zayoody
عضو نشط
أسعد الله أيامكم بالخير والســـرور وإن شاء الله الجميع بصحة وسلامه// هذا الموضوع طرح أسباب نفسية التسويق النفسي بين الشركة وعملاءها ليس هو قبول فقط ..!! بل محتواه ثلاثة عناصر مهمة حتي تكمن خطة التسويق بدقة عالية علي العميل أو المشتري وهو يعتبر فن من فنون التسويق وتسويق السلعة في نفسية الحصول علي قبول المشتري لشراء السلعة عن طريق التذبذب النفسي الذي تبثه هذة الدراسه وهي كمين جلب وقبول المشتري أو العميل ولكن قبل البدء في هذا الشرح يجب أن ندرك أن العالم مصاب رغبة التسوق وهذا الأمر متفشي بين شعوب العالم كون العالم أصبحت في عملية حب الحاجة وهي أن السلعة اللتي يشترونها وهذا الفرقليست من ضمن الحاجة ولكن من ضمن قول أريد هذه السلعه في التسويق بمعني أجل وضوحاً هو أن المتسوق يريد وليس محتاج لسلعه مما يجعلة في دائرة التسوق بإختلاق طرق الشراء .!! الدول الغنية هي المستفيده من هذة الظاهره كون من يجلب لهم التسوق هي الدول الفقيرة وتكون هي صندوق الإيداع وهذة خطة قد تخفي علي الجميع.. البيع هو ليس بين المسوق والمتسوق لا .. هي بين المسوق والمتسوق واللعبة النفسيه التي وضعت مصيدة لقبول هذا الطرح ولكن بطريقه تتوافق مع قناعات المتسوق كيف هذا .. هل ممكن الإيضاح .. سؤال يستحق الإجابة نقول أن السلعه المراد بيعها هي 800 دولار بالأصل هو سعرها وقد شارقت علي إنتهاء عرضها وجودتها في السوق ياتي فنيون التسويق ويبدئون بوضع طقوسهم الخاصة وهي نابعه من دراستهم ثم يأتون لدراسة نفسيه المتسوق من الناحية الفكريه والنفسيه كون هذه السلعه قد واجهت صعوبه في إقتناءها من المتسوقين .. يبدئون المسوقين في طرح رقم بسيط حيث يؤثر علي نفسية المتسوق ويكون هدف هذا الطرحه إيقاعه في الشراء بكسر دولار واحد فقط .. ويكون علي إجابة أن المشتري سوف تراوده فكرة أن هذة السلعه هي أصبحت رخيصة الثمن وتم كسرها وأن كان سعرها غالي ثم حصل فيها هبوط وتستحق أن اقتني هذة السلعة فوراً دون تردد .. علماُ بأن المسوقين متابعين نفسية المتسوق ويدركون أنه واقع في الشراء لامحالة كون السعر بدأ ينزرع في قناعة المتسوق وهي بدؤ في عامل النفسية اولاً ثم تتبعو مردود الشارع المتسوق ثم نفذو الطرح .. ويكون المتسوق لايبالي في الفروقات اللتي تتبع الرقم المئوي مثال799 تكون ال 99 عامل مهمش لدي قناعة ونظر المتسوق وأنه كسب من هذا الطرح وهي بالأصل يكون تحت وضعية تخدير القناعات اللتي رأي من نفسه قبول هذة السلعة دون أن يحسب الرديف العشري .. وبهذا نجح المسوق في تصريف سلعتهِ في ضبط العامل النفسي لدي متسوقه وأكبر مثال هو أن الشركة قد عرضت سلعه بــ مليون دولار هذا سعر مخيف فقط في نطقه لكن بمجرد طرح دولار ليتحول إلي فئة مئات الاًف الدولارات 999000 دولار يبدأ يشعر أنه لاحظ هبوط السعر وأنه فارق كبير عن سابق عرضة .!! وبهذا تم نجاح فن التسوق عن طريق العامل المؤثر.. وهو فن من فنون التسويق لدي بعض الشركات والمحلات ممن تتوفر فيهم خبرات عالية في التسوق... انتهي ولنا تتمة أخري مع هذا الموضوع .. وهو ليس إلا مجرد أفكار ورؤية خاصة حول الأسعار في التسوق .. أجمل التحية للجميع ...!!