خبره
عضو نشط
- التسجيل
- 7 يناير 2007
- المشاركات
- 1,322
» ان مشروع مدينة الحرير الذي يعتبر اضخم المشروعات الكويتية وبكلفة تقدر بنحو 77 مليار دولار، قد خرج من قائمتها لأكبر 100 مشروع خليجي لعام 2011 شأنه في شأن 8 مشروعات خليجية اخرى بعد ان وضعت هذه المشروعات على الرف، وكان تصنيفه الثاني على القائمة، كما خرج من القائمة مشروع الكويت لبناء جزيرة بوبيان بكلفة تصل الى 6 مليارات دولار.
واشارت المجلة الى ان بلدية الكويت كانت قد اختارت في شهر يناير الماضي شركة مالوني غيفن بارسونز لإعداد خطة رئيسية لتحل محل مشروعي مدينة الحرير وجزيرة بوبيان المقترحين.
واضافت المجلة ان مشروع مدينة الملك عبدالله الاقتصادية السعودي بتكلفته البالغة 93 مليار دولار يبقى أضخم المشروعات الخليجية في عام 2011 حتى في ظل تراجع المشاريع في المنطقة بنسبة 15 % وفقا للمجلة، مشيرة الى ان مشروعين اثنين فقط هما مشروع جامعة الاميرة نورة للسيدات في السعودية بكلفة 11.5 مليار دولار وتوسعة مجمع صروح للبتروكيماويات في ابو ظبي بكلفة 4.9 مليارات دولار، تم استكمال بنائهما في العام الجاري فيما تم تأجيل باقي المشاريع.
ونوهت ميد الى ان تسعة من المشروعات العقارية في الأسواق الخليجية باستثناء عمان قد خرجت هذا العام من القائمة، منها مشروع تطوير ميناء زايد في ابو ظبي بمبلغ 15 مليار دولار، وبناء الارخبيل العالمي في دبي بكلفة 13.5 مليار دولار، و3 مشروعات سعودية اولها المشروع المسمى قصر خزام بكلفة 13.3 مليار دولار، والثاني مشروع تطوير الشامية مكة بكلفة 9.3 مليارات دولار، والمشروع الثالث فهو مدينة الامير عبدالعزيز بن مساعد الاقتصادي بكلفة 8 مليارات دولار.
ومن قطر سقط مشروع تطوير الارجان للاستخدامات المتعددة بكلفة 10 مليارات دولار من قائمة ميد لاكبر 100 مشروع، وكذلك مشروع البحرين المسمى مدينة حديقة الماء بكلفة 6.6 مليارات دولار.
وقالت المجلة انه مع تقلص الانفاق على المشروعات العقارية في اعقاب الازمة المالية، بدأت شركات المقاولات تتجه بأنظارها للتنويع في مشروعات اخرى حيث انه منذ عام 2008 اصبحت مشروعات البنية التحتية التي تتولاها الحكومات صاحبة الحظ الأوفر في دول الخليج، حيث دخلت هذا العام 9 مشروعات جديدة في مضمار البنية التحتية على القائمة بالاضافة الى 4 مشروعات في مجال الطاقة والبتروكيماويات، ومن بينها مشروع الكويت لإنتاج الوقود النظيف بكلفة 18.5 مليار دولار، بينما يأتي على رأس القائمة مشروع مصفاة النفط والبتروكيماويات السعودي في ميناء ينبع بكلفة 20 مليار دولار.
واشارت المجلة الى ان بلدية الكويت كانت قد اختارت في شهر يناير الماضي شركة مالوني غيفن بارسونز لإعداد خطة رئيسية لتحل محل مشروعي مدينة الحرير وجزيرة بوبيان المقترحين.
واضافت المجلة ان مشروع مدينة الملك عبدالله الاقتصادية السعودي بتكلفته البالغة 93 مليار دولار يبقى أضخم المشروعات الخليجية في عام 2011 حتى في ظل تراجع المشاريع في المنطقة بنسبة 15 % وفقا للمجلة، مشيرة الى ان مشروعين اثنين فقط هما مشروع جامعة الاميرة نورة للسيدات في السعودية بكلفة 11.5 مليار دولار وتوسعة مجمع صروح للبتروكيماويات في ابو ظبي بكلفة 4.9 مليارات دولار، تم استكمال بنائهما في العام الجاري فيما تم تأجيل باقي المشاريع.
ونوهت ميد الى ان تسعة من المشروعات العقارية في الأسواق الخليجية باستثناء عمان قد خرجت هذا العام من القائمة، منها مشروع تطوير ميناء زايد في ابو ظبي بمبلغ 15 مليار دولار، وبناء الارخبيل العالمي في دبي بكلفة 13.5 مليار دولار، و3 مشروعات سعودية اولها المشروع المسمى قصر خزام بكلفة 13.3 مليار دولار، والثاني مشروع تطوير الشامية مكة بكلفة 9.3 مليارات دولار، والمشروع الثالث فهو مدينة الامير عبدالعزيز بن مساعد الاقتصادي بكلفة 8 مليارات دولار.
ومن قطر سقط مشروع تطوير الارجان للاستخدامات المتعددة بكلفة 10 مليارات دولار من قائمة ميد لاكبر 100 مشروع، وكذلك مشروع البحرين المسمى مدينة حديقة الماء بكلفة 6.6 مليارات دولار.
وقالت المجلة انه مع تقلص الانفاق على المشروعات العقارية في اعقاب الازمة المالية، بدأت شركات المقاولات تتجه بأنظارها للتنويع في مشروعات اخرى حيث انه منذ عام 2008 اصبحت مشروعات البنية التحتية التي تتولاها الحكومات صاحبة الحظ الأوفر في دول الخليج، حيث دخلت هذا العام 9 مشروعات جديدة في مضمار البنية التحتية على القائمة بالاضافة الى 4 مشروعات في مجال الطاقة والبتروكيماويات، ومن بينها مشروع الكويت لإنتاج الوقود النظيف بكلفة 18.5 مليار دولار، بينما يأتي على رأس القائمة مشروع مصفاة النفط والبتروكيماويات السعودي في ميناء ينبع بكلفة 20 مليار دولار.