Arabeya Online
عضو نشط
- التسجيل
- 24 مايو 2012
- المشاركات
- 6,504
القاهرة - قال عصام خليفة، رئيس شركة الأهلي لصناديق الاستثمار، أن صناديق الاستثمار النقدية تُمثل حوالي 94% من إجمالي الأصول المدارة بالسوق المصرية والبالغة حوالي 66 مليار جنيه، مشيراً إلى صناديق الأسهم تُمثل 6% فقط من هذه الأصول بقيمة 4 مليار جنيه تقريباً بما يعادل أقل من 1% من الناتج المحلي.
وأوضح خليفة خلال كلمته بالمؤتمر الاول لصناديق الاستثمار في مصر أن صناديق الاستثمار أصبحت وعائي استثماري جيد لصغار المستثمرين خلال الفترة الراهنة، خاصة عقب تحقيقها معدلات مرتفعة.
وأشار إلى اداء صناديق الاستثمار خلال العام الماضي أوضح أن معدل الصناديق المتوازنة بالسوق المصري تراوح بين 15.9% إلى 25% خلال العام الماضي، بينما تراوح معدل الصناديق الإسلامية بين 13% - 25% خلال العام ذاته.
وأوصى خليفة البنوك ببيع وثائق صناديق الاستثمار ضمن استهدافتها من بيع الاوعية الإدخارية الاخرى، بما يُسهم في تنمية وإنتعاش السوق.
وأشار إلى أن ما أثير حول دور صناديق الاستثمار في تراجع سوق المال خلال الأسبوع الماضي غير صحيح، حيث ان من حق مدير الاستثمار البيع في أي وقت بما يوفر حماية حقوق المساهمين، مؤكداً على توسع سوق المال مؤخراً بالرغم من التحديات الإقتصادية المختلفة.
وأضاف انه تم طرح صندوق عام 1998 وإتهم بالتسبب في ضياع أموال التأمينات، ولكن المؤشرات تؤكد تحقيق معدل نمو يصل إلى 15% سنوياً.
ومن جانبها اكدت رنا عدوي ، رئيس شركة اكيومن على ضرورة زيادة الوعي الاستثماري بادارة المحافظ المالية بالسوق المصرية في ظل اهميتها الاستثمارية الكبيرة بمختلف الاسواق العالمية .
اضافت ان اتجاه المستثمرين الى الاعتماد على شركات ادارات الاصول تعد وسيلة هامة في ظل الخبرات الواسعة لتلك الشركات على صعيد اختيار انسب الوسائل الاستثمارية لفئات المستثمرين بما يتوافق مع متطلباتهم .
اكد على ضرورة زيادة الوعي الاستثماري بدور صناديق الاستثمار ودورها في تدعيم المنظومة الاقتصادية بمختلف عناصرها.
وأوضح خليفة خلال كلمته بالمؤتمر الاول لصناديق الاستثمار في مصر أن صناديق الاستثمار أصبحت وعائي استثماري جيد لصغار المستثمرين خلال الفترة الراهنة، خاصة عقب تحقيقها معدلات مرتفعة.
وأشار إلى اداء صناديق الاستثمار خلال العام الماضي أوضح أن معدل الصناديق المتوازنة بالسوق المصري تراوح بين 15.9% إلى 25% خلال العام الماضي، بينما تراوح معدل الصناديق الإسلامية بين 13% - 25% خلال العام ذاته.
وأوصى خليفة البنوك ببيع وثائق صناديق الاستثمار ضمن استهدافتها من بيع الاوعية الإدخارية الاخرى، بما يُسهم في تنمية وإنتعاش السوق.
وأشار إلى أن ما أثير حول دور صناديق الاستثمار في تراجع سوق المال خلال الأسبوع الماضي غير صحيح، حيث ان من حق مدير الاستثمار البيع في أي وقت بما يوفر حماية حقوق المساهمين، مؤكداً على توسع سوق المال مؤخراً بالرغم من التحديات الإقتصادية المختلفة.
وأضاف انه تم طرح صندوق عام 1998 وإتهم بالتسبب في ضياع أموال التأمينات، ولكن المؤشرات تؤكد تحقيق معدل نمو يصل إلى 15% سنوياً.
ومن جانبها اكدت رنا عدوي ، رئيس شركة اكيومن على ضرورة زيادة الوعي الاستثماري بادارة المحافظ المالية بالسوق المصرية في ظل اهميتها الاستثمارية الكبيرة بمختلف الاسواق العالمية .
اضافت ان اتجاه المستثمرين الى الاعتماد على شركات ادارات الاصول تعد وسيلة هامة في ظل الخبرات الواسعة لتلك الشركات على صعيد اختيار انسب الوسائل الاستثمارية لفئات المستثمرين بما يتوافق مع متطلباتهم .
اكد على ضرورة زيادة الوعي الاستثماري بدور صناديق الاستثمار ودورها في تدعيم المنظومة الاقتصادية بمختلف عناصرها.