مليون دينار
عضو مميز
- التسجيل
- 18 مايو 2008
- المشاركات
- 11,008
باق أسبوعان تتخللهما عطلة العيد ونسبة الإفصاح %20 فقط
«بيان»: مخاوف في البورصة من إيقاف أسهم الشركات المتأخرة عن إعلان بياناتها
قال التقرير الشهري لشركة بيان للاستثمار عن اداء سوق الكويت للاوراق المالية ان السوق قدم أداءً مستقراً نسبياً خلال شهر أكتوبر، وذلك على اثر تحقيق مؤشريه لمكاسب بسيطة للشهر الثاني على التوالي، وذلك في ظل استمرار حضور العديد من العوامل السلبية على الصعيدين المحلي والعالمي، وعلى رأسها الحراك السياسي الداخلي الذي تشهده الكويت حالياً، والذي يدور حول مسألة الايداعات المليونية النيابية والنقاشات حولها، بالاضافة الى الاضرابات والاعتصامات التي تشهدها بعض الجهات الحكومية للمطالبة بالزيادات والكوادر.وقد أنهى مؤشر السوق السعري تداولات الشهر مسجلاً ارتفاعاً بلغت نسبته %1.48. في حين وصلت نسبة مكاسب المؤشر الوزني الى %1.67.
وعلى صعيد حركة التداول خلال شهر اكتوبر، فقد تمكن السوق من تحقيق مكاسبه المحدودة في ظل أداء مضاربي، والذي تميزت به معظم التداولات خلال الشهر، حيث تركزت المضاربات على الأسهم الصغيرة في السوق، ولاسيما في قطاعي الاستثمار والعقار، وسط هدوء نسبي لبعض الأسهم القيادية التي شهدت عمليات شراء انتقائية في بعض الفترات خلال الشهر.هذا ويتخوف المتداولون في السوق من احتمال ايقاف عدد كبير من الشركات المدرجة عن التداول، وذلك اذا لم تتمكن من الاعلان عن نتائجها المالية لفترة تسعة الأشهر المنقضية من العام الجاري قبل انتهاء المهلة القانونية الممنوحة للشركات، والتي لم يتبق منها سوى أسبوعين فقط، تتخللهما عطلة العيد، ومع نهاية الشهر الماضي بلغت نسبة الشركات المعلنة %20 فقط من اجمالي عدد الشركات المدرجة في السوق الرسمي.
ابتعدو عن الشركات المريضة
«بيان»: مخاوف في البورصة من إيقاف أسهم الشركات المتأخرة عن إعلان بياناتها
قال التقرير الشهري لشركة بيان للاستثمار عن اداء سوق الكويت للاوراق المالية ان السوق قدم أداءً مستقراً نسبياً خلال شهر أكتوبر، وذلك على اثر تحقيق مؤشريه لمكاسب بسيطة للشهر الثاني على التوالي، وذلك في ظل استمرار حضور العديد من العوامل السلبية على الصعيدين المحلي والعالمي، وعلى رأسها الحراك السياسي الداخلي الذي تشهده الكويت حالياً، والذي يدور حول مسألة الايداعات المليونية النيابية والنقاشات حولها، بالاضافة الى الاضرابات والاعتصامات التي تشهدها بعض الجهات الحكومية للمطالبة بالزيادات والكوادر.وقد أنهى مؤشر السوق السعري تداولات الشهر مسجلاً ارتفاعاً بلغت نسبته %1.48. في حين وصلت نسبة مكاسب المؤشر الوزني الى %1.67.
وعلى صعيد حركة التداول خلال شهر اكتوبر، فقد تمكن السوق من تحقيق مكاسبه المحدودة في ظل أداء مضاربي، والذي تميزت به معظم التداولات خلال الشهر، حيث تركزت المضاربات على الأسهم الصغيرة في السوق، ولاسيما في قطاعي الاستثمار والعقار، وسط هدوء نسبي لبعض الأسهم القيادية التي شهدت عمليات شراء انتقائية في بعض الفترات خلال الشهر.هذا ويتخوف المتداولون في السوق من احتمال ايقاف عدد كبير من الشركات المدرجة عن التداول، وذلك اذا لم تتمكن من الاعلان عن نتائجها المالية لفترة تسعة الأشهر المنقضية من العام الجاري قبل انتهاء المهلة القانونية الممنوحة للشركات، والتي لم يتبق منها سوى أسبوعين فقط، تتخللهما عطلة العيد، ومع نهاية الشهر الماضي بلغت نسبة الشركات المعلنة %20 فقط من اجمالي عدد الشركات المدرجة في السوق الرسمي.
ابتعدو عن الشركات المريضة