مؤشراً إيجابياً الى نهاية العام

الصيااااااد

إلغاء نهائي
الوطن



فهد البسام: 12 مؤشراً إيجابياً ترفع جرعة التفاؤل في البورصة إلى نهاية العام

2013/08/16 07:36 م

/

فهد البسام - تفاؤل بأداء السوق - (تصوير: احمد الحربي)




قال لـ الوطن إن الشركات المدرجة حققت %21 نمواً في أرباح النصف الأول


%34 زيادة أرباح الشركات خلال الربع الثاني مقارنة مع الفترة ذاتها من العام الماضي

نمو %10 في أرباح البنوك خلال النصف الأول وبنسبة %20 في الربع الثاني

توقعات بزيادة الطلب على الأسهم التشغيلية مع وجود فجوة بين المؤشرين السعري والوزني تبلغ %26

تدني عوائد الودائع والأسعار الخيالية للعقارات يشجعان المستثمرين على العودة إلى البورصة

بعد تطبيق الحوكمة.. %5 فقط من الشركات المدرجة تخلفت عن إعلان النتائج النصفية



كتب سالم عبدالغفور:
عبر مدير ادارة الاصول في شركة مرابحات الاستثمارية فهد البسام عن تفاؤله باداء سوق الكويت للاوراق المالية خلال الاربعة اشهر المقبلة حتى نهاية العام الجاري.
ورصد البسام في تصريح خاص لـ«الوطن» حزمة من المؤشرات الايجابية التي قد يرتكز عليها السوق خلال الفترة المقبلة وتشمل ما يأتي:
-1 المؤشرات الجيدة لأرباح الشركات التي اعلنت نتائجها حتى نهاية الاسبوع الماضي حيث يعتبر اداء الشركات الوقود الحقيقي للاسواق المالية وقد سجلت تلك الشركات نموا في الارباح بلغ %21 في النصف الاول مقارنة مع النصف الاول من 2012 وبنسبة نمو في الربع الثاني وحده بلغت %34 قياسا مع الفترة ذاتها من العام الماضي.
-2 الاداء الجيد لقطاع البنوك وهو العمود الفقري للسوق حيث سجل نموا بنسبة %10 في النصف الاول ونحو %20 في الربع الثاني مقارنة مع الفترة المقابلة من عام 2012.
-3 الالتزام النسبي من قبل الشركات المدرجة بالافصاح عن المعلومات البيانات وهو ما ظهر جليا في عدم تخلف نحو %5 فقط من اجمالي الشركات المدرجة بواقع 19 شركة في حين ان مهلة الافصاح تنتهي غدا الاحد وهو ما يشير الى التزام الشركات بالقانون خصوصا ما يتعلق بالحوكمة وقانون هيئة اسواق المال.

السعري والوزني

-4 الفجوة الكبيرة بين المؤشر السعري والوزني حيث بلغت مكاسب الاول نحو %36 منذ بداية العام فيما سجل الثاني %10 فقط مما يعني ان هناك فجوة سعرية بين المؤشرين تبلغ نحو %26 منذ بداية العام ويجب على السوق ردم تلك الفجوة. وجاءت تلك الفجوة نتيجة المضاربات القياسية على الاسهم الصغيرة والتي سجلت مكاسب كبيرة فيما ظلت حركة التداولات على الاسهم التشغيلية متواضعة وهو ما يزيد التوقعات بزيادة الاقبال على الاسهم التشغيلية خلال الاشهر المقبلة مع استمرار النشاط على الاسهم الرخيصة.
-5 التوقعات بعودة منسوب السيولة في البورصة الى مستوياتها السابقة حيث كانت الاشهر الاولى من العام الجاري ما بين 50 الى 100 مليون دينار وان تتجاوز قيم التداولات التي تراجعت خلال اشهر الصيف ورمضان الى ما بين 20 و40 مليون دينار.

الأوضاع السياسية

-6 انتهاء فترة التشنجات السياسية الى حد ما بعد الانتخابات البرلمانية الاخيرة وتوقعات بمرحلة تناغم سياسي ما بين السلطتين تنعكس ايجابا على الاوضاع الاقتصادية وتحريك عجلة المشروعات التنموية.
-7 وجود نواب في مجلس الامة يمتلكون وازعا اقتصاديا وخبرات في القطاع الخاص كبيرة تجعلهم على علم ودراية كافية بالمشاكل الاقتصادية للكويت والحلول الواجب اتخاذها الى جانب وزراء اقتصاديين من الطراز الاول وفي مقدمتهم وزير المالية الشيخ سالم الصباح محافظ البنك المركزي السابق ووزير التجارة انس الصالح.

هيئة الأسواق

-8 قيام هيئة الاسواق بدور فاعل في السوق مما ساهم في تنظيف السوق بشكل جيد من بعض شركات «العفن» وزيادة الشفافية والالتزام بمعايير الحوكمة والذي من المتوقع ان يستمر خلال الفترة المقبلة في جعل السوق الكويت اكثر تنظيما.
وفي الوقت نفسه على هيئة الاسواق عدم التشدد في تطبيق القانون والارتكاز بشكل اكبر على روح القانون في تحقيق متطلباتها بما لا يخالف القانون خصوصا بعد ان تم تكثيف المتطلبات الرقابية على الشركات من جهات متعددة منها هيئة الاسواق والبنك المركزي ووزارة التجارة الامر الذي يتطلب جهدا كبيرا من تلك الشركات مما قد يعيقها عن عملها الاستثماري الاساسي وقد يدفع بعض الشركات للخروج من السوق بشكل كامل للتخفف من اعباء تلك المتطلبات.

المحفظة الوطنية

-9 قيام المحفظة الوطنية بدور جيد في السوق بالرغم مما قد يأخده عليها البعض من عدم التوسع في دعم شركات السوق بشكل عام الا ان المحفظة تقوم بدورها المطلوب بشكل استثماري يدعم السوق عبر الشركات الجيدة وهو ما بدا واضحا من تدخل المحفظة في دعم اسهم بعض البنوك والشركات الكبري في مقدمتها سهمي «زين» و«اجيليتي» وغيرهما.
-10 الفجوة الكبيرة بين القيمة الدفترية والسوقية لأسهم عدد كبير من الشركات وهو ما يشجع المحافظ والصناديق على شراء تلك الاسهم حيث من المتوقع ان تصل قيمة السهم الى القيمة الدفترية وربما تجاوزها اجلا ام عاجلا.

الأزمة المالية

-11 مرور خمس سنوات على بداية الازمة المالية العالمية وهي عمر الدورة الاقتصادية مما يشير الى قرب الخروج من نفق الازمة والدخول في دورة اقتصادية جديدة مما ينعكس ايجابا على اسوق المال.
-12 تدني قيمة عوائد الودائع في البنوك وانخفاض الفائدة اضافة الى الاسعار الخيالية التي وصلت لها العقارات في مختلف القطاعات من شأنها ان تشجع المستثمرين الى العودة الى اسواق المال بجحم كبير من السيولة المتوفرة لديهم لتحقيق اكبر قدر من المكاسب المتوقعة من البورصة.
 

الصيااااااد

إلغاء نهائي
«الاستثمارات»: كثافة إعلانات الأرباح جعلت المستثمرين في حالة ترقُّب

2013/08/15 08:22 م



عزوف وانتظار لما بعد النتائج

قال التقرير الاسبوعي لشركة الاستثمارات الوطنية عن اداء سوق الكويت للاوراق المالية خلال تداولات الأسبوع الماضي ان مؤشر المعدل اليومي لكمية الأسهم المتداولة وعدد الصفقات وقيمتها ارتفع بنسبة %51.3 و%46.1 و%22.9 على التوالي، ومن أصل الـ195 شركة مدرجة بالسوق تم تداول أسهم 157 شركة بنسبة %80.5 من اجمالي أسهم الشركات المدرجة بالسوق وارتفعت أسعار أسهم 50 شركة بنسبة %31.8 فيما انخفضت أسعار أسهم 62 شركة بنسبة %39.5 واستقرت أسعار أسهم 45 شركة بنسبة %28.7 من اجمالي أسهم الشركات المتداولة بالسوق ولم يتم التداول على أسهم 38 شركة بنسبة %19.5 من اجمالي أسهم الشركات المدرجة بسوق الكويت للأوراق المالية الرسمي، وبالمقارنة مع الاسبوع قبل الماضي يلاحظ تراجع عدد الشركات المرتفعة بمقدار شركتين ونمو عدد الشركات المنخفضة بمقدار 7 شركات وتراجع عدد الشركات الثابتة بمقدار 9 شركات، كما ان اجمالي عدد الشركات المتداولة انخفض بمقدار 4 شركات وثبات مجموع عدد الشركات المدرجة. علمأ بأن عدد الشركات الموقوفة عن التداول 7 شركات بنسبة %3.6 من اجمالي أسهم الشركات المدرجة بسوق الكويت للأوراق المالية الرسمي.

القيمة السوقية

وبنهاية تداول الأسبوع بلغت القيمة السوقية الراسمالية للشركات المدرجة في السوق الرسمي 31.174.8 مليون دينار بانخفاض 75.5 مليون دينار وما نسبته %0.2 مقارنة مع نهاية الأسبوع الماضي والبالغة 31.250.3 مليون دينار وارتفاع قدره 2.397.6 مليون دينار وما نسبته %8.3 عن نهاية عام 2012.
وأنهى سوق الكويت للأوراق المالية تعاملاته هذا الاسبوع على تباين في ادائه وذلك مقارنة مع أدائه خلال الاسبوع الماضي حيث ارتفع مؤشرات السوق العامة (السعري – NIC50) بنسب طفيفة بلغت %0.3 و%0.1 على التوالي فيما كان اداء المؤشر الوزني ومؤشر كويت 15 معاكسا اذ انخفضا بنسبة طفيفة بلغت %0.2 و%0.01، اما بالنسبة لأداء المتغيرات العامة (المعدل اليومي للقيمة المتداولة – الكمية- عدد الصفقات) فقد جاءت مرتفعة هذا الاسبوع بنسب بلغت %22.9 و%51.3 و%46.1 على التوالي وبلغ المعدل اليومي للقيمة المتداولة خلال الاسبوع 24.4 مليون دينار بالمقارنة مع متوسط 19.9 مليون دينار للاسبوع الماضي.

زيادة السيولة

وعلى الرغم من الانتهاء من تداولات شهر رمضان وعودة ساعات عمل السوق للاوقات الاعتيادية فإن حركة التعاملات كانت مشابهة لرتم تداولات الفترة القليلة الماضية فعلى الرغم من ارتفاع متوسط قيمة التداولات اليومية بنسبة %20 خلال الاسبوع فانه قياسا الى ساعات التداول الحالية والتي تزيد بنسبة %50 عن تداولات شهر رمضان يعد معدل التداول بانخفاض نسبي وهو امر له مبرراته اهمها الحركة المكثفة في اعلانات الشركات لأرباحها والتي تكدست في الاسبوع الاخير من المهلة الممنوحة لاعلانات الارباح الفصلية عن 2013/6/30 والبالغة 45 يوما وهو امر ساهم في سيادة حالة الترقب او العزوف والانتظار لما بعد فرز تلك النتائج وتبيان الاسهم الموقوفة من عدمه هذا الامر كان له الدور الابرز في عدم وجود وجهة محددة للسوق في ظل التباين في اتجاه مؤشرات السوق الرسمية منها وغير الرسمية.
 

الصيااااااد

إلغاء نهائي
«السعري» يتراجع 1.7 نقطة.. و«السيولة» ترتفع إلى 29.8 مليون دينار

البورصة تختتم تداولات الأسبوع متماسكة ومتفائلة.. على الرغم من التذبذب

2013/08/15 08:10 م

ضغوط متعمدة على الأسهم الواعدة وتجميع مدروس على «الرخيصة»

كتب ناصر الخالدي:
اختتم مؤشر السوق الكويتي تداولاته الاسبوعية متراجعا بمقدار 1.7 نقطة ليغلق بذلك عند مستوى 8092 نقطة، بينما ارتفع مؤشر «كويت 15» بواقع 4.3 نقاط ليغلق بذلك عند مستوى 1067 نقطة، وقد تباينت المؤشرات الفنية لقطاعات السوق ما بين الارتفاع والانخفاض النسبي، باستثناء الارتفاع الملحوظ للسيولة النقدية المتداولة والتي بلغت 29.8 مليون دينار من خلال كمية تداولات تجاوزت الـ368 مليون سهم، وقد استحوذت تداولات الاسهم الرخيصة والمضاربية بقيادة «منازل» و«ادنك» و«المستثمرون» و«تمويل الخليج» على النسبة الاكبر لكمية التداول.

نتائج فصلية.. وضغوط فنية

التداولات وعمليات الشراء النشطة لعدد من الاسهم ما قبل الاغلاق وان كانت تبدو طبيعية مألوفة بتاريخ السوق الكويتي، الا انها قد اعطت بعض الاشارات الايجابية والفنية لتداولات الاسبوع المقبل والذي تتوقع المصادر أن يكون انشط وافضل وذلك نتيجة التحرر من ضغط النتائج الفعلية للشركات.
ويرى المراقبون ان اعلان معظم الشركات عن نتائج مالية جيدة وارباح منطقية قياسا بالاوضاع الحالية التي يمر بها الاقتصاد الكويتي، ستساهم مستقبلا في تحسّن اداء السوق واقبال المستثمرين والمتداولين على الشراء والتحرك مجددا، ولاسيما ما بعد الانخفاضات السعرية الكبيرة لعدد لا يستهان به من الشركات قياسا مع اسعار بداية العام، كما يشير المراقبون الى نقطة اخرى لا تقل اهمية وهي المرتبطة بقدرة وتمكن معظم الشركات وبشكل ذاتي من تحقيق تلك الارباح والنتائج، علاوة على قيام العديد من الشركات بتسوية ديونها مع البنوك.

آلية التداولات

المتابع لتداولات جلسة الامس سيلاحظ انه على الرغم من عمليات التسييل والمضاربات وتغيير المراكز التي تمت على العديد من الاسهم ولاسيما في القطاعين الاستثماري والعقاري، فإن هناك عمليات شراء ذكي ومدروس على اسهم اخرى مثل «المال» و«الديرة» و«مدينة الاعمال» و«القرين» و«عقارات الكويت»، علاوة على عدد من الاسهم التشغيلية مثل: «الصناعات» و«الافكو» و«زين» بالاضافة الى عدد من الاسهم الرخيصة والواعدة الاخرى، هذا في الوقت الذي لوحظ فيه تعمد عمليات البيع والضغط على اسهم اخرى مثل: «المستثمرون» و«ميادين» و«السفن» و«الرابطة»، وتركزت تداولات جلسة الامس على اسهم «ادنك» و«منازل» الذي تراجع تحت وطأة عمليات البيع والتخارج وجني الارباح، علاوة على اسهم «البيت» و«الامان» و«المال» و«صكوك» و«منشآت» و«المدن العقارية» وسط اهداف متباينة.
 

الصيااااااد

إلغاء نهائي
«استراتيجيا»: غياب صناع السوق وراء تراجع السيولة المتداولة
قال التقرير الاسبوعي لشركة استراتيجيا عن اداء سوق الكويت للاوراق المالية الاسبوع الماضي ان المؤشر السعري لسوق الكويت للاوراق المالية ارتفاعا بنسبة %0.34 مع نهاية هذا الاسبوع ليستقر عند مستوى 8.092.04 نقطة، وسط سيطرة الاسهم الصغيرة على ايقاع التداول
تفاصيل
 

الصيااااااد

إلغاء نهائي
الكويت الاقتصادية

الدولي.. 6ر1006 مليون دينار قيمة تداول العقارات محليا في الربع الثاني

8/15/2013 12:50:40 PM
قال بنك الكويت الدولي ان سوق العقارات المحلي شهد نشاطا ملحوظا خلال الربع الثاني من العام الحالي لتبلغ قيمة الصفقات 6ر1006 مليون دينار كويتي بارتفاع نسبته 4ر18 في المئة عن قيمة الصفقات في الربع الاول من هذا العام.
وأضاف (الدولي) في تقريره الفصلي عن سوق العقار المحلي وصدر اليوم ان عدد الصفقات العقارية في الربع الثاني من العام الحالي بلغ 2307 صفقة مقارنة ب 1999 صفقة في الربع الاول وبارتفاع نسبته 4ر15 في المئة.
وأوضح ان حجم سيولة سوق العقار في الربع الثاني من العام الحالي سجلت أعلى قيمة لها خلال عامي 2012 و2013 لافتا الى ان قطاعات السوق الرئيسية المتمثلة في القطاع السكني والاستثماري والتجاري شهدت ارتفاعا في قيمة وعدد الصفقات.
وذكر ان أداء سوق العقار في النصف الاول من هذا العام حافظ على المعدلات التي حققها في النصف الاول من العام الماضي وذلك على الرغم من ارتفاع قيمة وعدد الصفقات للعقارات المتداولة للقطاعات الرئيسية لسوق العقار في الكويت (السكني والاستثماري والتجاري) خلال الربع الثاني من 2013 مقارنة بالربع الاول.
وبين ان القيمة الاجمالية للعقارات والقسائم المتداولة خلال النصف الاول من هذا العام بلغت 6ر1856 مليون دينار موزعة على 4306 صفقة مقابل نحو 6ر1843 مليون دينار موزعة على 5449 صفقة في النصف الاول من 2012 بارتفاع طفيف بلغت قيمته نحو 13 مليون دينار فقط بارتفاع نسبته 7ر0 في المئة فقط.
ورأى (الدولي) في تقريره ان مؤشرات النصف الاول من العام الحالي تظهر استمرار مستويات السيولة عند معدلاتها لعام 2012 وعدم تأثرها بشكل كبير بنشاط سوق الكويت للاوراق المالية (البورصة) كما ان انخفاض عدد الصفقات واستمرار معدلات القيمة الاجمالية للمبيعات يظهران ارتفاع الاسعار بشكل ملموس في قطاع العقار السكني والاستثماري خلال عام كامل.
وأشار الى ان التوزيع النسبي في نشاط سوق العقار في الربع الثاني يظهر استحواذ العقار السكني على ما نسبته 51 في المئة يليه القطاع الاستثماري بنسبة 37 في المئة ثم القطاع التجاري بنسبة 12 في المئة من اجمالي السوق بينما تشير البيانات الشهرية الى أن شهر يونيو الماضي استحوذ على أعلى قيمة من مبيعات هذا الربع بلغت نحو 5ر379 مليون دينار يليه شهر مايو الماضي ب 7ر317 مليون دينار ثم ابريل ب 4ر309 مليون دينار.
وعن قطاع العقار السكني في الربع الثاني من هذا العام أفاد بأنه شهد ارتفاعا في كل من قيمة وعدد الصفقات المتداولة حيث بلغت نحو 3ر499 مليون دينار موزعة على 1669 صفقة بزيادة بلغت نسبتها 15 في المئة في القيمة و 7ر7 في المئة لعدد الصفقات مقارنة بالربع الاول من العام الحالي.
وقال (الدولي) في تقريره ان تداول القطاع السكني تركز خلال الربع الثاني على الاراضي الفضاء الجديدة حيث احتلت منطقة صباح الاحمد البحرية المرتبة الاولى من حيث قيمة التداول التي بلغت 87 مليون دينار تلتها منطقة أبو فطيرة بقيمة 41 مليون دينار ثم منطقة الخيران بقيمة 13مليون دينار "في وقت أظهرت البيانات ارتفاع معدل متوسط أسعار الاراضي السكنية ووصولها مستويات قياسية".
وذكر ان قطاع العقار الاستثماري شهد بدوره ارتفاعا ملحوظا وبلغت قيمة الصفقات المتداولة نحو 358 مليون دينار مقارنة بحوالي 5ر318 مليون دينار في الربع الاول من 2013 بزيادة نسبتها 4ر12 في المئة في حين انخفضت قيمة العقارات المتداولة في الربع الثاني من هذا العام مقارنة بالفترة ذاتها من 2012 بنسبة 5ر6 في المئة.
وأشار الى أن القطاع العقاري التجاري شهد نموا ملحوظا في الربع الثاني حيث بلغت قيمة التداولات خلاله 3ر113 مليون دينار موزعة على 73 صفقة مقارنة ب 8ر83 مليون دينار موزعة على 25 صفقة للربع الأول من 2013 بزيادة نسبتها نحو 2ر35 في المئة و 192 في المئة للقيمة وعدد الصفقات على التوالي.
 

الصيااااااد

إلغاء نهائي
تردد المستثمرين في ضخ سيولة كبيرة رغم تحسن أرباح البنوك ورخص الأسعار

«الأولى للوساطة»: استقرار البورصة فوق حاجز الـ 8 آلاف نقطة يشير لاستمرار الصعود


التفاصيل الوطن


&&&

تعليق شخصي

ليس كل الذي ينقل من الصحف يحصل على ارض الواقع ، وخصوصا البورصة مالها صاحب
 
أعلى