دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
تداول الأحد7 / 8 / 2011 برعاية أعضاء المنتدى الكرام
- بادئ الموضوع مجد 91
- تاريخ البدء
Q8-Fund.Manager
عضو نشط
صباح الخير على الجميع
مليون دينار
عضو مميز
- التسجيل
- 18 مايو 2008
- المشاركات
- 11,008
مع نزول السوق هو يوم المضاربين للربح بنفس اليوم
مليونير بعد سنه
عضو نشط
من 60 الي 90 فقط لاغير
مليونير بعد سنه
عضو نشط
لاتخاف راح ادعم لك ثلاث شركات بقطاع الاستثمار
ولاتشيل هم والباقي عليكم انتو والمحفظه الوطنيه
Trillion
عضو مميز
- التسجيل
- 27 مايو 2009
- المشاركات
- 7,157
07/08/2011 القبس
الشال
فقد من قيمته السوقية 17.7%
السوق الكويتي بين الأكثر خسارة عالمياً منذ بداية العام
تناول تقرير «الشال» الأسبوعي الأداء المقارن لأسواق مالية منتقاة. وقال في هذا الإطار: مع نهاية شهر يوليو، اجتاز العالم، مؤقتاً، أزمة احتمال توقف الحكومة الأميركية عن سداد التزاماتها المالية، ولكن بعد أن دفعت أسواق العالم المالية ثمناً مرتفعاً بهبوط كبير عن مستويات نهاية شهر أبريل الفائت. فحتى نهاية شهر يوليو 2011، بات 12 سوقاً من أصل 14 سوقاً منتقاة، في المنطقة السالبة، وفقد السوقان في المنطقة الموجبة أكثر من نصف مكاسبهما للسوق الأميركي، ونحو %60 من مكاسب السوق الألماني، مقارنة بمستويات نهاية أبريل الفائت.
وكانت بداية العام الحالي أفضل، واستمر تعافي الأسواق المالية، امتداداً لأداء عام 2010، ومدعوماً بتوقعات تعافي الاقتصاد العالمي، ولكن مع بداية الربع الفائت، أصابت العالم ثلاث أزمات، الأولى في اليابان، وتبعها تفاقم أزمة ديون أوروبا السيادية، ثم في يونيو ويوليو تأزم العلاقة ما بين الحزبين اللذين يتقاسمان السلطة، في الولايات المتحدة الأميركية، حول حلول تحرير سقف الدين العام. وكانت أسواق الإقليم التي طالها الهبوط بسبب أحداث الربيع العربي، منذ بداية العام الجاري، تأثرت بأحداث العالم السلبية التي زادت معاناتها لتدفعها، جميعاً، إلى المنطقة السالبة.
انحسار المخاطر
وأفضل الأسواق أداء، ضمن العينة، كان «داو جونز» بلد الأزمة، ولكن مكاسبه مع نهاية شهر يوليو انخفضت إلى نحو %4.9 مقارنة بنهاية عام 2010، بينما كانت هذه المكاسب مع نهاية شهر إبريل قد بلغت %10.7، بينما هبطت مكاسب «داكس»، ثاني الأسواق، وآخرها، في المنطقة الموجبة، من %8.7 مع نهاية إبريل إلى %3.5 في نهاية يوليو. بينما راوحت خسائر الأسواق في المنطقة السالبة، بين أدناها بـ - %1.4 للسوق البريطاني، وأعلاها بـ - %14.2 لمؤشر سوق الكويت الوزني، كما في الجدول المرافق. وانقسمت أسواق الإقليم، في المنطقة السالبة، إلى فئتين، ثلاثة خسائرها قليلة، وهي أسواق قطر والسعودية وأبوظبي، وثلاثة خسائرها عالية، وهي الكويت ومسقط والبحرين، بينما جاءت خسائر سوق دبي وسطاً بين الفئتين.
ومن المتوقع أن تنحسر حدة المخاطر الأميركية والأوروبية، مؤقتاً، إذ لا ضمانة لعدم تجدد أزمة ديون اليونان أو غيرها في أوروبا، ولا ضمانة لعدم حدوث خلاف بين الحزبين الأميركيين، حول تفاصيل تخفيضات الإنفاق، مع حلول شهر نوفمبر المقبل، ولكن، ما يحتاجه العالم هو فترة لالتقاط الأنفاس، وذلك ما سوف يتحقق. لذلك، من المتوقع، مع الانحسار المؤقت لتلك المخاطر، أن تبدأ أسواق المال، الرئيسية والناشئة، مرحلة تعافٍ في أغسطس، بما يزيد عدد الأسواق في المنطقة الموجبة، وقد تتبعها ثلاثة من أسواق الإقليم، بينما تبقى الأسواق الأربعة الأخرى في المنطقة السالبة، ولكن مع تقليص لخسائرها.
أداء السوق المحلي
وحول أداء سوق الكويت للأوراق المالية في يوليو الماضي، يقول «الشال»: كان أداء شهر يوليو 2011 هابطاً بشكل كبير، مقارنة بأداء الشهر الذي سبقه، وانعكس ذلك في تراجع مؤشراته، كلها، أو قيمة التداول، وكميته، ومؤشر «الشال» الذي بلغ في نهاية تداول يوم الأحد 31 يوليو 2011، نحو 458.4 نقطة، متراجعاً 27.8 نقطة، أي ما نسبته %5.7، عما كان عليه نهاية شهر يونيو الفائت، إذ كان عند 486.2 نقطة، وتراجع نحو 119.4 نقطة عن مستوى نهاية عام 2010، أي بنسبة تراجع بلغت %20.7.
وبلغت قيمة الأسهم المتداولة، خلال شهر يوليو 2011 (21 يوم عمل)، نحو 316.1 مليون دينار كويتي (1.2 مليار دولار أميركي)، وتعتبر أدنى قيمة للتداول الشهري في عام 2011، علماً بأن أعلى قيمة تداول، هذا العام كانت في شهر يناير، إذ بلغت نحو 844.8 مليون دينار كويتي. وبلغت أعلى قيمة للتداول اليومي، خلال شهر يوليو، نحو 31.6 مليون دينار كويتي، بتاريخ 18 يوليو 2011، في حين بلغت أدناها عند 7.2 ملايين دينار كويتي، بتاريخ 11 يوليو 2011. وبلغ معدل قيمة التداول اليومي، خلال الشهر، نحو 15.1 مليون دينار كويتي، وهو معدل أدنى بما نسبته %12.1، عن مثيله لشهر يونيو من العام الحالي.
وبلغ إجمالي عدد الأسهم المتداولة، خلال الشهر الفائت، نحو 1.8 مليار سهم، وبمعدل يومي بلغ نحو 85.1 مليون سهم، وهو أدنى بما نسبته %17، عن معدل شهر يونيو، البالغ نحو 102.5 مليون سهم، وبلغ عدد الصفقات المبرمة 34.9 ألف صفقة، بمعدل يومي بلغ نحو 1.7 ألف صفقة، وبتراجع بلغت نسبته %12.9، مقارنة بمعدل شهر يونيو.
وبلغ إجمالي القيمة السوقية للشركات المسجلة في سوق الكويت للأوراق المالية كلها، والبالغ عددها 215 شركة، ما قيمته 30.038 مليار دينار كويتي، أو ما يعادل 109.23 مليارات دولار أميركي، وعند مقارنتها بالقيمة السوقية لنهاية شهر يونيو 2011 (لعدد 215 شركة مشتركة)، والتي بلغت ما يقارب 31.456 مليار دينار كويتي، نجد أنها انخفضت بما قيمته 1.417 مليار دينار كويتي، أي ما نسبته %4.5.
وعند مقارنتها بالقيمة السوقية في نهاية عام 2010 (لعدد 212 شركة مشتركة بين الفترتين)، نجدها قد بلغت ما قيمته 29.763 مليار دينار كويتي، بانخفاض بلغ نحو %17.7 مقارنة بما قيمته 36.169 مليار دينار كويتي في نهاية عام 2010، وقد بلغ عدد الشركات، التي ارتفعت قيمتها السوقية، مقارنة بنهاية عام 2010، نحو 31 شركة من أصل 212 شركة، في حين انخفضت قيمة 161 شركة، ولم تتغير قيمة 20 شركة. وقد سجلت شركة صفوان للتجارة العامة والمقاولات أكبر ارتفاع في قائمة الأسهم المرتفعة (وذلك من دون أخذ الشركات التي قامت بزيادة رؤوس أموالها في الاعتبار)، بزيادة قاربت نسبتها %160، بينما سجلت شركة مراكز التجارة العقارية أكبر خسارة، في قيمتها، ضمن قائمة الأسهم المنخفضة، وبهبوط بلغت نسبته %80.7.
تعليق: كفو والله فعلاً مركز مالي وخطه تنميه ::verymad::
الشال
فقد من قيمته السوقية 17.7%
السوق الكويتي بين الأكثر خسارة عالمياً منذ بداية العام
تناول تقرير «الشال» الأسبوعي الأداء المقارن لأسواق مالية منتقاة. وقال في هذا الإطار: مع نهاية شهر يوليو، اجتاز العالم، مؤقتاً، أزمة احتمال توقف الحكومة الأميركية عن سداد التزاماتها المالية، ولكن بعد أن دفعت أسواق العالم المالية ثمناً مرتفعاً بهبوط كبير عن مستويات نهاية شهر أبريل الفائت. فحتى نهاية شهر يوليو 2011، بات 12 سوقاً من أصل 14 سوقاً منتقاة، في المنطقة السالبة، وفقد السوقان في المنطقة الموجبة أكثر من نصف مكاسبهما للسوق الأميركي، ونحو %60 من مكاسب السوق الألماني، مقارنة بمستويات نهاية أبريل الفائت.
وكانت بداية العام الحالي أفضل، واستمر تعافي الأسواق المالية، امتداداً لأداء عام 2010، ومدعوماً بتوقعات تعافي الاقتصاد العالمي، ولكن مع بداية الربع الفائت، أصابت العالم ثلاث أزمات، الأولى في اليابان، وتبعها تفاقم أزمة ديون أوروبا السيادية، ثم في يونيو ويوليو تأزم العلاقة ما بين الحزبين اللذين يتقاسمان السلطة، في الولايات المتحدة الأميركية، حول حلول تحرير سقف الدين العام. وكانت أسواق الإقليم التي طالها الهبوط بسبب أحداث الربيع العربي، منذ بداية العام الجاري، تأثرت بأحداث العالم السلبية التي زادت معاناتها لتدفعها، جميعاً، إلى المنطقة السالبة.
انحسار المخاطر
وأفضل الأسواق أداء، ضمن العينة، كان «داو جونز» بلد الأزمة، ولكن مكاسبه مع نهاية شهر يوليو انخفضت إلى نحو %4.9 مقارنة بنهاية عام 2010، بينما كانت هذه المكاسب مع نهاية شهر إبريل قد بلغت %10.7، بينما هبطت مكاسب «داكس»، ثاني الأسواق، وآخرها، في المنطقة الموجبة، من %8.7 مع نهاية إبريل إلى %3.5 في نهاية يوليو. بينما راوحت خسائر الأسواق في المنطقة السالبة، بين أدناها بـ - %1.4 للسوق البريطاني، وأعلاها بـ - %14.2 لمؤشر سوق الكويت الوزني، كما في الجدول المرافق. وانقسمت أسواق الإقليم، في المنطقة السالبة، إلى فئتين، ثلاثة خسائرها قليلة، وهي أسواق قطر والسعودية وأبوظبي، وثلاثة خسائرها عالية، وهي الكويت ومسقط والبحرين، بينما جاءت خسائر سوق دبي وسطاً بين الفئتين.
ومن المتوقع أن تنحسر حدة المخاطر الأميركية والأوروبية، مؤقتاً، إذ لا ضمانة لعدم تجدد أزمة ديون اليونان أو غيرها في أوروبا، ولا ضمانة لعدم حدوث خلاف بين الحزبين الأميركيين، حول تفاصيل تخفيضات الإنفاق، مع حلول شهر نوفمبر المقبل، ولكن، ما يحتاجه العالم هو فترة لالتقاط الأنفاس، وذلك ما سوف يتحقق. لذلك، من المتوقع، مع الانحسار المؤقت لتلك المخاطر، أن تبدأ أسواق المال، الرئيسية والناشئة، مرحلة تعافٍ في أغسطس، بما يزيد عدد الأسواق في المنطقة الموجبة، وقد تتبعها ثلاثة من أسواق الإقليم، بينما تبقى الأسواق الأربعة الأخرى في المنطقة السالبة، ولكن مع تقليص لخسائرها.
أداء السوق المحلي
وحول أداء سوق الكويت للأوراق المالية في يوليو الماضي، يقول «الشال»: كان أداء شهر يوليو 2011 هابطاً بشكل كبير، مقارنة بأداء الشهر الذي سبقه، وانعكس ذلك في تراجع مؤشراته، كلها، أو قيمة التداول، وكميته، ومؤشر «الشال» الذي بلغ في نهاية تداول يوم الأحد 31 يوليو 2011، نحو 458.4 نقطة، متراجعاً 27.8 نقطة، أي ما نسبته %5.7، عما كان عليه نهاية شهر يونيو الفائت، إذ كان عند 486.2 نقطة، وتراجع نحو 119.4 نقطة عن مستوى نهاية عام 2010، أي بنسبة تراجع بلغت %20.7.
وبلغت قيمة الأسهم المتداولة، خلال شهر يوليو 2011 (21 يوم عمل)، نحو 316.1 مليون دينار كويتي (1.2 مليار دولار أميركي)، وتعتبر أدنى قيمة للتداول الشهري في عام 2011، علماً بأن أعلى قيمة تداول، هذا العام كانت في شهر يناير، إذ بلغت نحو 844.8 مليون دينار كويتي. وبلغت أعلى قيمة للتداول اليومي، خلال شهر يوليو، نحو 31.6 مليون دينار كويتي، بتاريخ 18 يوليو 2011، في حين بلغت أدناها عند 7.2 ملايين دينار كويتي، بتاريخ 11 يوليو 2011. وبلغ معدل قيمة التداول اليومي، خلال الشهر، نحو 15.1 مليون دينار كويتي، وهو معدل أدنى بما نسبته %12.1، عن مثيله لشهر يونيو من العام الحالي.
وبلغ إجمالي عدد الأسهم المتداولة، خلال الشهر الفائت، نحو 1.8 مليار سهم، وبمعدل يومي بلغ نحو 85.1 مليون سهم، وهو أدنى بما نسبته %17، عن معدل شهر يونيو، البالغ نحو 102.5 مليون سهم، وبلغ عدد الصفقات المبرمة 34.9 ألف صفقة، بمعدل يومي بلغ نحو 1.7 ألف صفقة، وبتراجع بلغت نسبته %12.9، مقارنة بمعدل شهر يونيو.
وبلغ إجمالي القيمة السوقية للشركات المسجلة في سوق الكويت للأوراق المالية كلها، والبالغ عددها 215 شركة، ما قيمته 30.038 مليار دينار كويتي، أو ما يعادل 109.23 مليارات دولار أميركي، وعند مقارنتها بالقيمة السوقية لنهاية شهر يونيو 2011 (لعدد 215 شركة مشتركة)، والتي بلغت ما يقارب 31.456 مليار دينار كويتي، نجد أنها انخفضت بما قيمته 1.417 مليار دينار كويتي، أي ما نسبته %4.5.
وعند مقارنتها بالقيمة السوقية في نهاية عام 2010 (لعدد 212 شركة مشتركة بين الفترتين)، نجدها قد بلغت ما قيمته 29.763 مليار دينار كويتي، بانخفاض بلغ نحو %17.7 مقارنة بما قيمته 36.169 مليار دينار كويتي في نهاية عام 2010، وقد بلغ عدد الشركات، التي ارتفعت قيمتها السوقية، مقارنة بنهاية عام 2010، نحو 31 شركة من أصل 212 شركة، في حين انخفضت قيمة 161 شركة، ولم تتغير قيمة 20 شركة. وقد سجلت شركة صفوان للتجارة العامة والمقاولات أكبر ارتفاع في قائمة الأسهم المرتفعة (وذلك من دون أخذ الشركات التي قامت بزيادة رؤوس أموالها في الاعتبار)، بزيادة قاربت نسبتها %160، بينما سجلت شركة مراكز التجارة العقارية أكبر خسارة، في قيمتها، ضمن قائمة الأسهم المنخفضة، وبهبوط بلغت نسبته %80.7.
تعليق: كفو والله فعلاً مركز مالي وخطه تنميه ::verymad::
شمس العصر
موقوف
اجيليتى نازل 440 فلس لين 290 فلس وين رايح السهم
النقيب1
عضو نشط
- التسجيل
- 2 أغسطس 2011
- المشاركات
- 80
صارله فترة من 280 الى 290 ومو سعرها للاسف مو سعرها
أبو عمر
عضو مميز
- التسجيل
- 2 يوليو 2007
- المشاركات
- 6,711
شمس العصر
السوق أحمر قاني وأجيليتي ما راح يصمد والله اعلم !
آخر شارت فى صفحه أجيليتي
الله يعين الجميع على باجر
S.S LAZIO
عضو نشط
والله يا أخوان أشم رائحة مؤامرة بالموضوع
لان مو معقول المشاكل المالية العالمية متتابعة وحدة ورا الثانية
ما يمدينا نتنفس الصعداء من مشكلة تطلع وحدة غيرها كأن بالامر مخطط مسبق
وسوقنا ما عاد يتحمل صدمات أكثر وصل حدة اللي فيه كافيه
لذلك أطالب بأيقاف السوق لحين زوال الغمة على خير
على أعتبار أن نص شركات السوق موقوفة كملوها بالنص الاخر ويكون الخبر التالي يتصدر شاشة البورصة
سوق الكويت للاوراق المالية : موقــــــــــــوف !!!
والله يجيب العواقب سليمة
لان مو معقول المشاكل المالية العالمية متتابعة وحدة ورا الثانية
ما يمدينا نتنفس الصعداء من مشكلة تطلع وحدة غيرها كأن بالامر مخطط مسبق
وسوقنا ما عاد يتحمل صدمات أكثر وصل حدة اللي فيه كافيه
لذلك أطالب بأيقاف السوق لحين زوال الغمة على خير
على أعتبار أن نص شركات السوق موقوفة كملوها بالنص الاخر ويكون الخبر التالي يتصدر شاشة البورصة
سوق الكويت للاوراق المالية : موقــــــــــــوف !!!
والله يجيب العواقب سليمة
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي