الصيااااااد
إلغاء نهائي
1.2 تريليون دولار مشاريع مزمع إنشاؤها في الخليج
الخليج - 05/11/2013
أطلقت ميد، دورة العام 2014 من بحثها السنوي عن أفضل مشروع للعام في المنطقة . ويتمّ حالياً استقبال المشاركات للدورة الرابعة من جوائز ميد لجودة المشاريع، بالتعاون مع بنك المشرق .
وقال ريتشارد طومسون، مدير التحرير في ميد: “تُعتبر دول مجلس التعاون الخليجي السوق الأكثر نشاطاً وديناميكية في العالم للمشاريع الكبرى، كما أنه يجري تنفيذ مشاريع عالمية المستوى في أنحاء المنطقة . وجدير بالذكر أنّ أيّ مشروع يتم تكريمه من قِبل جوائز ميد لجودة المشاريع ،2014 بالتعاون مع بنك المشرق، فسيكون مميّزاً بالفعل . وبالتالي سيكون الفائز بجائزة “أفضل مشروع للعام” على قدر عال من التميّز” .
أمّا المشاريع الفائزة سابقاً بجائزة ميد المرموقة لأفضل مشروع للعام فهي برج خليفة في دبي (الفائز للعام 2011)، وهو أطول مبنى في العالم، ومشروع اللؤلؤة المشترك لتسييل الغاز في قطر (الفائز للعام 2012)، ومشروع “الكونكورس آي” - مطار دبي الدولي (الفائز للعام 2013) .
وأوضح إدموند أو سوليفان، رئيس برنامج جوائز ميد: “تزداد المنافسة احتداماً كل سنة، ومن المتوقع أن تكون جوائز هذا العام الأكثر تنافسية على الإطلاق . ومن الحري القول إنّ المالكين والمطوّرين والمصممين والمقاولين لا يهدفون إلى التنافس فقط على العقود، إنما يسعون أيضاً إلى تحقيق التميّز في مشاريعهم . لذا يكمن هدفنا في تكريم إنجازاتهم والاحتفاء بها، كما أتطلّع قدماً إلى الاطلاع على المشاريع المشارِكة لهذا العام” .
وبحسب “ميد”، من المتوقع أن يحقق قطاع المشاريع في دول مجلس التعاون الخليجي أفضل أداء له في هذا العام، مع عقود تصل قيمتها إلى 150 مليار دولار ومن المزمع منحها خلال الأشهر الاثني عشر المقبلة ولغاية أواخر العام ،2013 وهذه زيادة بنسبة 40% على القيمة الإجمالية للعقود الممنوحة عام 2012 .
وصرّح إد جايمس، رئيس ميد إنسايت: “يتمثّل الحافز الأساسي لازدهار المشاريع في المنطقة بسعي الحكومات إلى الاستثمار في بنيتها التحتية الوطنية بغية تحفيز الاستثمارات، واستحداث فرص العمل، ودعم التنويع الاقتصادي طويل الأمد، إلى جانب تلبية المتطلبات اليومية للأعداد السكانية المتزايدة بسرعة في المنطقة” .
وفي هذا السياق، قال خوليو أرماندو دي كيسادا، رئيس مجموعة الخدمات المصرفية والاستثمارية للشركات في بنك المشرق: “يساهم قطاع الإنشاءات إلى حد كبير في نمو الساحة الاجتماعية والاقتصادية في المنطقة . ونحن في بنك المشرق نحرص على المساهمة الفعّالة في تطوير وعصرنة المنطقة والذي ظهر منذ بضعة عقود . وبما أننا كنا موجودين طوال تلك الفترة الاستثنائية، وكنا جزءاً من قصص النجاح التي تمّ تحقيقها، فإنّ إيماننا بمستقبل منطقتنا يجعل دعمنا لتنظيم دورة العام 2014 من جوائز ميد لجودة المشاريع، خطوةً طبيعية لإنشاء منصّات كهذه تضمن تطوّر هذا القطاع وتقدّمه” .
الخليج - 05/11/2013
أطلقت ميد، دورة العام 2014 من بحثها السنوي عن أفضل مشروع للعام في المنطقة . ويتمّ حالياً استقبال المشاركات للدورة الرابعة من جوائز ميد لجودة المشاريع، بالتعاون مع بنك المشرق .
وقال ريتشارد طومسون، مدير التحرير في ميد: “تُعتبر دول مجلس التعاون الخليجي السوق الأكثر نشاطاً وديناميكية في العالم للمشاريع الكبرى، كما أنه يجري تنفيذ مشاريع عالمية المستوى في أنحاء المنطقة . وجدير بالذكر أنّ أيّ مشروع يتم تكريمه من قِبل جوائز ميد لجودة المشاريع ،2014 بالتعاون مع بنك المشرق، فسيكون مميّزاً بالفعل . وبالتالي سيكون الفائز بجائزة “أفضل مشروع للعام” على قدر عال من التميّز” .
أمّا المشاريع الفائزة سابقاً بجائزة ميد المرموقة لأفضل مشروع للعام فهي برج خليفة في دبي (الفائز للعام 2011)، وهو أطول مبنى في العالم، ومشروع اللؤلؤة المشترك لتسييل الغاز في قطر (الفائز للعام 2012)، ومشروع “الكونكورس آي” - مطار دبي الدولي (الفائز للعام 2013) .
وأوضح إدموند أو سوليفان، رئيس برنامج جوائز ميد: “تزداد المنافسة احتداماً كل سنة، ومن المتوقع أن تكون جوائز هذا العام الأكثر تنافسية على الإطلاق . ومن الحري القول إنّ المالكين والمطوّرين والمصممين والمقاولين لا يهدفون إلى التنافس فقط على العقود، إنما يسعون أيضاً إلى تحقيق التميّز في مشاريعهم . لذا يكمن هدفنا في تكريم إنجازاتهم والاحتفاء بها، كما أتطلّع قدماً إلى الاطلاع على المشاريع المشارِكة لهذا العام” .
وبحسب “ميد”، من المتوقع أن يحقق قطاع المشاريع في دول مجلس التعاون الخليجي أفضل أداء له في هذا العام، مع عقود تصل قيمتها إلى 150 مليار دولار ومن المزمع منحها خلال الأشهر الاثني عشر المقبلة ولغاية أواخر العام ،2013 وهذه زيادة بنسبة 40% على القيمة الإجمالية للعقود الممنوحة عام 2012 .
وصرّح إد جايمس، رئيس ميد إنسايت: “يتمثّل الحافز الأساسي لازدهار المشاريع في المنطقة بسعي الحكومات إلى الاستثمار في بنيتها التحتية الوطنية بغية تحفيز الاستثمارات، واستحداث فرص العمل، ودعم التنويع الاقتصادي طويل الأمد، إلى جانب تلبية المتطلبات اليومية للأعداد السكانية المتزايدة بسرعة في المنطقة” .
وفي هذا السياق، قال خوليو أرماندو دي كيسادا، رئيس مجموعة الخدمات المصرفية والاستثمارية للشركات في بنك المشرق: “يساهم قطاع الإنشاءات إلى حد كبير في نمو الساحة الاجتماعية والاقتصادية في المنطقة . ونحن في بنك المشرق نحرص على المساهمة الفعّالة في تطوير وعصرنة المنطقة والذي ظهر منذ بضعة عقود . وبما أننا كنا موجودين طوال تلك الفترة الاستثنائية، وكنا جزءاً من قصص النجاح التي تمّ تحقيقها، فإنّ إيماننا بمستقبل منطقتنا يجعل دعمنا لتنظيم دورة العام 2014 من جوائز ميد لجودة المشاريع، خطوةً طبيعية لإنشاء منصّات كهذه تضمن تطوّر هذا القطاع وتقدّمه” .