أسعار العقار السكني قفزت بنسبة %100 في 2011 ولن تهدأ في 2012

essa_ibokhald

عضو نشط
التسجيل
25 يناير 2012
المشاركات
220

قال الخبير العقاري ان نسبة الارتفاع في أسعار العقار السكني في بعض مناطق الكويت خلال العام 2011 بلغت %100 متوقعا ألا تهدأ تلك الأسعار خلال العام الجاري خصوصا في حال اتخذت الحكومة بعض القرارات المتعلقة برفع قيمة القرض الإسكاني الى 100 ألف، أو التوجه الى تخفيض قيمة الدينار.
واضاف الغيص في تصريح خاص لـ «الوطن»ان سماح البلدية لمالكي السكن الخاص ببناء 3 أدوار على ان يحتوي الدور الثالث على شقتين، دون وضع الضوابط اللازمة التي تسببت في رفع قيمة العقار السكني لافتا الى ان هناك مناطق سكنية كاملة في الكويت أصبح لا يوجد بها بيت سكني واحد، حيث تحولت كلها الى فلل استثمارية على مرأى ومسمع من الجميع.
وذكر ان المتضرر الوحيد من قانوني الرهن العقاري 8 و9 لسنة 2008 هو المواطن الكويتي متسائلا أين هم مشرعو القانونين الذين كانوا يتباهون بهذا التشريع؟! مشيرا الى ان النتيجة الحالية هي ان %45 من المواطنين لا يتمتعون بالرعاية السكنية على الرغم مما تتمتع به الكويت من رفاهية ورواتب.
وأشار الى ان قانون إسكان المرأة لن يؤثر في قطاع العقار السكني مستدركا «ان كان له تأثير فسيكون بسيطاً جداً» منوها الى ان العقار التجاري أخذ حقه من الانخفاض باستثناء بعض العقارات في الفروانية وحولي لافتا الى ان الكويت مقبلة على التوسع العقاري ناحية الجنوب خصوصا في قطاع العقار «الاستثماري».
ونوه الى ان الكويت ليس لديها استثمار أجنبي مشيرا الى ان المستثمر الأجنبي ومعه الوطني هربا من الكويت مشيرا الى تخفيض قيمة الدينار سيؤثر تأثيراً مباشراً على القوة الشرائية مما يتسبب في زيادة أسعار العقار وفيما يلي التفاصيل:
< بداية..هل ارتفعت أسعار العقار السكني في الكويت في 2011، وما هي نسبة الارتفاع الذي شهده هذا القطاع بشكل عام؟
- لقد ارتفعت أسعار العقار السكني في الكويت خلال العام الماضي 2011 وبدون مبالغة الى نسب وصلت الى %100 في بعض المناطق والمواقع ونتوقع ان لاتهدا تلك الاسعار في 2012، بدليل ان أراضي أبو فطيرة كانت أسعارها تتراوح بين 70 و80 ألفاً قبل سنة واحدة واليوم وصلت الى 160 و170 ألفاً، وهذا مثبت بالأرقام لدى احصائيات وزارة العدل والتسجيل العقاري وغيرها، وكذلك الحال بالنسبة لمنطقة جنوب السرة التي يبلغ سعر أقل فيلا فيها حالياً نحو 400 ألف دينار..علماً بأن سعر الفيلا هناك كان يتراوح بين 300 أو 320 ألف دينار قبل سنة تقريباً.
ولعل أحد أسباب ارتفاع العقار السكني هو ضيق الرقعة في العقار السكني، وارتفاع القيمة الايجارية، فمنذ نشأة دولة الكويت لم يمر عليها زمن من الأزمان تؤجر فيه الشقة (3 غرف نوم) بـ 500 دينار، بينما اليوم أصبح أي رب أسرة يبحث عن شقة لا يجد أقل من 450 و500 دينار للشقة في السكن الخاص، الأمر الذي أثر في سعر العقار السكني الذي أصبح ينتهج نهج العقار الاستثماري، كما وأصبح العقار السكني يؤجر بعوائد أفضل كثيراً من العقار الاستثماري.
ثم ان من بين أسباب ارتفاع قيمة التأجير ومن ثم قيمة العقار السكني هو رفع الرواتب واقرار الكوادر التي تمت خلال العام الماضي والتي مكنت الكثير من المواطنين من دفع قيم ايجارية أعلى من السابق.
كذلك يجب ألا ننسى موضوع سماح بلدية الكويت لكل من يملك سكناً خاصاً ببناء 3 أدوار، وأن يحتوي الدور الثالث على شقتين، دون ان تضع الضوابط اللازمة لهذا الموضوع، ولعل هذا الأمر هو الذي رفع قيمة العقار السكني الى نسب عالية جداً بعد ان أصبح يدر ايرادات أعلى بكثير من العقار الاستثماري، حتى ان هناك مناطق سكنية كاملة في الكويت أصبح لا يوجد بها بيت سكني واحد، حيث تحولت كلها الى فلل استثمارية وعلى مستوى كبير وعلى مرأى من الجميع.
وما يضع الناس في حيرة من أمرهم هو أين هم مشرعو قانون 8 و9 لسنة 2008 عندما كانوا يتباهون بهذا التشريع وأنه سوف يؤتي ثماره عندما يطبق وسوف يعمل على تخفيض الأسعار، ان النتيجة الحالية هي ان %45 من المواطنين لا يتمتعون بالرعاية السكنية على الرغم مما تتمتع به الكويت من رفاهية ورواتب عالية، حيث يعيش المواطن في متناقضات نتيجة ذلك.
قانونا 8 و9
< هذا يعني ان القانونين رقمي 8 و9 لسنة 2008 لم يفلحا في تخفيض أسعار العقار السكني في الكويت؟
- لقد أثبت قانونا 8 و9 لسنة 2008 انهما قانونان أعرجان، وبالتالي كان المتضرر الوحيد من وراء هذين القانونين هو المواطن الذي عانى من ارتفاع أسعار العقار السكني بدلاً من انخفاضها، فعلى الرغم من ان هذين القانونين شرعا من أجل خدمة المواطن الا انهما أضرا كثيراً بالمواطن، ففي عام 2007 كان أعلى سعر للمتر المربع في منطقة جنوب السرة هو 600 دينار بالمتوسط، ثم انخفض السعر في 2008 الى 450 ديناراً تقريباً وذلك بسبب ظروف الأزمة المالية العالمية، وكذلك نتيجة لاقرار قانوني 8و 9 لسنة 2008، وكذلك بسبب توقف البنوك عن الرهن والتمويل.
واليوم ومع نهاية 2011 بلغ سعر قطعة الأرض مساحة 400 متر في جنوب السرة نحو 280 ألف دينار، بمعنى ان سعر المتر هو 700 دينار للمتر في المواقع العادية و800 دينار للمواقع المميزة، ولو نظرنا الى أسعار المناطق الواقعة بين الدائري السادس والسابع (أبو فطيرة –أرض 400 متر شارع واحد ب 170 ألفاً، الزاوية 200 ألف- الشارع الرئيسي 250 ألفاً)، (العقيلة أرض 375 متراً شارع واحد 180 ألفاً، أرض بطن وظهر 600 متر 250 ألفاً)، (المنقف 150 و160 ألف دينار للقسائم الصغيرة شارع واحد)، ولو نظرنا كذلك الى أسعار المناطق الواقعة بين الدائري الرابع والخامس (اليرموك، السرة، الجابرية..) فهي بنفس أسعار جنوب السرة، أما المناطق الواقعة بين الدائري الأول والرابع والتي تشمل العديد من المناطق(كيفان، العديلية، الخالدية، الشامية، النزهة...) باستثناء ضاحية عبدالله السالم والشويخ، فان سعر المتر يتراوح بين 700 و1000 دينار.
بشكل اجمالي فان أسعار الفلل في المناطق الداخلية اليوم يبدأ من 500 ألف دينار، الأمر الذي يثبت مدى الارتفاع الذي شهده العقار السكني وبنسب عالية جداً.
أسعار العقار السكني
< هل سيقف ارتفاع أسعار العقار السكني عند هذا الحد أم ستستمر في الارتفاع خلال 2012؟
- هناك العديد من العوامل التي ستؤثر على وضع العقار السكني خلال عام 2012 وتؤدي الى ارتفاعه أولها اقرار قرار رفع القرض الإسكاني من 70 الى 100 ألف، وثانيها مدى قوة الدينار، حيث كثر الحديث عن تخفيض قيمة الدينار، ولا شك ان التخفيض سيؤثر تأثيراً مباشراً على القوة الشرائية فترتفع الأسعار.
قانون إسكان المرأة
< ألا ترى ان موضوع إسكان المرأة قد يكون أحد العوامل المؤثرة على أسعار العقار في الكويت خلال 2012؟
- انا أرى ان قانون إسكان المرأة لن يؤثر في قطاع العقار السكني، وان كان له تأثير فسيكون بسيطاً جداً لأن أرخص سعر أرض حاليا هو 200 ألف دينار وأرخص بيت 500 ألف، والقرض الإسكاني للمرأة في أقصاه 70 ألف دينار، كا يعنى ان المرأة ستلجأ الى شراء الشقق وهناك شقق تتناسب مع أسعار القرض وبالتالي فان التأثير المباشر سيكون على العقار الاستثماري الذي سيقبل على انفتاح كبير.
ومن هنا يمكن القول ان وعي تجار العقار في الكويت بهذا الأمر هو الذي دفعهم الى الاستثمار بهذا القطاع بشكل أكبر خلال السنتين الأخيرتين، حتى ان عام 2011 شهد ارتفاعات كبيرة على صعيد العقار الاستثماري في كافة مناطق الكويت، حتى ان هذا القطاع أصبح «المتنفس» الوحيد في القطاع الاقتصادي الوطني في القطاع الخاص، لأن هذا القطاع لديه مردود، فضلاً عن أنه مقبل على توسعات.
وبشكل عام يمكننا القول ان الدولة مقبلة على توسع من ناحية الجنوب، وخاصة في قطاع العقار الاستثماري، ولذلك وجدنا ان مناطق الفنطاس والمهبولة أبو حليفة والمنقف والفحيحيل، وصل فيها سعر المتر الاستثماري الى 700 دينار مقارنة بـ 500 دينار في السابق، بل وأن هناك شركات استثمارية بدأت تدخل في منطقة الجنوب، لأن الشركات لا تعمل الا في ضوء دراسات وعلى نظرة مستقبلية لأن دخولها يتم من خلال تسهيلات ائتمانية مدروسة.
والخلاصة هي ان القطاع الاستثماري حقق ناتجاً كبيراً وعوائد قيمة الى ان وصل سعر المتر في السالمية وحولي وميدان حولي 1000 دينار ويصل الى 1200 في المواقع المميزة، فيما تبدأ أسعار مناطق الجنوب حالياً من 700 دينار وتصل الى 1500 دينار على الطريق الساحلي.
كما ان هناك مدناً سكنية جديدة في الجنوب تحتاج الى مناطق استثمارية تخدمها، وفعلاً هناك حركة في القطاع الاستثماري في الجنوب أعلى بكثير من مناطق السالمية وحولي التي تشبعت تقريباً، حيث ان العائد في السالمية وحولي يصل الى 8 وفي مناطق الجنوب 9 و%9.5.
العقار التجاري
< كيف ترى اوضاع العقار التجاري حالياً، وما هي توقعاتكم لهذا القطاع خلال العام الجاري 2012؟
- باختصار نقول ان القطاع التجاري في العاصمة مشلول، وسبق لنا مراراً ومنذ العام 2008 ان قلنا انه طالما ان قطاع العقار التجاري مرتبط بشركات مساهمة وبقروض وتسهيلات لدى البنوك، وفي ظل هذه الأوضاع المتردية والخسائر التي سجلتها الشركات، فلابد لهذا القطاع ان يقف، لأن هذا القطاع ليس له ممول في الفترة الحالية حيث كان يمول في السابق بناء على دراسات تقدم كل سنة وتبين مدى المراكز المالية للشركات، لذا عندما توقفت البنوك عن التمويل توقف العمل في القطاع التجاري.
ثم أننا ليس لدينا استثماري أجنبي في الكويت، والمستثمر الأجنبي هرب من الكويت، بل وحتى المستثمر الكويتي هرب من الكويت(ومثال على ذلك شركة زين التي اتخذت من البحرين مقراً لها)، لذلك فان القطاع التجاري سوف يبقى راكداً على الرغم من قيام الدولة باستئجار بعض الأبراج كمقر لوزارات، لكن بشكل عام يمكن القول ان ازدهار القطاع العقاري التجاري لا يجب ان يكون مصحوباً بمنفعة خاصة، لذا نرى ان الانخفاض في القطاع التجاري قد تجاوز نسبة الـ %60 لدرجة ان الشواغر أصبحت مرتفعة والايجارات منخفضة، حتى ان سعر التأجير في العقار التجاري أصبح قريباً من أسعار تأجير المخازن، وهناك العديد من المجمعات التي صرف عليها ملايين الدنانير «شاغرة».
بشكل عام يمكن القول ان العقار التجاري أخذ حقه من الانخفاض باستثناء بعض العقارات في الفروانية وحولي التي مازالت تعطي عوائد جيدة نظراً لموقعها المميز وكثرة الطلب عليها، وبالتالي لا يتوقع لهذا القطاع المزيد من الانخفاض خلال 2012.
المصدر
http://alwatan.kuwait.tt/articledetails.aspx?Id=169140&YearQuarter=20121
 

samak72

عضو نشط
التسجيل
31 مارس 2011
المشاركات
433
والله عيسى ما جبت ولا يوم خبر إفرح كل يوم إمكسر مياديفنا بس ما ألومك هذا الواقع إلي عايشينه كل يوم إرتفاع والحكومه قاعده تتفرج
والدليل على الإرتفاع أبو فطيره قبل شهر واحد كانت أسعرها من ١٦٠ ونازل أما الآن أصبحت على ١٦٥
بس حبيت أعرف هل في شرايه لحد الآن ؟؟؟؟؟؟
 

essa_ibokhald

عضو نشط
التسجيل
25 يناير 2012
المشاركات
220
والله عيسى ما جبت ولا يوم خبر إفرح كل يوم إمكسر مياديفنا بس ما ألومك هذا الواقع إلي عايشينه كل يوم إرتفاع والحكومه قاعده تتفرج
والدليل على الإرتفاع أبو فطيره قبل شهر واحد كانت أسعرها من ١٦٠ ونازل أما الآن أصبحت على ١٦٥
بس حبيت أعرف هل في شرايه لحد الآن ؟؟؟؟؟؟
القطاع السكني
إلى ذلك، فقد حقق السوق العقاري مبيعات قوية في الكويت في 2011 بقيمة بلغت 2.7 مليار دينار (9.7 مليارات دولار) مرتفعا بنسبة 35 في المائة عن مستواها مقارنة بعام 2010، حسب تقرير بنك الكويت الوطني، الذي قال في تقريره عن سوق العقارات في الكويت في 2011: ان القطاع السكني استحوذ على العدد الأكبر من التداولات العقارية بواقع 54 في المائة من قيمة المبيعات الإجمالية، بينما كان نصيب القطاع الاستثماري 37 في المائة، في حين استحوذ القطاع التجاري على النسبة المتبقية من قيمة التداولات البالغة 9 في المائة. وذكر أن الارتفاع في المبيعات خلال عام 2011 جاء بفضل نمو مبيعات القطاع الاستثماري بنسبة 52 في المائة، وتليه مبيعات القطاع السكني التي ارتفعت بواقع 32 في المائة، فيما نمت مبيعات القطاع التجاري بواقع 3 في المائة.
إلى ذلك، فان حجم نشاط السوق العقاري هذا يقارب ما قدره تقرير اقتصادي نشرته وكالة الانباء الكويتية مؤخرا من ان سوق العقار الكويتي في عام 2011 كانت حصيلته إيجابية، إذ ارتفعت سيولة النشاط العقاري السوقي بما نسبته 25.8 في المائة، وبلغت 2.879 مليار دينار (10.34 مليار دولار)، مقارنة بسيولة عام 2010 البالغة 2.288 مليار دينار.
المصدر
http://www.alqabas.com.kw/Article.aspx?id=769086&date=06022012
 

bo7amad-q8

عضو نشط
التسجيل
30 مايو 2008
المشاركات
433
الإقامة
الكويت
والله ياجماعه الحكومه اهي السبب في ارتفاع العقارات
والحل موجود لو الحكومه تفكر بدال مااهي تعطي المواطن بدل اجار وتقوله روح ياقوي دور لك على قرقور تاجره ولابعد تزيد فوقه 200 ولا 300 تبني حق المواطنين شقق 4 غرف بمنافعهم او بيوت شعبيه مثل صلبيبيه وغيرها وتوقف عنه بدل الايجار ويعطي الحكومه ايجار 50 دينار على مايطلع له بيت العمر اللي مادري وين بيكون
ولو تفكر الحكومه باسباب ارتفاع العقارات جان عرفت انه التجار قامو يدخلون في سوق العقارات السكنيه
وتلقاه يبني 3 ادوار وسرداب ومخليه حق الاجارات لانه الحكومه اهي تبي تنفع التجار والدليل انه اغلب وزارتها وهيئاتها ايجار وضاحكين علينا بشغلة العرض والطلب ياحكومه مايصير فيه عرض وطلب الا في وجود ازمه
وهي انه الناس تبي تسكن في بيوت ملت من دفع الايجارات وارتفاعها وبعض الناس تقولك ادفع على بيت قسط 1000 دينار ولاادفع على شقه ايجار 500 دينار وتلقاه يلجا الى سوق العقارات السكنيه
اللي التجار مولعته وشابته نار وضطر الى الشراء وهم بعد يضبط له شقتين يساعدونه في دفع قسط البيت
وطبيعي انه بيرفع الايجار عشان يقدر يسدد مصاريف البيت والديون اللي عليه
وتكرر نفس المشكله الاساسيه وهي انه المواطن اللي توه متزوج يدفع ايجار عالي وتالي يمل وتنعاد بعدها قصة اخونا اللي شرا بيت وجهزله شقتين يساعدونه على الديون اللي غرقان فيها
وفيه شغله ثانيه انه الحكومه لما ثمنت مناطق مثل بوفطيره شلون صارت حاليا ملك للتجار ليش ماخلت الحكومه هالاراضي حق الناس اللي بايعه بيوتها او اللي ينطر دوره يشتريها مثل مابعتها الحكومه بالخفا حق التجار برخص الاسعار جان خففت ازمة السكن واللي يملك وعنده فلوس يشتريها من الحكومه ويتعهد انه يبنيها ويسكن فيها
وهم بعد عشان ااكد لكم انه الحكومه اهي اللي تبي جذيه مااعلنت عن بيع هالاراضي وحددت السعر بالمتر للمواطنين موالتجار وخلت الكل يشتري بشروط محدده بدال ماتنفع التجار اللي اهي اساسا مومستفيده منهم
بشي بس دام الحكومه تبي جذيه يطلع لك الف شغله ومبرر عشان يقولون لك انها ازمه عالميه
 

essa_ibokhald

عضو نشط
التسجيل
25 يناير 2012
المشاركات
220
بوفطيرة اغلى من لاس فيغاس
400 متر سلد لتد مافيها الا تراب
بنص مليون دولار
 

essa_ibokhald

عضو نشط
التسجيل
25 يناير 2012
المشاركات
220
لا مافيه شرايه ..... غير ربع غسيل الاموال
2.7 مليار دينار مبيعات العقارات بالكويت خلال عام

قال بنك الكويت الوطني إن القطاع العقاري في الكويت سجل مبيعات قوية خلال عام 2011 بلغت قيمتها 2.7 مليار دينار كويتي مرتفعة بواقع 35% عن مستواها مقارنة بعام 2010.

وأضاف البنك في تقريره الاقتصادي عن سوق العقار أن القطاع السكني استحوذ على العدد الأكبر من التداولات العقارية بواقع 54% من قيمة المبيعات الاجمالية بينما كان نصيب القطاع الاستثماري 37% في حين استحوذ القطاع التجاري على النسبة المتبقية من قيمة التداولات البالغة 9%.

وذكر أن الارتفاع في المبيعات خلال عام 2011 جاء بفضل نمو مبيعات القطاع الاستثماري بنسبة 52% ويليه مبيعات القطاع السكني التي ارتفعت بواقع 32%، فيما نمت مبيعات القطاع التجاري بواقع 3%.

وبين أن القيمة الإجمالية لمبيعات العقار خلال شهر ديسمبر بلغت 161 مليون دينار منخفضة بواقع 32% على أساس سنوي ويلاحظ أن أداء سوق العقار قد تباطأ خلال الشهر الاخير من عام 2011 ولكن من المتوقع أن يشهد السوق انتعاشا خلال الاشهر القادمة.

وأفاد البنك بان قيمة تداولات القطاع السكني بلغت خلال شهر ديسمبر 87.5 مليون دينار متراجعة بنسبة 15% على أساس سنوي ولا يعزى ذلك الانخفاض إلى تراجع نشاط القطاع بل إلى انخفاض متوسط قيمة الصفقة الواحدة الذي تراجع بواقع 17.7% على أساس سنوي.


أما بالنسبة إلى القطاع الاستثماري (الشقق والمباني) فبين أن قيمة التداولات العقارية خلال شهر ديسمبر تراجعت بنسبة 14% على أساس سنوي لتبلغ 61.3 مليون دينار ويعزى هذا التراجع إلى انخفاض عدد الصفقات بواقع 13% على أساس سنوي.

وأضاف البنك أنه تداول أربع صفقات خلال شهر ديسمبر في القطاع التجاري بقيمة إجمالية بلغت 12 مليون دينار مقارنة بالمعدل الشهري لعام 2011 البالغ 20.5 مليون دينار، موضحا أن نشاط هذه الشريحة من العقارات عرضة للتذبذب من شهر إلى شهر لقلة عدد الصفقات الشهرية.

وعن قروض التسليف والادخار أوضح البنك أن اجمالي قيمة القروض المنصرفة بلغ 10.1 مليون دينار في ديسمبر الماضي دون أي تغيير يذكر عن نفس الفترة من العام السابق وشكلت القروض المنصرفة لتمويل بناء السكن الجديد نصف إجمالي القيمة في حين كانت 31% منها لغرض شراء المنازل القائمة.

وذكر أن عدد القروض المقررة بلغ 264 قرضا خلال شهر ديسمبر بقيمة إجمالية بلغت 12.2 مليون دينار مرتفعا بواقع 90% على أساس سنوي وبلغ إجمالي القروض المقررة في عام 2011 نحو 117.6 مليون دينار بزيادة قدرها 26% عن الفترة المماثلة من العام السابق.
المصدر
http://www.alarabiya.net/articles/2012/01/25/190498.html
 

فرحان جداً

موقوف
التسجيل
14 يونيو 2011
المشاركات
359
وين ربعنا النواب من الارتفاع بالاسعار؟.....التاجر يرفع كل يومين 10 الاف على سعر الاراضي ليش؟ على كيفه؟ وين الوزراء؟
 

bo7amad-q8

عضو نشط
التسجيل
30 مايو 2008
المشاركات
433
الإقامة
الكويت
اساسا اغلب اللي يشترون العقارات عصابات غسيل الاموال مثال يشتري عقار يدفع نص قيمته مقدم وبالباقي ياخذه قرض عشان البنك المركزي مايكشف حقيقته
ويدفع قسطه على دفعات عشان يسدد قيمته ويشتري البيت اللي بعده وذا احد ساله قال انا ماعندي شي وشغلي بالسليم
بس انا اللي بساله الحكومه لي متى تفيد الحراميه والله العظيم احنا نقدر نكون مثلهم بس مانبي نوكل عيالنا فلس حرام نبي نعيش مرتاحين وبس نبي نسكن ببيوت حالنا من حال الامارات والسعوديه باسعار مقبوله وبمناطق عاديه وخلي اللي بيبوق يبوق بعيد عن المواطن المسكين دام الحكومه تبي جذيه
خلوهم ياحكومه بعيدين عن المواطن وحقوقه دامج ياحكومه خايفه عليهم وتهمج تضخم حساباتهم
 

essa_ibokhald

عضو نشط
التسجيل
25 يناير 2012
المشاركات
220
اساسا اغلب اللي يشترون العقارات عصابات غسيل الاموال مثال يشتري عقار يدفع نص قيمته مقدم وبالباقي ياخذه قرض عشان البنك المركزي مايكشف حقيقته
ويدفع قسطه على دفعات عشان يسدد قيمته ويشتري البيت اللي بعده وذا احد ساله قال انا ماعندي شي وشغلي بالسليم
بس انا اللي بساله الحكومه لي متى تفيد الحراميه والله العظيم احنا نقدر نكون مثلهم بس مانبي نوكل عيالنا فلس حرام نبي نعيش مرتاحين وبس نبي نسكن ببيوت حالنا من حال الامارات والسعوديه باسعار مقبوله وبمناطق عاديه وخلي اللي بيبوق يبوق بعيد عن المواطن المسكين دام الحكومه تبي جذيه
خلوهم ياحكومه بعيدين عن المواطن وحقوقه دامج ياحكومه خايفه عليهم وتهمج تضخم حساباتهم

علي الموسى: 28 حالة غسل أموال بالكويت

أكد عدد من الاقتصاديين والسياسيين ان سمعة الكويت على المحك بسبب قضية الايداعات المليونية مضيفين ان القضية بالغة الخطورة وتضر بسمعة الكويت ضررا بالغا اضافة الى انعكاساتها المختلفة على وضع الدولة اقليميا وعالميا مؤكدين ان تحويل نواب من البرلمان الى النيابة بسبب رشوة مسألة ليست سهلة وليست عابرة وهو ما يؤكد ان محاربة الفساد في الكويت باتت امرا حتميا والا قل على الكويت السلام.
جاء ذلك خلال ندوة الصالون الاعلامي اول امس التي عقدت تحت عنوان «الايداعات المليونية..سمعة وطن» بحضور كل من رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب في شركة مجموعة الأوراق المالية علي الموسى ونائب رئيس مجلس ادارة شركة الاستشارات المالية الدولية «ايفا» صالح السلمي والمدير العام لمركز الجمان للاستشارات الاقتصادية ناصر النفيسي وأمين عام الحركة الدستورية الاسلامية د.ناصر الصانع والتي أدارها ماضي الخميس أمين عام هيئة الملتقى الاعلامي العربي.
وأكد ماضي الخميس في بداية الندوة ان قضية الايداعات المليونية مسألة في غاية الخطورة لاتصالها المباشر بسمعة الكويت في الداخل والخارج معتبرا ان هذه القضية شوهت المسيرة الديموقراطية للكويت وأصابت المجتمع بالصدمة مشددا على انه انه لايجب ان تمر تلك القضية مرور الكرام لأنها تتعلق بالدولة وسمعتها اقليميا وعالميا بل وفي بثقة المواطن في مؤسسات الدولة.

210 بلاغات

ومن جانبه تناول على الموسى رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب لشركة مجموعة الأوراق المالية مسألة غسل الأموال في الكويت موضحاً بأنه منذ 2005 الى 2010 هناك 210 بلاغات عن غسل الأموال في الكويت ومن ثم إدانة 28 والباقي اما البراءة أو حفظ القضية.
واكد أنه ليس من المهم حجم الايداعات ان كانت مليونية أو غير مليونية ولكن المهم هنا هو مصدر هذه الأموال وما اذا كانت هذه الاتهامات صحيحة، مضيفاً بأن هناك من المواثيق الدولية الملزمة التي وقعت عليها الكويت والمتعلقة بالمال السياسي يجب الالتزام بمعاييرها وباصدار التقارير الرقابية بشكل دوري وحقيقي لافتاً الى ان القضية تحتاج الى معالجة جادة وحقيقة فالكويت وحتى عام 2002 لم يكن فيها قانون يجرم غسل الأموال كذلك مطلوب الابتعاد عن شخصنة القضايا ومحاربة الفساد بشكل كامل وحقيقي.

الأحزاب السياسية

ومن جانبه أكد نائب رئيس مجلس ادارة شركة الاستشارات المالية الدولية (ايفا) صالح السلمي أنه ليس في الكويت كلها مواطن يريد ان تصل الأمور الى هذا المستوى خصوصاً وأنه من المفترض ان النواب يهتمون لأمر الوطن ومصالحه وما نحن بصدده الآن ليس له علاقة بغسل الأموال فالمسألة أكبر من ذلك بكثير وأنا كمواطن أرى ان الحل في تفعيل الدور السياسي للأحزاب ووجودها لأن الفرد يسهل دائماً فساده أكثر من المجموع، مشيراً الى ان وجود الأحزاب السياسية في الساحة الكويتية سوف يحد من التداعيات والسلبيات التي تعج بها الساحة السياسية الكويتية.

أزمة فساد

أما ناصر النفيسي المدير العام لمركز الجمان للاستشارات الاقتصادية فقد أقر بأن الفساد موجود في الكويت وفي غيرها من الدول وهذه مسألة طبيعية لكن عندما يتصاعد الفساد ويتنامى بشكل حاد وسريع فلابد من التوقف لأن المسالة سوف تؤدي الى أضرار بالغة تضر بالكويت كدولة لها سيادة عالمياً واقليمياً وحتى على مستوى الداخل الكويتي نفسه.
وأرجع النفيسي ظهور قضية الايداعات الى ما اسماه (خلاف بين اللصوص) معتبراً ان ذلك هو السبب المباشر وراء ظهور عدد من الفضائح السابقة والحالية مؤكداً ان هناك المزيد من الفضائح التي سوف تتكشف تباعا في الأيام المقبلة معتبراً ان الكويت دولة مؤسسات ولكنها مؤسسات ظاهرية وغير حقيقية والمسؤولية تقع على الجميع بلا استثناء.
وأكد النفيسي ان الايداعات المشبوهة موجودة منذ فترة وليست جديدة ولكنها لم تكن بتلك المبالغ الضخمة متسائلا عن المسؤول عن تمرير هذه الايداعات ولم يعفى مدراء البنوك من المسؤولية في هذه القضية مطالباً بنك الكويت المركزي بالكشف عن حسابات مديري البنوك جميعاً.
وأشار النفيسي الى ان الاضرابات والاعتراضات التي شهدتها بعض مؤسسات الدولة لها علاقة مباشرة باستفحال الفساد وظهور مثل هذه القضايا على السطح.

معايير الشفافية

ومن جانبه أكد الدكتور ناصر الصانع أمين عام الحركة الدستورية الاسلامية على ان ما حدث بخصوص الايداعات مسألة أصابتنا بالصدمة وهناك أطراف مستفيدة نجحت في ان تعزل الكويت وتمنعها من الالتزام بمعايير الشفافية الدولية الالتزامات المبرمة تجاه المجتمع الدولي وأن هناك اتفاقيات الكويت موقعة عليها ولكنها لا تلتزم معايير الشفافية المطلوبة في التقارير المقدمة.
وأكد الصانع ضرورة وجود قانون كشف الذمة المالية مشيراً الى أنه ومنذ العام 1992 وهو يتقدم بمشروع قانون كشف الذمة المالية في دورات برلمانية متعاقبة ولم يتم تمرير القانون ولا تفعيله حتى الآن.
من ناحية أخرى أكد الصانع ان قضية الايداعات قد تحولت الى أزمة ثقة بين المواطن وبين أجهزة ومؤسسات الدولة سواء في الحكومة أو البرلمان وهذا الأمر يجب مواجهته ومعالجته بسرعة بقوة لأن انهيار جدار الثقة بين المواطن ودولته يعد مؤشراً خطيراً حتى ان الكويت متراجعة بشكل مستمر في تقرير منظمة الشفافية العالمية بشكل دوري حتى وصلنا الى المرتبة 66 عالمياً.



المصدر
http://alwatan.kuwait.tt/articledetails.aspx?Id=142629
 

essa_ibokhald

عضو نشط
التسجيل
25 يناير 2012
المشاركات
220
اساسا اغلب اللي يشترون العقارات عصابات غسيل الاموال مثال يشتري عقار يدفع نص قيمته مقدم وبالباقي ياخذه قرض عشان البنك المركزي مايكشف حقيقته
ويدفع قسطه على دفعات عشان يسدد قيمته ويشتري البيت اللي بعده وذا احد ساله قال انا ماعندي شي وشغلي بالسليم
بس انا اللي بساله الحكومه لي متى تفيد الحراميه والله العظيم احنا نقدر نكون مثلهم بس مانبي نوكل عيالنا فلس حرام نبي نعيش مرتاحين وبس نبي نسكن ببيوت حالنا من حال الامارات والسعوديه باسعار مقبوله وبمناطق عاديه وخلي اللي بيبوق يبوق بعيد عن المواطن المسكين دام الحكومه تبي جذيه
خلوهم ياحكومه بعيدين عن المواطن وحقوقه دامج ياحكومه خايفه عليهم وتهمج تضخم حساباتهم


صندوق النقد الدولي يُحذر الكويت من 'غسيل الأموال'
حذر صندوق النقد الدولى من تحول الكويت إلى بيئة جاذبة لعمليات غسل الأموال استنادا إلى وجود عوامل عدة تتيح ذلك، وفى مقدمتها النمو المتسارع للقطاع المالى فى البلاد، ووجود نقاط ضعف كثيرة فى التدابير الوقائية الواجب اعتمادها من قبل المؤسسات المالية، فضلا عن أن القوانين المعتمدة لا تجرم تمويل الإرهاب.
وأشار التقرير الشهرى للصندوق عن سبتمبر الجارى إلى وجوب أن تراعى الكويت 40 توصية تعنى بمكافحة غسل الأموال، و9 توصيات تعنى بمكافحة تمويل العمليات الإرهابية، وهو ما يؤشر إلى ثغرات لا حصر لها تجعل من الكويت بيئة خصبة لعمليات غسل الأموال وتمويل الإرهاب، وما يحتم وفق تقرير الصندوق الدولى الامتثال لتوصيات مجموعة العمل المالى وتعزيز مستويات المكافحة.
قال الصندوق - فى تقريره - 'إنه بالرغم من عدم وجود أدلة دامغة حاليا على عمليات غسل الأموال فى البلاد، إلا أن القطاع المالى فى الكويت ينمو بوتيرة سريعة من حيث إجمالى أصوله، وهذا النمو قادر على خلق بيئة خصبة لغاسلى الأموال وممولى الأنشطة الإرهابية، لاسيما أن قانون مكافحة غسل الأموال الذى أقر عام 2002 وفرض التزامات على المؤسسات المالية، لم يجرم تمويل الإرهاب ولم يضع آلية لتنفيذ قرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة ذات الصلة بمكافحة الإرهاب وتجفيف مصادر تمويله'.
وأضاف 'أن ثمة نقاط ضعف كثيرة فى ما يخص فئات الجرائم التى تتطلبها توصيات مجموعة العمل المالى، وكذلك ثمة نقاط ضعف فى التدابير الوقائية التى يجب أن تتخذها المؤسسات المالية وبعض الشركات وعدم وجود صلاحيات كافية للمشرفين على مراقبة عمليات غسل الأموال وتمويل الإرهاب، علما بأن مجلس الأمة كان قد اقترح مشروع قانون جديدا بشأن مكافحة غسل الأموال عام 2007، لكن هذا القانون لم يعتمد حتى الآن وهو ما يتيح إمكان النفاذ من هذه الثغرات لارتكاب جرائم مالية خطيرة.


المصدر
http://www.alowanah.com/vb/showthread.php?p=40111
 
أعلى