هده خله يتحدي
عضو نشط
ذكر بيان منشور على الموقع الالكتروني لبورصة دبي أن شركة بيت الاستثمار العالمي (جلوبل) ستعقد جمعيتها العمومية العادية في الثاني من سبتمبر المقبل والتي ستقترح من خلالها خطة جديدة لإعادة هيكلة الديون، وهي الخطة الثالثة، حيث مازالت «جلوبل» تحت أتون الخطة الثانية لإعادة الهيكلة التي تهدف إلى تسديد كامل الديون.
وقال البيان الذي نقلة موقع «سي ان بي سي عربية» ان الخطة تتلخص في قيام الشركة بتسوية مائة واثنين وعشرين مليون دينار من مديونياتها بالاكتتاب بكامل أسهم الزيادة في رأس المال البالغة مليارا ومائتين واثنين وعشرين مليون سهم بحيث يتم تغطية الاكتتاب بزيادة رأس المال من حساب الدائنين، ويتم من أجل ذلك تكوين شركة ذات غرض خاص تكون مملوكة بالكامل للدائنين، ومعنى ذلك أن الدائنين سيمتلكون عن طريق هذه الشركة 70% من أسهم «جلوبل» ويصبح الدائنون بذلك ملاكا للاستثمارات والأصول التابعة، وتعود المنفعة منها على الدائنين، وستقوم الشركة بتسوية ما تبقى من الديون عن طريق نقل أصول واستثمارات «جلوبل» بقيمتها العادلة إلى شركة ذات غرض خاص تعود منفعة ملكيتها بالكامل لصالح الدائنين. أيضا «جلوبل» بذلك ستسلم كل ما لديها من أصول واستثمارات إلى الدائنين ويتكون لذلك شركة أخرى، إذن هي الخطة الحاسمة في تاريخ هذه الشركة وإذا تمت الموافقة عليها فإنها ستطلب من مساهميها الجدد الموافقة على إسقاط الخسائر المتراكمة التي بلغت بنهاية عام 2011 مائة وثمانية ملايين دينار بالإضافة إلى الخسائر التي منيت بها جلوبل في عام 2011 بنحو ثمانية وخمسين مليون دينار.
مارثون طويل خاضته «جلوبل» في محاولات مستميتة للخروج من عنق زجاجة أطبقت فيما يبدو على ما تبقى من هواء وأوكسجين رغم ما تمتلكه الشركة من استثمارات وأصول والآن تنتظر «جلوبل» أن ينقلب دائنوها إلى مساهمين وليقرروا مصيرها.
وقال البيان الذي نقلة موقع «سي ان بي سي عربية» ان الخطة تتلخص في قيام الشركة بتسوية مائة واثنين وعشرين مليون دينار من مديونياتها بالاكتتاب بكامل أسهم الزيادة في رأس المال البالغة مليارا ومائتين واثنين وعشرين مليون سهم بحيث يتم تغطية الاكتتاب بزيادة رأس المال من حساب الدائنين، ويتم من أجل ذلك تكوين شركة ذات غرض خاص تكون مملوكة بالكامل للدائنين، ومعنى ذلك أن الدائنين سيمتلكون عن طريق هذه الشركة 70% من أسهم «جلوبل» ويصبح الدائنون بذلك ملاكا للاستثمارات والأصول التابعة، وتعود المنفعة منها على الدائنين، وستقوم الشركة بتسوية ما تبقى من الديون عن طريق نقل أصول واستثمارات «جلوبل» بقيمتها العادلة إلى شركة ذات غرض خاص تعود منفعة ملكيتها بالكامل لصالح الدائنين. أيضا «جلوبل» بذلك ستسلم كل ما لديها من أصول واستثمارات إلى الدائنين ويتكون لذلك شركة أخرى، إذن هي الخطة الحاسمة في تاريخ هذه الشركة وإذا تمت الموافقة عليها فإنها ستطلب من مساهميها الجدد الموافقة على إسقاط الخسائر المتراكمة التي بلغت بنهاية عام 2011 مائة وثمانية ملايين دينار بالإضافة إلى الخسائر التي منيت بها جلوبل في عام 2011 بنحو ثمانية وخمسين مليون دينار.
مارثون طويل خاضته «جلوبل» في محاولات مستميتة للخروج من عنق زجاجة أطبقت فيما يبدو على ما تبقى من هواء وأوكسجين رغم ما تمتلكه الشركة من استثمارات وأصول والآن تنتظر «جلوبل» أن ينقلب دائنوها إلى مساهمين وليقرروا مصيرها.