احمد افندى
موقوف
- التسجيل
- 13 أبريل 2012
- المشاركات
- 544
متطلبات التدريب
على الرغم من توافر أشكال عديدة من برامج تطوير المهارات القيادية، إلا أن معظمها لا ينجح في تحقيق ما هو مصمم لأجله- أي صنع قادة أفضل. ونوضح لكم فيما يلي السبب الأهم في إخفاق مثل تلك البرامج، بالإضافة إلى استعراض 20 نقطة حيوية ينبغي أخذها بعين الاعتبار لضمان أن لا تبوء المساعي في هذا الصدد بالفشل.
وفقا للجمعية الأمريكية للتدريب والتطوير، تنفق الشركات في الولايات المتحدة أكثر من 170 مليار دولار على دورات تتعلق بتعزيز مهارات القيادة، حيث يصرف معظم هذه المبالغ على تدريب القادة. وهنا مسألة في غاية الخطورة، فالمفترض أن تتم تنمية المهارات المتوافرة لدى القادة لا تدريبهم عليها، وهو فرق هام قلما يلحظه المسئولون.
يلعب التدريب والتطوير دوراً هاماً في فعالية وأداء الشركات وخبرة الموظفين في العمل ، حيث يعمل التدريب على زيادة الإنتاجية والصحة والسلامة في العمل إضافة إلى التطور الشخصي. ويقصد بالتدريب والتطوير المهارات الخاصة والقدرات والمعرفة الخاصة بالموظف. ومن هنا اصبح من الاهمية ان تنمي الشركات وتتطور من قدرات موظفيها بالدورات المختلفة المتنوعة مثل دورات الأمن و السلامة المهنية,دورات المبيعات و التسويق و خدمة العملاء,دورات التعليم العالي و المكتبات و الأثار,دورات الحاسب الآلي و تكنولوجيا المعلومات,دورات الهندسية و الفنية و الصيانة,دورات المشتريات و المخازن اللوجستية,دورات الإعلام و الصحافة و العلاقات العامة,دورات السكرتارية و الإدارة الالكترونية,دورات العقود و القانون و المناقصات,دورات الموارد البشرية و التدريب,دورات المحاسبة و المالية,دورات الإدارية و القيادية أما التعريف الرسمي له فهو محاولة لتطوير أداء الموظف الحالي والمستقبلي من خلال زيادة قدرة الموظف على الأداء من خلال التعليم ، ويتم عادة بتغيير موقف الموظف أو زيادة مهاراته ومعرفته. وبمعرفة نواحي القصور لدى الموظف المعني يتم معرفة مدى الحاجة لتدريبه وتطويره ، حسب المعادلة التالية:
الحاجة للتدريب والتطوير = الأداء المثالي - الأداء الحقيقي
يشير التطوير إلى فرص العمل المصممة لمساعدة الموظف على التطور . ولا يقتصر التطوير على المهارات المكتسبة بل يشمل المعرفة العامة والمواقف التي تساعد الموظفين في وظائفهم العليا أيضاً. وتعتمد جهود التدريب على التوجه والطموح الشخصي للموظف. إن أغلب الشركات تدرك الحاجة للتدريب والتطوير ، ولذلك فهي تستثمر جهوداً كبيرة وموارد كثيرة أخرى لذلك. كذلك ، فإن الاستثمار في التدريب والتطوير يستلزم الحاجة إلى مكان وموارد.
على الرغم من توافر أشكال عديدة من برامج تطوير المهارات القيادية، إلا أن معظمها لا ينجح في تحقيق ما هو مصمم لأجله- أي صنع قادة أفضل. ونوضح لكم فيما يلي السبب الأهم في إخفاق مثل تلك البرامج، بالإضافة إلى استعراض 20 نقطة حيوية ينبغي أخذها بعين الاعتبار لضمان أن لا تبوء المساعي في هذا الصدد بالفشل.
وفقا للجمعية الأمريكية للتدريب والتطوير، تنفق الشركات في الولايات المتحدة أكثر من 170 مليار دولار على دورات تتعلق بتعزيز مهارات القيادة، حيث يصرف معظم هذه المبالغ على تدريب القادة. وهنا مسألة في غاية الخطورة، فالمفترض أن تتم تنمية المهارات المتوافرة لدى القادة لا تدريبهم عليها، وهو فرق هام قلما يلحظه المسئولون.
يلعب التدريب والتطوير دوراً هاماً في فعالية وأداء الشركات وخبرة الموظفين في العمل ، حيث يعمل التدريب على زيادة الإنتاجية والصحة والسلامة في العمل إضافة إلى التطور الشخصي. ويقصد بالتدريب والتطوير المهارات الخاصة والقدرات والمعرفة الخاصة بالموظف. ومن هنا اصبح من الاهمية ان تنمي الشركات وتتطور من قدرات موظفيها بالدورات المختلفة المتنوعة مثل دورات الأمن و السلامة المهنية,دورات المبيعات و التسويق و خدمة العملاء,دورات التعليم العالي و المكتبات و الأثار,دورات الحاسب الآلي و تكنولوجيا المعلومات,دورات الهندسية و الفنية و الصيانة,دورات المشتريات و المخازن اللوجستية,دورات الإعلام و الصحافة و العلاقات العامة,دورات السكرتارية و الإدارة الالكترونية,دورات العقود و القانون و المناقصات,دورات الموارد البشرية و التدريب,دورات المحاسبة و المالية,دورات الإدارية و القيادية أما التعريف الرسمي له فهو محاولة لتطوير أداء الموظف الحالي والمستقبلي من خلال زيادة قدرة الموظف على الأداء من خلال التعليم ، ويتم عادة بتغيير موقف الموظف أو زيادة مهاراته ومعرفته. وبمعرفة نواحي القصور لدى الموظف المعني يتم معرفة مدى الحاجة لتدريبه وتطويره ، حسب المعادلة التالية:
الحاجة للتدريب والتطوير = الأداء المثالي - الأداء الحقيقي
يشير التطوير إلى فرص العمل المصممة لمساعدة الموظف على التطور . ولا يقتصر التطوير على المهارات المكتسبة بل يشمل المعرفة العامة والمواقف التي تساعد الموظفين في وظائفهم العليا أيضاً. وتعتمد جهود التدريب على التوجه والطموح الشخصي للموظف. إن أغلب الشركات تدرك الحاجة للتدريب والتطوير ، ولذلك فهي تستثمر جهوداً كبيرة وموارد كثيرة أخرى لذلك. كذلك ، فإن الاستثمار في التدريب والتطوير يستلزم الحاجة إلى مكان وموارد.