Arabeya Online
عضو نشط
- التسجيل
- 24 مايو 2012
- المشاركات
- 6,504
يقول المستثمرون في مشروع “فايسروي نخلة جميرا” في دبي الذي تطوره شركة سكاي القابضة بقيمة 3.6 مليار درهم، إن دبي مرشحة لتكون منطقة حيوية للاستثمارات الصينية بفضل موقعها المتميز بين القارات القديمة الثلاث.
وتعد “الشركة الصينية” شركة المقاولات الرئيسية لمشروع “فايسروي نخلة جميرا”؛ وستقوم بتأسيس شركة ذات أغراض خاصة تحت اسم “أساس” بالتعاون مع شركة “سكاي القابضة” التزماً منها بالقطاع العقاري في الإمارة.
ويأتي إعلان الشركة الصينية بعد أسابيع من إطلاق “سكاي القابضة” مشروع “فايسروي نخلة جميرا” الذي يضم فندقاً ومجمعاً للشقق الفخمة المفروشة في نخلة جميرا بدبي بقيمة 67 .3 مليار درهم، ومن المقرر إتمام هذا المشروع في عام 2016.
وبحسب ما ذكرت صحيفة الخليج، فان المشروع الجديد ينطوي على نموذج استثماري فريد يتيح للمستثمرين شراء غرف فندقية يمكن إعادة تأجيرها لقاء 40% من عائداتها، واستناداً إلى أوضاع السوق الراهنة، يقدر المعدل السنوي للعائدات التي سيجنيها المستثمرون بـ 12%، علماً أن مبيعات المشروع بلغت حتى الآن 2.1مليار درهم.
وقال رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي للشركة الصينية في الشرق الأوسط يو تاو ان الصين شهدت ارتفاعاً كبيراً في عدد أفرادها ممن يتحولون إلى اعتماد الاستثمارات الخارجية البديلة للحفاظ على ثرواتهم في ظل اقتصادها سريع التغير.
وتمثل الصين ثاني أكبر اقتصاد في العالم، وهي اليوم تكثّف استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط في إطار سعيها لتنويع أصولها الأجنبية، وقد حقق التبادل التجاري بين الإمارات والصين نمواً بواقع 35% على أساس سنوي خلال العقد الماضي لتصل قيمته إلى 128.5 مليار درهم إماراتي بحسب “غرفة تجارة وصناعة دبي”.
وتعد “الشركة الصينية” شركة المقاولات الرئيسية لمشروع “فايسروي نخلة جميرا”؛ وستقوم بتأسيس شركة ذات أغراض خاصة تحت اسم “أساس” بالتعاون مع شركة “سكاي القابضة” التزماً منها بالقطاع العقاري في الإمارة.
ويأتي إعلان الشركة الصينية بعد أسابيع من إطلاق “سكاي القابضة” مشروع “فايسروي نخلة جميرا” الذي يضم فندقاً ومجمعاً للشقق الفخمة المفروشة في نخلة جميرا بدبي بقيمة 67 .3 مليار درهم، ومن المقرر إتمام هذا المشروع في عام 2016.
وبحسب ما ذكرت صحيفة الخليج، فان المشروع الجديد ينطوي على نموذج استثماري فريد يتيح للمستثمرين شراء غرف فندقية يمكن إعادة تأجيرها لقاء 40% من عائداتها، واستناداً إلى أوضاع السوق الراهنة، يقدر المعدل السنوي للعائدات التي سيجنيها المستثمرون بـ 12%، علماً أن مبيعات المشروع بلغت حتى الآن 2.1مليار درهم.
وقال رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي للشركة الصينية في الشرق الأوسط يو تاو ان الصين شهدت ارتفاعاً كبيراً في عدد أفرادها ممن يتحولون إلى اعتماد الاستثمارات الخارجية البديلة للحفاظ على ثرواتهم في ظل اقتصادها سريع التغير.
وتمثل الصين ثاني أكبر اقتصاد في العالم، وهي اليوم تكثّف استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط في إطار سعيها لتنويع أصولها الأجنبية، وقد حقق التبادل التجاري بين الإمارات والصين نمواً بواقع 35% على أساس سنوي خلال العقد الماضي لتصل قيمته إلى 128.5 مليار درهم إماراتي بحسب “غرفة تجارة وصناعة دبي”.