Arabeya Online
عضو نشط
- التسجيل
- 24 مايو 2012
- المشاركات
- 6,504
القاهرة - أكد شريف سامى رئيس الهيئة العامة للرقابة المالية أن الهيئة وضعت تسهيلات جديدة للشركات الصغيرة والمتوسطة لخفض التكاليف الخاصة بعمليات الإفصاح عن الأحداث الجوهرية الخاصة بها عن طريق تأجير مساحات بمبالغ رمزية على الموقع الالكترونى للبورصة.
وأضاف أمام المؤتمر السادس لمركز المديرين المصرى أمس حول حوكمة الشركات المتوسطة والصغيرة إن هناك أولوية لقواعد الحوكمة على قطاع التأمين أسوة بقواعد البنك المركزى الذى يطبقها لحوكمة البنوك.
وقال الدكتور محمد عمران رئيس البورصة أن البورصة تستعد خلال السنوات الثلاث المقبلة لفصل بورصة النيل عن السوق الرئيسية كما حدث فى الولايات المتحدة ببداية ببورصة ناسداك كجزء من بورصة نيويورك ثم الانفصال عنها فى وقت لاحق ليتخطى حجم تداولاتها تداولات وول ستريت. وأشار إلى أن بورصة النيل مدرج بها 24 شركة وأحجام تداول تتزيد على 5 و6 ملايين جنيه الآن وهناك اهتمام ببورصة النيل.
وأضاف أن 80% من الشركات العائلية يختفى بسبب غياب الدور المؤسسى فى تلك الشركات ومن بين المشاكل التى نواجهها هى عدم القدرة على الحصول على التمويل البنكى ولذلك كان الهدف من بورصة النيل.
وقال الدكتور سامح صقر المدير التنفيذى لمركز المديرين المصرى أن مساهمة الشركات الصغيرة والمتوسطة فى الاقتصاد تصل إلى 40% وتلعب دورا رئيسيا فى النشاط الاقتصادي.
وقالت ندى شوشة المدير الإقليمى لمصر واليمن وليبيا بمؤسسة التمويل الدولية إن البنك الدولى أجرى مسحاً وأثبت أن الشركات الصغيرة والمتوسطة لا تحصل على القدر الكافى من الدعم الفنى, كما أن الحوكمة لها دور مهم لتعزيز مواقف هذه الشركات.
وقالت إن استثمارات البنك بلغت نحو مليار دولار تم إنفاقها خلال الفترة من 2011 حتى الآن كدعم للمشاركة بين القطاعين العام والخاص لتعزيز المزيد من التنمية الاقتصادية فى مصر.
وأضاف أمام المؤتمر السادس لمركز المديرين المصرى أمس حول حوكمة الشركات المتوسطة والصغيرة إن هناك أولوية لقواعد الحوكمة على قطاع التأمين أسوة بقواعد البنك المركزى الذى يطبقها لحوكمة البنوك.
وقال الدكتور محمد عمران رئيس البورصة أن البورصة تستعد خلال السنوات الثلاث المقبلة لفصل بورصة النيل عن السوق الرئيسية كما حدث فى الولايات المتحدة ببداية ببورصة ناسداك كجزء من بورصة نيويورك ثم الانفصال عنها فى وقت لاحق ليتخطى حجم تداولاتها تداولات وول ستريت. وأشار إلى أن بورصة النيل مدرج بها 24 شركة وأحجام تداول تتزيد على 5 و6 ملايين جنيه الآن وهناك اهتمام ببورصة النيل.
وأضاف أن 80% من الشركات العائلية يختفى بسبب غياب الدور المؤسسى فى تلك الشركات ومن بين المشاكل التى نواجهها هى عدم القدرة على الحصول على التمويل البنكى ولذلك كان الهدف من بورصة النيل.
وقال الدكتور سامح صقر المدير التنفيذى لمركز المديرين المصرى أن مساهمة الشركات الصغيرة والمتوسطة فى الاقتصاد تصل إلى 40% وتلعب دورا رئيسيا فى النشاط الاقتصادي.
وقالت ندى شوشة المدير الإقليمى لمصر واليمن وليبيا بمؤسسة التمويل الدولية إن البنك الدولى أجرى مسحاً وأثبت أن الشركات الصغيرة والمتوسطة لا تحصل على القدر الكافى من الدعم الفنى, كما أن الحوكمة لها دور مهم لتعزيز مواقف هذه الشركات.
وقالت إن استثمارات البنك بلغت نحو مليار دولار تم إنفاقها خلال الفترة من 2011 حتى الآن كدعم للمشاركة بين القطاعين العام والخاص لتعزيز المزيد من التنمية الاقتصادية فى مصر.