al7bebe
عضو نشط
- التسجيل
- 24 مارس 2005
- المشاركات
- 10,052
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
الكثير منا تعرف اسباب الجلطة الدماغية ومن اسبابها الرئيسية مرض السكر ولكن لانعرف ان هناك علاج فعال وسريع بنسبة 99% مهما طالت مدة الجلطة الدماغية التي تسبب عدم الحركة او النطق او الزهايمر .
يرفين - يبدو ان آمالاً تلوح في أفق المصابين بالجلطات بعدما أثبت علاج جديد فعاليته على عدد من الجرذان المريضة. وقال باحثون أميركيون ان نوعاً من البروتين قد يساعد في استرجاع الحركة في أطراف تضررت بسبب جلطة قبل فترة طويلة. وقام باحث في جامعة كاليفورني
اضغط لقراءة المزيد: http://sehha.akhbarway.com/news.asp?c=2&id=46260
في الدراسة الأولى، التي نشرت في مجلة "علم الأعصاب"، استرجعت جرذان، أصيبت بجلطة قبل شهر "أي ما يعادل سنة كاملة عند البشر" وإنما حقنت بجرعة صغيرة من بروتين "ألفا" في الدماغ مباشرة، 99% من قدرتها على الحركة. أما في الدراسة الثانية، التي نشرت في مجلة "ج
اضغط لقراءة المزيد: http://sehha.akhbarway.com/news.asp?c=2&id=46260
http://sehha.akhbarway.com/news.asp?c=2&id=46260
اكتشف باحثون أميركيون، في دراسة جديدة لهم، وجود علاقة بين مرض الزهايمر ومستوى نشاط بروتين في الدماغ يدعى "أيلف2 ألفا". ويشير الباحثون إلى أن تغيير أداء هذا البروتين، عبر العلاج بالعقارات، يمكن أن يوفر علاجا جديدا لمرض فقدان الذاكرة هذا المرتبط بالتقدم في السن.
وفي مرحلة متقدمة من المرض، تعرف الباحثون على تشكيل في الدماغ، عبارة عن كتل صغيرة على شكل صفائح يفرزها بروتين الأميلويد. وهذه الصفائح موجودة بصورة تقليدية في أدمغة مرضى الزهايمر، وتتسبب بتعطيل وظائف الدماغ. وتجري مزيد من البحوث لفهم طبيعة تركيب هذه الصفائح، ومحاولة التخلص منها أو تقييد تشكلها ونموها. يشار إلى أن بحوث الزهايمر ركزت، في السنوات الأخيرة ،على مكافحة المرض عند ظهور أعراضه، على الرغم من أنه يتركز في الدماغ قبل سنوات من اكتشاف أي أعراض له.
http://www.albayan.ae/five-senses/east-and-west/2012-10-24-1.1753479
تجلط الدم
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
تجلط الدم هو عملية معقدة يقوم خلالها الدم بتكوين جلطات الدم وهي تجمعات دموية متماسكة تمنع نزيف الدم. كما أنه يعد أحد العوامل المهمة في عملية الإرقاء (وهي وقف نزيف وفقدان الدم من الأوعية الدموية المصابة)، حيث من خلاله تتم تغطية الموضع المصاب من جدار الوعاء الدموي بواسطة صفيحة دموية وتكوين جلطة دموية تحتوي على بروتين الفبرين لوقف نزيف الدم وترميم الوعاء الدموي المصاب وإصلاحه. كذلك، يمكن أن تؤدي اضطرابات تجلط الدم إما إلى زيادة احتمالية حدوث النزيف الدموي أو الجلطة الانسدادية (thrombosis).
هذا، ويعتبر تجلط الدم من الموضوعات التي تناولها علم الأحياء بالدراسة العميقة؛ حيث تعد العمليات الحيوية كفيلة بأن تحفظ استمرار عملية تجلط الدم. ففي جميعالثدييات، تحدث عملية تجلط الدم من خلال عاملين؛ العامل الخلوي (الصفائح الدموية) والبروتين (عامل التجلط). ولقد خضعت عملية تجلط الدم التي تحدث في جسم الإنسان إلى أبحاث كثيرة، ولذلك تم فهمها بشكل أفضل.
وتبدأ عملية تجلط الدم على الفور تقريبًا بعدما تؤدي إصابة الوعاء الدموي إلى تلف طبقة الإندوثيليوم (الغشاء المبطن لجدار الوعاء الدموي). ومع تعرض الدم لبعض البروتينات، مثل العامل النسيجي، تحدث بعض التغيرات في الصفائح الدموية وأحد بروتينات البلازما وهو "الفيبرينوجين"، الذي يمثل أحد عوامل تجلط الدم. وبعد ذلك على الفور تعمل الصفائح الدموية على تكوين سدادة صفيحية على منطقة الإصابة بالوعاء الدموي؛ وهذا ما يُطلق عليه الإرقاء الأولي. بعدها يحدث مباشرةً الإرقاء الثانوي ؛ حيث تستجيب البروتينات الموجودة في بلازما الدم، التي تُعرف باسم عوامل التجلط أو عوامل التخثر، وتتفاعل في صورة شلال معقد لتشكل خيوط الفبرينالتي تقوي السدادة التي كونتها الصفائح الدموية من قبل.[1]
http://ar.wikipedia.org/wiki/تجلط_الدم
الكثير منا تعرف اسباب الجلطة الدماغية ومن اسبابها الرئيسية مرض السكر ولكن لانعرف ان هناك علاج فعال وسريع بنسبة 99% مهما طالت مدة الجلطة الدماغية التي تسبب عدم الحركة او النطق او الزهايمر .
بروتين "ألفا"
يرفين - يبدو ان آمالاً تلوح في أفق المصابين بالجلطات بعدما أثبت علاج جديد فعاليته على عدد من الجرذان المريضة. وقال باحثون أميركيون ان نوعاً من البروتين قد يساعد في استرجاع الحركة في أطراف تضررت بسبب جلطة قبل فترة طويلة. وقام باحث في جامعة كاليفورني
اضغط لقراءة المزيد: http://sehha.akhbarway.com/news.asp?c=2&id=46260
في الدراسة الأولى، التي نشرت في مجلة "علم الأعصاب"، استرجعت جرذان، أصيبت بجلطة قبل شهر "أي ما يعادل سنة كاملة عند البشر" وإنما حقنت بجرعة صغيرة من بروتين "ألفا" في الدماغ مباشرة، 99% من قدرتها على الحركة. أما في الدراسة الثانية، التي نشرت في مجلة "ج
اضغط لقراءة المزيد: http://sehha.akhbarway.com/news.asp?c=2&id=46260
http://sehha.akhbarway.com/news.asp?c=2&id=46260
علاقة بين الزهايمر وبروتين دماغي
اكتشف باحثون أميركيون، في دراسة جديدة لهم، وجود علاقة بين مرض الزهايمر ومستوى نشاط بروتين في الدماغ يدعى "أيلف2 ألفا". ويشير الباحثون إلى أن تغيير أداء هذا البروتين، عبر العلاج بالعقارات، يمكن أن يوفر علاجا جديدا لمرض فقدان الذاكرة هذا المرتبط بالتقدم في السن.
وفي مرحلة متقدمة من المرض، تعرف الباحثون على تشكيل في الدماغ، عبارة عن كتل صغيرة على شكل صفائح يفرزها بروتين الأميلويد. وهذه الصفائح موجودة بصورة تقليدية في أدمغة مرضى الزهايمر، وتتسبب بتعطيل وظائف الدماغ. وتجري مزيد من البحوث لفهم طبيعة تركيب هذه الصفائح، ومحاولة التخلص منها أو تقييد تشكلها ونموها. يشار إلى أن بحوث الزهايمر ركزت، في السنوات الأخيرة ،على مكافحة المرض عند ظهور أعراضه، على الرغم من أنه يتركز في الدماغ قبل سنوات من اكتشاف أي أعراض له.
http://www.albayan.ae/five-senses/east-and-west/2012-10-24-1.1753479
تجلط الدم
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
تجلط الدم هو عملية معقدة يقوم خلالها الدم بتكوين جلطات الدم وهي تجمعات دموية متماسكة تمنع نزيف الدم. كما أنه يعد أحد العوامل المهمة في عملية الإرقاء (وهي وقف نزيف وفقدان الدم من الأوعية الدموية المصابة)، حيث من خلاله تتم تغطية الموضع المصاب من جدار الوعاء الدموي بواسطة صفيحة دموية وتكوين جلطة دموية تحتوي على بروتين الفبرين لوقف نزيف الدم وترميم الوعاء الدموي المصاب وإصلاحه. كذلك، يمكن أن تؤدي اضطرابات تجلط الدم إما إلى زيادة احتمالية حدوث النزيف الدموي أو الجلطة الانسدادية (thrombosis).
هذا، ويعتبر تجلط الدم من الموضوعات التي تناولها علم الأحياء بالدراسة العميقة؛ حيث تعد العمليات الحيوية كفيلة بأن تحفظ استمرار عملية تجلط الدم. ففي جميعالثدييات، تحدث عملية تجلط الدم من خلال عاملين؛ العامل الخلوي (الصفائح الدموية) والبروتين (عامل التجلط). ولقد خضعت عملية تجلط الدم التي تحدث في جسم الإنسان إلى أبحاث كثيرة، ولذلك تم فهمها بشكل أفضل.
وتبدأ عملية تجلط الدم على الفور تقريبًا بعدما تؤدي إصابة الوعاء الدموي إلى تلف طبقة الإندوثيليوم (الغشاء المبطن لجدار الوعاء الدموي). ومع تعرض الدم لبعض البروتينات، مثل العامل النسيجي، تحدث بعض التغيرات في الصفائح الدموية وأحد بروتينات البلازما وهو "الفيبرينوجين"، الذي يمثل أحد عوامل تجلط الدم. وبعد ذلك على الفور تعمل الصفائح الدموية على تكوين سدادة صفيحية على منطقة الإصابة بالوعاء الدموي؛ وهذا ما يُطلق عليه الإرقاء الأولي. بعدها يحدث مباشرةً الإرقاء الثانوي ؛ حيث تستجيب البروتينات الموجودة في بلازما الدم، التي تُعرف باسم عوامل التجلط أو عوامل التخثر، وتتفاعل في صورة شلال معقد لتشكل خيوط الفبرينالتي تقوي السدادة التي كونتها الصفائح الدموية من قبل.[1]
http://ar.wikipedia.org/wiki/تجلط_الدم