Arabeya Online
عضو نشط
- التسجيل
- 24 مايو 2012
- المشاركات
- 6,504
كشف رئيس جمعية الفرانشايز الأسبق معتز الألفي عن ضخ استثمارات كبيرة في مصر خلال الأعوام الأربعة المقبلة(2014-2017) بنحو مليار دولار, والتي تعادل تقريبا7 مليارات جنيه. وقال إن الإعلان عن الانتخابات الرئاسية أولا سيعزز من ثقة المستثمرين في الاقتصاد مجددا, خاصة وأن مناخ الاستثمار شهد ظروفا صعبة خلال السنوات الماضية بسبب عمليات الإنفلات الأمني.بحسب جريدة الأهرام
وأضاف أن مجموعته المشتركة بين مصريين وكويتيين تستهدف ضخ استثمارات جديدة بنحو ملياري دولار داخل وخارج مصر, فيما ستصل نسبة مصر من هذه الاستثمارات نحو50% بنحو مليار دولار.
وأشار إلي أن الإنفلات الأمني خلال السنوات الماضية أصبع عبئا ثقيلا علي الاستثمارات القائمة, خاصة بعد لجوء العديد من المنشآت القائمة إلي الاستعانة بحراسات خاصة لتأمينها.
وأوضح أن تكلفة الحراسات الخاصة علي المنشآت أدت إلي زيادة ملموسة في التكلفة النهائية للمنتج, مشيرا إلي أنها أصبحت لا تقل عن نسبة5% وهي نسبة كبيرة جدا.
وتوقع أن تستقر الأمور خلال الفترة المقبلة خاصة بعد اختيار الرئيس الجديد بشرط أن يكون هناك توافق مجتمعي كبير علي شخصة. وأكد أن مصر مازالت هدفا كبيرا للعديد من المؤسسات المالية العالمية, والتي تسعي لضخ استثمارات جديدة, لكنهم يترقبون الاستقرار السياسي والأمني, لضخ استثمارت كبيرة بمليارات الدولارات, مشيرا إلي أن السير بخطي ثابتة في خارطة الطريق سيعزز من دخول هذه المؤسسات في القريب العاجل.
وأكد أن المساعدات الخليجية لمصر لن تتوقف, فيما هناك توافق علي مساندة الاقتصاد المصري بقوة بعد ثورة30 يونيو والتي صححت مسار ثورة25 يناير بعد اختطافها.
وأضاف أن مجموعته المشتركة بين مصريين وكويتيين تستهدف ضخ استثمارات جديدة بنحو ملياري دولار داخل وخارج مصر, فيما ستصل نسبة مصر من هذه الاستثمارات نحو50% بنحو مليار دولار.
وأشار إلي أن الإنفلات الأمني خلال السنوات الماضية أصبع عبئا ثقيلا علي الاستثمارات القائمة, خاصة بعد لجوء العديد من المنشآت القائمة إلي الاستعانة بحراسات خاصة لتأمينها.
وأوضح أن تكلفة الحراسات الخاصة علي المنشآت أدت إلي زيادة ملموسة في التكلفة النهائية للمنتج, مشيرا إلي أنها أصبحت لا تقل عن نسبة5% وهي نسبة كبيرة جدا.
وتوقع أن تستقر الأمور خلال الفترة المقبلة خاصة بعد اختيار الرئيس الجديد بشرط أن يكون هناك توافق مجتمعي كبير علي شخصة. وأكد أن مصر مازالت هدفا كبيرا للعديد من المؤسسات المالية العالمية, والتي تسعي لضخ استثمارات جديدة, لكنهم يترقبون الاستقرار السياسي والأمني, لضخ استثمارت كبيرة بمليارات الدولارات, مشيرا إلي أن السير بخطي ثابتة في خارطة الطريق سيعزز من دخول هذه المؤسسات في القريب العاجل.
وأكد أن المساعدات الخليجية لمصر لن تتوقف, فيما هناك توافق علي مساندة الاقتصاد المصري بقوة بعد ثورة30 يونيو والتي صححت مسار ثورة25 يناير بعد اختطافها.