knpcMAA
عضو نشط
- التسجيل
- 6 فبراير 2005
- المشاركات
- 148
لتخفيف أعباء التوزيعات المرتقبة
شركات تضغط على أسهمها لمنع ارتفاعها
كتب رأفت توما:
قالت مصادر استثمارية ان هناك بعض الادارات في شركات مدرجة تضغط على اسهمها المتداولة في سوق الكويت للأوراق المالية وتمنعها من تحقيق ارتفاعات قياسية او التجاوب سريعا مع حالة السوق التفاؤلية.
واشارت المصادر الى ان هذه الضغوط موجودة على مدار العام لأهداف متباينة، الا انها بدأت بالتزايد خلال الايام الماضية ونجحت في العديد من الاسهم.
واوضحت المصادر ان مدراء هذه الشركات يضغطون على الاسهم من خلال عدة وسائل منها التعامل بأسهم الخزينة، وهي النسبة التي يسمح لهم القانون باستخدامها او استخدام العلاقات مع مديري محافظ مالية او مضاربين من اجل الحد من ارتفاع سهم والاقبال عليه.
وذكرت المصادر ان الاهداف من وراء التدخل مباشرة في سعر السهم متباينة اهمها تخفيف او الحد من الضغط على مجلس الادارة المطلوب منه ان يوزع ارباحا سواء نقدية او منحة تتناسب وتوزيعات السوق من جانب او توزيعات القطاع على اقل تقدير.
وقالت المصادر ان التدخل المبكر في الحد من صعود السهم يحمي اعضاء مجالس الادارة من المساهمين في حال كانت التوزيعات اكبر على سعر اقل، مشيرة في الوقت نفسه الى ان توزيعات «السوق» هي التي ستحدد مستقبل الاسعار في الربع الاخيرة من السنة.
ولفتت المصادر الى ان السوق سيقبل بتوزيعات تتراوح بين 5.6 و8 في المائة من السعر السوقي للسهم هذا العام، متوقعة في الوقت نفسه ان يقبل متداولون بنسبة اقل من هذه التوزيعات اذا كانت «الوعود والتطلعات» المستقبلية أكثر.
وتوقعت المصادر ان تشهد اجتماعات مجالس ادارات الشركات المدرجة هذا العام قرارات خاصة بزيادة رؤوس الاموال من اجل عاملين اساسيين الاول التوسعات التي تقوم بها كثير من الشركات، والثاني الاستفادة سريعا من سيولة متوفرة في السوق بتكلفة اقل.
وذكر مدير عام في احدى الشركات الاستثمارية ان السوق سيتبع في توزيعاته بشكل عام كلا من البنك الوطني وبيت التمويل والاتصالات المتنقلة.
لعب مدراء الشركات علي المساهمين
اخوكم بو عبدالله
شركات تضغط على أسهمها لمنع ارتفاعها
كتب رأفت توما:
قالت مصادر استثمارية ان هناك بعض الادارات في شركات مدرجة تضغط على اسهمها المتداولة في سوق الكويت للأوراق المالية وتمنعها من تحقيق ارتفاعات قياسية او التجاوب سريعا مع حالة السوق التفاؤلية.
واشارت المصادر الى ان هذه الضغوط موجودة على مدار العام لأهداف متباينة، الا انها بدأت بالتزايد خلال الايام الماضية ونجحت في العديد من الاسهم.
واوضحت المصادر ان مدراء هذه الشركات يضغطون على الاسهم من خلال عدة وسائل منها التعامل بأسهم الخزينة، وهي النسبة التي يسمح لهم القانون باستخدامها او استخدام العلاقات مع مديري محافظ مالية او مضاربين من اجل الحد من ارتفاع سهم والاقبال عليه.
وذكرت المصادر ان الاهداف من وراء التدخل مباشرة في سعر السهم متباينة اهمها تخفيف او الحد من الضغط على مجلس الادارة المطلوب منه ان يوزع ارباحا سواء نقدية او منحة تتناسب وتوزيعات السوق من جانب او توزيعات القطاع على اقل تقدير.
وقالت المصادر ان التدخل المبكر في الحد من صعود السهم يحمي اعضاء مجالس الادارة من المساهمين في حال كانت التوزيعات اكبر على سعر اقل، مشيرة في الوقت نفسه الى ان توزيعات «السوق» هي التي ستحدد مستقبل الاسعار في الربع الاخيرة من السنة.
ولفتت المصادر الى ان السوق سيقبل بتوزيعات تتراوح بين 5.6 و8 في المائة من السعر السوقي للسهم هذا العام، متوقعة في الوقت نفسه ان يقبل متداولون بنسبة اقل من هذه التوزيعات اذا كانت «الوعود والتطلعات» المستقبلية أكثر.
وتوقعت المصادر ان تشهد اجتماعات مجالس ادارات الشركات المدرجة هذا العام قرارات خاصة بزيادة رؤوس الاموال من اجل عاملين اساسيين الاول التوسعات التي تقوم بها كثير من الشركات، والثاني الاستفادة سريعا من سيولة متوفرة في السوق بتكلفة اقل.
وذكر مدير عام في احدى الشركات الاستثمارية ان السوق سيتبع في توزيعاته بشكل عام كلا من البنك الوطني وبيت التمويل والاتصالات المتنقلة.
لعب مدراء الشركات علي المساهمين
اخوكم بو عبدالله