لهذا القرار دلالات كثيرة ومهمة....
أولا: أن الهيئة بدأت بالاستجابة لطلبات الشركات الاستثمارية وضغوطها
ثانيا: نستطيع ان نقول الان ان الهيئة غيرت من عقليتها السابقة التي لا ترى فيها الا من خلال تشديد الرقابة و تصيد الاخطاء والتشكيك بالنوايا الى العقلية المنفتحة (نسبيا)
ثالثا: طبعا هذا القرار راح يعطي شركات الاستثمار مساحة من الحرية لتحريك اسهمها والقيام بدور صانع السوق (ولو بشكل محدود)
رابعا: يعطي هذا النوع من القرارات الامل للشركات المدرجة التي تفكر بالخروج بسبب هيئة اسواق المال وربما تعدل عن قرارها
الخلاصة: في أمل ان شاء الله