vteam7
عضو نشط
- التسجيل
- 13 مايو 2007
- المشاركات
- 472
«رويترز»: 700 مليون دولار إلى البورصة الكويتية
الجمعة 14 مارس 2014 - الأنباء
مدحت فاخوري
نشرت «رويترز» أمس تقريرا توقعت فيه ان تجذب البورصة الكويتية نحو 700 مليون دولار، منها 500 مليون دولار من الصناديق الأجنبية، وذلك مع ترقية أسواق قطر والإمارات ليصبحا ضمن مؤشر MSCI للأسواق الناشئة بنهاية مايو المقبل، حيث سيجعل ذلك الكويت أكبر الأسواق ما دون الناشئة.
وأضافت ان بعض المستثمرين بدأوا بشراء أسهم بنك الكويت الوطني وزين مقدما.
واعتبرت «رويترز» ان بورصة الكويت منيت بضربة لهيبتها خلال العام الماضي بعد إعلان مؤشر MSCI اعتزامه ضم كل من دبي وقطر ضمن الأسواق الناشئة، وترك بذلك الكويت كفئة أقل كما هي، لكن اعتبرت انه على الرغم من التخلف عن الركب فقد يكون ذلك مربحا بالنسبة للمستثمرين الأجانب في الأسهم الكويتية.
وخلال الأيام القليلة الماضية كانت هناك علامات ودلائل على ذلك من قبل بعض المؤسسات الاستثمارية العالمية.
وسيتجه المستثمرون في مؤشر MSCI ممن لديهم أموال غير مستثمرة الى ضخ أموال كثيرة في السوق الكويتية عندما ترتفع حصتها في المؤشر.
وسيتجه المستثمرون في مؤشر MSCI ممن لديهم اموال غير مستثمرة بضخ اموالهم في السوق الكويتية عندما تترفع حصتها في المؤشر.
ففي نهاية فبراير الماضي، بلغت حصة الكويت في المؤشر MSCI نحو 17.9%، في حين بلغت حصة الامارات 17.3% وقطر 16.6%.
ويتوقع البنك الوطني الكويتي ان تصل حصة الكويت في المؤشر MSCI إلى 30% بزيادة 12% ،مما سيوفر الكثير من السيولة بنحو 700 مليون دولار منها نحو 500 مليون دولار تقريبا في الصناديق.
ففي العام الماضي كان هناك توقعات بان تكون المغرب هي السمكة الكبيرة في بركة مؤشر MSCI، ولكن في نوفمبر الماضي تم خفض تقييمها مما سيتطلب إعادة تقييمها في مؤشر MSCI للاسواق ما دون الناشئة حيث تبلغ حصتها الحالية 4.6%.
الجمعة 14 مارس 2014 - الأنباء
مدحت فاخوري
نشرت «رويترز» أمس تقريرا توقعت فيه ان تجذب البورصة الكويتية نحو 700 مليون دولار، منها 500 مليون دولار من الصناديق الأجنبية، وذلك مع ترقية أسواق قطر والإمارات ليصبحا ضمن مؤشر MSCI للأسواق الناشئة بنهاية مايو المقبل، حيث سيجعل ذلك الكويت أكبر الأسواق ما دون الناشئة.
وأضافت ان بعض المستثمرين بدأوا بشراء أسهم بنك الكويت الوطني وزين مقدما.
واعتبرت «رويترز» ان بورصة الكويت منيت بضربة لهيبتها خلال العام الماضي بعد إعلان مؤشر MSCI اعتزامه ضم كل من دبي وقطر ضمن الأسواق الناشئة، وترك بذلك الكويت كفئة أقل كما هي، لكن اعتبرت انه على الرغم من التخلف عن الركب فقد يكون ذلك مربحا بالنسبة للمستثمرين الأجانب في الأسهم الكويتية.
وخلال الأيام القليلة الماضية كانت هناك علامات ودلائل على ذلك من قبل بعض المؤسسات الاستثمارية العالمية.
وسيتجه المستثمرون في مؤشر MSCI ممن لديهم أموال غير مستثمرة الى ضخ أموال كثيرة في السوق الكويتية عندما ترتفع حصتها في المؤشر.
وسيتجه المستثمرون في مؤشر MSCI ممن لديهم اموال غير مستثمرة بضخ اموالهم في السوق الكويتية عندما تترفع حصتها في المؤشر.
ففي نهاية فبراير الماضي، بلغت حصة الكويت في المؤشر MSCI نحو 17.9%، في حين بلغت حصة الامارات 17.3% وقطر 16.6%.
ويتوقع البنك الوطني الكويتي ان تصل حصة الكويت في المؤشر MSCI إلى 30% بزيادة 12% ،مما سيوفر الكثير من السيولة بنحو 700 مليون دولار منها نحو 500 مليون دولار تقريبا في الصناديق.
ففي العام الماضي كان هناك توقعات بان تكون المغرب هي السمكة الكبيرة في بركة مؤشر MSCI، ولكن في نوفمبر الماضي تم خفض تقييمها مما سيتطلب إعادة تقييمها في مؤشر MSCI للاسواق ما دون الناشئة حيث تبلغ حصتها الحالية 4.6%.