essa_ibokhald
عضو نشط
- التسجيل
- 25 يناير 2012
- المشاركات
- 220
بلغت نسبة نمو السيولة في سوق العقار الكويتي 27% خلال الربع الأول من العام الحالي 2012, مقارنة بالعام الماضي, وهي المؤشرات التي اعتبرها العاملين في قطاع العقار فوق الممتازة, خصوصا في ظل العوامل السلبية المحيطة, سواء في المنطقة ككل أو حتى في الكويت.
ويقول "عبد الفتاح معرفي" رئيس مجلس إدارة الشركة التجارية العقارية والعضو المنتدب, أن السوق العقارية قد استردت بعض من عافيتها بعد سلسلة الانخفاضات التي حدث خلال السنوات العجاف الماضية, خاصة في السوق السكني بسبب ندرة الأراضي الخالية.
وكما هو معروف, فإن سوق العقار الكويتي قد تأثر بشدة نتيجة الأزمة المالية العالمية, وانخفضت الأصول ولا أمل لعودتها إلي سابق عهدها. ومع المناخ الاستثماري غير المواتي في الكويت, فقد أصبح هروب الشركات العقارية إلي الخارج يبدو أمرا واقعا.
من جانبه أكد "وليد محمد القدومي" العضو المنتدب لشركة توب العقارية أن اعتدنا في الماضي أن تطرح الشركات العقارية مشاريعها الاستثمارية دخل الكويت, وكانت هذه الشركات تسعي نحو حجز مساحات كبيرة للتنافس فيما بينها, و ذلك علي عكس ما يحدث الآن, حيث لم تعد تملك تلك الشركات أية مشاريع في الكويت.
ولا تستثمر الشركات العقارية في الخارج فقط, بل تقوم بتسويق الوحدات السكنية و القرى السياحية التابعة لشركات أجنبية للكويتيين, وهو الأمر الذي بدأ يلقي رواجا كبيرا هذه الأيام, حيث يقول "أحمد الرفاعى" مدير المبيعات بشركة مرابحات للحلول العقارية إن هناك عدة عوامل قد ساعدت الشركات العقارية نحو التوجه إلي تركيا خلال الفترة الأخيرة وتحقيق بنسبة كبيرة من الشراء العقاري والسياحة أيضا, منها علي سبيل المثال الاستقرار السياسي الذي تشهده تركيا هذه الأيام, وذلك علي عكس ما تشهده المنطقة العربية من اضطرابات سياسية نتيجة قيام ثورات الربيع العربي في خمس دول دفعة واحدة.
المصدر
http://www.forexpros.ae/news/-126811
ويقول "عبد الفتاح معرفي" رئيس مجلس إدارة الشركة التجارية العقارية والعضو المنتدب, أن السوق العقارية قد استردت بعض من عافيتها بعد سلسلة الانخفاضات التي حدث خلال السنوات العجاف الماضية, خاصة في السوق السكني بسبب ندرة الأراضي الخالية.
وكما هو معروف, فإن سوق العقار الكويتي قد تأثر بشدة نتيجة الأزمة المالية العالمية, وانخفضت الأصول ولا أمل لعودتها إلي سابق عهدها. ومع المناخ الاستثماري غير المواتي في الكويت, فقد أصبح هروب الشركات العقارية إلي الخارج يبدو أمرا واقعا.
من جانبه أكد "وليد محمد القدومي" العضو المنتدب لشركة توب العقارية أن اعتدنا في الماضي أن تطرح الشركات العقارية مشاريعها الاستثمارية دخل الكويت, وكانت هذه الشركات تسعي نحو حجز مساحات كبيرة للتنافس فيما بينها, و ذلك علي عكس ما يحدث الآن, حيث لم تعد تملك تلك الشركات أية مشاريع في الكويت.
ولا تستثمر الشركات العقارية في الخارج فقط, بل تقوم بتسويق الوحدات السكنية و القرى السياحية التابعة لشركات أجنبية للكويتيين, وهو الأمر الذي بدأ يلقي رواجا كبيرا هذه الأيام, حيث يقول "أحمد الرفاعى" مدير المبيعات بشركة مرابحات للحلول العقارية إن هناك عدة عوامل قد ساعدت الشركات العقارية نحو التوجه إلي تركيا خلال الفترة الأخيرة وتحقيق بنسبة كبيرة من الشراء العقاري والسياحة أيضا, منها علي سبيل المثال الاستقرار السياسي الذي تشهده تركيا هذه الأيام, وذلك علي عكس ما تشهده المنطقة العربية من اضطرابات سياسية نتيجة قيام ثورات الربيع العربي في خمس دول دفعة واحدة.
المصدر
http://www.forexpros.ae/news/-126811
