البورصة: أنجزنا تصوراً لعمل صندوق صانع السوق

الصيااااااد

إلغاء نهائي
هل ستوافق عليه هيئة الأسواق؟

البورصة: أنجزنا تصوراً لعمل صندوق صانع السوق
محمد شعبان
كشف مصدر في البورصة أنه بالتعاون مع لجنة التطوير والمتابعة وإدارات فنية عدة في سوق الكويت للأوراق المالية تم الانتهاء من وضع الإطار العام لمشروع صانع السوق المزمع أخذ الموافقات الرسمية عليه من جميع الجهات المعنية، وطرحه أمام الشركات عموماً.

واعتبر المصدر أن لجنة السوق على مفترق طرق حقيقي أمام غياب التطوير عن سوق الكويت للأوراق المالية وغل يدها تماماً في هذا الجانب، وبما في ذلك مدير البورصة الذي لم يعد بإمكانه تعيين حتى «فراش» كما يقول المصدر.

ولفتت مصادر إلى أن هناك مقترحاً بتأسيس صندوق بقيمة 500 مليون دينار كويتي، بمساهمات متنوعة وشرائح ذهبية، يدار من قبل هيئة إدارية مستقلة تخضع لرقابة صارمة، بحيث تكون مهمة الصندوق:

- القيام بدور صانع سوق بمفهوم حقيقي.

- تحقيق التوازن بين العرض والطلب.

- المحافظة على سائلية السوق بنسب معقولة.

- ترسيخ الثقة والعمل بآليات تهدف إلى تحقيق أرباح معقولة وليست مضاربية.

وأفادت المصادر أنه ليس ما يمنع الترخيص لصانع سوق 1 و2، على أن تبدأ التجربة بإطلاق الأول، وبعدها بنحو 6 أشهر أو عام يتم الترخيص للثاني.

وأضافت أن هناك توصيات بضرورة توفير كل سبل النجاحات للتجربة، بحيث يتم منحها بعض المميزات وإعفاء صانع السوق من أكلاف ورسوم محددة.

ومن أبرز ذلك العمولات التي يتم تحصيلها بيعاً وشراء أو منح الصندوق أفضلية ونسب خصومات تشجيعية في السنوات الخمس الأولى، إضافة إلى تفعيل بعض الأدوات كإقراض واقتراض الأسهم والبيع على المكشوف وغيرها من الأدوات.

إلى ذلك، قالت مصادر إنه ينتظر أن تتم دعوة الجهات المعنية بما في ذلك الهيئات والجهات الحكومية المهتمة بالاستثمار في السوق المال أو ذات العلاقة المباشرة وغير المباشرة وكذلك الشركات المالية إلى ورشة عمل مشتركة لتبادل وجهات النظر.

وأوضحت أن هناك مرونة للوصول إلى صيغة مناسبة، حيث إن الأهم هو إنجاح التجربة من بوابة التوافق على إطار العمل والنهج الاستثماري.

وشدد مصدر على أن مشروع صانع السوق يجب أن يحظى بدعم هيئة أسواق المال، وألا يكون مشروع لجنة السوق أو البورصة بمفردهما، إذ إن الهيئة هي المظلة الرقابية العليا للسوق واستقرار السوق ونجاحه تسويق غير مباشر، كما أن تراجع حدة المضاربات واندثار التلاعبات سيسجل لها إنجازاً، مشيراً إلى أن البورصة حالياً مهيئة وفق قانون 7 لعام 2010 والنظام الآلي الجديد للتداول، لأن تسجل نقلة على خارطة الأسواق المالية الناشئة.

جدير ذكره، أن اجتماع لجنة السوق المقبل سيتم فيه حسم تعيين خالد البدر كنائب للمدير العام للشؤون المالية والإدارية، ومن المنتظر أن يشهد ملف خصخصة البورصة حلحلة خلال الربع الأخير بعد ذلك التعيين لحسم بعض الملفات المالية، وتأكد عقد الاجتماع برئاسة الوزير الخميس المقبل 3 أكتوبر، وفق تأكيدات أمين سر اللجنة يونس الحبيب.


القبس ٢٩/ ٩ / ٢٠١٣
 

الصيااااااد

إلغاء نهائي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

بسم الله الرحمن الرحيم

صانع سوق" برأسمال 500 مليون دينار في بورصة الكويت
بدأت الاستعدادات للمرحلة الثانية من تطوير سوق الأوراق المالية في الكويت، والتي سيتخللها فتح المجال أمام أدوات استثمارية جديدة مثل المشتقات المالية.وكشفت مصادر عن تصور جديد ينتظر ان يتبلور خلال الفترة المقبلة يتمثل في إيجاد صانع سوق شامل ذي وظائف محددة ليحفظ توازن اداء الأسهم المدرجة ما بين الارتفاعات المبالغ فيها أوالهبوط الحاد غير المبرر الذي ... للمزيد

تذكرت الخبر المشابة لة بتاريخ ٢٩ / ٥ / ٢٠١٢ من قبل سنة وقد نقلتة في المنتدى
 

الصيااااااد

إلغاء نهائي
الراي ٢٩ / ٩ / ٢٠١٣


«صانع السوق» على نار حامية

البورصة جاهزة تقنياً لـ «البوست ترايد»

| كتب علاء السمان |

أكدت مصادر مسؤولة في سوق الاوراق المالية ان الأرضية التكنولوجية التي تم توفيره بالتعاون مع «ناسداك او ام أكس» خلال السنوات الاخيرة جعلت البورصة مهيأة لتدشين نظام إجراءات ما بعد التداول (البوست ترايد)، على غرار المعمول بها في أسواق مال عالمية.
وقالت المصادر إن هناك توجها لإجراء مباحثات خلال الأيام المقبلة ما بين الجهات الرقابية ذات العلاقة ومنها اتحاد المصارف والبورصة والمقاصة ووضع تصور اكثر وضوحاً لتطبيقه في المستقبل، لافتة الى أن هيئة أسواق المال مهتمة بإنجاز مثل هذه الملفات التي من شأنها ان تُحدث نقلة نوعية في سوق الأوراق المالية.
وبينت المصادر ان الانتقال الى مرحلة «البوست ترايد» سيترتب عليه تطور اداء شركات الوساطة والمقاصة، لما ستتضمنه من ربط آلي وتحقق مسبق من أرصدة الأسهم والمبالغ الخاصة بالمتداولين، منوهة الى إعطاء قضية «صانع السوق» الشامل اهمية خاصة باعتباره احد الادوات الاستراتيجية التي تتطلب الانطلاق بإجراءات ما بعد التداول ومن ثم الانتقال الى مرحلة التداول المؤسسي في البورصة، وذلك بدلاً من الاعتماد على التحركات المضاربية التي طال ما اضرت بوتيرة التداول مهما كانت المكاسب الوقتية كبيرة للمؤشرات العامة.
وذكرت المصادر أن ملف صانع السوق خضع للنقاش خلال الفترة الأخيرة مع كثير من الجهات، إلا أن الأيام القليلة المقبلة ستشهد بحثاً حياً من خلال اجتماعات مع الاطراف ذات العلاقة بهدف التوصل الى صيغة مناسبة له.
واكدت المصادر ان فريق البورصة و«ناسداك» نجحا في توفير التقنيات اللازمة من خلال «إكستريم»، إذ اهتما بإيجاد مرونة كافية لإدخال أي أدوات جديدة على النظام في المستقبل، مشيرة الى أن التجارب التي تمر بها البورصة حالياً بما في ذلك إدراج وربة كشفت الكثير من النواقص التي تتطلب علاجاً ومواجهة من قبل الجهات الرقابية لإيجاد الحلول المناسبة لها، ما يتطلب نقاشا مباشرا وانجازا سريعا للملفات الفنية المطروحة.
وقال مراقبون لـ «الراي» ان هيئة الأسواق مُطالبة بالتعجيل في طرح الملفات التطويرية والمساهة في إحداث نقلة نوعية لسوق الاوراق المالية خصوصاً في ظل الثورة التشريعية التي تشهدها الساحة حالياً من إطلاق قوانين جديدة ستصب في صالح القطاعات الرئيسية في البورصة وذلك على المستويات التنظيمية وغيرها.
واضافوا إن «مساعي التحول الكلي الذي تنتهجه البورصة حالياً من خلال اللجنة المعنية وما ترتب على ذلك من استحداث ادارات متخصصة بحاجة الى مساعدة عبر إصدار القرارات المطلوبة وإتاحة المجال لمنحها صلاحيات اكثر وضوحاً بدلاً من إدخال خططها في موجة روتينية بات السوق في غنى عنها الآن».
يُشار الى ان لجنة التحول التي تم تشكيلها بقرار من هيئة الأسواق قد استحدثت موقعاً في المبنى الرئيسي للبورصة، إذ ترتب عليه انتقال إدارة المشاريع للعمل تحت مظلتها لتنفيذ الاستراتيجيات التي ستخرج عنها خلال الفترة المقبلة.


الراي
 

الصيااااااد

إلغاء نهائي
مواجهة التلاعب في التداولات على مائدة «الهيئة» والبورصة
اجتماع تناول إنشاء مؤشر جديد و«صناع السوق»

الراي
اقتصاد · 18 فبراير 2014
شارك:
| كتب علاء السمان |


استمعت هيئة أسواق المال الى وجهة نظر إدارة سوق الكويت للاوراق المالية أمس في شأن القضاء على التلاعبات والممارسات السلبية التي تضر بالتداولات اليومية.

وقالت مصادر مطلعة إن فريقاً من البورصة استعرض خلال الاجتماع الذي حضره مفوضون في «الهيئة»، رؤيتهم للفترة المقبلة والتي برز فيها بعض الافكار التطويرية ومنها استحداث مؤشر جديد يحتوي على ما بين 30 الى 40 شركة أو أكثر قليلاً وفقاً لمعطيات واضحة، على ان يكون هذا المؤشر بديلاً عن المؤشرين «السعري» و«الوزني» اللذين لا يعطيان قراءة منطقية عن وتيرة التداول اليومية في البورصة. وذكرت المصادر أن تكوين المؤشر المقترح سيكون من خلال معطيات واضحة منها القيمة السوقية للشركات ومعدلات دورانها، إضافة الى عوامل فنية اخرى (تناولتها الراي في عدد الاحد الماضي)، منوهة الى أن ذلك المؤشر يختلف عن مؤشر «كويت 15» وسيكون بمقدوره إعطاء رصد منطقي عن حركة الأسهم النشطة، فيما أبلغت البورصة هيئة الأسواق بصعوبة تطبيق فكرة الصفقة الصغيرة التي تحكها حدود قيمة من دون اضافتها الى المؤشرات.

واشارت المصادر الى ان ممثلي هيئة الأسواق طلبوا خلال الاجتماع من فريق البورصة وضع تصور تفصيلي لمواجهة ممارسات بعض المتعاملين وأمور اخرى، لافتة الى ان البورصة طرحت فكرة استحداث صانع سوق شامل يخدم التداولات ويُلبي الطلب ويواجه عمليات التسييل المُبالغ فيها، ومن ثم يساعد في إيجاد تعاملات صحية على أسهم الشركات

وبينت ان مثل هذه الفكرة ستتطلب قواعد تنظيمية له ومن ثم اتاحة المجال لإطلاقه سواء من خلال كيان مرخص له او تسليم جهة بعينها المهمة لتنفيذها.

وتضمن الاجتماع ايضاً طرح بعض العوامل التي ستسهم بشكل كبير في ضبط التعاملات اليومية، منها على سبيل المثال مراقبة تداولات السوق بشكل دائم ومستمر، وخصوصا التداولات التي تتم عن طريق التداول الالكتروني (E-Trade).

وفي سياق متصل، أشارت المصادر الى أهمية العودة الى التقيد بمدة العرض التي تصل الى 5 دقائق قبل تنفيذ الصفقات وإلغاء الاوامر للقضاء على الاقفالات الوهمية، وذلك مع إمكانية السماح بإدخال أوامر جديدة خلال الدقيقتين الاخيرتين من التداول أي خلال فترة «مزاد الاقفال» ومن ثم تعديل أسعار الاوامر الموجودة في المزاد الى الافضل فقط وهذا الاجراء من شأنه ان يخفف من سلبيات الاقفالات.
 
أعلى