«الوطني»: بين 8.8 و10.7 مليارات دينار فائض ميزانية الكويت هذا العام

الوحيد 1974

عضو مميز
التسجيل
3 مايو 2010
المشاركات
15,240
الإقامة
الكويت الحبيبه
بنسبة نمو تتأرجح بين 3 و6 مليارات دينار بالسنة المالية الحالية


«الوطني»: بين 8.8 و10.7 مليارات دينار فائض ميزانية الكويت هذا العام



2011/12/19 08:33 م


شكرا لتصويت التقيم
التقيم الحالي 5/0










متوسط أسعار النفط بين 106 و108 دولارات للبرميل بالسنة المالية الجارية

قال بنك الكويت الوطني في موجزه الاقتصادي عن اسواق النفط وتطورات الميزانية ان أسعار النفط شهدت بعض التقلبات البسيطة خلال شهر نوفمبر، ولكنها أنهت الشهر عند المستويات التي بدأت بها.وبحلول منتصف الشهر، كان سعر خام التصدير الكويتي قد ارتفع بمقدار 7 دولارات للبرميل منذ بداية شهر نوفمبر ليصل الى 112 دولارا، وبعد ذلك انخفض ليعود الى 107 دولارات للبرميل بحلول مستهل شهر ديسمبر.وقد ظل سعر مزيج برنت الذي يعتبر الخام الأوروبي الأساسي ثابتاً نوعاً ما اذ أقفل الشهر عند 111 دولارا للبرميل.كما ارتفع معادله الأمريكي– خام غرب تكساس الوسيط – بواقع 7 دولارات خلال الشهر متجاوزاً مستوى 100 دولار للبرميل للمرة الأولى منذ شهر يونيو.وقد انحسر الهامش بين هذين المزيجين الى 9 دولارات فقط للبرميل، وهو الأقل منذ شهر مارس.
وظلت أسعار النفط تحظى بدعم جيد على الرغم من التشاؤم المتزايد بشأن مستقبل نمو الاقتصاد العالمي.وقد ركز جزء كبير من هذا التشاؤم على أزمة الدين في منطقة اليورو. لكن على الرغم من ان أوروبا تمثل %16 من الاستهلاك العالمي للنفط، فان التوقعات السابقة كانت بالأصل تشير الى استمرار ضعف الطلب الأوروبي على النفط.وفي الوقت نفسه، فان علامات النمو من أنحاء أخرى من العالم– وخاصة الولايات المتحدة الأمريكية وآسيا المتعطشة الى الموارد- مازالت غير واضحة.وفي النهاية، يمكن القول ان الأسواق ربما كانت تراهن على ان أي انخفاض في الطلب العالمي سوف يقابل بمزيد من السياسات الداعمة، وهو ما سيؤدي على الأرجح الى تعزيز جاذبية السلع.
كما ان الأسواق لم تستجب أيضاً للأخبار الجيدة نوعاً ما بشأن جانب الامدادات، وخاصة الارتفاع السريع في الانتاج الليبي وعودة كميات كبيرة من انتاج بحر الشمال بعد الصيانة الموسمية.ويعتبر استمرار تشدد أساسيات سوق النفط مع انخفاض المخزون وضعف مستويات الطاقة الانتاجية الاحتياطية جزءاً من السبب في عدم مرونة أسعار النفط.بالاضافة الى ذلك، فان الأسواق ربما كانت حريصة على تجنب التحركات الكبيرة قبل انعقاد اجتماع أوبك بتاريخ 14 ديسمبر.

توقعات الطلب

ورجح «الوطني» ان يأتي نمو طلب العالمي على النفط معتدلاً في العام 2011، مع توقع معظم المحللين ارتفاعه بواقع مليون برميل يوميا أو أقل (حتى %1.1) عن العام 2010. وكان نمو الطلب على النفط قد تباطأ خلال العام، ما أدى الى تباين توقعات المحللين بالنسبة للعام 2012.فالوكالة الدولية للطاقة على سبيل المثال التي تأتي تقديراتها الأعلى عادة تتوقع نمو الطلب على النفط بواقع 1.3 مليون برميل يوميا، أو بنسبة %1.5، فيما انها تلقي الضوء على احتمال تباطؤ هذا النمو.وفي المقابل، يستمر مركز دراسات الطاقة الدولي في الاحتفاظ بموقفه الأكثر تشاؤما حيث يتوقع ان يقتصر النمو على 0.8 مليون برميل يوميا (%0.9) فقط في العام المقبل، وذلك بناءً على توقعات بأن المشكلات المالية في أوروبا ومخاوف النمو والبطالة في الولايات المتحدة الأمريكية سوف تستمر في التأثير على الاقتصاد العالمي.

توقعات الأسعار

في ضوء عدم اليقين بشأن الطلب والارتفاع الكبير في الامدادات، يمكن ان تكون أسواق النفط أكثر توازناً في العام القادم مقارنة بعام 2011.ولكن، في ضوء الوضع الحالي للسوق، فان ذلك لن ينعكس بالضرورة انخفاضا أكبر لأسعار النفط بدرجة مؤثرة.وباستخدام التقديرات الأكثر تشاؤماً الصادرة عن مركز دراسات الطاقة الدولية التي تشير الى ارتفاع بواقع 0.8 مليون برميل يوميا في الطلب في عام 2012، وبافتراض عودة امدادات النفط من الدول غير الأعضاء في منظمة أوبك بواقع 1.1 مليون برميل يوميا (بما في ذلك سوائل الغاز الطبيعي التي تنتجها أوبك)، فان العرض قد يتجاوز الطلب، وبالتالي يمكن تجنب تكرار السحب من المخزون الذي شهده هذا العام.واذا ارتفع انتاج أوبك بواقع 0.4 مليون برميل يوميا في المتوسط في العام القادم، فان سعر خام التصدير الكويتي يمكن ان ينخفض دون مستوى 100 دولار للبرميل في الربع الثاني من عام 2012، ثم ينخفض أكثر من ذلك في النصف الثاني من العام.
ومن ناحية أخرى، فاذا ارتفعت امدادات النفط من الدول غير الأعضاء في منظمة أوبك دون المتوقع العام القادم بواقع 0.3 مليون برميل يوميا، فانه من الممكن ان يستمر تجاوز أسعار النفط لحاجز 100 دولار للبرميل في غياب الزيادات الأكبر في عرض النفط من منظمة أوبك.وفي ظل هذا السيناريو، فان سعر خام التصدير الكويتي يحوم حول 108 دولارات للبرميل خلال الثلاثة أرباع الأولى من عام 2012 قبل ان يرتفع في الربع الأخير من العام.
كما يمكن بدلاً من ذلك ان يأتي نمو الطلب على النفط أضعف من المتوقع بكثير، وذلك في حال انزلق الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأمريكية الى حالة الركود الاقتصادي.ومن الممكن ان يشهد الطلب على النفط نمواً طفيفاً بواقع 0.6 مليون برميل يوميا (%0.7)في العام 2012، مما قد يؤدي بدوره الى تحرك منظمة أوبك لتخفيض انتاجها.الا ان ذلك الاجراء قد يحدث في وقت متأخر لمنع انخفاض الأسعار بصورة ملحوظة.وفي هذه الحالة، سوف ينخفض سعر خام التصدير الكويتي الى 92 دولاراً للبرميل في الربع الثاني من عام 2012، والى أقل من 80 دولاراً للبرميل في النصف الثاني من العام.

توقعات الميزانية

مع انقضاء ثلاثة أرباع السنة المالية 2011/2012، فاننا لن نتلمس كامل تأثير السيناريوهات المبينة أعلاه هذا العام.وتشير تلك السيناريوهات الى ان متوسط أسعار النفط في السنة المالية الحالية سيتراوح ما بين 106 و108 دولارات ، أي بارتفاع تبلغ نسبته %28 و%31 مقارنة مع العام الماضي.وفي حال جاءت المصروفات الفعلية دون تلك المعتمدة في الميزانية بما بين 5 الى %10، فان الميزانية يمكن ان تحقق فائضاً يتراوح ما بين 8.8 الى 10.7 مليارات دينار قبل استقطاع مخصصات صندوق احتياطي الأجيال القادمة.وهو ما يعني زيادة الفائض هذا العام بمقدار 3 الى 6 مليارات دينار مقارنة مع العام الماضي، وهو ما يمثل فائضا جديدا في الميزانية للمرة الثالثة عشرة على التوالي.


عمار يالكويت .....
 

kakpal

موقوف
التسجيل
15 يوليو 2007
المشاركات
465
الإقامة
جزيرة بوبيان
منو يقدر يقولي الكويت خلال ١٣ سنه جم مجموع الفوائض المتراكمه ؟
وجم يبلغ رأس مال صندوق الأجيال القادمه ؟
وجم يبلغ رأس مال هيئة الإستثمار الخارجي ؟
وجم يبلغ اخر ميزانيه للتأمينات الإجتماعيه ؟
وجم يبلغ أخر ميزانيه لبنك التسليف والإدخار ؟
وجم يبلغ ميزانية الدولة سنويا ؟ *
 

جراح.

عضو نشط
التسجيل
6 سبتمبر 2009
المشاركات
129
اللهم لك الحمد ولك الشكر كثير بالحمد والشكر تدوم النعم
 

مليون دينار

عضو مميز
التسجيل
18 مايو 2008
المشاركات
11,008
فائض.png
«الوطني»: فائض الميزانية إلى 9 مليارات دينار

توقعات متشائمة بشأن الأسعار نتيجة انخفاض الطلب


ذكر الموجز الاقتصادي للبنك الوطني ان اسعار النفط الخام تعافت بشكل طفيف في اواخر شهر يونيو وبداية شهر يوليو بعدما شهدت انخفاضا حادا خلال معظم شهر يونيو. فقد انخفض سعر خام التصدير الكويتي من 100 دولار للبرميل في نهاية مايو الى 88 دولارا للبرميل بتاريخ 22 يونيو، وهو أدنى سعر يحققه منذ 18 شهراً، لتبلغ نسبة انخفاضه %29 من ذروته قبل ثلاثة اشهر. الا ان خام التصدير الكويتي قد ارتفع في مطلع يوليو بمقدار 10 دولارات ليصل الى 97 دولارا للبرميل. وقد اقترب سعر خام برنت من 100 دولار في مطلع يوليو بعد ان انخفض الى 88 دولارا في يونيو. وانخفض خام غرب تكساس الوسيط وهو المؤشر الرئيسي للنفط الخام الأمريكي الى 78 دولارا للبرميل قبل ان يعاود الارتفاع الى 87 دولارا.

توقعات الطلب

وتشير اغلب التوقعات الى ان الطلب على النفط سوف يشهد نمواً بمعدل متواضع يتراوح ما بين 0.8 الى 0.9 مليون برميل يومياً (%0.9 الى %1) هذا العام. فالانخفاض الكبير المتوقع في طلب مجموعة دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية يرجح أن يعوضه ارتفاع أكبر في طلب الدول من خارج المجموعة. الا ان مركز دراسات الطاقة العالمية يتوقع نموا منخفضا للطلب على النفط يبلغ 0.6 مليون برميل يومياً فقط (%0.7). وعلى الرغم من زيادة التشاؤم بشأن الاقتصاد العالمي، الا ان ذلك التشاؤم قد ظهر في توقعات العام 2013. فمن المتوقع ان يظل نمو الطلب بشكل عام دون مليون برميل يومياً في العام المقبل، مع اسهام الدول غير الأعضاء في منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية مرة أخرى بكامل تلك الزيادة. وسيكون العام 2013 عاما تاريخيا حيث من المتوقع ان يزيد طلب الدول غير الاعضاء في منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، والذي من المرجح ان يزيد عن 45 مليون برميل يومياً، عن طلب مجموعة الدول الاعضاء لأول مرة.
ومن المتوقع ان يتراوح سعر الخام الكويتي بين 80 دولاراً الى اقل من 100 دولار حسب تطورات السوق وما اذا كانت هناك فوائض انتاج ام لا في السوق وحسب تطورات الطلب.

فائض الميزانية

لم يتم الاعلان عن البيانات الرسمية والنهائية لميزانية الدولة للسنة المالية 2012/2011 حتى الآن، الا أن المتوقع ان تكون الايرادات الاجمالية قد بلغت نحو 30 مليار دينار، بزيادة %40 عن مستواها للسنة السابقة، وذلك على خلفية أسعار النفط القياسية التي بلغ متوسطها 110 دولارات للبرميل. واذا ما جاءت المصروفات الفعلية أقل من تلك المعتمدة في الميزانية بواقع %10-5 ويرجح ان تحقق ميزانية 2012/2011 فائضا بين 11.4 و12.5 مليار دينار قبل احتساب مخصصات صندوق احتياطي الأجيال القادمة. وتوضح الأرقام الرسمية للشهور الاحدى عشرة الأولى من السنة تحقيق فائض بقيمة 16.1 مليار دينار، الا ان هذا الفائض عادة ما ينخفض بمجرد اضافة المصروفات المتأخرة.
وبناءً على السيناريوهات المحتملة لأسعار النفط من الممكن ان تتراوح أسعار النفط ما بين 76 و100 دولار للبرميل في السنة المالية 2013/2012، على الرغم من اعتقادنا بأنها ستقترب من الحد الأعلى للتوقعات على الأرجح. ووفقاً للتقارير الصحافية، حدد الانفاق المخطط له في الميزانية لهذه السنة المالية بواقع 22 مليار دينار، الا ان هذا الرقم قد يرتفع بعد ذلك. وبافتراض ان تأتي المصروفات الفعلية أقل من سمتها المعتمد في الميزانية، فإنه من المتوقع تحقيق فائض يتراوح ما بين 6 و9 مليارات دينار قبل احتساب مخصصات صندوق احتياطي الأجيال القادمة، ومن المرجح أيضاً ان يتحقق سيناريو الفائض الأعلى، وذلك على عكس تقديرات الحكومة بتحقيق عجز يبلغ 8 مليارات دينار، على الرغم من ان هذا الفائض قد يأتي أقل من الفائض المسجل في السنة الماضية.


فائض.png
 

مليون دينار

عضو مميز
التسجيل
18 مايو 2008
المشاركات
11,008
الوطني: الفائض المتوقع في ميزانية الكويت 2012 -2013 بين 8 و12 مليار دينار
(WEB-TEAM)



2012/09/15 03:07 م

التقيم
التقيم الحالي 5/0​
229650_e.png





(كونا) -- توقع بنك الكويت الوطني أن يتراوح الفائض في ميزانية الكويت للسنة المالية 2012 - 2013 بين 8 و12 مليار دينار كويتي مضيفا أن أسعار النفط الخام "تواصل ارتفاعها على الرغم من هشاشة الاقتصاد العالمي". وأوضح (الوطني) في موجزه الاقتصادي الصادر اليوم ان أسعار النفط استقرت بعد شهرين من الارتفاع الحاد الذي سببه التشدد في أساسيات سوق النفط ورأى أن احتمال الإفراج عن مخزونات النفط العالمية الاستراتيجية قد يشكل عاملا لانخفاض الأسعار في الربع الأخير من العام 2012. وتوقع أيضا أن يكون نمو الطلب العالمي على النفط دون المليون برميل يوميا في العامين الحالي والمقبل وان يكون نمو الانتاج من خارج (أوبك) "دون التوقعات" أيضا في اشارة الى أن اساسيات السوق تظهر أن السوق سيكون متوازنا "الى حد ما في الربع الأخير". وذكر ان من المتوقع أن يتراوح متوسط سعر النفط بين 101 و 110 دولارات للبرميل في السنة المالية 2012 - 2013 ما سيولد فائضا في الميزانية يتراوح بين 8 و12 مليار دينار للكويت هذه السنة. وبين (الوطني) في موجزه أنه عقب التراجع الذي شهده الربع الثاني من عام 2012 شهدت أساسيات سوق النفط مجددا تشددا على خلفية مخاوف تتعلق بالانتاج وآمال بوضع سياسات تحفيزية لتعزيز الاقتصاد العالمي. وأشار الى انه "باعتماد توقعات مركز دراسات الطاقة الدولي بزيادة تبلغ 7ر0 مليون برميل يوميا في الطلب في العام 2012 وبافتراض أن انتاج (أوبك) سيرتفع بمعدل 4ر1 مليون برميل يوميا في 2012 فإن الانتاج سيتجاوز الطلب هذا العام". وقال ان ذلك سينتج عنه زيادة في المخزون بمقدار 8ر0 مليون برميل يوميا "لكن بما أن معظم هذه الأمور قد حصلت فعلا في وقت سابق خلال العام الحالي فإن سعر خام التصدير الكويتي سيبقى مدعوما فوق 100 دولار للبرميل لبقية العام 2012 وبداية العام 2013". وأوضح (الوطني) في موجزه انه "اذا جاء انتاج (أوبك) أقل من المتوقع وكان نمو الطلب أقوى فإن اجتماع هذين العاملين سيؤدي الى رفع جديد لأسعار النفط وقد يتوفر العامل الأول إذا ما رفضت (أوبك) تعويض خسارة الانتاج الايراني فيما قد يتوفر العامل الثاني نتيجة اجراءات تحفيزية حكومية في الولايات المتحدة وأوروبا والصين". وفي هذه الحالة وفقا لموجز الوطني فان سعر خام التصدير الكويتي سيرتفع تدريجيا ويستقر ما بين 110 الى 115 دولارا للبرميل بداية العام 2013 في حين اذا جاء إنتاج الدول من خارج (أوبك) أعلى من المتوقع بمقدار 5ر0 مليون برميل يوميا نتيجة استعادة جزء من الانتاج الذي انخفض في 2012 فإن الأسعار قد تبدأ بالانخفاض بشدة. وقال انه بحسب هذا السيناريو "سينخفض سعر خام التصدير الكويتي الى ما دون 90 دولارا للبرميل في بداية السنة المقبلة وأكثر من ذلك فيما بعد ومن المؤكد أن يحفز هذا الأمر دول (أوبك) على خفض الانتاج لمنع الأسعار من التدهور أكثر". وعن التوقعات في شأن الميزانية أفاد (الوطني) في موجزه بأن سيناريوهات أسعار النفط تضع متوسط سعر النفط ضمن نطاق 101 و110 دولارات للبرميل في السنة المالية 2012 - 2013 "وهو سعر أعلى بكثير من السعر المتوقع في مسودة ميزانية الحكومة الكويتية والبالغ 65 دولارا للبرميل". وذكر ان اجمالي مصروفات الميزانية لهذه السنة المالية وفقا لتقارير اعلامية يبلغ 22 مليار دينار (رغم ان المصادر الاعلامية الأخيرة تشير الى أن هذا الرقم قد يرتفع ليصل إلى 24 مليار دينار مع الانتهاء من وضع الميزانية). واشار الى ان المصروفات الفعلية اذا ما جاءت أدنى بما نسبته بين 5 الى 10 في المئة من تلك المعتمدة في الميزانية "فإن الميزانية قد تشهد فائضا يتراوح بين 7ر7 و 4ر12 مليار دينار قبل استقطاع مخصصات صندوق احتياطي الاجيال القادمة.
 

faisel 2

عضو نشط
التسجيل
18 أغسطس 2007
المشاركات
2,622
الإقامة
الكويت الغاليه
اعتقد هناك لجنه شكلت ..للاستغلال الامثل للفوائض...بعدها ما سمعنا شئ
 

Trillion

عضو مميز
التسجيل
27 مايو 2009
المشاركات
7,157
الحمدالله على هذه الفوائض ولكن من سنين طويله لم تستغل هذه الفوائض في الاماكن الصحيح ولا في اشياء ملموسه تراها امام عينك او حل مشكله ازليه يمر فيها المواطنين منذ سنوات من حيث مشكله المروريه او المستشفيات او الملاعب او المجمعات او وسائل النقل من طائرات حديثه او مترو او غيرهـــــــــــــــا من المشــــــــــــــــــــــاكل فــ خطه التنميه الملياريه لم نرى منهم سواء تحريك الدماء في جم مشروع قديم
مثل مستشفى جابر ومشروع الدائري الاول وغيرها من المشاريع النائمه وتم احياءها ...فوائض وامكانيات جبره متوافره ولكن هناك امور لم تحل بعد !!!؟
عمار يا كويت
شكرا
 

raay

عضو نشط
التسجيل
11 نوفمبر 2006
المشاركات
1,272
الفائض ... اخو العجز
كلاهما نتيجه عدم وعي بالتخطيط او عدم جديه بالتطبيق
 
أعلى