mouhalilfanie
موقوف
- التسجيل
- 4 فبراير 2012
- المشاركات
- 34
نقدم لكم التحليل اليومي الشامل للأسواق المالية على يد فريق مكون من خبراء في التحليل الفني
إعلان هام
قسم الخدمات التعليمية والمهنية في iOption سيكون في أجازة خلال الفترة من 1 إلى 15 سبتمبر أيلول. سنقوم خلال هذه الفترة بنشر تحليل أسبوعي للسوق كل يوم اثنين متضمنا استعراض لأحداث الأسبوع السابق والتوقعات المتعلقة بالأسبوع القادم. سيعاود فريق العمل نشر الاستعراض اليومي للأصول بشكل يومي مجددا في 16 سبتمبر أيلول. نتمنى لكافة متداولينا الاستمتاع بإجازاتهم الصيفية.
إعلان هام
قسم الخدمات التعليمية والمهنية في iOption سيكون في أجازة خلال الفترة من 1 إلى 15 سبتمبر أيلول. سنقوم خلال هذه الفترة بنشر تحليل أسبوعي للسوق كل يوم اثنين متضمنا استعراض لأحداث الأسبوع السابق والتوقعات المتعلقة بالأسبوع القادم. سيعاود فريق العمل نشر الاستعراض اليومي للأصول بشكل يومي مجددا في 16 سبتمبر أيلول. نتمنى لكافة متداولينا الاستمتاع بإجازاتهم الصيفية.
شهدت أسواق الأسهم أسبوعا مليئا بالأحداث حيث عقدت خمسة من كبار البنوك المركزية اجتماعاتها الشهرية خلال الأسبوع الماضي إلا ان معظم المستثمرين كانوا قلقين بشأن الوضع في سوريا وسيناريوهات الضربة العسكرية المتوقعة من الولايات المتحدة. الرئيس الأمريكي بارك اوباما نجح على ما يبدوا في الحصول على دعم مجلسي الشيوخ والكونجرس كما تلقى تأييد 10 بلدان كبرى لتوجيه ضربة عسكرية محدودة وقصيرة ضد النظام السوري, وهو الأمر الذي قد نشهده مع بداية الأسبوع القادم. إدارة اوباما على ما يبدوا لن تتراخى هذه المرة في توجيه رد عنيف على الانتهاك الذي مارسه النظام السوري ضد حقوق الإنسان بعد الهجوم الكيماوي الأخير. بعد ان صعدت الأسهم في التعاملات المبكرة بدعم من تكهنات تأجيل الفيدرالي الأمريكي خططه الرامية إلى تقليص وتيرة التيسير الكمي في سبتمبر أيلول, وجه المستثمرون أنظارهم سريعا باتجاه قمة مجموعة العشرين المنعقدة في سان بطرسبرج. الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أثار قلق الأسواق بعد ان كرر عباراته المؤيدة لسوريا. مؤشرات الأسهم الرئيسية هوت بشكل حاد لفترة قصيرة بعد ان أخبر بوتين مراسلي الصحف ان روسيا ستواصل مبيعاتها العسكرية ودعمها السياسي لسوريا حال تعرضت لضربه عسكرية. يرجى الاطلاع حول تعليقاتنا بخصوص تقليص التسهيل الكمي من قبل الفيدرالي الأمريكي في قسم تحليل العملات. في كل مرة اقرأ فيها تعليقات ايجابية حول فيس بوك ترتسم بسمة على شفاهي. فبعد ان اشترك كافة اللاعبون الرئيسيون في الفشل الذريع الذي حققه الاكتتاب العام للشركة وركضهم نحو المحاكم وإطلاق كافة المزاعم والاتهامات, قبل عام من الآن, تمكن سعر سهم الشركة من تجاوز مستوى الطرح الأولي, ليبدوا صانعي السوق والبنوك الاستثمارية مرة أخرى غير واعين بما يرددونه أو يفعلونه معظم الوقت. سهم فيس بوك صعد بنسبة 3% ليسجل أعلى مستوياته في 52 أسبوع عند 44.61$ ومقتربا من ملامسة قمته التاريخية عند 45$.
أخبار العملات
شهدنا الأسبوع الماضي إبقاء البنك الوطني الاسترالي على أسعار الفائدة والسياسة النقدية دون تغيير, قبل ان يتخذ بنك كندا المركزي نفس المسار ثم تلاهما القرار الأكثر أهمية لبنك اليابان المركزي بالإبقاء على أدوات السياسة النقدية دون تغيير (وهو ما مثل مفاجأة للأسواق بعد ان توقع الكثيرين إقدام المركزي الياباني على تقديم إجراءات إضافية للحفاظ على دفع الاقتصاد باتجاه السير نحو التضخم). تلى ذلك حدثين بارزين. بنك انجلترا المركزي كان من المتوقع ان يقدم على خطوات جديدة بعد تعهد المحافظ مارك كارني بإضافة المزيد من الحوافز النقدية إذا ما دعت الضرورة إلى ذلك, ولكن على ما يبدوا فان استمرار تعافى الاقتصاد البريطاني بشكل جيد, بل وتفوقه على منطقة اليورو والعديد من البلدان الأخرى, قد يؤجل من البت في هذا الأمر. بعد ذلك سمعنا تعليقات المحافظ مايو دراجي بعد تثبيت البنك المركزي الأوربي لأسعار الفائدة, وعلى الرغم من ان تصريحات السيد دراجي تكون داعمة عادة لليورو, إلا أنها أتت هذه المرة وديعة وهادئة بعد ان قلل من التوقعات الايجابية بخصوص الوضع الاقتصادي في منطقة العملة الموحدة. في نهاية الأسبوع وجه المتداولون أنظارهم باتجاه الولايات المتحدة والفيدرالي الأمريكي مرة أخرى. ضعف بيانات التوظيف الأمريكية دفع بعض المستثمرين إلى الاعتقاد بان الفيدرالي الأمريكي قد يؤجل خططه الرامية إلى تقليص مخصصات برنامج شراء الأصول في وقت لاحق من هذا الشهر. المستثمرون كانوا ينتظرون تقرير الوظائف بفارغ الصبر باعتباره أخر الإصدارات الاقتصادية الهامة قبيل اجتماع الفيدرالي الأمريكي بعد اقل من أسبوعين. الاقتصاد الأمريكي أضاف 169,000 وظيفة خلال الشهر الماضي, دون توقعات المحللين التي استطلعت أرائهم سي ان ان ورجحته عند 185,000. معدل البطالة هبط كما كان متوقعا عند 7.3%, إلا ان هذا الانخفاض كان راجعا إلى تراجع عدد المشاركين في حساب قوة العمل. أرقام الوظائف الايجابية التي صدرت في كلا من يونيو ويوليو تموز جرى مراجعتها بشكل سلبي هي الأخرى. بنهاية الأسبوع صعد اليورو إلى 1.3181 بعد ان هوى مؤشر الدولار الأمريكي ليتداول عند 82.18. الجنيه الإسترليني تداول عند 1.5631 وكان الأفضل أداءا خلال الأسبوع الماضي. فيما تعافى الين إلى 99.12 بعد ان كان قد كسر أعلى الحاجز النفسي 100 في وقت سابق من اليوم.
أخبار السلع
واصلت أسعار النفط قفزاتها لتتداول عند 110.26 مع اقتراب موعد الضربة العسكرية ضد سوريا. خام برنت صعد إلى 115.98 ليحافظ على الاسبريد قريبا من 6$. ضعف تقرير الوظائف وتراجع الدولار الأمريكي دعم من إقبال المستثمرين على النفط الخام خصوصا مع التكهنات بإمكانية تأجيل الفيدرالي الأمريكي لخطط تقليص التيسير الكمي وهو ما سيمثل عاملا ايجابيا لتوقعات الطلب في المستقبل. مثلث التوتر في الشرق الأوسط والذي يتكون من سوريا ولبيبا ومصر لا يزال مبعثا لقلق المتداولين. الذهب اقتفى اثر النفط ليربح هو الآخر 13.40$ في جلسة الجمعة وينهى تعاملات الأسبوع عند 1495.50 مع استمرار إقبال المستثمرون على أصول الملاذ الأمن. بالنسبة لمتداولي الخيارات الثنائية فان الوضع الحالي يمثل لهم فرصة مثالية لاقتناص اثنين من المراكز الشرائية في الأجل الطويل. تذكر ان بإمكانك الشراء حاليا والبيع في وقت لاحق بعد ان تتبدد حالة القلق الحالية في السوق.
أخبار العملات
شهدنا الأسبوع الماضي إبقاء البنك الوطني الاسترالي على أسعار الفائدة والسياسة النقدية دون تغيير, قبل ان يتخذ بنك كندا المركزي نفس المسار ثم تلاهما القرار الأكثر أهمية لبنك اليابان المركزي بالإبقاء على أدوات السياسة النقدية دون تغيير (وهو ما مثل مفاجأة للأسواق بعد ان توقع الكثيرين إقدام المركزي الياباني على تقديم إجراءات إضافية للحفاظ على دفع الاقتصاد باتجاه السير نحو التضخم). تلى ذلك حدثين بارزين. بنك انجلترا المركزي كان من المتوقع ان يقدم على خطوات جديدة بعد تعهد المحافظ مارك كارني بإضافة المزيد من الحوافز النقدية إذا ما دعت الضرورة إلى ذلك, ولكن على ما يبدوا فان استمرار تعافى الاقتصاد البريطاني بشكل جيد, بل وتفوقه على منطقة اليورو والعديد من البلدان الأخرى, قد يؤجل من البت في هذا الأمر. بعد ذلك سمعنا تعليقات المحافظ مايو دراجي بعد تثبيت البنك المركزي الأوربي لأسعار الفائدة, وعلى الرغم من ان تصريحات السيد دراجي تكون داعمة عادة لليورو, إلا أنها أتت هذه المرة وديعة وهادئة بعد ان قلل من التوقعات الايجابية بخصوص الوضع الاقتصادي في منطقة العملة الموحدة. في نهاية الأسبوع وجه المتداولون أنظارهم باتجاه الولايات المتحدة والفيدرالي الأمريكي مرة أخرى. ضعف بيانات التوظيف الأمريكية دفع بعض المستثمرين إلى الاعتقاد بان الفيدرالي الأمريكي قد يؤجل خططه الرامية إلى تقليص مخصصات برنامج شراء الأصول في وقت لاحق من هذا الشهر. المستثمرون كانوا ينتظرون تقرير الوظائف بفارغ الصبر باعتباره أخر الإصدارات الاقتصادية الهامة قبيل اجتماع الفيدرالي الأمريكي بعد اقل من أسبوعين. الاقتصاد الأمريكي أضاف 169,000 وظيفة خلال الشهر الماضي, دون توقعات المحللين التي استطلعت أرائهم سي ان ان ورجحته عند 185,000. معدل البطالة هبط كما كان متوقعا عند 7.3%, إلا ان هذا الانخفاض كان راجعا إلى تراجع عدد المشاركين في حساب قوة العمل. أرقام الوظائف الايجابية التي صدرت في كلا من يونيو ويوليو تموز جرى مراجعتها بشكل سلبي هي الأخرى. بنهاية الأسبوع صعد اليورو إلى 1.3181 بعد ان هوى مؤشر الدولار الأمريكي ليتداول عند 82.18. الجنيه الإسترليني تداول عند 1.5631 وكان الأفضل أداءا خلال الأسبوع الماضي. فيما تعافى الين إلى 99.12 بعد ان كان قد كسر أعلى الحاجز النفسي 100 في وقت سابق من اليوم.
أخبار السلع
واصلت أسعار النفط قفزاتها لتتداول عند 110.26 مع اقتراب موعد الضربة العسكرية ضد سوريا. خام برنت صعد إلى 115.98 ليحافظ على الاسبريد قريبا من 6$. ضعف تقرير الوظائف وتراجع الدولار الأمريكي دعم من إقبال المستثمرين على النفط الخام خصوصا مع التكهنات بإمكانية تأجيل الفيدرالي الأمريكي لخطط تقليص التيسير الكمي وهو ما سيمثل عاملا ايجابيا لتوقعات الطلب في المستقبل. مثلث التوتر في الشرق الأوسط والذي يتكون من سوريا ولبيبا ومصر لا يزال مبعثا لقلق المتداولين. الذهب اقتفى اثر النفط ليربح هو الآخر 13.40$ في جلسة الجمعة وينهى تعاملات الأسبوع عند 1495.50 مع استمرار إقبال المستثمرون على أصول الملاذ الأمن. بالنسبة لمتداولي الخيارات الثنائية فان الوضع الحالي يمثل لهم فرصة مثالية لاقتناص اثنين من المراكز الشرائية في الأجل الطويل. تذكر ان بإمكانك الشراء حاليا والبيع في وقت لاحق بعد ان تتبدد حالة القلق الحالية في السوق.