Arabeya Online
عضو نشط
- التسجيل
- 24 مايو 2012
- المشاركات
- 6,504
أكد خبراء الاقتصاد أن د.محمد مرسي الرئيس المنتخب أمامه العديد من التحديات الكبيرة للنهوض بالاقتصاد من مشكلته الحالية منها الاسراع في استكمال المشاريع القومية التي توقفت سابقا مثل تعمير سيناء واستصلاح أراض كبيرة في الصحراء الغربية لزراعة المحاصيل الرئيسية بالاضافة إلي الاهتمام ببرامج التدريب والتعليم الفني وزيادة كفاءة وقدرات العاملين.
شدد الخبراء علي قيام الرئيس بفتح صفحة جديدة مع المستثمرين ورجال الاعمال وتفعيل القوانين المنظمة للسوق والشراكة مع القطاع الخاص بالاضافة إلي الاهتمام بالشباب وإعطائهم تمويلاً دون ارهاقهم بفوائد كبيرة بالاضافة إلي تنظيم الجهات والهيئات التابعة لوزارة التضامن الاجتماعي.
يقول الدكتور إسماعيل شلبي استاذ الاقتصاد بجامعة بنها إن الفترة القادمة ستشهد المزيد من التقدم والاستقرار مشيرا إلي أن الرئيس مرسي تواجه العديد من الملفات والقضايا الشائكة أبرزها تطوير العملية التعليمية وإعطاء الأولوية للتطوير والبحث عن المشاريع القومية وتطويرها مثل تنمية سيناء بالإضافة إلي مشروع تعمير الصحراء الغربية وزراعة ملايين الأفدنة من القمح وتوفير الاحتياجات الاستهلاكية بل وتكوين احتياطي استراتيجي منه والاعتماد علي الذات وتوفير مصادر متعددة لتمويل العديد من المشروعات والاعتماد علي الشباب في العمل الإداري.
أشار إلي ضرورة إعادة النظر في أموال الصندوق الاجتماعي للتنمية ولابد من أن تذهب هذه الأموال إلي مستحقيها بالاضافة إلي تمويل المشروعات الصغيرة والمتوسطة والكف عن صرف المبالغ الطائلة في غير طريقها الصحيح.
طالب شلبي بالاهتمام بالشباب ومساندتهم في تمويل مشروعاتهم دون ارهاقهم بفوائد كبيرة بالاضافة إلي تنظيم الجهات والهيئات التابعة لوزارة التضامن الاجتماعي.
اضافة إلي الاهتمام بالفلاح لأنه العمود الاساسي في الاقتصاد وإعادة احياء المشاريع الخاصة بالثروة الحيوانية بجانب الاهتمام بزراعة المحاصل الاستراتيجية والتي نستوردها بأموال طائلة ومن الممكن أن تساهم في ترشيد الانفاق.
يقول الدكتور صلاح الجندي أستاذ الاقتصاد بجامعة المنصورة إنه يجب علي الرئيس الجديد سرعة اتخاذ الإجراءات اللازمة لعودة الأمن بشكل كامل وعودة الانضباط لكافة مؤسسات الدولة بجانب تعيين حكومة من التكنوقراط تضم اهل الخبرة والمعرفة والبعد عن الوسائط وغيرها في تقلد المناصب العامة والخاصة.
شدد علي ضرورة البدء في اتخاذ الاجراءات الكفيلة باستعادة المتأخرات الضريبية والتي تصل إلي 60 مليار جنيه مشيرا في الوقت ذاته إلي ضرورة دخول القطاع غير الرسمي تحت مظلة الدولة للاستفادة من توفير مدخلات انتاج المشاريع العملاقة بجانب تحصيل ضرائب ورسوم علي نشاطها لزيادة الايرادات العامة للدولة.
قال إنه علي الدولة الاهتمام ببرامج التدريب والتعليم الفني وزيادة كفاءة وقدرات العاملين والكف عن استيراد الايدي العاملة من دول شرق آسيا وحل مشاكل المصانع المتعثرة بالاضافة إلي المضي بخطوات أكثر جدية لاستعادة الأموال المهربة للخارج.
طالب الجندي الرئيس بضرورة إدراج الصناديق الخاصة ضمن الموازنة العامة للاستفادة منها بجانب وضع خطط لترشيد الانفاق والمصروفات والتوقف عن استيراد السلع غير الضرورية.
أضاف أنه المطلوب خلال الفترة المقبلة أيضا إعطاء ضمانات عديدة للمستثمرين ورجال الأعمال وفتح صفحات جديدة مع الجميع من اجل البدء في انشاء المشاريع الاستثمارية وتوفير فرص عمل للشباب بجانب زيادة مخصصات البحث العلمي والتعليم والصحة لأنهم العماد الاساسي لتقدم المجتمع..أوضح أن الفترة القادمة تحتاج لفعيل القوانين المنظمة للسوق والعمل مثل المنافسة ومنع الاحتكار بجانب تفعيل نظام الشراكة مع القطاع الخاص "أأأ" وتنشيط السياحة من خلال وجود خطابات ضمان للسياح وزيادة البرامج وغيرها من الانشطة الداعمة لذلك لاسيما أنها تدر نحو 15 مليار دولار سنويا.
شدد الخبراء علي قيام الرئيس بفتح صفحة جديدة مع المستثمرين ورجال الاعمال وتفعيل القوانين المنظمة للسوق والشراكة مع القطاع الخاص بالاضافة إلي الاهتمام بالشباب وإعطائهم تمويلاً دون ارهاقهم بفوائد كبيرة بالاضافة إلي تنظيم الجهات والهيئات التابعة لوزارة التضامن الاجتماعي.
يقول الدكتور إسماعيل شلبي استاذ الاقتصاد بجامعة بنها إن الفترة القادمة ستشهد المزيد من التقدم والاستقرار مشيرا إلي أن الرئيس مرسي تواجه العديد من الملفات والقضايا الشائكة أبرزها تطوير العملية التعليمية وإعطاء الأولوية للتطوير والبحث عن المشاريع القومية وتطويرها مثل تنمية سيناء بالإضافة إلي مشروع تعمير الصحراء الغربية وزراعة ملايين الأفدنة من القمح وتوفير الاحتياجات الاستهلاكية بل وتكوين احتياطي استراتيجي منه والاعتماد علي الذات وتوفير مصادر متعددة لتمويل العديد من المشروعات والاعتماد علي الشباب في العمل الإداري.
أشار إلي ضرورة إعادة النظر في أموال الصندوق الاجتماعي للتنمية ولابد من أن تذهب هذه الأموال إلي مستحقيها بالاضافة إلي تمويل المشروعات الصغيرة والمتوسطة والكف عن صرف المبالغ الطائلة في غير طريقها الصحيح.
طالب شلبي بالاهتمام بالشباب ومساندتهم في تمويل مشروعاتهم دون ارهاقهم بفوائد كبيرة بالاضافة إلي تنظيم الجهات والهيئات التابعة لوزارة التضامن الاجتماعي.
اضافة إلي الاهتمام بالفلاح لأنه العمود الاساسي في الاقتصاد وإعادة احياء المشاريع الخاصة بالثروة الحيوانية بجانب الاهتمام بزراعة المحاصل الاستراتيجية والتي نستوردها بأموال طائلة ومن الممكن أن تساهم في ترشيد الانفاق.
يقول الدكتور صلاح الجندي أستاذ الاقتصاد بجامعة المنصورة إنه يجب علي الرئيس الجديد سرعة اتخاذ الإجراءات اللازمة لعودة الأمن بشكل كامل وعودة الانضباط لكافة مؤسسات الدولة بجانب تعيين حكومة من التكنوقراط تضم اهل الخبرة والمعرفة والبعد عن الوسائط وغيرها في تقلد المناصب العامة والخاصة.
شدد علي ضرورة البدء في اتخاذ الاجراءات الكفيلة باستعادة المتأخرات الضريبية والتي تصل إلي 60 مليار جنيه مشيرا في الوقت ذاته إلي ضرورة دخول القطاع غير الرسمي تحت مظلة الدولة للاستفادة من توفير مدخلات انتاج المشاريع العملاقة بجانب تحصيل ضرائب ورسوم علي نشاطها لزيادة الايرادات العامة للدولة.
قال إنه علي الدولة الاهتمام ببرامج التدريب والتعليم الفني وزيادة كفاءة وقدرات العاملين والكف عن استيراد الايدي العاملة من دول شرق آسيا وحل مشاكل المصانع المتعثرة بالاضافة إلي المضي بخطوات أكثر جدية لاستعادة الأموال المهربة للخارج.
طالب الجندي الرئيس بضرورة إدراج الصناديق الخاصة ضمن الموازنة العامة للاستفادة منها بجانب وضع خطط لترشيد الانفاق والمصروفات والتوقف عن استيراد السلع غير الضرورية.
أضاف أنه المطلوب خلال الفترة المقبلة أيضا إعطاء ضمانات عديدة للمستثمرين ورجال الأعمال وفتح صفحات جديدة مع الجميع من اجل البدء في انشاء المشاريع الاستثمارية وتوفير فرص عمل للشباب بجانب زيادة مخصصات البحث العلمي والتعليم والصحة لأنهم العماد الاساسي لتقدم المجتمع..أوضح أن الفترة القادمة تحتاج لفعيل القوانين المنظمة للسوق والعمل مثل المنافسة ومنع الاحتكار بجانب تفعيل نظام الشراكة مع القطاع الخاص "أأأ" وتنشيط السياحة من خلال وجود خطابات ضمان للسياح وزيادة البرامج وغيرها من الانشطة الداعمة لذلك لاسيما أنها تدر نحو 15 مليار دولار سنويا.