شلحها ملابسها امام اصدقائه في الدوانيه

[إبن الوليد]

منقوله


هذه القصة .. حدثت في الكويت بعد الاحتلال مباشرة .. صاحبنا مضيف طيران .. وهو وحيد أهله .. أثناء الغزو .. سافر مع اهله الي السعودية ومن ثم الي الامارات وبعدها .. بقوا هناك حتي رجعت وتحررت الكويت .. وبعدها .. التحق بالوظيفة .. وبعد ان اطمأن علي الوضع في الكويت اتصل بأهله وابلغهم انهم يمكنهم المجيء الان ..
فرد الشايب : ياولدي .. حنا خلاص شرينا ارض .. وراح نبقي هنيه في الامارات .. ولهذا يجب ان تاتي هنا اريدك ..فذهب صاحبنا الي الامارات وهناك قابله الوالد وقال له يجب ان تتزوج حيث ان بنات اعمامك هنا .. أختر ما تشاء منهن .. فخطبوا له واحده من القرابه .. وذهب بها الي الكويت .. وسكن معها في المنزل .. ويذهب بعض الاحيان ويغيب عن البيت يوم ويومين بطبيعة عمله كمضيف ... وكان مقابل منزله .. اقاربه وبعض الاصدقاء الطفولة .. في هذا الحي .. الذي ولد به وترعرع ... وكان امم منزله مباشرة .. ديوانية يلتقي بها الشباب .. ويسهرون الي غاية الفجر .. وكانوا يجلسون في حديقة المنزل الذي امام منزل صاحبنا هذا ... وذات يوم .. وهو غائب عن البيت .. وذا عند الساعة الواحده منتصف الليل .. بفتاة تخرج .. لابسة .. الطرحة .. ومتغطية .. بكامل زينتها .. والعطر الفوائح يمليء الشارع .. فدهش الشباب .. من طريقة مشيتها .. وخروجها من المنزل .. وذهب الي آخر الشارع واذا بسيارة تضيء مصباحيها وتركب معه ويذهب مسرعا ... واستغربوا هذا العمل .. من زوجة فلان ..وقال كبيرهم .. لاتظنوا يا شباب ترا بعض ظن سؤ يمكن يكون اخوها او قريب لها .. وانحرج من الوقوف امام المنزل ..!!! وبعد يومين .. رجع صاحبنا .. وناداه صاحب الديوانية .. وساله : هل زوجتك لها اخوان هنا ؟ او اقارب ؟ فرد صاحبنا : لا ليس لها احد جميع اهلها في الامارات !! لماذا السؤال ؟ فرد : لا لا شيء فقط سؤال .. وبعد اسبوع سافر صاحبنا .. واذا كل يوم وزوجته تخرج .. ومع سيارة غير الثانية .. وكل يوم بسيارة !!!! فغضب صاحب الديوانية .. لان الشباب انغلثوا .. وما قاموا يلعبون ورقة بس همهم متي تطلع هالبنت .. فطرد الشباب ... وانتظر علي اعصابه حتي يرجع صاحبنا المضيف .. المسكين .. فرجع .. اليوم التالي .. فناداه .. وقال له : يا أخي انت مضيف .. والله يعينك علي وظيفتك .. لكن عندي نصيحة .. وهي انك مادام الله ما كتب خلفه ولا انجبت اولاد من زوجتك يا أخي طلقها .. وارتاح وريحنا ..!!! فقال صاحبنا : أفا .. عسي ما شر ؟ فقال له القصة كلها . وقال له ايضا : يا اخي طلقها واستر عليها .. وخاصتا اهلها بالامارات يعني ماراح يدري احد وترا الحارة بناتها تحت امرك .. وانت اخ وعزيز .. فرد صاحبنا وهو .. غاضب : .. الله يكتب اللي فيه الخير . فذهب الي بيته .. وفي اليوم الثاني .. نادي زوجته وقال لها : اليوم عندي رحلة جهزي حقيبتي ..!! فحملها .. وركب سيارته .. وذهب الي آخر الشارع منتظرا خروج زوجته !!! واهل الديوانية ينظرون ... اليه وفي تمام الساعة الواحد منتصف الليل .. وإذا بسيارة تقترب من سيارة صاحبنا .. فينزل عليه ويضربه .. ويطرده بعيدا عن الشارع . وياخذ رقم لوحته .. وينتظر . خروج الزوجه .. وها هيا تخرج بكامل زينتها ... وآخر الشارع .. مكان مظلم قليلا .. حيث الانارة قديمه .. وبعضها تالف .. واذا بالزوجة تقترب منه سيارته .. وما ان اقتربت كثيرا حتي عرفته .. وادارة ظهرها اليه تريد العودة .. فينزل .. ويحملها بالسيارة .. ويقترب من مجلس الشباب .. ويرميها بينهم .. ويقول : راح اعريها من ثيابها مثل ما فضحتني .. وعرتني .. ومنهم من فر هاربا .. ومنهم من .. قام يسب .. ويشتم .. وبدأ بنزع ثيابها قطعه قطعه ... وهنا الطامه... . نعم .. كانت الخادمة الاندونيسية هي التي تخرج .. ودهش الجميع .. وقال له صاحب الديوانية : لماذا نزعت ثيابها هنا ؟ فقال : لانني لو ذهب الي البيت لقلتم .. انني سوف اغطي علي زوجتي ولن افضحها وقد بينت لكم الحقيقة .. لانني اثق بزوجتي ثقة عمياء .. وكانت الزوجة المسكينه تنام بعد صلاة العشاء وتبدا الخادمة بالاتصالات .. والمواعيد .
يدل على ماذا: على أنه ليس كل ما يقال يسمع أو يصدق الأهم التأكد و عدم التسرع​

 

[sawa7]

شكرا لك على الموضوع

 

[إبن الوليد]

شكرا لك على الموضوع

اشكرك ، سواا

عندي قصه حلوه موطبيعيه ، الحين اكتبها ، قالها لي شايب عراقي

عايش طول عمره بالكويت​

 

[بو شيشه]

مشكور حشر على هالقصة
ذكرتني بسالفة شبيهه لها بس كانت العكس...الشباب هم اللي يدشون البيت للخدم بحزة الفجر والمشكله بهالبيت بنات بعمر الزهور
الله يستر عالجميع و يبعدنا عن هالمصايب

 

[إبن الوليد]

هو يقول لي

الشايب العراقي

شباب عراقي بالعراق من قبل اكثر من 40 سنه هذه القصه

اراد ان يقطع الطريق ، ( او يسمونه حنشل ) يعني يغزي على الناس ويسرق بالقوه

هذا الشاب العراقي لايريد ان يغزي الناس القريبه منه اهله

فذهب الى صوب الشمال في اقصى العراق

عند الاكراد والموصل تقريباً

وكان الشاب العراقي ضعيف البنيه ومتشلهب من الفقر والحر

وعند وصوله لصحراء الكراد شاف شوفه

بيت شعر بروحه

ذهب له ليسرقه ، وعند وصوله لبيت الشعر

شاف ذيك الكرديه الحمراء اللي تشلع القلب داخل بيت الشعر بروحها

وهذاك الطول الفارع والجسم الممتلئ وبيضاء كانها قشطه كي دي دي

طمع العراقي الشاب بالمراه والسرقه في آن واحد

فهجم على الكرديه ليغتصبها

وامسكت الكرديه بالعراقي الصغير وسدحته ارضاً وداست ببطنه

وحطته بين فخذيها الكبيرين وضغطته لما اغمى عليه

ومن ثم سحبته وربطته في عمود البيت

ولما جاء زوجها الضخم مفتول الشوارب الكردي الكبير

قال ماهذا

قالت اسأله

وعرف كل الحكايه

وفك رباطه وقال له

تعال تغدا معي لاتخاف

اكل العراقي الضعيف المعصقل وهو يرجف

قال له الكردي ابوشوارب

شوف انت حنشل وانا حنشل

انا سوف اسامحك بشرط تغزي لي مكان في كنز وذهب

ولانك ضعيف وخفيف تستطيع سرقت الكنز من غير لايشعر احد بك

وذهب به بعيداً الى مكان الكنز وعند القبيله التي يتواجد به المال والذهب

وقال الكردي الكبير ابوشوارب

شوف سوف تجد مكان الكنز اي مثل التجوري في ايامنا هذه

في المكان الفلاني وبيت الشعر الذي كذا وكذا

وانا انتظرك هنا واراك من بعيد ، واذا حاولت الهرب سوف اهجم عليك وافضحك

لاتغدر بي ثم اقتلك

اتفقا الكردي والعراقي

المهم الشاب العراقي ذهب واخذ صندوق الذهب والمال من غير لايحس به احد

وجاء للكردي وهربا سوياً

وعند وصولهم لبيت الكردي

اعطا الكردي نصيب الشاب العراقي

ثم قال لاتسوي فعلتك الشينه ثاني مره

واحمد ربك عطيك نصيبك

ثم سحب اذن العراقي الشاب وقطعها من عرجها

اهب لكردي سواله عاهه واستفاد منه

ورجع العراقي مقطوع الاذن الي ديارهم​

 

[إبن الوليد]

مشكور حشر على هالقصة
ذكرتني بسالفة شبيهه لها بس كانت العكس...الشباب هم اللي يدشون البيت للخدم بحزة الفجر والمشكله بهالبيت بنات بعمر الزهور
الله يستر عالجميع و يبعدنا عن هالمصايب

هلا والله بشارع الخليج

يامرحبا بالجراك والمعسل التفاح بوشيشه

اشكر مرورك الكريم ، حبيب الكل​