Arabeya Online
عضو نشط
- التسجيل
- 24 مايو 2012
- المشاركات
- 6,504
أعرب هشام زعزوع، وزير السياحة، عن أمله في أن يكون عام 2013 بداية جديدة ليعود فيه نشاط الحركة السياحية لما كانت عليه وقت ازدهارها، والذي سيتم خلاله استخدام وسائل الترويج الدولي، لتنشيط السياحة بمصر، منوهًا بأن نسبة الإشغالات ارتفعت إلى حوالي 80% في شرم الشيخ و90% في البحر الأحمر.
جاء ذلك خلال جلسات مؤتمر الحوار المجتمعي، الذي عقد بمدينة شرم الشيخ لأول مرة، أمس الاثنين، وذلك بمشاركة الأحزاب السياسية، وبحضور اللواء خالد فودة، محافظ جنوب سيناء، والخبير الأمني سامح سيف اليزل، ونادر بكار، المتحدث الرسمي باسم النور السلفي، وإلهامي الزيات، رئيس غرفة المنشآت السياحية، وحلمي الجزار ،القيادي بجماعة الإخوان، وعدد من القوى السياسية المختلفة.. وفقا للشروق.
وقال زعزوع: "إن وسائل الإعلام الداخلية والخارجية تضخم الأحداث، التي تجري في مصر، وهو ما ينعكس بدوره على هروب السياح الوافدين للبلاد" مشيدًا بمدى تفهم الرئيس محمد مرسي وحكومته والأحزاب السياسية بما يحدث في قطاع السياحة، والتحديات التي تواجهها، مشيرًا إلى أن قطاع السياحة يأتي على رأس اهتمامات مجلس الوزراء.
وحدد وزير السياحة ثلاثة محاور للخروج من الأزمة الراهنة؛ وهي: التعاون مع قطاع الطيران، وإيجاد أنواع من السياحة الجديدة؛ مثل السياحة الرياضية، وأن تقوم شركات السياحة برفع الأسعار حتى يتم تقديم خدمة جيدة للسائح، بالإضافة إلى تعاون الأحزاب والقوى السياسية، من أجل الاستقرار مهما حدث من اختلاف بشرط ألا يحدث عنف.
جاء ذلك خلال جلسات مؤتمر الحوار المجتمعي، الذي عقد بمدينة شرم الشيخ لأول مرة، أمس الاثنين، وذلك بمشاركة الأحزاب السياسية، وبحضور اللواء خالد فودة، محافظ جنوب سيناء، والخبير الأمني سامح سيف اليزل، ونادر بكار، المتحدث الرسمي باسم النور السلفي، وإلهامي الزيات، رئيس غرفة المنشآت السياحية، وحلمي الجزار ،القيادي بجماعة الإخوان، وعدد من القوى السياسية المختلفة.. وفقا للشروق.
وقال زعزوع: "إن وسائل الإعلام الداخلية والخارجية تضخم الأحداث، التي تجري في مصر، وهو ما ينعكس بدوره على هروب السياح الوافدين للبلاد" مشيدًا بمدى تفهم الرئيس محمد مرسي وحكومته والأحزاب السياسية بما يحدث في قطاع السياحة، والتحديات التي تواجهها، مشيرًا إلى أن قطاع السياحة يأتي على رأس اهتمامات مجلس الوزراء.
وحدد وزير السياحة ثلاثة محاور للخروج من الأزمة الراهنة؛ وهي: التعاون مع قطاع الطيران، وإيجاد أنواع من السياحة الجديدة؛ مثل السياحة الرياضية، وأن تقوم شركات السياحة برفع الأسعار حتى يتم تقديم خدمة جيدة للسائح، بالإضافة إلى تعاون الأحزاب والقوى السياسية، من أجل الاستقرار مهما حدث من اختلاف بشرط ألا يحدث عنف.