Arabeya Online
عضو نشط
- التسجيل
- 24 مايو 2012
- المشاركات
- 6,504
قال رجل الأعمال السعودى عبدالرحمن الشربتلى، صاحب سيتى ستارز، إن الجو ملبد بالغيوم، وزيادة هذه الغيوم لا تخدم أى مصلحة، وأضاف أنه لا يستطيع التعليق على قرار التحفظ على أمواله فى قضية البنك الوطنى المصرى سوى بالقول إنه كان يتمنى أن تكون هناك حبة ليخلق منها قبة، إنما لا توجد حبة من أصله،
وأوضح، فى تصريح خاص لـ«المصرى اليوم»: «نمتلك أسهماً فى البنك منذ ١٩٩٦، وتم بيعها طبقاً لصحيح وكامل الإجراءات القانونية المنظمة لتلك التعاملات فى مصر، وكان هناك قرار سابق للنيابة باستبعاد الأسماء التى أعيد الزج بها فى القضية، ولم نعلم بالأمر الجديد إلا بعد صدور قرار التحفظ، ولم يسألنا أحد عن شىء، ولم يخطرنا أحد بأنه تجرى تحقيقات بشأن تعاملاتنا، ولم يطالبنا أحد بشىء».
وتابع: «أستغرب هذه الإساءة المجانية إلى أناس أخلصوا فى عملهم بمصر ولمصر.. حسبنا الله ونعم الوكيل فى كل من يحاول أن يسىء إلى مصر الحبيبة ويسىء إلى الشرفاء من العاملين فيها من أهلها ومن غير أهلها، نحن محبون لهذا البلد، ونتمنى له أن يعود درة الشرق ورايته».
قال «الشربتلى»: «نسير فى التزاماتنا، دون تقصير، فهناك عمالة لا ذنب لها، وهناك موردون وارتباطات، كما لم يجد جديد بشأن استثمارنا فى شرم الشيخ». ورفض القول بوجود موقف من المستثمرين السعوديين لأسباب سياسية، مؤكداً: «لا دخل لى بالسياسة، ولا أتكلم عادة إلى الصحافة».
وأوضح، فى تصريح خاص لـ«المصرى اليوم»: «نمتلك أسهماً فى البنك منذ ١٩٩٦، وتم بيعها طبقاً لصحيح وكامل الإجراءات القانونية المنظمة لتلك التعاملات فى مصر، وكان هناك قرار سابق للنيابة باستبعاد الأسماء التى أعيد الزج بها فى القضية، ولم نعلم بالأمر الجديد إلا بعد صدور قرار التحفظ، ولم يسألنا أحد عن شىء، ولم يخطرنا أحد بأنه تجرى تحقيقات بشأن تعاملاتنا، ولم يطالبنا أحد بشىء».
وتابع: «أستغرب هذه الإساءة المجانية إلى أناس أخلصوا فى عملهم بمصر ولمصر.. حسبنا الله ونعم الوكيل فى كل من يحاول أن يسىء إلى مصر الحبيبة ويسىء إلى الشرفاء من العاملين فيها من أهلها ومن غير أهلها، نحن محبون لهذا البلد، ونتمنى له أن يعود درة الشرق ورايته».
قال «الشربتلى»: «نسير فى التزاماتنا، دون تقصير، فهناك عمالة لا ذنب لها، وهناك موردون وارتباطات، كما لم يجد جديد بشأن استثمارنا فى شرم الشيخ». ورفض القول بوجود موقف من المستثمرين السعوديين لأسباب سياسية، مؤكداً: «لا دخل لى بالسياسة، ولا أتكلم عادة إلى الصحافة».