب بريد، إضافة إلى 35 ألف منفذ لتجار التجزئة تضم صيدليات، ومحلات بقالة "سوبر ماركت" ومحال بيع أجهزة الموبايل، وخدمات الإنترنت.
وبتقديمها بنية تحتية قوية وقابلة للنمو، ومصممة وفق معايير التركيز على تقديم أعلى مستويات الخدمات (SOA)، فإن "فوري" قادرة على تبسيط وتسريع عملية تطوير ونشر خدمات سداد الفواتير الإلكترونية الجديدة الصادرة عن الحكومات والمؤسسات المالية والشركات التجارية.
وأوضح أشرف صبري: أن "المحرك الرئيسي وراء النجاح والنمو الذي تحققه "فوري" هو قدرتها على الوصول لعملائها. ففي البداية سعينا لتقديم الخدمة لجميع شرائح العملاء سواء كانوا من المتعاملين مع البنوك أم ممن ليس لديهم حسابات مصرفية، ومن ثَمّ سعينا لضم أكبر عدد كبير من الشركات والبنوك، على شبكتنا وبهذه الطريقة ضمنا أن شريحة كبيرة من المصريين يستخدمون ويستفيدون من خدمات "فوري".
ويبلغ إجمالي عمليات السداد التي تتم عبر شبكة "فوري" حاليا أكثر من مليون عملية يومياً، تناهز قيمتها أربعة مليارات جنيه مصري (نحو 571 مليون دولار أمريكي) سنوياً. وتُمكن شبكة فوري المصريين من استلام واستعراض فواتير مشترياتهم من البضائع والخدمات شائعة الاستخدام بطريقة مريحة، وسداد قيمتها من خلال شبكة إلكترونية موحدة تغطي جميع أنحاء مصر. كما يمكنهم الحصول على إيصالات إلكترونية كدليل على السداد، بالإضافة إلى حفظ وطباعة فواتيرهم الإلكترونية وقائمة بعمليات الدفع الإلكتروني السابقة التي قاموا بها. وتتيح شبكة فوري للشركات والحكومات - على حد سواء - تكاملا ملائما من حيث التكلفة مع منصة للتسوية اللحظية لعمليات السداد، وفرصة التحديث الفوري لحسابات الشركات. وتعمل شبكة فوي وفق أعلى معدلات الأمان العالمية مع التزام وتوافق كامل مع معايير "الأيزو" (ISO 27001)، و(PA DSS).
وأضاف أشرف صبري: "إن "فوري" تعد رحلة رائعة من الابتكار والنجاح. لقد قمنا بتطوير حلولا مبتكرة وقدمنا آفاقا تقنية جديدة في خدمات سداد الفواتير، والدفع الإلكتروني، والتواصل مع العملاء في السوق المصري، ونحن نرغب في أن نشارك تقنياتنا الخاصة مع باقي دول المنطقة. "إن فوري تسعى لأن تقدم لمنطقة الخليج الجيل القادم من حلول وتقنيات عرض وسداد الفواتير، فهي منطقة تتمتع بواحدة من أعلى نسب انتشار استخدام الإنترنت والهواتف المحمولة في العالم، والتي من المتوقع أن تسجل التعاملات الإلكترونية فيها نموا استثنائيا ليصل إلى 15 مليار دولار أمريكي في عام 2015. إن فوري تسعى للعمل مع الجميع من شركات تجارية وشركات التجارة الإلكترونية وكذلك القطاع الحكومي والمصرفي بهدف الاستفادة من الفرصة التجارية وفرص النمو التي المرتبطة بالاستجابة لتطلعات المستهلكين محليا وإقليميا نحو الخدمات الإلكترونية العصرية".