Arabeya Online
عضو نشط
- التسجيل
- 24 مايو 2012
- المشاركات
- 6,504
قال المحلل المالى فتحى عيسى فى برنامج صباح الخير يا مصر الاحد ان ارتفاع محدود للبورصة متوقع الاحد يليه انخفاض بسبب جنى الارباح واكد ان كل المستثمرين يتجهون لجنى الارباح للصرف فى فترة العيد الاسبوع القادم وسيلجؤون للتحفظ بسحب المحافظ حتى نهاية اجازة عيد الفطر والتى من المتوقع ان تستمر الاحد والاثنين القادمين على اقل تقدير
وأشارعيسى فتحى الى امكانية استمرار دخول الاجانب كمشترين كالاسبوعين الماضيين وهو الذى مثّل مفاجأة بعد طول اقبال منهم على عمليات البيع فى السوق المصرية واكد ان شهر رمضان كان المفاجأة الثانية فى البورصة هذا العام حيث شهد زيادة فى التداول عن الشهور التى سبقته ( وصل التداول 498 مليون جنيه فى احد ايام الاسبوع الماضى) بالرغم من تخفيض ساعات التداول وهو ما لم يتم تسجيله طوال 12 عاما من عمر البورصة المصرية فى شهر رمضان حيث كان يتميز بتباطؤ التداول وانخفاض نسبته بالنسبة للشهور السابقة والتالية عليه
واضاف ان احداث رفح واستشهاد الجنود المصريين دفعت لانخفاض مؤقت الاحد الماضى وصل ل2% فى اول الجلسة ومالبث فى نهاية الجلسة ان تراجع ليصل الى 1/4 % وهو مايؤكد استيعاب المستثمرين للموقف بالرغم من اقبال الافراد على البيع فى اول الجلسة واشار الى استمرار العيب فى البورصة المصرية بسبب زيادة المضاربين الافراد بالنسبة للمؤسسات وهو مايجعل رد فعلهم للاحداث سريع
وعن تحذير منظمة الغذاء العالمية (الفاو ) من ارتفاع متوقع لاسعار الغذاء والحبوب فى العالم كمؤشر لازمة اقتصادية جديدة مقبلة سيشهدها العالم اكد المحلل المالى ان اعتماد كل دولة على انتاجها الزراعى لسد فجوة الغذاء لشعبها هو الحل حتى لاتتأثر بارتفاع اسعار الغذاء العالية وحتى تجنب نفسها اثار الازمة الاقتصادية المتوقعة واكد ان زيادة توريد القمح المصرى العام الماضى يؤكد اننا قادرين عن تقليص الفجوة بين الاستهلاك والانتاج وهو مايجب ان يتم لعدد من المحاصيل التى تؤدى لتخفيض الاستيراد وتجنبنا زيادة الانفاق .
واكد ان ازمة اليونان مع الاتحاد الاوروبى ستؤدى لاستبعادها من الاتحاد وأشار الى ان وحدة العملة لم تحمى اقتصاديات دول الاتحاد بسبب عدم وجود سياسة اقتصادية موحدة وهو مادى لتخلى دول الاتحاد عن اليونان بالرغم من مساعدتها لانها ستؤثر على بقية الدول
وأشارعيسى فتحى الى امكانية استمرار دخول الاجانب كمشترين كالاسبوعين الماضيين وهو الذى مثّل مفاجأة بعد طول اقبال منهم على عمليات البيع فى السوق المصرية واكد ان شهر رمضان كان المفاجأة الثانية فى البورصة هذا العام حيث شهد زيادة فى التداول عن الشهور التى سبقته ( وصل التداول 498 مليون جنيه فى احد ايام الاسبوع الماضى) بالرغم من تخفيض ساعات التداول وهو ما لم يتم تسجيله طوال 12 عاما من عمر البورصة المصرية فى شهر رمضان حيث كان يتميز بتباطؤ التداول وانخفاض نسبته بالنسبة للشهور السابقة والتالية عليه
واضاف ان احداث رفح واستشهاد الجنود المصريين دفعت لانخفاض مؤقت الاحد الماضى وصل ل2% فى اول الجلسة ومالبث فى نهاية الجلسة ان تراجع ليصل الى 1/4 % وهو مايؤكد استيعاب المستثمرين للموقف بالرغم من اقبال الافراد على البيع فى اول الجلسة واشار الى استمرار العيب فى البورصة المصرية بسبب زيادة المضاربين الافراد بالنسبة للمؤسسات وهو مايجعل رد فعلهم للاحداث سريع
وعن تحذير منظمة الغذاء العالمية (الفاو ) من ارتفاع متوقع لاسعار الغذاء والحبوب فى العالم كمؤشر لازمة اقتصادية جديدة مقبلة سيشهدها العالم اكد المحلل المالى ان اعتماد كل دولة على انتاجها الزراعى لسد فجوة الغذاء لشعبها هو الحل حتى لاتتأثر بارتفاع اسعار الغذاء العالية وحتى تجنب نفسها اثار الازمة الاقتصادية المتوقعة واكد ان زيادة توريد القمح المصرى العام الماضى يؤكد اننا قادرين عن تقليص الفجوة بين الاستهلاك والانتاج وهو مايجب ان يتم لعدد من المحاصيل التى تؤدى لتخفيض الاستيراد وتجنبنا زيادة الانفاق .
واكد ان ازمة اليونان مع الاتحاد الاوروبى ستؤدى لاستبعادها من الاتحاد وأشار الى ان وحدة العملة لم تحمى اقتصاديات دول الاتحاد بسبب عدم وجود سياسة اقتصادية موحدة وهو مادى لتخلى دول الاتحاد عن اليونان بالرغم من مساعدتها لانها ستؤثر على بقية الدول