Arabeya Online
عضو نشط
- التسجيل
- 24 مايو 2012
- المشاركات
- 6,504
أكد مصدر مسئول بالبورصة المصرية، أن هناك عددًا من الشركات تسعى لتوفيق أوضاعها وفقا لقواعد القيد والشطب التى أقرتها الهيئة العامة للرقابة المالية والعودة للتداول مرة أخرى.
وقال المصدر في تصريح خاص لـ"بوابة الأهرام"، إنه على سبيل المثال قرر مجلس إدارة "مصر الوطنية للصلب" توفيق أوضاع الشركة بقيد عمليه تجزئه القيمة الإسمية لأسهمها بجداول البورصه، ثم القيام بعمليه طرح 10% من أسهم الشركة للتداول، فضلا عن قيام الشركة القومية للتشييد والبناء بتقديم عرض شراء إجبارى شراء إجبارى لأسهم الأقلية كبديل عن الشطب الاختيارى لأسهم مختار إبراهيم من البورصة.
وأشار إلى أن إدارة البورصة الحالية أبدت مرونة سواء فى إعادة قيد الشركات المشطوبة أو توفيق أوضاع الحالية بما يتناسب مع قواعد القيد، أو جذب شركات جديدة للقيد.
وأوضح أن مسئولية توفيق أوضاع الشركات المشطوبة يرجع فى المقام الأول إلى مجالس إدارات تلك الشركات، حفاظا على حقوق مساهميها، مشيرًا إلى أن إدارة البورصة تتبع قواعد القيد والشطب التى تقرها الهيئة العامة للرقابة المالية، مشيرا فى هذا الصدد إلى أنه تم إعادة شركة "نيركو" العاملة فى مجال الاستثمار العقارى فور انتهائها من توفيق أوضاعها.
ونفى تكرار السيناريو الذى حدث خلال العام 2009 وصدور قرار بشكل مفاجيء بشطب الشركات التى لم توفق أوضاعها، حتى لا يتعرض السوق إلى الانهيار، مؤكدا أن قيد الشركات سواء المشطوبة أو الجديدة يتطلب جهدا من إدارة البورصة الحالية، والتوصل إلى قرارات فى هذا الشأن وعدم الإدلاء بأية تصريحات من شأنها أن تؤثر بالسلب على السوق دون وجود إجراء رسمى سيتم اتخاذه.
وكان رئيس البورصة المصرية الأسبق ماجد شوقي قد اتخذ قرارًا مفاجئًا في أواخر عام 2009 بشطب 29 شركة من الشركات الصغيرة والمتوسطة مما أدى إلى حدوث هبوط حاد في البورصة المصرية.
وقال المصدر في تصريح خاص لـ"بوابة الأهرام"، إنه على سبيل المثال قرر مجلس إدارة "مصر الوطنية للصلب" توفيق أوضاع الشركة بقيد عمليه تجزئه القيمة الإسمية لأسهمها بجداول البورصه، ثم القيام بعمليه طرح 10% من أسهم الشركة للتداول، فضلا عن قيام الشركة القومية للتشييد والبناء بتقديم عرض شراء إجبارى شراء إجبارى لأسهم الأقلية كبديل عن الشطب الاختيارى لأسهم مختار إبراهيم من البورصة.
وأشار إلى أن إدارة البورصة الحالية أبدت مرونة سواء فى إعادة قيد الشركات المشطوبة أو توفيق أوضاع الحالية بما يتناسب مع قواعد القيد، أو جذب شركات جديدة للقيد.
وأوضح أن مسئولية توفيق أوضاع الشركات المشطوبة يرجع فى المقام الأول إلى مجالس إدارات تلك الشركات، حفاظا على حقوق مساهميها، مشيرًا إلى أن إدارة البورصة تتبع قواعد القيد والشطب التى تقرها الهيئة العامة للرقابة المالية، مشيرا فى هذا الصدد إلى أنه تم إعادة شركة "نيركو" العاملة فى مجال الاستثمار العقارى فور انتهائها من توفيق أوضاعها.
ونفى تكرار السيناريو الذى حدث خلال العام 2009 وصدور قرار بشكل مفاجيء بشطب الشركات التى لم توفق أوضاعها، حتى لا يتعرض السوق إلى الانهيار، مؤكدا أن قيد الشركات سواء المشطوبة أو الجديدة يتطلب جهدا من إدارة البورصة الحالية، والتوصل إلى قرارات فى هذا الشأن وعدم الإدلاء بأية تصريحات من شأنها أن تؤثر بالسلب على السوق دون وجود إجراء رسمى سيتم اتخاذه.
وكان رئيس البورصة المصرية الأسبق ماجد شوقي قد اتخذ قرارًا مفاجئًا في أواخر عام 2009 بشطب 29 شركة من الشركات الصغيرة والمتوسطة مما أدى إلى حدوث هبوط حاد في البورصة المصرية.