essa_ibokhald
عضو نشط
- التسجيل
- 25 يناير 2012
- المشاركات
- 220
بداية
أولى الطرق لتصحيح مسار السوق العقاري هو قرار الموافقة على إشهار الاتحاد الكويتي لمقيمي العقار، إذ أبدى مراقبون ارتياحهم من القرار، الذي سينظم السوق العقاري، ويساهم في ضبط أسعار السوق والتقييمات العقارية، في حين أعربوا عن تمنياتهم في أن تكون الخطوة المقبلة هو تفعيل دور المقاصة العقارية التي ستقضي على المضاربات في الأسعار.
نقص قال سمسار عقاري إن هناك «نقصاً كبيراً» في صفقات الأراضي في مناطق عديدة. وأكد السمسار أن نقص الأراضي جاء لقوة التداولات عليها خلال الربع الأول من العام الحالي، ما أدت إلى زيادة حجم الطلبات وقلة المعروض، لا سيما وأن أغلب من لديه أرض يسعى للاحتفاظ بها إلى أن ترتفع الأسعار الخاصة بالاراضي خلال الربع الثالث والرابع من العام.
تراجع
يبدو أن ظاهرة المبادلات للأراضي والبيوت تراجعت بشكل كبير خلال الربع الأول من العام الحالي، حيث لم يتلق مسؤولو العقار من مجموعات وشركات أي اتصالات وطالبات لمستثمرين يبحثون عن المبادلات لعقاراتهم. وأشار مراقب إلى اختفاء ظاهرة المبادلات والتعامل معها نتيجة ارتفاع اسعار الاراضي والبيوت خلال الوقت الراهن، في حين لم يذكر أي تاجر عن إجراء مبادلة واحدة خلال الأشهر الثلاثة الماضية.
نشاطنشطت حركة بيوعات الاراضي خلال الاسبوع قبل الماضي حيث باع 4 تجار 18 قطعة أرض في كل من صباح الاحمد البحرية وابو حليفة والفنطاس، ووصل سعر الارض الواحدة نحو 20 ألف دينار بقيمة إجمالية
للأراضي بلغت 3 ملايين دينار.
المصدر
http://www.alraimedia.com/Article.aspx?id=345476
أولى الطرق لتصحيح مسار السوق العقاري هو قرار الموافقة على إشهار الاتحاد الكويتي لمقيمي العقار، إذ أبدى مراقبون ارتياحهم من القرار، الذي سينظم السوق العقاري، ويساهم في ضبط أسعار السوق والتقييمات العقارية، في حين أعربوا عن تمنياتهم في أن تكون الخطوة المقبلة هو تفعيل دور المقاصة العقارية التي ستقضي على المضاربات في الأسعار.
نقص قال سمسار عقاري إن هناك «نقصاً كبيراً» في صفقات الأراضي في مناطق عديدة. وأكد السمسار أن نقص الأراضي جاء لقوة التداولات عليها خلال الربع الأول من العام الحالي، ما أدت إلى زيادة حجم الطلبات وقلة المعروض، لا سيما وأن أغلب من لديه أرض يسعى للاحتفاظ بها إلى أن ترتفع الأسعار الخاصة بالاراضي خلال الربع الثالث والرابع من العام.
تراجع
يبدو أن ظاهرة المبادلات للأراضي والبيوت تراجعت بشكل كبير خلال الربع الأول من العام الحالي، حيث لم يتلق مسؤولو العقار من مجموعات وشركات أي اتصالات وطالبات لمستثمرين يبحثون عن المبادلات لعقاراتهم. وأشار مراقب إلى اختفاء ظاهرة المبادلات والتعامل معها نتيجة ارتفاع اسعار الاراضي والبيوت خلال الوقت الراهن، في حين لم يذكر أي تاجر عن إجراء مبادلة واحدة خلال الأشهر الثلاثة الماضية.
نشاطنشطت حركة بيوعات الاراضي خلال الاسبوع قبل الماضي حيث باع 4 تجار 18 قطعة أرض في كل من صباح الاحمد البحرية وابو حليفة والفنطاس، ووصل سعر الارض الواحدة نحو 20 ألف دينار بقيمة إجمالية
للأراضي بلغت 3 ملايين دينار.
المصدر
http://www.alraimedia.com/Article.aspx?id=345476