السلام عليكم
الله يعطيك العافيه
اولا:- اخوى انت اقامتك وشغلك فى جوانزو ...؟
اذا ابي اشترى بضاعه من شنزن عندك مكتب للتواصل بشنزن لان بضاعتي تكون بشنزن وبعدها راح تكون اقامتى فى جوانزو .
ثانيا:- طريقه الدفع والتعامل بين المصنع والمكتب يكون على دفعات للمبلغ ..مثلا بضاعه تكلف 70 الف دولار ماهو العقد المناسب بين الطرفين .
تكون اول دفعه بالصين مثلا 40 الف دولار والباقى عند استلام البضاعه فى الكويت بموجب العقد والاتفاق والتحويل..
وشكرا
لأ اخي انا موجود في مدينة اخرى، ولكن الصين اليوم اصبحت كلها قريبة من بعضها، يعني ساعتان بالطائرة نلتقي ان شاء الله،
اما البضاعة فليس المهم اين هي، المهم هل انت واثق من البائع وكيفية الشحن ؟؟؟
على العموم اذا اعطيتني معلومات عن بضاعتك على الخاص اقدر افيدك اكثر ان شاء الله،
اما بالنسبة للدفعات فيختلف الأمر حسب علاقتك بالمورد او المصنع، فاذا كنت تعاملت معه من قبل وتثق بأن بضاعته ذات جودة عالية فلا بأس ان تدفع الربع او النصف او حتى اكثر حسب الاتفاق، والباقي تدفعه بعد التحميل على ظهر الباخرة او بعد الوصول، كله هذا مافي مشكلة طالما في ثقة بينكم،
اما اذا اول مرة تتعامل معه فالامر فيه نظر، وفي هذه الحالة عليك ان تأتي لتتأكد من وجود البضاعة اولا ثم تتأكد من توافقها مع النوعية التي تريدها انت، ويمكنك ان تأتي بنفسك او ترسل احدا ينوب عنك مثل شركات التحقيق الموجودة بكثرة، عندها فلا بأس ان تدفع قسما ثم القسم الآخر لاحقا،
يرجى الانتباه يا جماعة الى نقطتين مهمتين تحصل عند شراء البضاعة من الصين وخاصة من الانترنت:
النقطة الأولى ان اغلب الموجودين على النت من الصين هم نصابين، يأخذون الدفعة الأولى ويختفون، الا القليل هم شركات حقيقية، لذا لا تدفع اي فلس قبل الحضور لرؤية البضاعة، فهم يسرقونك اذا حضرت ولم تكن واعيا ومدركا لما يحصل (الا من رحم الله)، فكيف اذا تريد تشتري عالنت !
اما النقطة الثانية فهي مهمة جدا، اذا لاحظتم في اكثر ردودي اردّد واذكر نوعين من الموردين، مصنع وشركة مصدّرة، لأن اغلب المصانع في الصين ما عندهم رخص تصدير لذا يستعينون بشركة تصدير لتصدير بضاعتهم خارج الصين، لذلك اغلب التجار في بداياتهم يقعون على الشركات الموردة التي تأخذ ربحا تزيده على سعر المصنع، الا التجار القدامى ومن له مدة طويلة وخبرة كبيرة في الصين فهم يعرفون المصانع التي تستطيع ان تصدر فيشترون منهم بسعر رخيص،
ارجو ان اكون فدتكم،
ادعوا لي بالذرية الصالحة،