جواهر
عضو مميز
- التسجيل
- 27 نوفمبر 2010
- المشاركات
- 12,899
أحيـــوا سنـة التلبيــة .. أحيــوا الله أكبــر
بالتكبير وتعليمها لأبنائنا وخدمنا
والتذكير بها عن طريق رسائل الجوال
والايميل نحييها بإذن الله
سنة التكبير في العشر من ذي الحجة وأيام التشريق الثلاثة
من خصائِص هذه العشر فضيلةُ الإكثار من التهليل والتكبيرِ والتحميد، أخرجَ الطبرانيّ في الكبير بإسنادٍ جيّد من حديث ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله: «ما مِن أيّام أعظمُ عند الله ولا أحبّ إلى الله العملُ فيهنّ من أيّام العشر، فأكثِروا فيهنّ من التسبيح والتحميد والتهليل والتكبير»،
قال البخاريّ في صحيحه: "كان ابن عمر وأبو هريرة رضي الله عنهما يخرجان إلى السّوق في أيّام العشر يكبِّران، ويكبِّر الناس بتكبيرهما" انتهى.
التكبير ينقسم إلى قسمين :
1- مطلق : وهو الذي لا يتقيد بشيء ، فيُسن دائماً ، في الصباح والمساء ، قبل الصلاة وبعد الصلاة ، وفي كل وقت .
يُسن التكبير المطلق في عشر ذي الحجة وسائر أيام التشريق ، وتبتدئ من دخول شهر ذي الحجة( أي من غروب شمس آخر يوم من شهر ذي القعدة ) إلى آخر يوم من أيام التشريق ( وذلك بغروب شمس اليوم الثالث عشر من شهر ذي الحجة ).
2- مقيد : وهو الذي يتقيد بأدبار الصلوات .
ويبدأ المقيد من فجر يوم عرفة إلى غروب شمس آخر أيام التشريق - بالإضافة إلى التكبير المطلق –
فإذا سَلَّم من الفريضة واستغفر ثلاثاً وقال : " اللهم أنت السلام ومنك السلام تباركت يا ذا الجلال والإكرام" بدأ بالتكبير . هذا لغير الحاج ، أما الحاج فيبدأ التكبير المقيد في حقه من ظهر يوم النحر . والله أعلم .
اختلف العلماء في صفته على أقوال:
الأول: ((الله أكبر.. الله أكبر.. لا إله إلاّ الله، الله أكبر.. الله أكبر.. ولله الحمد)).
الثاني: ((الله أكبر.. الله أكبر.. الله أكبر.. لا إله إلاّ الله، الله أكبر.. الله أكبر.. الله أكبر.. ولله الحمد)).
الثالث: ((الله أكبر.. الله أكبر.. الله أكبر.. لا إله إلاّ الله، الله أكبر.. الله أكبر.. ولله الحمد)).
والأمر واسع في هذا لعدم وجود نص عن النبي صلى الله عليه وسلم يحدد صيغة معينة.
كذا هذه الصيغ تقال في التكبير المطلق أيام العشر والعيد والتكبير المقيد بعقب الصلوات.
.
الله أكبر.. الله أكبر.. الله أكبر.. لا إله إلاّ الله، الله أكبر.. الله أكبر.. ولله الحمد
بالتكبير وتعليمها لأبنائنا وخدمنا
والتذكير بها عن طريق رسائل الجوال
والايميل نحييها بإذن الله
سنة التكبير في العشر من ذي الحجة وأيام التشريق الثلاثة
من خصائِص هذه العشر فضيلةُ الإكثار من التهليل والتكبيرِ والتحميد، أخرجَ الطبرانيّ في الكبير بإسنادٍ جيّد من حديث ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله: «ما مِن أيّام أعظمُ عند الله ولا أحبّ إلى الله العملُ فيهنّ من أيّام العشر، فأكثِروا فيهنّ من التسبيح والتحميد والتهليل والتكبير»،
قال البخاريّ في صحيحه: "كان ابن عمر وأبو هريرة رضي الله عنهما يخرجان إلى السّوق في أيّام العشر يكبِّران، ويكبِّر الناس بتكبيرهما" انتهى.
التكبير ينقسم إلى قسمين :
1- مطلق : وهو الذي لا يتقيد بشيء ، فيُسن دائماً ، في الصباح والمساء ، قبل الصلاة وبعد الصلاة ، وفي كل وقت .
يُسن التكبير المطلق في عشر ذي الحجة وسائر أيام التشريق ، وتبتدئ من دخول شهر ذي الحجة( أي من غروب شمس آخر يوم من شهر ذي القعدة ) إلى آخر يوم من أيام التشريق ( وذلك بغروب شمس اليوم الثالث عشر من شهر ذي الحجة ).
2- مقيد : وهو الذي يتقيد بأدبار الصلوات .
ويبدأ المقيد من فجر يوم عرفة إلى غروب شمس آخر أيام التشريق - بالإضافة إلى التكبير المطلق –
فإذا سَلَّم من الفريضة واستغفر ثلاثاً وقال : " اللهم أنت السلام ومنك السلام تباركت يا ذا الجلال والإكرام" بدأ بالتكبير . هذا لغير الحاج ، أما الحاج فيبدأ التكبير المقيد في حقه من ظهر يوم النحر . والله أعلم .
اختلف العلماء في صفته على أقوال:
الأول: ((الله أكبر.. الله أكبر.. لا إله إلاّ الله، الله أكبر.. الله أكبر.. ولله الحمد)).
الثاني: ((الله أكبر.. الله أكبر.. الله أكبر.. لا إله إلاّ الله، الله أكبر.. الله أكبر.. الله أكبر.. ولله الحمد)).
الثالث: ((الله أكبر.. الله أكبر.. الله أكبر.. لا إله إلاّ الله، الله أكبر.. الله أكبر.. ولله الحمد)).
والأمر واسع في هذا لعدم وجود نص عن النبي صلى الله عليه وسلم يحدد صيغة معينة.
كذا هذه الصيغ تقال في التكبير المطلق أيام العشر والعيد والتكبير المقيد بعقب الصلوات.
.
الله أكبر.. الله أكبر.. الله أكبر.. لا إله إلاّ الله، الله أكبر.. الله أكبر.. ولله الحمد