Arabeya Online
عضو نشط
- التسجيل
- 24 مايو 2012
- المشاركات
- 6,504
القاهرة - ذكر تقرير مؤسسة اليورومنى أن القاهرة مازالت ضمن أكثر 5 دول فى منطقة الشرق الأوسط، تعرضا للمخاطر السياسية والاقتصادية، رغم تراجع المخاطر نهاية الربع الثالث من العام المالى الجارى.
ورصد تقرير المخاطر 5 دول اعتبرها الأعلى تعرضا للمخاطر، وهى البحرين وقطر والعراق وإسرائيل ومصر.
وأفاد التقرير بأن هناك تحسنا طفيفا فى المخاطر لدى مصر فى الربع الثالث، مقارنة بارتفاعها لدرجة قصوى خلال الربع الثانى.
وذكر التقرير أن حالة عدم الاستقرار، التى أحاطت بالرئيس السابق حسنى مبارك خلقت المزيد من الضغوط على المخاطر الاقتصادية فى مصر.
وتزايد حجم المخاطر فى مصر، ما بين 20 و 30 نقطة منذ 2010.
ورصد التقرير تضرر الاقتصاد المحلى من حالة عدم الاستقرار الاقتصادى، خاصة السياحة والاستثمارات الأجنبية المباشرة، إضافة إلى تراجع النمو ل 2 % ، وارتفاع معدلات التضخم إلى 10 % ، والعجز فى الميزان التجارى إلى 2.5 % من الناتج المحلى الإجمالى.
وتوقع التقرير اتخاذ الحكومة إجراءات تستهدف تحسين الاقتصاد، بعد إسقاط الرئيس المعزول محمد مرسى، وفق محللين فى اليورومنى.
وأشار التقرير إلى خفض البنك المركزى أسعار الفائدة مرتين، منذ تعيين الحكومة، فى يوليو الماضى، إضافة إلى خطة التحفيز الاقتصادية، ووعود الحكومة بسداد ديونها لدى شركات البترول الأجنبية.
وذكر التقرير أن المساعدات التى تلقتها مصر ساهمت فى تحسن الاقتصاد، فيما توقع صندوق النقد الدولى معدلا أسرع للنمو فى العام المقبل، وتحسن ميزان المدفوعات.
ورصد تقرير المخاطر 5 دول اعتبرها الأعلى تعرضا للمخاطر، وهى البحرين وقطر والعراق وإسرائيل ومصر.
وأفاد التقرير بأن هناك تحسنا طفيفا فى المخاطر لدى مصر فى الربع الثالث، مقارنة بارتفاعها لدرجة قصوى خلال الربع الثانى.
وذكر التقرير أن حالة عدم الاستقرار، التى أحاطت بالرئيس السابق حسنى مبارك خلقت المزيد من الضغوط على المخاطر الاقتصادية فى مصر.
وتزايد حجم المخاطر فى مصر، ما بين 20 و 30 نقطة منذ 2010.
ورصد التقرير تضرر الاقتصاد المحلى من حالة عدم الاستقرار الاقتصادى، خاصة السياحة والاستثمارات الأجنبية المباشرة، إضافة إلى تراجع النمو ل 2 % ، وارتفاع معدلات التضخم إلى 10 % ، والعجز فى الميزان التجارى إلى 2.5 % من الناتج المحلى الإجمالى.
وتوقع التقرير اتخاذ الحكومة إجراءات تستهدف تحسين الاقتصاد، بعد إسقاط الرئيس المعزول محمد مرسى، وفق محللين فى اليورومنى.
وأشار التقرير إلى خفض البنك المركزى أسعار الفائدة مرتين، منذ تعيين الحكومة، فى يوليو الماضى، إضافة إلى خطة التحفيز الاقتصادية، ووعود الحكومة بسداد ديونها لدى شركات البترول الأجنبية.
وذكر التقرير أن المساعدات التى تلقتها مصر ساهمت فى تحسن الاقتصاد، فيما توقع صندوق النقد الدولى معدلا أسرع للنمو فى العام المقبل، وتحسن ميزان المدفوعات.