القبيضه

samak72

عضو نشط
التسجيل
31 مارس 2011
المشاركات
433
ياخوان العقار ولع أكثر وأكثر قبل جم شهر الأراضي في أبو فطيره سد على 155و 158 ألحين ما تحصلهم على 160 وفوق شنو صاير في الديره من وين لهم أفلوس والله تعبت كلما أجمع لي بيزتين مع القرض إلي باخذه إلا العقار كل ماله صاعد والناس قاعده تشتري بالهبل ودي أعرف من وين إجيبون هالفلوس من القهر قمت أحسد الناس
شنو إلي صاير المواطن موقادر يشتري حتى أرض في ديرته يعني وين نشتري في المريخ مثلا ليش الحكومه ما تطرح أراضي ثانيه غير شرق القرين قاعد أشوف الحكومه تعطي أراضي حق التجار برخص التراب مثل اسواق القرين ليش عطيتوها حق التجار ليش ما قسمتوها وخليتوا المواطنين يشترون بأسعار رمزيه علشان يستقر أهو وأهله والله حرام إلي قاعد يصير فينا 18 سنه ساكن أجار ليش بنغالي أنا حتى البنغالي الفقير في ديرته عنده بيت يسكن فيه لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
 

samak72

عضو نشط
التسجيل
31 مارس 2011
المشاركات
433
* #18 * *
15-01-2012, 01:14 PM
samak72
عضو نشط
*
تاريخ التسجيل: Mar 2011

والله صار عندي شك أن الكويتيين كلهم صاروا قبيضه إلا أنا من جذيه مو قادر أشتري
ما أقول الشكوى لغير الله مذله لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب سينقلبون
سامحوني ياشباب على هذا الكلام ولكن هذا في حر قلبي
 

tariq11

عضو نشط
التسجيل
9 يوليو 2008
المشاركات
349
كلٍ ياخذ نصيبه اللي كتبه الله له..
عليك بالتوكل .. وهذي فقاعه منتظره اي خطوه حكوميه لكي تنفجر
لاحد يقول ياريتني خذيت ..
لان اللي صار شي موطبيعي صعود الاسعار بشكل كبير بفتره بسيطه جدا
كذاب من يقول انه منوقع هذا الشي بيصير بهالسرعه
 

samak72

عضو نشط
التسجيل
31 مارس 2011
المشاركات
433
الحمد لله على كل حال بس ياخوي الموضوع طول والحكومه لا تهش ولا تنش التجار أكلوا الأخضر واليابس وما خلوا للشعب شي والحمد لله أنا صابر ١٨ سنه وكل أنسان له قدره على التحمل وفي يوم من الأيام راح ينفجر ويعبر عن ما في نفسه شنو تبي الحكومه علشان تتحرك وتحل هذي المشكله هل يبون واحد يحرق نفسه في الشارع علشان يصحون وشتغلون في الديره ويبنونها ونمونها ولا شنو يبون بالضبط
 

مدقق

عضو نشط
التسجيل
5 سبتمبر 2010
المشاركات
48
السلام عليكم
الاراضي مادري عنها
ولكن البيوت عندي اخوي يدور بيت صارله سنه
في جميع محافظة مبارك الكبير بيت حكومه عنده
بحدود الميتين الف من ضمنها 70000الحكومه
ويبي بطن وظهر او زاويه
تصدق انه يسوم البيت واخر شي يقول لصاحب البيت
حده واذا حد البيت صاحبه وافق اخوي على سعره
تصدق ان صاحب البيت مايبيع يدور اي عذر
وكذا واحد ترى مو واح او اثنين والله شكثر

فاالاراضي اتوقع رافعين الاسعار مو بياعه اذا راحت
اهو ربحان*
 

samak72

عضو نشط
التسجيل
31 مارس 2011
المشاركات
433
والله أخوي لو تدش سوق العقار وتعرفلك على مكتب راح تشوف العجب العجاب من هالشريطيه
ما أقول إلا الله يعين أخوك ووفقه والله مصيبه
 

q8_king1

عضو نشط
التسجيل
31 أكتوبر 2009
المشاركات
961
الإقامة
العاصمة
الاسعار مرتفعة الانة في سيولة عند فئة قليلة من الناس السبب في الارتفاع بطيء الحكومة يريت لو فية نفس السعودية الشيخ يفتح بابة ويستقبل شكاوي الناس ويشوف الطوابير الاسكانية الطويلة الي محد داير لها بال
 

q8_king1

عضو نشط
التسجيل
31 أكتوبر 2009
المشاركات
961
الإقامة
العاصمة
يستمر مسلسل شكاوى المواطنين المتضررين من القانونين الاسكانيين 8 و9 لسنة 2008 اللذين غيرا من ملامح التعامل مع قطاع العقار السكني على مستوى الأفراد، لا سيما فئة الشباب الذين اصيبوا بخيبة احلامهم بالحصول على بيت العمر لزوم حياة زوجية ناجحة.
في البداية قال خالد الشعيبي ان الحكومة حاولت من خلال تلك القوانين السيطرة على الأسعار، ولكن ما نلاحظه الآن ان الأسعار مستمرة في الارتفاع، حيث شهدت مع بداية طرح القوانين تراجعا ولكنها سرعان ما عاودت للارتفاع، وهذا دليل على ان الهدف من القوانين لم يتحقق، مؤكداً ان المواطن هو المتضرر الأول من تلك القوانين التي أثرت في قدرة تملكه للسكن الخاص.
واشار الشعيبي الى ان القانون لم يراع نقطة الرهن العقاري وما لها من تأثير في المواطن، خصوصاً في ظل اغلاق منافذ التمويل التي كانت تساهم في توفير السكن الخاص للمواطنين، وتقوم بها شركات أو بنوك، فالقرض الذي يمنح من بنك التسليف والادخار وقدره 70 ألف دينار لا يكفي بذاته لشراء بيت أو شراء أرض وبنائها، وحتى يستفيد المواطن من استخدام قرض بنك التسليف والادخار لشراء العقار كان لزاماً عليه ان يلجأ الى نظام المرابحة أو الاقتراض وكلاهما يحتاج لرهن العقار من جانب الممول.
من جانبه، قال المواطن عبدالرحمن عمار أيضاً إن القوانين ساهمت في رفع الأسعار بدلا من تخفيضها، كما تسببت في شح السيولة في السوق، مؤكدا أن البنوك الإسلامية والشركات العقارية مثال التجارية العقارية والارجان والمساكن وغيرها، كانت تساهم في حل المشكلة الإسكانية وتقدم السكن للمواطن بأسعار مقبولة وبتسهيلات في السداد، أما الآن فأصبح المواطن في حيرة بين انتظار دوره في الرعاية السكنية وشراء القسائم من السوق بأسعارها التي باتت خيالية.
كما سرد المواطن فارس الشمري مدى المعاناة التي يلاقيها بسبب قوانين السكن الخاص، التي على حد قوله لم تأخذ نصيبها من الدراسة الكافية قبل إقرارها، مؤكدا أن تلك القوانين تعاني منها شرائح متعددة، سواء الأفراد أو المؤسسات والشركات، حيث خصصت القوانين لمنع احتكار الأراضي السكنية وتخفيض مستويات الأسعار، ولكن مع الأسف ما حدث أن أسعار العقارات ارتفعت بنسب بين 20 و%50، غير مبالية بتلك القوانين، حيث ينصب الضرر ع‍لى المواطن فقط، الذي يبحث عن السكن المناسب لقدراته المالية.
وضرب الشمري بمثال على قانون رقم 7، الذي يتعلق بفرض الضريبة على الأراضي السكن الخاص، والذي يلزم المواطنين بدفع الضريبة على أراض لم تتم بعد عمليات تنفيذ بنيتها التحتية، مشيرا الى ان هناك شريحة كبيرة من الورثة الذين يمتلكون مساحات كبيرة من الأراضي آلت اليهم كإرث وهم ليسوا من الراغبين في الاحتكار، فلماذا يساوي القانون بينهم وبين المحتكر للاراضي برغبته، لافتا الى حالات متعددة لمواطنين اشتروا قسائم لأبنائهم والآن هم مضطرون إلى دفع الضريبة.
وتطرق الشمري إلى أن البنوك تضررت ايضا من تلك القوانين، مؤكدا ان القانون لم يأخذ حقه من الدراسة، خاصة أن المواطن لا يستطيع دفع قيمة السكن من دون الحصول على التمويل المناسب، والتمويل يقابله رهن بات ممنوعا بفعل تلك القوانين، لاسيما أن قرض بنك التسليف والادخار لا يكفي، معربا عن أسفه لما جاءت به تلك القوانين من منع للبنوك الاسلامية وللشركات العقارية، التي طالما وفرت آلاف الوحدات السكنية للمواطن، وطرحتها في السوق بتسهيلات مناسبة، وكان لها دور كبير في حل جزء من المشكلة الإسكانية التي تعيشها البلاد، أما الآن فإن تراكم طلبات الرعاية السكنية وارتفاع أعدادها إلى نحو 90 ألف طلب، إنما يؤكد فشل الحكومة في توفير السكن للمواطنين.
من جانبه، أشار المواطن سليمان القضيبي الى محدودية قدرة المواطن حاليا على شراء الأراضي السكنية، خاصة مع منع تمويل السكن الخاص من ناحية، وفرض قرارات البنك المركزي التي تقضي بعدم الاستقطاع من راتب المواطن بما يفوق %40 من راتبه من ناحية أخرى، حيث ساهم كل ذلك في تقليص القدرة على الاقتراض بما يتناسب مع قيم العقار السكني.
وتطرق القضيبي إلى ارتفاع قيم الإيجارات اللائقة في بعض المناطق السكنية المطلوبة، مقارنة مع معدلات رواتب الشباب، حيث بات الشاب في حيرة بين عدم القدرة على شراء بيت العمر، وبين ارتفاع قيم الإيجارات.
الى ذلك، ناشد عدد كبير من المواطنين سمو رئيس الحكومة الشيخ جابر المبارك، مطالبين بالالتفات الرسمي إلى هذه المعضلة المستفحلة.
وقال احد المواطنين الشباب أود أن اعبر عما آلت اليه اوضاعنا بعد تطبيق القانونين المشؤومين 8 و9 لسنة 2008 اللذين أديا الى جمود قطاع السكن الخاص وعدم وجود السيولة المطلوبة في السوق، وغلق آخر أبواب الأمل في وجه الشباب لتوفير التمويل اللازم لشراء أو بناء المسكن من خلال الاقتراض من البنوك، فأنا واحد من المواطنين، وغيري الكثير، لا نستطيع ان ندخر من راتبنا ما يمكننا من شراء أرض أو مسكن، وخصوصا في ظل ارتفاع أعباء المعيشة، والسبب معروف للجميع وهو الارتفاع المجنون والخيالي في أسعار الأراضي والمساكن، وحتى ارتفاع الإيجارات.
وأضاف: أين ما تنادي به الحكومة من دعم للقطاع الخاص حتى يتمكن من ممارسة الدور المنوط به في عملية التنمية؟! أين ما يردده نواب مجلس الأمة من شعارات تنادي بمراعاة مصالح المواطنين وتوفير العيش الكريم لهم؟! لقد ضاعت حقوق المواطنين بين هذا وذاك.
وقال أيضا بلوعة: وللأسف الشديد، لقد اعتدنا في بلدنا الحبيب على صدور القوانين بشكل غير مدروس يؤدي في نهاية سنوات من التطبيق الى تعطيل قطاع من قطاعات النشاط الاقتصادي، غير ان هذه المرة تختلف، فها هي تلك القوانين التعجيزية تمس أبسط حق من حقوق المواطنين، وهو حقهم في توفير المسكن المناسب، فقد تجسدت النتائج في أضرار جسيمة وقعت بشكل مباشر على عاتق الكويتيين أفرادا وشركات، وبكل تأكيد، فان الغاية التي تم سن القانونين من أجلها لم تتحقق، بل والأكثر من ذلك انهما حرما المواطن الكويتي من أدنى فرص الحصول على تمويل مالي من أي جهة تمويلية. إذا كانت أوضاع السكن الخاص في الوقت الراهن بهذا السوء، وقوائم الانتظار لدى مؤسسة الرعاية السكنية تتزايد يوماً بعد يوم، فماذا إذاً الحال بعد دخول شبابنا، الذي يمثل أكثر من %50 من عدد المواطنين، في هذه القوائم واكتظاظها في ظل ما تعانيه من شح في التمويل وقلة المعروض من الأراضي. اننا، بحق، على أعتاب كارثة محققة سيكون لها تأثيراتها السلبية، وخاصة على النواحي الاجتماعية.
مواطن آخر قال: بكل تأكيد، لقد كانت نية نواب مجلس الأمة تخفيف المضاربة في هذا القطاع حتى لا ترتفع أسعاره لمصالحة الشباب المقبل على تملك عقار، ولكن هل يكفي حسن النوايا في إقرار تشريعات بهذه الحساسية وبهذا التأثير على حياة المواطن الكويتي من دون أن يكون هناك إدراك لتأثيراتها؟! في واقع الأمر ما حدث هو العكس تماماً، لسبب بسيط انهم نظروا الى القضية من جانب واحد هو جانب الطلب، من دون ان تلتزم الحكومة بتوفير الأراضي. لقد استهدفوا محاربة الاحتكار، لكنهم في واقع الأمر حاربوا المواطنين، وخصوصا الشباب، حيث اننا لم يعد لدينا القدرة على شراء البيوت من دون وجود دعم أو تمويل.
وأضاف: أعلم تماما ان ما اقوله قد يكون ليس بجديد، لكنني أتقدم بشكواي الى الجهات المسؤولة عن توفير التمويل لأحثهم على التحرك لتغيير القانونين اللذين غلا ايدي البنوك والشركات عن تقديم قروض السكن الخاص، والتي كانت تمثل قناة أساسية من القنوات التمويلية، فقد آن الأوان ان يتحد المقرضون والمقترضون في مواجهة هذه التشريعات غير المدروسة، لأننا بكل بساطة أصحاب المصلحة المباشرة.

الآثار السلبية
قطاع السكن الخاص ملجوم القدرات الآن.
شحت السيولة مقابل عودة الأسعار للارتفاع.
حرمان المواطن من أبسط حقوقه المشروعة.
مشاكل اجتماعية متفاقمة بسبب منع التمويل.
القانونان المشؤومان عالجا مشكلة واحدة وخلقا مشاكل عدة.
تراجعت قدرة الشباب على تحقيق حلم بيت الزوجية.
أسعار السكن الخاص عادت للارتفاع مجدداً.
طلبات الرعاية السكنية 90 ألفاً.. وقنوات التمويل مسدودة

http://www.alqabas.com.kw/Article.aspx?id=763787&date=16012012
 

samak72

عضو نشط
التسجيل
31 مارس 2011
المشاركات
433
مشكور أخي على هذا الموضوع الذي يطرح معانات الشباب بسبب إرتفاع الأسعار وعدم وجود حلول منطقيه تفيد في نزول الأسعار ليستطيع المواطن الاستقرار والشعور بالراحه والطمأنينه في دولته الحبيبه الكويت

ونرجو من الشباب الضغط على أعضاء مجلس الأمه لكي تكون القضيه الاسكانيه هي القضيه الأولى في أولويات الحكومه الجديده
 

samak72

عضو نشط
التسجيل
31 مارس 2011
المشاركات
433
يا شباب إلي يتابع المنتدى ما تلاحظون أن هناك زياده في العروض شنو السالفه في شي صار أو يبي يصير علمونا جزاكم الله خير
 
أعلى