Arabeya Online
عضو نشط
- التسجيل
- 24 مايو 2012
- المشاركات
- 6,504
أكد عاطف الشريف، رئيس البورصة المصرية، أنه لا توجد نيه على الإطلاق لتعليق التداولات فى البورصة أو تطبيق أى من الإجراءات الاحترازية على التداولات.
وقال فى تصريحات خاصة لـ"بوابة الأهرام"، أن البورصة تفتح أبوابها دائما للمستثمرين بهدف تعزيز الثقة فى الاقتصاد المصرى، إلى جانب إحكام عمليات الرقابة على السوق لحماية المستثمرين فى البورصة.
وأشار إلى أن الفترة المقبلة ستشهد العديد من الإجراءات التى من شأنها عودة السيولة مجددًا للسوق، فضلًا عن زيادة عمقه الاستثمارى.
وأضاف أن الارتفاعات القياسية التى شهدتها البورصة، تؤكد أن المستثمرين المصريين على درجة كبيرة من الوعى، خاصة وأنهم قاموا بعمليات تكوين مراكز مالية قوية، عززت من تماسك السوق وارتفاعة بشكل كبير، بعد الانخفاضات القياسية التى شهدتها السوق خلال الفترة الماضية.
وأوضح أن البورصة من أهم آليات الدخول والخروج للمستثمرين من السوق، وبالتالى سوف يظل هذه الباب مفتوحا لطمآنة المتعاملين للتأكيد على مبدأ الحرية الاقتصادية بعيدا عن أى إجراءات من شأنها تكبيل حرية المستثمر فى التصرف فى أموالة.
وأكد على ضرورة تفهم المجتمع لدور البورصة الحقيقى كأداة رئيسية لتمويل الشركات ومساعدتها على النمو داعياً المجتمع إلى الاستثمار في البورصة المصرية دعما للاقتصاد الوطني.
وأشار إلى أن البورصة تسهم فى المتوسط بتوفير تمويل يزيد عن 15 مليار جنيه سنوياً للشركات المصرية سواء كانت شركات كبيرة أو متوسطة أو صغيرة، ومع ذلك فمازالت نسبة الاستثمار المجتمعى بها عند حدوده الدنيا.
وشدد على الدور الذى تلعبه البورصة المصرية فى دعم علاقات مصر الخارجية وخاصة على مستوى القارة الأفريقية ودول حوض النيل والتى يمكن أن تلعب البورصة المصرية دوراً هاماً فى دعم توجهات السياسة الخارجية.
وأكد رئيس البورصة حرصه على تفعيل اتفاقيات التفاهم المبرمة مع البورصات والمؤسسات العربية والعالمية خاصة في مسألة القيد المزدوج بما ينعكس إيجابًا على مستويات السيولة في السوق.
وقال فى تصريحات خاصة لـ"بوابة الأهرام"، أن البورصة تفتح أبوابها دائما للمستثمرين بهدف تعزيز الثقة فى الاقتصاد المصرى، إلى جانب إحكام عمليات الرقابة على السوق لحماية المستثمرين فى البورصة.
وأشار إلى أن الفترة المقبلة ستشهد العديد من الإجراءات التى من شأنها عودة السيولة مجددًا للسوق، فضلًا عن زيادة عمقه الاستثمارى.
وأضاف أن الارتفاعات القياسية التى شهدتها البورصة، تؤكد أن المستثمرين المصريين على درجة كبيرة من الوعى، خاصة وأنهم قاموا بعمليات تكوين مراكز مالية قوية، عززت من تماسك السوق وارتفاعة بشكل كبير، بعد الانخفاضات القياسية التى شهدتها السوق خلال الفترة الماضية.
وأوضح أن البورصة من أهم آليات الدخول والخروج للمستثمرين من السوق، وبالتالى سوف يظل هذه الباب مفتوحا لطمآنة المتعاملين للتأكيد على مبدأ الحرية الاقتصادية بعيدا عن أى إجراءات من شأنها تكبيل حرية المستثمر فى التصرف فى أموالة.
وأكد على ضرورة تفهم المجتمع لدور البورصة الحقيقى كأداة رئيسية لتمويل الشركات ومساعدتها على النمو داعياً المجتمع إلى الاستثمار في البورصة المصرية دعما للاقتصاد الوطني.
وأشار إلى أن البورصة تسهم فى المتوسط بتوفير تمويل يزيد عن 15 مليار جنيه سنوياً للشركات المصرية سواء كانت شركات كبيرة أو متوسطة أو صغيرة، ومع ذلك فمازالت نسبة الاستثمار المجتمعى بها عند حدوده الدنيا.
وشدد على الدور الذى تلعبه البورصة المصرية فى دعم علاقات مصر الخارجية وخاصة على مستوى القارة الأفريقية ودول حوض النيل والتى يمكن أن تلعب البورصة المصرية دوراً هاماً فى دعم توجهات السياسة الخارجية.
وأكد رئيس البورصة حرصه على تفعيل اتفاقيات التفاهم المبرمة مع البورصات والمؤسسات العربية والعالمية خاصة في مسألة القيد المزدوج بما ينعكس إيجابًا على مستويات السيولة في السوق.