Arabeya Online
عضو نشط
- التسجيل
- 24 مايو 2012
- المشاركات
- 6,504
أكد المهندس طارق أبو علم الرئيس التنفيذى للشركة المصرية للاتصالات (ETEL) ، أن استقالته من الشركة كانت لأسباب شخصية، وأنه سيستمر فى منصبه حتى انتهاء مدة مجلس الإدارة الحالى فى شهر أغسطس المقبل، مضيفا أن استقالته جاءت بالتنسيق مع وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الدكتور محمد سالم.
وقال أبو علم فى تصريحات خاصة لليوم السابع، إن رخصة المحمول الافتراضية والتى تسعى الشركة للحصول عليها للتحول لمشغل متكامل ليس لها علاقة باستقالته، فجميع الاقتراحات والخطط تعرض على مجلس الإدارة وهو الذى يوافق عليها أو يرفضها وإنه دائما كان يسعى لأن تسير جميع الأمور بسهولة وسلاسة حيث تولى منصبه فى ظروف صعبة.
وتأتى استقالة أبو علم رغم أنه من قيادات الوزارة البارزين الذين تدور حولهم التكهنات والتوقعات لتولى حقيبة وزارة الاتصالات فى الحكومة الجديدة.
من ناحية أخرى فقد رجحت بعض المصادر بأن يكون هناك خلافات داخل مجلس لإدارة الشركة دفعت أبو علم إلى تقديم استقالته، على الرغم من رفضه الخوض فى أسباب الاستقالة والتى أكد أنها شخصية.
يشار إلى أنها ليست المرة الأولى التى يقوم بها أبو علم بتقديم استقالته من الشركة فقد سبق وأن استقال من منصب نائب رئيس الشركة للدولى والمشغلين فى سبتمبر الماضى، قبل أن يتولى منصب الرئيس التنفيذى للشركة، حيث أكد فى تصريحات سابقه لليوم السابع أن قبوله العودة للشركة مرة أخرى جاء بعد وعود من الوزير الدكتور محمد سالم بطرح رخصة للمحمول الافتراضية.
وقال أبو علم فى تصريحات خاصة لليوم السابع، إن رخصة المحمول الافتراضية والتى تسعى الشركة للحصول عليها للتحول لمشغل متكامل ليس لها علاقة باستقالته، فجميع الاقتراحات والخطط تعرض على مجلس الإدارة وهو الذى يوافق عليها أو يرفضها وإنه دائما كان يسعى لأن تسير جميع الأمور بسهولة وسلاسة حيث تولى منصبه فى ظروف صعبة.
وتأتى استقالة أبو علم رغم أنه من قيادات الوزارة البارزين الذين تدور حولهم التكهنات والتوقعات لتولى حقيبة وزارة الاتصالات فى الحكومة الجديدة.
من ناحية أخرى فقد رجحت بعض المصادر بأن يكون هناك خلافات داخل مجلس لإدارة الشركة دفعت أبو علم إلى تقديم استقالته، على الرغم من رفضه الخوض فى أسباب الاستقالة والتى أكد أنها شخصية.
يشار إلى أنها ليست المرة الأولى التى يقوم بها أبو علم بتقديم استقالته من الشركة فقد سبق وأن استقال من منصب نائب رئيس الشركة للدولى والمشغلين فى سبتمبر الماضى، قبل أن يتولى منصب الرئيس التنفيذى للشركة، حيث أكد فى تصريحات سابقه لليوم السابع أن قبوله العودة للشركة مرة أخرى جاء بعد وعود من الوزير الدكتور محمد سالم بطرح رخصة للمحمول الافتراضية.