رويترز: يستعد مؤشر بورصة الكويت الرئيسي لاختراق حاجز 8 آلاف نقطة للمرة الأولى منذ يوليو 2009

smsxxxsms

عضو مميز
التسجيل
8 يناير 2010
المشاركات
29,363
الكويت (رويترز) - يستعد مؤشر بورصة الكويت الرئيسي لاختراق حاجز 8 آلاف نقطة للمرة الأولى منذ يوليو تموز 2009 وذلك بعد أن وصلت مكاسبه منذ بداية العام الحالي حتى إغلاق يوم الخميس 33 في المئة.
وأغلق المؤشر الرئيسي لبورصة الكويت يوم الخميس عند مستوى 7902.18 نقطة مرتفعا 132.7 نقطة عن إغلاق الأسبوع الماضي أو 1.7 بالمئة.
بينما ارتفع مؤشر كويت 15 الذي يقيس أداء الأسهم القيادية خلال نفس الفترة 1.4 نقطة أو 0.12 بالمئة ليغلق يوم الخميس عند 1086.63 نقطة
 

الحبترى

عضو نشط
التسجيل
18 يوليو 2007
المشاركات
1,497
الإقامة
الكويت
ما شاء الله , اختراق حاجز 8000 نقطه رقم نفسى مهم , والله يجعلها بداية الخروج من عنق الزجاجه والصعود الحقيقى للسوق . الله يجزيك خير الأخ العزيز smsxxxsms دائما لك السبق فى الخبر .
 

رابح رابح

عضو مميز
التسجيل
4 يونيو 2011
المشاركات
21,520
الإقامة
في قلوب الطيبين
ما شاء الله , اختراق حاجز 8000 نقطه رقم نفسى مهم , والله يجعلها بداية الخروج من عنق الزجاجه والصعود الحقيقى للسوق . الله يجزيك خير الأخ العزيز smsxxxsms دائما لك السبق فى الخبر .
مرحبتين اخوي الحبتري بشر شمسوي وين غاراتك :)
 

Eng_surra

عضو نشط
التسجيل
27 نوفمبر 2011
المشاركات
2,940
الإقامة
الكويت
بعد ال8000 بتشوفون أيام العز باذن الله ;)
 

الحبترى

عضو نشط
التسجيل
18 يوليو 2007
المشاركات
1,497
الإقامة
الكويت
مرحبتين اخوي الحبتري بشر شمسوي وين غاراتك :)

هلا بوخالد هلا بالطيب حمدالله بخير وطيب طاب حالك , موجود بس صاير كسول شوى , انت عساك بخير طال عمرك وعزيز وغالى بوخالد .
 

رابح رابح

عضو مميز
التسجيل
4 يونيو 2011
المشاركات
21,520
الإقامة
في قلوب الطيبين
هلا بوخالد هلا بالطيب حمدالله بخير وطيب طاب حالك , موجود بس صاير كسول شوى , انت عساك بخير طال عمرك وعزيز وغالى بوخالد .

طال عمرك انا الحمدلله بخير ونعمه احوس بهالسوق وقولب بالاسهم مثل الذيب المخترع :D
 

smsxxxsms

عضو مميز
التسجيل
8 يناير 2010
المشاركات
29,363
ارتفاع قيم السيولة المتداولة يرفع من قدرة البورصات على مقاومة التطورات السلبية المحيطة
بيان صحفي - 18/05/2013


من الجدير ذكره هنا أن عامل توفر السيولة الاستثمارية لدى الأفراد والمؤسسات وكافة الأطراف الراغبة في الاستثمار لدى البورصات أدى وسيؤدي إلى تراجع دور التطورات والمتغيرات السلبية المحيطة والمؤثر على جلسات التداول اليومية، ومع ارتفاع قيم التداولات ووصولها إلى مستويات مرتفعة في الوقت الحالي بالمقارنة بالمستويات السائدة سابقا، يلاحظ أن تراجع دور الأحداث السياسية المحلية والإقليمية على سبيل المثال في التأثير على أداء البورصات على أساس يومي، فيما كان له تأثير ايجابي أيضا في تخفيض حجم التأثير على الأداء القادم من التطورات الحاصلة لدى الأسواق العالمية واقتصادياتها، وهذا يعني أن هناك علاقة عكسية بين حجم وقيم السيولة المتوفرة والمتداولة وبين تحسن وتيرة النشاط وانحسار قدرة العوامل الخارجية من التأثير سلبا على جلسات التداول لدى بورصات المنطقة.
 

Aljoman

عضو نشط
التسجيل
12 نوفمبر 2005
المشاركات
26,848
التاريخ : 22/04/2013


ماذا يحدث عند إغلاق الفجوة ما بين أداء المؤشرين الوزني والسعري ؟
إعداد : مركز الجُمان للاستشارات الاقتصادية
مقدمة :
هناك عدة تفسيرات وتحليلات للتباين الحاد ما بين نمو المؤشر الوزني بالمقارنة مع السعري ، حيث ارتفع المؤشر السعري بمعدل 20% منذ بداية العام 2013 حتى 21/04/2013 ، وذلك مقابل نمو بمعدل 7% فقط للمؤشر الوزني ، أي بفجوة واسعة تبلغ 13 نقطة مئوية .
ونحاول من خلال هذه الورقة أن نركز على تفسير واحد فقط بشئ من التفصيل ، مع عدم إهمال أهمية التفسيرات والتحليلات الأخرى ، والتي قد يكون بعضها مساوياً أو ربما أكثر أهمية من التفسير محل هذه الورقة ، وذلك من وجهة نظر البعض .
الفجوة وأسبابها :
من خلال الجدول المرفق ، نجد أن المؤشر الوزني انخفض بمعدل 42% منذ نشوب الأزمة المالية حتى الآن ، أي من 30/06/2008 حتى 21/04/2013 ، بينما انخفض السعري بدرجة أكبر بلغت 54% ، وذلك رغم ارتفاعه بشكل حاد منذ بداية العام بمعدل 20% كما أسلفنا .
ولحدوث الفجوة على النحو أعلاه مبرر رئيسي تمثل في أن الشركات الصغيرة كانت أكثر تضرراً من الأزمة بالمقارنة مع الشركات الكبيرة ، ولذلك عدة أسباب نورد منها على سبيل المثال لا الحصر ، وبإيجاز شديد أيضاً :
1 – تضرر الشركات الصغيرة نتيجة لظاهرة " تفريخ " الشركات خلال فترة رواج البورصة خلال الأعوام من 2003 حتى 2007 .
2 – الضعف الشديد لقواعد وإجراءات الحوكمة في الشركات الصغيرة .
3 – تحول شركات كبيرة إلى متوسطة وصغيرة ، وأيضا مفلسة ومتعثرة مما دفع المؤشر السعري لمزيد من التدهور أثناء الأزمة .
4 – خضوع البنوك – وهي شريحة مهمة من الشركات الكبيرة - لرقابة البنك المركزي وإجراءات الحوكمة التي يفرضها أدى إلى عدم تردي أوضاعها وانهيارها خلال الأزمة عدا بنك الخليج كحالة استثنائية ، وذلك على خلاف شريحة عريضة من الشركات المدرجة الأخرى ، والذي حد من تراجع المؤشر الوزني بالمقارنة مع السعري ، علماً بأن البنك المركزي لم يقم بواجبه بالرقابة الجدية على شركات الاستثمار – والتي هي تحت إشرافه وصميم مسئوليته - مما أدى إلى انهيار العديد منها.
5 – دعم المحفظة الوطنية المباشر والواضح لأسهم الشركات الكبيرة فقط من خلال شراؤها بشكل مادي ومؤثرأثناء فترة الأزمة كان من شأنه دعم المؤشر الوزني على حساب السعري .
نتيجة إغلاق الفجوة ما بين السعري والوزني :
وبافتراض توقع حدوث التوازن مستقبلاً ما بين أداء كل من الشركات الكبيرة – التي يعكس أداءها المؤشر الوزني – مع الشركات الصغيرة – التي يعكس أداءها المؤشر السعري – والذي من شأنه إغلاق الفجوة ما بين أداء المؤشرين ، أي أن يتساوى أداء المؤشر السعري مع المؤشر الوزني منذ إندلاع الأزمة حتى الآن ، فإن ذلك يتطلب ارتفاعاً في المؤشر السعري بمقدار 1,841 نقطة ليبلغ مستوى 8,961 نقطة بالمقارنة مع مستواه الحالي البالغ 7,120 نقطة ، أي أن ذلك يتطلب ارتفاعاً بمعدل 26% من قراءته الحالية ، أو حدوث العكس ، وهو مستبعد حالياً ، أي انخفاض المؤشر الوزني بشكل ملفت ليتطابق أداؤه مع المؤشر السعري منذ نشوب الأزمة حتى تاريخه .
احتمالات إغلاق الفجوة :
كما أسلفنا ، فإن إغلاق الفجوة ما بين السعري والوزني مجرد محاولة لبناء توقع أو سيناريو مستقبلي لأداء سوق الكويت للأوراق المالية خلال الفترة القادمة ، ولنقل حتى نهاية العام الجاري 2013 ، والذي تبقى منه ما يزيد عن 8 شهور ، أو كحد أقصى نهاية العام المقبل 2014 ، ولا شك باحتمال توفر عناصر من شأنها مواصلة الزخم الحالي لأداء البورصة ، وبالتالي ، إغلاق الفجوة المذكورة أو تقليصها بشكل أكبر ، وفي المقابل ، فإنه من شأن متغيرات معاكسة تثبيت القراءات الحالية للمؤشرين ، أو الحركة قرب مستواهما الحالي ، أي عدم الاستمرار في تقليص الفجوة ، بل وربما تدهور الوضع ، وبالتالي ، زيادة اتساعها .
ومن العوامل التي قد تساعد في استمرار تقليص الفجوة ما بين المؤشرين السعري والوزني على سبيل المثال لا الحصر :
1- استمرار الزخم المضاربي الحالي .
2- استمرار الاهتمام بالأسهم الصغيرة وإهمال الأسهم الكبيرة .
3- استمرار إنجاز تسويات وانفراجات خاصة ببعض الشركات الصغيرة وتحديداً المتعثرة وشبه المتعثرة منها .
4- استمرار حالة التفاؤل السائده تجاه البورصة بشكل عام .
5- عدم حدوث مؤثرات مفاجئة سلبية ، سواءً كانت متعلقة بالبورصة بشكل خاص أو بالاقتصاد بشكل عام ، وأيضاً تطورات سلبية خاصة بالمتغيرات غير الاقتصادية .
6- عدم استمرار التدخل المادي والمؤثر للمحفظة الوطنية بدعم أسهم الشركات الكبيرة .
ولا شك بأن المعطيات التي توقف زخم ردم الهوة ما بين المؤشرين ، أو التي تزيد اتساع تلك الهوة هي عكس المعطيات أعلاه ، وأيضاً على سبيل المثال لا الحصر .



1.JPG
 
أعلى