البنفسجية
عضو جديد
- التسجيل
- 2 نوفمبر 2010
- المشاركات
- 7
زراعة الاسنان ام الجسور الثابتة ايهما افضل طريقة للعلاج ...
ان زراعة الأسنان في زمننا الحاضر تعتبر أفضل طريقة لتعويض الأسنان وذلك نظرا لما وصلت اليه تقنيتها من نجاح باهر قد يصل الى أكثر من 90%. أضف الى ذلك ان زراعة الأسنان أفضل من الناحية العضوية لأنه يتم تعويض الأسنان المفقودة بأخرى من غير التأثير على الأسنان المجاورة كما في حالة التعويض بالجسور ( بريدج ) حيث يتم نحت الأسنان المجاورة لسن أو الضرس المقلوع ويتم تغطيتها بعد ذلك بالتركيبة أي يتم استخدامها كدعامة لتعويض السن المفقودة وخلال عملية نحت السن أو تصغيره قد تنفتح الأعصاب ( العروق ) أو تصبح الأسنان حساسة جداً على الهواء أو الماء البارد أو الساخن مما يستدعي سحب الأعصاب وما يلحق ذلك من تقصير العمر الأفتراضي للأسنان جراء سحب الأعصاب.
- ولكن في بعض الأحيان يفضل الأطباء والمرضى تقنية الجسور وذلك في حالات معينة يحبذ فيها تعويض السن المفقودة بجسر أو في حالات لا تنفع فيها زراعة الأسنان. فلضمان نجاح زراعة الأسنان يجب توافر شروط معينة وهي:
ـ ان يكون المريض صحيحا معافى من بعض الأمراض التي قد تؤثر في العظم مثل الحالات المتقدمة من مرض السكري وهشاشة العظام مع أنه في حالة مرض السكري تجرى زراعة الأسنان ولكن مع المحافظة على مستوى السكر حوالي 150 إلى 170 ( صباحاً قبل الأكل )على الأكثر خلال مدة الأربع أشهر اللاذمة للتحام الزرعات .
ـ وجود عظم كافٍ في عظم الفكين المراد الزرع فيهما حيث ان العظم مع العمر يتأكل ويمتص بعد قلع الأسنان ( لذلك لا تتأخر في زراعة الأسنان أبدأً ). وفي حالة الأمتصاص الشديد للعظم ولضمان نجاح الزراعة يجب أولا استعاضة العظم المفقود ومن ثم اتمام الزراعة وهذا الأمر أصبح اليوم روتيني. في البداية يجب فحص حالة الأسنان فحصا دقيقا والأهم معرفة حالة صحة المريض قبل الشروع في أي علاج.
ـ بُعد العظم المراد الزرع فيه عن التجاويف الأنفية وأعصاب الفك.
والحالات التي يفضل فيها استخدام الجسور على الزرعات:
ـ عندما يرفض المريض فكرة الزراعة أصلا والتي تخيف البعض مع العلم ان هذا خطأ فادح من قبل المريض كون زراعة الأسنان أسهل بكثير مما نتصور وأفضل بكثير من الجسور وهنا يتطلب من الطبيب المعالج أن يبذل جهده في اقناع المريض بأهمية الرجوع عن هذا الخطأ.
ـ عندما تكون الأسنان المجاورة للسن المراد تعويضها متهالكة وتحتاج في المقام الأول الى تغطيتها بتيجان لضمان بقائها وفي هذه الحالة يمكن أن تعوض لوحدها .
- لقد أصبحت تكاليف زراعة الأسنان في متناول اليد وخاصة في الدول العربية الغير نفطية مثل سورية على سبيل المثال وهنا نورد هذه الحالة التي أخذتها من موقع طبي مشهور لطبيب عربي مشهور جداً في زراعة الأسنان .
صورة شعاعية تظهر نجاح الزرعات
هنا تم زراعة زرعات في الفكين السفلي والعلوي للمريض وهذه الزرعات مميزة كونها تمنع التهابات اللثة لإحتواء الزرعة على عنق زيركوني ( أبحث في الغوغل عن زرعات الأسنان ذات العنق الزيركوني )
صورة تظهر كيف التحم عنق الزيركون في الزرعة مع اللثة في الفم ، وهذا ما يميز الزرعات الفرنسية ذات العنق الزيركوني عن بقية زرعات العالم
الأباتمنت وقد ركب فوق الزرعات
تلبيس الأسنان المزروعة بتلبيسات الزيركوني الممتازة والتي تماثل الأسنان الطبيعية في اللون وفي الشكل
ان زراعة الأسنان في زمننا الحاضر تعتبر أفضل طريقة لتعويض الأسنان وذلك نظرا لما وصلت اليه تقنيتها من نجاح باهر قد يصل الى أكثر من 90%. أضف الى ذلك ان زراعة الأسنان أفضل من الناحية العضوية لأنه يتم تعويض الأسنان المفقودة بأخرى من غير التأثير على الأسنان المجاورة كما في حالة التعويض بالجسور ( بريدج ) حيث يتم نحت الأسنان المجاورة لسن أو الضرس المقلوع ويتم تغطيتها بعد ذلك بالتركيبة أي يتم استخدامها كدعامة لتعويض السن المفقودة وخلال عملية نحت السن أو تصغيره قد تنفتح الأعصاب ( العروق ) أو تصبح الأسنان حساسة جداً على الهواء أو الماء البارد أو الساخن مما يستدعي سحب الأعصاب وما يلحق ذلك من تقصير العمر الأفتراضي للأسنان جراء سحب الأعصاب.
- ولكن في بعض الأحيان يفضل الأطباء والمرضى تقنية الجسور وذلك في حالات معينة يحبذ فيها تعويض السن المفقودة بجسر أو في حالات لا تنفع فيها زراعة الأسنان. فلضمان نجاح زراعة الأسنان يجب توافر شروط معينة وهي:
ـ ان يكون المريض صحيحا معافى من بعض الأمراض التي قد تؤثر في العظم مثل الحالات المتقدمة من مرض السكري وهشاشة العظام مع أنه في حالة مرض السكري تجرى زراعة الأسنان ولكن مع المحافظة على مستوى السكر حوالي 150 إلى 170 ( صباحاً قبل الأكل )على الأكثر خلال مدة الأربع أشهر اللاذمة للتحام الزرعات .
ـ وجود عظم كافٍ في عظم الفكين المراد الزرع فيهما حيث ان العظم مع العمر يتأكل ويمتص بعد قلع الأسنان ( لذلك لا تتأخر في زراعة الأسنان أبدأً ). وفي حالة الأمتصاص الشديد للعظم ولضمان نجاح الزراعة يجب أولا استعاضة العظم المفقود ومن ثم اتمام الزراعة وهذا الأمر أصبح اليوم روتيني. في البداية يجب فحص حالة الأسنان فحصا دقيقا والأهم معرفة حالة صحة المريض قبل الشروع في أي علاج.
ـ بُعد العظم المراد الزرع فيه عن التجاويف الأنفية وأعصاب الفك.
والحالات التي يفضل فيها استخدام الجسور على الزرعات:
ـ عندما يرفض المريض فكرة الزراعة أصلا والتي تخيف البعض مع العلم ان هذا خطأ فادح من قبل المريض كون زراعة الأسنان أسهل بكثير مما نتصور وأفضل بكثير من الجسور وهنا يتطلب من الطبيب المعالج أن يبذل جهده في اقناع المريض بأهمية الرجوع عن هذا الخطأ.
ـ عندما تكون الأسنان المجاورة للسن المراد تعويضها متهالكة وتحتاج في المقام الأول الى تغطيتها بتيجان لضمان بقائها وفي هذه الحالة يمكن أن تعوض لوحدها .
- لقد أصبحت تكاليف زراعة الأسنان في متناول اليد وخاصة في الدول العربية الغير نفطية مثل سورية على سبيل المثال وهنا نورد هذه الحالة التي أخذتها من موقع طبي مشهور لطبيب عربي مشهور جداً في زراعة الأسنان .
صورة شعاعية تظهر نجاح الزرعات
هنا تم زراعة زرعات في الفكين السفلي والعلوي للمريض وهذه الزرعات مميزة كونها تمنع التهابات اللثة لإحتواء الزرعة على عنق زيركوني ( أبحث في الغوغل عن زرعات الأسنان ذات العنق الزيركوني )
صورة تظهر كيف التحم عنق الزيركون في الزرعة مع اللثة في الفم ، وهذا ما يميز الزرعات الفرنسية ذات العنق الزيركوني عن بقية زرعات العالم
الأباتمنت وقد ركب فوق الزرعات
تلبيس الأسنان المزروعة بتلبيسات الزيركوني الممتازة والتي تماثل الأسنان الطبيعية في اللون وفي الشكل