Aljoman
عضو نشط
- التسجيل
- 12 نوفمبر 2005
- المشاركات
- 26,848
يرجى من أعضاء المؤشر نت والزائرين الكرام الإدلاء برأيهم حول
استطلاع شهر( يناير 2013 )
من خلال الدخول على موقع الجُمان
على الرابط التالي
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
بإذن اللهان شاءالله ٢٠١٣ راح تكون بداية التعافي
مقالة مركز الجمان المحترم تعيد لاذهاننا تحذير الاستاذ القدير ناصر النفيسي من الانهيار في عام 2007 وتصف الواقع والمنطق للسوق بكل صدق وامانه باستثناء المفاجئات الخياليه ولكن الفرق هذه المره ان السوق منهار اصلابعد استفحال المضاربة وغياب المشاريع وفشل الوعود الحكوميةفقاعة الأسهم تطل برأسها على البورصة
حاتم نصر الدين
تصاعدت أمس سيطرة الأسهم الصغيرة على إيقاع سوق الكويت للأوراق المالية بشكل لافت، وذلك بعد أن بلغت تداولات 7 أسهم وهي «المستثمرون وميادين واكتتاب وبتروغلف وإيفا والبيت والديرة» نسبة 27 بالمئة من إجمالي تداولات السوق، بينما تراجعت في المقابل تداولات الأسهم القيادية، بحيث لم تتجاوز قيمة إجمالي تداولات قطاع المصارف المليون دينار خلال نفس الجلسة.
وأبرزت الجلسة اتساع فجوة التباين بين المؤشرات الرئيسة للسوق، ما دفع عدد من المراقبين بالتحذير من أن سيطرة المضاربات على السوق وجفاف البيئة التشغيلية سيجعلان نسبة المخاطرة تصل الى أعلى مستوياتها في البورصة الكويتية.
وأضافوا أن طبيعة التداولات تشير الى وجود مضاربين محترفين يجيدون التعاطي مع مجموعة من الأسهم، مؤكدين أن أسلوب حركة السيولة النقدية يكشف أن المستثمرين مازالوا يراهنون على الأسهم التي يتم تداولها بقيمة سعرية أقل من قيمتها الاسمية.
واعتبروا أن الركود الحاد الذي أصاب المصارف والشركات التشغيلية يمثل إشارة لمدى نظرة المستثمرين المتشائمة من تنفيذ مشاريع تنموية تعود على القطاع التشغيلي بالنفع، لذا استهدفوا المضاربات السريعة.
زخم كبير
في هذا السياق قال المدير العام لشركة الرباعية للوساطة المالية أحمد الدويسان إن أهم أسباب الزخم الكبير الذي تشهده الأسهم الصغيرة هو أنها ذات مستوى سعري أقل من القيمة الاسمية، مضيفا أن كلما ارتفع الفرق بين السعرين كان ذلك أفضل.
وحذّر الدويسان من أن نسبة المخاطرة أصبحت مرتفعة في سوق الكويت للأوراق المالية، مؤكدا وجود مضاربين محترفين للغاية في التعاطي مع هذه الأسهم، وأن لديهم القدرة على التداول معنية بإقناع المستثمرين بالدخول والخروج وفقا لمآربهم.
وأنهى الدويسان تعليقه بان مؤشرات السوق تفيد بأن الرهان الوحيد الموجود لدى المستثمرين في البورصة هو عودة الأسهم الصغيرة الى سابق عهدها، بينما لا يوجد أمل في أن تتحرر الأسهم الكبيرة من قيودها.
حركة السيولة
من جانبه، قال المحلل المالي عدنان الدليمي إن التداولات أثبتت أن حركة السيولة تتم بين صناع سوق متحكمين في باقة من الأسهم بالاتفاق مع المضاربين، مؤكدا أن ظاهرة المضاربة ارتفعت بشكل حاد داخل السوق لدرجة أن الاستثمار الحقيقي أصبح غير موجود والدليل سيطرة مجموعة من الأسهم على كافة متغيرات السوق الكميات والصفقات والقيمة.
وحذّر الدليمي من خطورة غياب المشاريع التنموية على أداء البورصة، مؤكدا أن ارتفاعات البورصة التي بلغت 5 بالمئة للسعري خلال شهر جاءت بعد امتصاص السوق لوعود حكومية عديدة حول التنمية، محذرا أن يتعرض السوق لفقاعة يعقبها ركود عنيف، إذا لم تنفذ هذه الوعود.
مؤشرات التداول
تعرض المؤشرات الرئيسة في سوق الكويت للتباين في الأداء خلال جلسة، وذلك بعد أن ارتفع المؤشر السعري بمقدار29.8 نقطة، وذلك من خلال تنفيذ 393 مليون سهم تمت عبر 6.535 صفقة حققت ما قيمته 27.8 مليون دينار، مغلقا عند مستوى 6.274.91 نقطة، بينما تراجع المؤشر الوزني بمقدار2.21 نقطة، مغلقا عند مستوى 429.98 نقطة، فيما بلغت تراجعات «كويت 15» حوالي 10.22 نقطة، مغلقا عند مستوى 1.036.33 نقطة.
المصدر : جريدة الكويتية تاريخ النشر : 4/2/2013
مقالة مركز الجمان المحترم تعيد لاذهاننا تحذير الاستاذ القدير ناصر النفيسي من الانهيار في عام 2007 وتصف الواقع والمنطق للسوق بكل صدق وامانه باستثناء المفاجئات الخياليه ولكن الفرق هذه المره ان السوق منهار اصلا
كنت من اكثر المتفائلين ولكن هناك تناقضات كثيره بالتداول اهمها ما يتداوله كبار الاقتصاديين عن اتساع الفجوه بين حركة المؤشر الوزني والسعري
الملاحظ ان اغلب الشركات التي حققت ارتفاعات سعريه مميزه وخياليه اغلبها خاسره وميزانياتها محمله بديون هائله وارتفعت بدون وجود اي محفزات او قرارات وخاصة فيما يتعلق بجدولة ديون الشركات وتخفيض مخصصات البنوك او قرارات اخري تؤدي الى دعم تشغيلها وايراداتها مستقبلا في ظل استمرار تخفيض رؤس الاموال واطفاء الخسائر لبعض الشركات المدرجه وغير المدرجه ووجود مجوعة شركات اخري خسرت مايزيد عن 50% من رأس مالها ومصيرها غامض في ظل المضاربات المحمومه التي جذبت العديد من المضاربين
والشركات الرابحه والجيده مازالت تترنح وعلى راسها البنك الوطني مما يدل على دخول اموال ساخنه قد تختفي في اي وقت الا اذا تدخلت المحافظ الحكوميه وبقوه
- يكاد يجمع المتخصصين بان مايحدث بالسوق لا يتجاوز اطار الضاربات الشرسه
- السوق الامريكي وصل الى مستويات قياسيه مع ازدياد حجم الدين الامريكي
- تفاقم مشاكل دول الربيع العربي وتدهور الاوضاع الاقصاديه والامنيه فيها
- عدم وجود تطورات تذكر في حل مشكلة دول الاتحاد الاوربي
- احتمال الاستعانه بشركات اجنبيه وليس محليه لتنفيذ خطة التنميه
يجب عدم الافراط بالتفاؤل والتعامل مع السوق بحذر شديد لحين اتضاح الصوره وخاصة ان العطلة الصيفيه اقتربت وما ادراك ما العطله الصيفيه شمس حمراء ومؤشر احمر يستمتع في سياحته كبار المضاربين وينكوي في حرارته صغار المساهمين الذين يخسرون اموالهم
,
كل الشكر والتقدير لكم على جهودكم المتواصله و تزويدكم القراء بالبيانات والتقارير القيمه التي تمثل قاعدة بيانات للمتداولينشكراً على التحليل المنطقي ، وكذلك التذكير بالتحذيرالذي أطلقناه نهاية العام 2007 بشأن الخطر الداهم للبورصة العام المقبل ( 2008 )
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي