(MENAFN - Alghad Newspaper) قال الرئيس التنفيذي لشركة جونز لانج لاسال "رغم أن سوق دبي العقاري يبدو مقبلاً على مرحلة من النمو بغض النظر عن نجاح دبي باستضافة معرض إكسبو 2020 العالمي، فإن نجاح العرض سوف يشكل أهم محفز لنمو القطاع العقاري في الإمارات العربية المتحدة العام 2014".
وبحسب بيان، تلقى أريبيان بزنس نسخة منه، قال آلان روبرتسون "إنه في الوقت الذي سوف يوفر فيه معرض إكسبو 2020 العالمي مكاسب طويلة الأمد لاقتصاد دبي وسوقها العقاري، يجب التعامل بحذر مع تأثيره قصير الأمد لتفادي الطفرة التي لا يمكن تفاديها في تحسن مشاعر المستثمرين والمستهلكين والتي سوف تتجلَى في شكل نمو مفرط في الأسعار أو في المشاريع الجديدة".
ويمكننا تصنيف التأثير لنجاح عرض دبي إلى ثلاث مراحل، هي ما قبل وخلال إقامة المعرض وبعد مرور 6 أشهر على استضافته. ورغم أن التأثير الفوري وقصير الأمد لهذا النجاح سوف يحتل العناوين الرئيسية للأخبار ويحدد شكل السوق خلال العام 2014، فسوف تتمثل أهم مكاسب الاستضافة وأكثرها استراتيجية في التأثير طويل الأمد لترِكة المعرض في اقتصاد دولة الإمارات.
وقال روبرتسون "بينما سيؤدي المعرض إلى فوائد طويلة الأمد لاقتصاد دبي وسوق عقاراتها، إلا أن تأثير ذلك على المدى القصير يحتاج للإدارة بعناية لتجنب دفعة لا مفر منها في ترجمة المشاعر إلى النمو المفرط في الأسعار أو التنمية".
وتعد مشاعر المستثمرين والمستهلكين من العوامل الرئيسية التي تحرِك السوق العقاري في دولة الإمارات العربية المتحدة. ورغم أن 7 أعوام تفصلنا عن معرض إكسبو 2020 العالمي، إلا أن نجاح دبي في استضافته سوف يمنح مشاعر السوق دفعة قوية ويُولِد اهتماماً فورياً بالقطاع العقاري على الأمد القصير.
وبحسب بيان، تلقى أريبيان بزنس نسخة منه، قال آلان روبرتسون "إنه في الوقت الذي سوف يوفر فيه معرض إكسبو 2020 العالمي مكاسب طويلة الأمد لاقتصاد دبي وسوقها العقاري، يجب التعامل بحذر مع تأثيره قصير الأمد لتفادي الطفرة التي لا يمكن تفاديها في تحسن مشاعر المستثمرين والمستهلكين والتي سوف تتجلَى في شكل نمو مفرط في الأسعار أو في المشاريع الجديدة".
ويمكننا تصنيف التأثير لنجاح عرض دبي إلى ثلاث مراحل، هي ما قبل وخلال إقامة المعرض وبعد مرور 6 أشهر على استضافته. ورغم أن التأثير الفوري وقصير الأمد لهذا النجاح سوف يحتل العناوين الرئيسية للأخبار ويحدد شكل السوق خلال العام 2014، فسوف تتمثل أهم مكاسب الاستضافة وأكثرها استراتيجية في التأثير طويل الأمد لترِكة المعرض في اقتصاد دولة الإمارات.
وقال روبرتسون "بينما سيؤدي المعرض إلى فوائد طويلة الأمد لاقتصاد دبي وسوق عقاراتها، إلا أن تأثير ذلك على المدى القصير يحتاج للإدارة بعناية لتجنب دفعة لا مفر منها في ترجمة المشاعر إلى النمو المفرط في الأسعار أو التنمية".
وتعد مشاعر المستثمرين والمستهلكين من العوامل الرئيسية التي تحرِك السوق العقاري في دولة الإمارات العربية المتحدة. ورغم أن 7 أعوام تفصلنا عن معرض إكسبو 2020 العالمي، إلا أن نجاح دبي في استضافته سوف يمنح مشاعر السوق دفعة قوية ويُولِد اهتماماً فورياً بالقطاع العقاري على الأمد القصير.