شركة فيفا تحقق 94 مليون وخساره 14 مليون شلون؟؟

عبدالعزيز34

عضو نشط
التسجيل
11 سبتمبر 2009
المشاركات
1,585
لكويت - 9 - 5 (كونا) -- قال رئيس مجلس ادارة شركة الاتصالات الكويتية (فيفا) عادل الرومي ان الشركة استطاعت تحقيق نجاحات كبيرة خلال السنوات الثلاث الماضية محققة معدلات نمو ايجابية تجاوزت 47 في المئة في ايراداتها وعملياتها التشغيليلة.
واضاف الرومي في كلمته في الجمعية العمومية العادية للشركة اليوم ان (فيفا) مستمرة في تعزيز بنيتها التحتية والتقنيات من خلال استثمار في الموجودات بلغ 29 مليون دينار خلال العام الماضي .
وذكر ان هذه الاستثمارات ساهمت في تحقيق عائد بلغ 94 مليون دينار كويتي اي ما يمثل 188 في المئة من رأس المال وبأرباح تشغيلية قبل خصم تكلفة الاستهلاك والإطفاء ومصاريف التمويل بلغت 5ر0 مليون دينار في حين بلغ صافي الخسارة 14 مليون دينار في نفس العام. أرجــــــــــو من اهل الخبره والاختصاص ان يشرحون ويفهمونا شنو معنا هالكلام يقولون ربحانه 94 مليون دينار ومن ثم يقولون الخساره 14 مليووووون بالله عليكم شنو يعنى هالكلام انا موفاهم شي كلش - حقيقه كلام مبهوم وغريب جدا وغير مفهوم
 

RICARDO-KAKA

عضو نشط
التسجيل
11 أغسطس 2005
المشاركات
937
عائد بلغ 94 وليس ربح


العائد يعني مدخول الشركه

اي شركه يكون عندها مدخول ومصروفات

العائد (المدخول) - المصروفات = الارباح يعني على سبيل المثال

العائد 2 مليون والمصروفات مليون = ربح مليون اما اذا كانت
العائد 2 مليون والمصروفات 3 مليون = خساره مليون

ان شاء الله تكون واضحه
 

plus q8

عضو نشط
التسجيل
21 يونيو 2010
المشاركات
2,043
«4 في المئة النمو المتوقع للشركة»

الرومي: الوضع مهيّأ لإعادة هيكلة «فيفا» والنقاشات تتمحور حول زيادة رأسمالها


الرومي والبدران خلال الجمعية العمومية (تصوير نايف العقلة)

| كتب أسامة مروة | الراى

أبدت وزارة التجارة والصناعة ملاحظاتها على الأداء المالي لشركة الاتصالات الكويتية «فيفا» وذلك خلال الجمعية العمومية التي انعقدت أمس، إذ لفتت الى خسارتها 75 في المئة من رأس المال.
وقال رئيس مجلس الإدارة في شركة «فيفا للاتصالات» عادل الرومي إن الشركة تهتم خلال الفترة الحالية بإجراء إعادة هيكلتها حيث يتمحور الحديث حول إمكانية زيادة رأس المال لتنفيذ الترتيبات المطلوبة.
واشار الرومي على هامش الجمعية العمومية المنعقدة بنسبة حضور 50.07 في المئة من إجمالي المساهمين إلى أن بداية العام الحالي كانت مشجعة لدى الشركة، لافتاً الى أن الوضع بات مهيأ لتطبيق استراتيجية جديدة لإعادة هيكلة الشركة بما يتناسب مع إمكانياتها ووضعها في السوق المحلي الامر الذي ينتظر ان يكون له أثره الايجابي على تطوير أعمالها وخدماتها التي تقدمها في السوق المحلية ما سيؤدي الى زيادة عدد عملائها خلال الفترة المقبلة.
وكشف الرومي أن مجلس إدارة الشركة تقدم في 16 فبراير بطلب إلى «هيئة اسواق المال» لإدراج أسهم الشركة في سوق الكويت للأوراق المالية، إذ مازالت الشركة تترقب رد الهيئة في هذا السياق، مؤكداً جهوزية الشركة لذلك.
من جانب آخر، اعتبر الرئيس التنفيذي للشركة المهندس سلمان البدران أن سوق الاتصالات في الكويت بحاجة للتنظيم كي تصبح الخدمات التي تقدم مناسبة لرغبات العملاء، مشيراً إلى أن قانون هيئة الاتصالات بات جاهزاً لدى لجنة الخدمات في مجلس الأمة لإقراره بصيغته النهائية، آملاً أن يتم هذا الأمر خلال فترة قصيرة.
وشدد البدران في تصريح له للصحافيين على هامش الجمعية العمومية، على أن المنافسة الكبيرة بين شركات الاتصالات الثلاث العاملة في الكويت جعلت هذا القطاع ناضجاً ومتفوقاً على غيره من الدول المجاورة.
وكشف أن حصة «فيفا» في السوق المحلية بلغت 20 في المئة، حيث اصبحت الشركة ثاني أكبر مزود لخدمة البيانات من خلال تقديمها لخدمات «البرودباند» بشكل رائد ومبتكر عبر توفير باقات الهواتف الذكية المختلفة لعملائها.
وفي كلمة له خلال الجمعية العمومية، أعلن رئيس مجلس الإدارة عادل الرومي أن «فيفا» نجحت في تحقيق معدلات نمو إيجابية تجاوزت 47 في المئة في إيرادات الشركة وعملياتها التشغيلية، وأن استثمارها في الموجودات لتعزيز بنيتها التحتية بلغ 29 مليون دينار، وأن هذا الأمر أدى إلى تحقيق عائد بلغ 94 مليون دينار أي ما يمثل 188 في المئة من رأس المال، وكشف أن أرباحها التشغيلية قبل خصم تكلفة الاستهلاك والإطفاء ومصاريف التمويل بلغت 0.5 مليون دينار، في حين وصل صافي الخسارة إلى 14 مليون دينار في نفس العام.
وأضاف ان «فيفا» حققت نجاحاً كبيراً في السنوات الثلاث الماضية حيث وصل عدد عملائها إلى مليون عميل، مشيراً إلى أن النهج الديناميكي الذي تعتمده يساهم بجذب آلاف العملاء أسبوعياً، وإلى أن هذا الأمر إنجاز في ضوء التغيرات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية التي تشهدها المنطقة.
وأعرب الرومي عن فخره بقدرة الشركة على الحصول على 20 في المئة من عملاء الهاتف في الكويت خلال فترة قصيرة من بدء عملها خصوصاً وأنها تنافس شركتين تعتبران من الأبرز ونجحتا في ترسيخ حضورهما في الكويت على مدار أكثر من 42 عاماً.
وأكد الرومي أن مجلس إدارة «فيفا» يتطلع بتفاؤل إلى العام الحالي، مبدياً ثقته بتحسن أعمال الشركة خصوصاً وأن بدايته شهدت انطلاقة جيدة، وشدد على أن العملاء سيشهدون مزيداً من التطور والابتكار وإطلاق الخدمات والمنتجات الجديدة.
وتوقع أن ينمو الناتج المحلي الإجمالي للشركة بنسبة 4 في المئة خصوصاً في ضوء المؤشرات الاقتصادية الجيدة التي تشهدها الكويت، وأن ينمو استهلاك القطاع الخاص للهاتف بمعدل 10 في المئة وعدد السكان بنحو 2.8 في المئة.
ونوه الرومي إلى أن عملية نقل الأرقام التي تعكف وزارة المواصلات على تطبيقها تعكس التطور الكبير الذي يشهده هذا القطاع وتعكس مدى اهتمام الجهات المعنية بتنظيمه، ورأى أن هذا الأمر سيتيح للعملاء تبديل خطوطهم بين الشركات من دون حصول أي مشاكل.
بدوره، كشف الرئيس التنفيذي للشركة المهندس سلمان البدران في كلمة له في التقرير السنوي أن قطاع الاتصالات الكويتي شهد نمواً كبيراً يقدر بنحو 14 في المئة في العام 2011، حيث وصل عدد المشتركين فيها إلى 5.1 مليون، وأن 35 في المئة من المشتركين الجدد اختاروا «فيفا»، وبين أن عدد عملاء الأخير نما بنحو 27 في المئة خلال العام الماضي وتجاوز عددهم المليون عميل.
وأضاف البدران أن «فيفا» ملتزمة بالاستثمار في منتجاتها وخدماتها، مشيراً إلى أنه في ضوء تركيز أسواق الاتصالات العالمية على الأجهزة الذكية ستركز الشركة على طرح تقنيات جديدة ومنتجات حديثة بما يؤدي إلى تلبية رغبات العملاء في السوق الكويتي.
وأشار إلى أن المجال الآخر الذي تعتبره الشركة رئيسياً في خدماتها هو خدمات «البرودباند» التي تسمح للعملاء بالاستمتاع بخدمات الانترنت في كل الأماكن التي يتواجدون بها، وبين أن «فيفا» باتت أول مشغل يطلق خدمات انترنت فائقة السرعة بسرعات تصل إلى 42.2 ميغابايت في الثانية في نهاية العام 2011.
وكانت الجمعية العمومية العادية للشركة عقدت صباح أمس في مبنى وزارة التجارة بحضور 50.07 في المئة من إجمالي المساهمين، ووافقت بالإجماع على التقريرين الإداري والمالي لمجلس إدارة الشركة، والمصادقة على الميزانية العمومية وحسابات الأرباح والخسائر عن السنة المالية الماضية، وعلى التعامل مع أطراف ذات الصلة، ومكافآة أعضاء مجلس الإدارة، وإخلاء طرف أعضاء مجلس الإدارة وإبراء ذمتهم عن كل ما يتعلق بتصرفاتهم، وانتخاب أعضاء مجلس الإدارة للدورة الثانية برئاسة عادل الرومي، وإعادة تعيين مدققي الحسابات للسنة المالية 2012 وتفويض مجلس الإدارة بتحديد أتعابهم.
من جهة أخرى، لم يكتمل النصاب اللازم لانعقاد الجمعية العمومية غير العادية والتي كانت تتطلب حضور 75 في المئة من مساهمي الشركة لانعقادها، وعليه تم تحديد موعد انعقاد الجمعية العمومية غير العادية بعد ثلاثة أسابيع لمناقشة جدول أعمالها الذي يحتوي بنداً وحيداً وهو النظر في مستقبلية الشركة في الفترة المقبلة.
 
أعلى