بورصة الكويت تحت المراقبة لإدراجها ضمن الأسواق الناشئة الثانوية

smsxxxsms

عضو مميز
التسجيل
8 يناير 2010
المشاركات
29,363
الخبر يعتبر مهم جدا ورائع لبورصة الكويت

ملاحظة

القفزة السعرية التي حصلت لأسواق الإمارات وقطر كان احد أسبابها هو إدراج بورصتي قطر ودبي ضمن الأسواق الناشئة

"جريدة الوطن"

مراجعة التطورات في سبتمبر من العام المقبل
إعداد سمير فؤاد:
قامت مجموعة اف تي اس اي جروب البريطانية التي تقوم بتزويد مؤشرات اسواق المال وخدمات البيانات الخاصة بها والتي تمتلكها بورصة لندن بتثبيت الكويت في قائمة المراقبة من اجل ادماجها ضمن الاسواق الناشئة الثانوية وسوف تتم مراجعة تطورات الدول المدرجة في قائمة المراقبة في سبتمبر 2014.
وسوف تمنح المجموعة المستثمرين مهلة بحد ادنى ستة اشهر قبل اخطارها بأي تغيير في وضعها وسوف يتم تنفيذ اي تغيير في المؤشرات نتيجة لمراجعة تصنيف الدول، ووفقا للمراجعة السنوية للمجموعة فانه يتم تصنيف الدول اما دول متقدمة او دول ناشئة متقدمة، او دول ناشئة ثانوية او اسواق ناشئة في مجموعة مؤشرات الاسهم العالمية لمجموعة اف تي اس اي.
واشار التقرير الى امكانية قيام مجموعة اف تي اس اي برفع وضع قطر على الاسواق الحدودية الى الاسواق الناشئة الثانوية بناء على تحقيق تحسن في عملية التسويات كما ان هناك تحسينات اخرى مطلوبة في زيادة حدود الملكية الاجنبية وتحسين سيولة الاسواق لكي تفي بشروط الادراج ضمن الاسواق الناشئة الثانوية.
ومما يذكر انه تم ترقية الامارات وقطر برفع تصنيفها الى مرتبة الاسواق الناشئة في مؤشر مورجان ستانلي في يونيو الماضي.
 

ابن صفير

عضو نشط
التسجيل
13 يوليو 2005
المشاركات
1,693
سوقنا مايصلح يكون امام الانظار
ربعنا مايبون احد يشاركهم في صغار المساهمين
حتى المضاربين الكبار في السوق يتفقون
على الصغار واذا تضايقو ضربو بعض
سوقنا سوق خاص غير مرحب بالاخرين
 

رابح رابح

عضو مميز
التسجيل
4 يونيو 2011
المشاركات
21,520
الإقامة
في قلوب الطيبين
في سوقنا النتيجه وحده
Aq2pPomCEAAGquu.jpg
 

رابح رابح

عضو مميز
التسجيل
4 يونيو 2011
المشاركات
21,520
الإقامة
في قلوب الطيبين
في ظل تأخر وزارة التجارة بإصدار منظومة الإعسار والإفلاس
بومبارك ينظّف تدريجياً «عفن» شركات الاستثمار
مواضيع مترابطة
مارون بدران
لم يختلف اثنان في الكويت أو خارجها على أن شركات الاستثمار كانت في صميم الأزمة المالية المحلية، وأحد أسبابها الجوهرية. فقد انفجرت فقاعة هذه الشركات في عام 2008، وما زالت تداعيات هذا الانفجار الضخم مستمرة حتى يومنا هذا، بعد مرور 5 سنوات بالتمام والكمال على اندلاع الأزمة العالمية. المشكلة، باختصار شديد، كانت في استغلال الضعف الرقابي من قبل بعض أصحاب رؤوس الأموال، ليبالغ هؤلاء بالاقتراض، متأثرين بـ«جنون العظمة»، ومستخدمين البروباغندا الإعلامية، حتى يفرّخوا شركات، ويتوسعوا في مشاريع ورقية، على حساب مساهمين «مساكين» ودائنين «مخطئين» أو «مغرر بهم». بعض شركات الاستثمار أخطأ لكنه استطاع معالجة أخطائه في الفترة الماضية، والبعض الآخر، الذي وصلت أخطاؤه إلى حد الخطيئة، ما زال يجرر وراءه ذيول التعثر والخيبة والانكسار والفشل.
أدرك صالح الفلاح، منذ ترؤسه مجلس المفوضين في هيئة أسواق المال، أن معالجة «ورم» شركات الاستثمار، قد يساعد على تنظيف البورصة وقطاع المال والأعمال من «عفن» لطالما أضر بسمعة الكويت على الصعيدين الاقليمي والدولي. وكان بنك الكويت المركزي قد بدأ بالفعل، منذ عام 2009 بتشديد الرقابة والتنظيم على هذا القطاع، وبعد أن تعلم من دروس الأزمة، ومن أهمية عدم ترك الحبل على غاربه.
 
أعلى