القصة كاملة : صناعة حرب العملات والدين الأمريكي وطباعة الدولار الأمريكية المجانيه

VipqiV

عضو نشط
التسجيل
28 أبريل 2009
المشاركات
146
الكتاب من أجزاء كاملا وهو لتدمير اي اقتصاد عالمي غير أمريكا

وهي حرب شرسه ضروس تحرق الأخضر واليابس ومخططوها لديهم أدوات

كثيره والأهواء عندهم تغلب الأسواق ونموها وسرعة تفوقها وقوة شركاتها

والتاريخ يسجل ذلك واقعا والناس والمتعاملون والدول لا يتعلمون من هذا سواء بداخل

أمريكا حتى تمشي على حسب سياسة لأهوائهم او خارجها للدول

ليسيروا على حسب نظرياتهم وخزعبلاتها التي بالنهاية نهب لأموال العامه

والدول بشكل رسمي وقانوني : يسمى الاقتصاد العالمي الحر

إليكم الكتاب :

تحميل الملف _العملات_لتدمير_الصين.pdf من هنا



http://www.m5zn.com/download-071811060732xoycz5wtmk-071811060732xoycz5wtmk.pdf
 

الفهلوي

عضو مميز
التسجيل
22 سبتمبر 2003
المشاركات
4,254
الإقامة
في قلب أمي
واشنطن - محمد سعيد -

يعزز ارتفاع أسعار النفط والذهب في الوقت الذي تنخفض فيه قيمة الدولار الأمريكي مقارنة بالعملة الأوروبية اليورو الشكوك التي كان كتاب
"حرب العملات" (The currency war)
الذي صدر في ايلول (سبتمبر) الماضي قد أثارها بالحديث عن مؤامرة تعد لتقويض ما يسميه "المعجزة الصينية" الاقتصادية.

ويتعرض الكتاب الذي ألفه الباحث الأمريكي من أصل صيني سنوغ هونغبينغ حاليا إلى هجوم من منظمات يهودية أمريكية وأوروبية تتهم مؤلفه بمعادة السامية بسبب تحذيره من تزايد احتمال تعرض ما يسميه “المعجزة الصينية” الاقتصادية للانهيار والتدمير بمؤامرة تدبرها البنوك الكبرى والتي يمتلك بعضها عائلات يهودية من اشهرها عائلة روتشيلد.
ويرى هونغبينغ ان تراجع سعر الدولار و ارتفاع اسعار البترول و الذهب ستكون من العوامل التى ستستخدمهما عائلة روتشيلد لتوجيه الضربة المنتظرة للاقتصاد الصينى.
وقد حقق الكتاب مبيعات قياسية منذ صدوره بلغت نحو 1.25 مليون نسخة إضافة إلى أن عرضه على شبكة الانترنيت قد وفر الفرصة لملايين الصينيين لقراءته ومن بينهم كبار رجال الدولة الصينية ورجال المال والاعمال والبنوك والصناعة .
وتعزو تقارير صحفية اهتمام الصينيين بهذا الكتاب الى مخاوفهم من ان يتعرض اقتصادهم الذي ينمو بشكل حاد لخطر الانهيار فى اى لحظة او على الاقل ان يتعرض لضربة شديدة مشابهة لما تعرضت له اقتصاديات دول جنوب شرق اسيا المعروفة باسم النمور الثمانية في التسعينيات و من قبلها اليابان التي تخطت خسائرها من جراء هذه الضربة ما لحق بها من خسائر مادية بعد أن قصفتها الولايات المتحدة بالقنابل الذرية فى أواخر الحرب العالمية الثانية.
واتهم هونغبينغ في كتابه عائلة روتشيلد وحلفاءها من العائلات الكبرى بأنها تتحين الفرصة للنزول بسعر الدولار الامريكي الى ادنى مستوى له (وهو ما يحدث حاليا) حتى تفقد الصين في ثوان معدودة كل ما تملكه من احتياطي من الدولار ( الف مليار دولار ) محذرا من ان الازمة التي يتم التخطيط لها لضرب الاقتصاد الصيني ستكون اشد قسوة من الضربة التي تعرض لها الاقتصاد الاسيوي في التسعينيات .
خطة المؤامرة اكتملت
ويتهم المنتقدون هونغبينغ بأنه يميل في كتابه إلى نظرية المؤامرة فيما يتعلق بالسيطرة اليهودية على النظام المالي العالمي، فهو يعتقد أنه لم يعد هناك شك في أن عائلة روتشيلد انتهت بالفعل من وضع خطة لضرب الاقتصاد الصيني مشيرا الى ان الشيء الذي لم يعرف بعد هو متى سيتم توجيه هذه الضربة، وحجم الخسائر المتوقعة جراء هذه الضربة التي يحذر الكتاب من أن كل الظروف اصبحت مهيأة لتنفيذها ضد الاقتصاد الصيني الذي يهدد امبراطورية عائلة روتشيلد بعد ان ارتفعت اسعار الاسهم و البورصة وارتفعت اسعار العقارات فى الصين الى مستويات غير مسبوقة مشيرا الى انه لم يبق سوى اختيار الوقت المناسب لتنفيذ الضربة .
ويعتبر هونغبينغ انسحاب عائلة روتشيلد منذ العام 2004 من نظام تثبيت سعر الذهب الذي يتخذ من العاصمة البريطانية لندن مقرا مؤشرا على قرب تنفيذ عملية تستهدف توجيه ضربة قوية للاقتصاد الصيني.
لذلك دعا هونغبينغ الصين باتخاذ اجراءات وقائية بشراء الذهب بكميات كبيرة من احتياطيها من الدولار مشيرا الى ان الذهب هو العامل الوحيد القادر على مواجهة اي انهيار في اسعار العملات .
ويكشف كتاب “حرب العملات” ان قوة عائلة روتشيلد المتحالفة مع عائلات اخرى مثل عائلة روكفلر و عائلة مورغان أطاحت بستة رؤساء امريكيين لا لشيء الا لأنهم تجاسروا على الوقوف فى وجه هذه القوة الجبارة لمنعها من الهيمنة على الاقتصاد الامريكي من خلال السيطرة على الجانب الاكبر من اسهم اهم مصرف امريكى وهو البنك المركزي الامريكي المعروف باسم “الاحتياط الفدرالي”.
ويوضح الكتاب أن ما يقصده بالظروف المهيئة هو وصول الاحتياطى الصيني من العملات الاجنبية الى ارقام قياسية، تزيد عن الف مليار دولار وهو اكبر احتياطي من العملات الاجنبية تمتلكه دولة في العالم. فيما الاستثمارات و الاموال السائلة تواصل تدفقها من جميع انحاء العالم على الاسواق الصينية و تشهد التعاملات في البورصة الصينية قفزات كبيرة فيما تسجل اسعار العقارات ارتفاعات قياسية .
ويقول هونغبينغ في معرض تحذيره للصينيين، انه عندما تصل اسعار الاسهم والعقارات الى ارتفاعات مفرطة بمعدلات تتخطى السقف المعقول بسبب توافر السيولة المالية بكميات هائلة فانه يكفي للمتآمرين الاجانب ليلة واحدة فقط لتدمير اقتصاد البلاد بسحب استثماراتهم من البورصة و سوق العقارات ليحققوا ارباحا طائلة بعد أن يكونوا قد تسببوا في خسائر فادحة للاقتصاد الصيني .
النفط والذهب والدولار أدوات السيطرة
ورغم أن الصين تحاول الحد من تدفق رؤوس الاموال الاجنبية عليها بمعدلات تفوق المعقول، فإن المسؤولين الصينيين ينظرون بشك عميق تجاه النصائح الغربية بفتح نظامهم المالي وتعويم عملتهم اعتقادا منهم “أنها وسيلة جديدة لنهب الدول النامية.” الا ان الكتاب يكشف عن ان حكومة بكين لم تستطع على عكس ما تتخيل السيطرة بشكل كامل على دخول المليارات الى السوق الصيني بسبب تسلل هذه المليارات من بوابة هونغ كونغ وشينزين المتاخمة.
ويرى الكتاب أن وضع الصين الاقتصادي يقترب الى حد كبير من الوضع الاقتصادي لدول جنوب شرق اسيا و هونغ كونغ عشية الازمة الاقتصادية الكبرى للعام 1997، مشيرا إلى بوادر إشارات تلوح في الافق تؤكد أن الصين بدأت تتعرض بالفعل لبشائر ضربة مدمرة لاقتصادها الصاعد أهمها التراجع المتواصل لسعر الدولار والارتفاع الجنونى لاسعار النفط الذي تتزايد حاجة الصين له.
ويستعرض الكتاب بعد ذلك بقدر من التفصيل المؤامرة التي ادت الى انهيار الاتحاد السوفيتى السابق، مشيرا الى ان تفتت هذه القوة العظمى الى جانب الانهيارات التي تعرضت لها دول جنوب شرق اسيا و اليابان لم تكن على الاطلاق وليدة الصدفة بل هي انهيارات خطط لها بعناية من قبل عائلة روتشيلد و المتحالفين معها.
انهيار بورصة لندن بداية سيطرة “روتشيلد”
ويعتبر هونغبينغ ان حرب العملات الحقيقية بدأت في واقع الامر على يد عائلة روتشيلد و بالتحديد في 18 حزيران 1815 قبل ساعات قليلة من انتصار القوات البريطانية في معركة” ووترلو “ الشهيرة على قوات امبراطور فرنسا نابليون بونابارت . و يوضح الكتاب ان “ ناتان “ الابن الثالث لروتشيلد استطاع بعد ان علم بأقتراب القوات البريطانية من تحقيق فوز حاسم على نابليون استغل هذه المعلومة العظيمة للترويج لشائعات كاذبة تفيد بأنتصار قوات نابليون بونابارت على القوات البريطانية حتى قبل ان تعلم الحكومة البريطانية نفسها بهذا الانتصار بـ 24 ساعة لتنهار بورصة لندن في ثوان معدودة لتبادر عائلة روتشيلد بشراء جميع الاسهم المتداولة في البورصة البريطانية بأسعار متدنية للغاية لتحقق في ساعات قليلة مكاسب طائلة، بعد أن إرتفعت بعد ذلك الاسهم فى البورصة الى ارقام قياسية عقب الاعلان عن هزيمة نابليون بونابارت على يد القوات البريطانية.
وقد حولت هذه المكاسب عائلة روتشيلد من عائلة تمتلك بنكا مزدهرا في لندن الى امبراطورية تمتلك شبكة من المصارف و المعاملات المالية تمتد من لندن الى باريس مرورا بفيينا و نابولي و انتهاء ببرلين و بروكسل. وبعد أن تمكنت عائلة روتشيلد من تحقيق ثروة هائلة من جراء انهيار بورصة لندن التي تسببت فيها، ارتدت نحو فرنسا لتحقيق مكاسب طائلة من الحكومة الفرنسية، حيث يكشف الكتاب كيفية نجاح الابن الاكبر جيمس روتشيلد فى العام 1818 في تنمية ثروة عائلة روتشيلد من اموال الخزانة العامة الفرنسية، إذ أنه بعد هزيمة نابليون بونابارت امام البريطانيين حاول ملك فرنسا الجديد لويس الثامن عشر الوقوف في وجه تصاعد نفوذ عائلة روتشيلد في فرنسا فما كان من جميس روتشيلد الا ان قام بالمضاربة على الخزانة الفرنسية حتى اوشك الاقتصاد الفرنسى على الانهيار.... وهنا لم يجد ملك فرنسا امامه من سبيل اخر لانقاذ الاقتصاد الفرنسي سوى اللجوء الى جيمس روتشيلد الذي لم يتأخر عن تقديم يد العون للملك لويس الثامن عشر لكن نظير ثمن باهظ و هو الاستيلاء على جانب كبير من سندات البنك المركزي الفرنسي و احتياطيه من العملات المحلية و الاجنبية .
وبذلك تمكنت عائلة روتشيلد خلال السنوات الثلاث بين 1815 الى 1818 من جمع ثروة تزيد عن 6 مليارات دولار من بريطانيا وفرنسا ، وهي ثروة جعلت العائلة تجلس اليوم وفقا للكتاب على تلال من المليارات من مختلف العملات العالمية حتى لو لم يؤخذ في الاعتبار ان هذه الثروة كانت تزيد بمعدل 6 بالمئة مع مطلع كل عام.
ويشير الكتاب الى ان عائلة روتشيلد اعتبرت نفسها بأنها نجحت في انجاز مهمتها على الوجه الاكمل في منتصف القرن التاسع عشر بعد ان سيطرت على الجانب الاكبر من ثروات القوتين العظميين حينذاك وهما بريطانيا وفرنسا وانه لم يعد امام افراد العائلة للسيطرة على الاقتصاد العالمي سوى عبور المحيط الاطلسي حيث الولايات المتحدة التي تمتلك كل المقومات لتكون القوة العظمى الكبرى في العالم في القرن العشرين .
ويستشهد هونغبينغ فى كتابه بمقولة مشهورة لناتان روتشيلد بعد أن احكمت العائلة قبضتها على ثروات بريطانيا “ لم يعد يعنيني من قريب او بعيد من يجلس على عرش بريطانيا لاننا منذ ان نجحنا في السيطرة على مصادر المال و الثروة في الامبراطورية البريطانية فاننا نكون قد نجحنا بالفعل في اخضاع السلطة الملكية البريطانية لسلطة المال التي نمتلكها “.
الانتقال إلى أمريكا
وقد إعتبرت عائلة روتشيلد بعد ذلك ومعها عدد من العائلات اليهودية الاخرى بالغة الثراء أن المعركة الحقيقية في السيطرة على العالم تكمن في واقع الامر في السيطرة على الولايات المتحدة فبدأ مخطط اخر اكثر صعوبة لكنه حقق مآربه في النهاية.
فقد شهد يوم 23 كانون الاول عام 1913 منعطفا مهما في تاريخ الولايات المتحدة عندما اصدر الرئيس الامريكي ويدرو ويلسون قانونا بانشاء البنك المركزي الامريكي (الاحتياطي الفدرالي) لتكون الشرارة الاولى في إخضاع السلطة المنتخبة ديمقراطيا في امريكا المتمثلة فى الرؤساء الامريكيين لسلطة المال المتمثلة في الاوساط المالية ، وكبار رجال البنوك الخاضعة لليهود بعد حرب شرسة بين الجانبين استمرت مائة عام.
ولم تكن عائلة روتشيلد هي العائلة اليهودية الوحيدة التي شاركت في تحقيق الانتصار على رؤساء امريكا المنتخبين ديمقراطيا فى حرب المائة عام بل ساعدتها فى ذلك خمس او ست عائلات يهودية كبرى بالغة الثراء اشهرها بالقطع عائلتا روكفيلر ومورغان. وقد تمثلت هذه الهيمنة على البنك المركزي الامريكى في نجاحهم في امتلاك اكبر نسبة في رأس ماله.
ويتناول “حرب العملات” بالتفصيل ظروف الحرب الشرسة التي دامت مئة عام بين رؤساء امريكا والاوساط المالية و المصرفية التي يسيطر عليهما اليهود و التي انتهت بسقوط البنك المركزي الامريكي في براثن امبراطورية روتشيلد و اخوانها.
ويقول هونغبينغ ان رؤساء امريكا كانوا على قناعة تامة طوال حرب المئة عام بأن الخطر الحقيقى الذى يتهدد امريكا يكمن في خضوع امريكا لرجال المصارف اليهود على اساس أنهم لا ينظرون إلا لتحقيق الثروات دون النظر الى اي اعتبارات اخرى .
ويستشهد الكتاب في ذلك بالرئيس أبراهام لينكولن الذي حكم امريكا خلال الحرب الاهلية الامريكية. فقد اعلن لينكولن اكثر من مرة انه يواجه عدوين و ليس عدوا واحدا .. العدو الاول الذي وصفه لينكولن بأنه الاقل خطورة يكمن في قوات الجنوب التي تقف في وجهه اما العدو الثانى الاشد خطورة فهو اصحاب البنوك الذين يقفون خلف ظهره على اهبة الاستعداد لطعنه في مقتل في اي وقت يشاء . اما الرئيس توماس جيفيرسون صاحب اعلان استقلال امريكا في العام 1776 فقد اكد انه مقتنع تمام الاقتناع بان التهديد الذي يمثله النظام المصرفى يعد اشد خطورة بكثير على حرية الشعب الامريكي من خطورة جيوش الاعداء .
ويكشف هونغبينغ في كتابه عن ان حرب المائة عام بين رؤساء امريكا واوساط المال والبنوك تسببت في مقتل ستة رؤساء امريكيين اضافة الى عدد اخر من أعضاء الكونغرس.
فقد كان الرئيس وليام هنري هيريسون الذى انتخب في العام 1841 أول ضحايا حرب المائة عام عندما عثر عليه مقتولا بعد مرور شهر واحد فقط على توليه مهام منصبه انتقاما من مواقفه المناهضة لتغلغل اوساط المال والبنوك فى الاقتصاد الامريكى ، اما الرئيس زيتشاري تايلور الذى مات فى ظروف غامضة بعد خضوعه للعلاج من آلام في المعدة اثر وجبه عشاء فقد اثبت التحليلات التي جرت على عينة من شعره بعد استخراجها من قبره بعد مرور 150 عاما على وفاته (اي في العام 1991) انها تحتوي على قدر من سم الزرنيخ .
وقد تسببت ايضا حرب المائة عام بين رؤساء امريكا وأوساط المال والبنوك بقيادة عائلة روتشيلد في مقتل الرئيس ابراهام لينكولن في العام 1841 بطلق نارى في رقبته فيما توفي الرئيس جيمس جارفيلد أثر تلوث جرحه بعد تعرضه لطلق ناري من مسدس اصابه في ظهره.
أما الرئيس الامريكي الذي اعطى الانطباع بأنه انتصر على رجال البنوك فهو الرئيس اندرو جاكسون (1867 ـ 1845) الذى استخدم مرتين حق الفيتو ضد إنشاء البنك المركزى الامريكى ساعده فى مقاومته الناجحة لاوساط المال الاعمال التي يسيطر عليهما اليهود الكاريزما التى كان يتمتع بها بين ابناء الشعب الامريكي.
“الاحتياط الفدرالي” تحت سيطرة روتشيلد وأخواتها
وكان الرئيس جاكسون قد اوصى قبل وفاته بان يكتب على قبره عبارة “لقد نجحت في قتل لوردات المصارف رغم كل محاولاتهم للتخلص مني”. ويؤكد هونغبينغ أن البنك المركزي الامريكي يخضع في واقع الامر لاوساط المال والبنوك لا سيما لعائلة روتشيلد بعد أن سيطرت على البنك المركزي الامريكي بشراء جانب كبير من اسهمه.
وقد حاولت بعض وسائل الاعلام الصينية التحقق من هذا الامر بإستضافة احد الرؤساء السابقين للبنك المركزي الامريكي و هو بول فولكر الذي رد في مقابلة على أحد القنوات التلفزيونية الصينية على سؤال إن كان البنك المركزي الأمريكي يخضع بالفعل للبنوك الخاصة التي تمتلك الجانب الاكبر من اسهمه، رد معترفا بأن البنك المركزي الامريكي ليس مملوكا للحكومة الامريكية بنسبة 100 بالمئة لوجود مساهمين كبار في رأس ماله غير انه طالب الصينيين بعدم اصدار احكام مسبقة فى هذا الصدد.
ومن المعروف أن البنك المركزي الأمريكي يصف نفسه بأنه “خليط غير عادي من عناصر القطاعين العام والخاص” بينما يقوم الرئيس الأمريكي بتعيين الأعضاء السبعة لمجلس محافظيه فإن البنوك الخاصة تمتلك حصصا في فروعه الإقليمية الـ 12 الأخرى.
غير أن هونغبينغ يتجاوز ذلك ليؤكد أن البنك المركزى الامريكى يخضع لخمسة بنوك أمريكية خاصة على شاكلة سيتي بانك، وهي تخضع بالفعل لاثرياء اليهود الذين يحركون الحكومة الفيدرالية الامريكية من وراء الستار كيفما شاءوا، وبالتالى فهم يتحكمون فى اقتصاد باقى دول العالم من خلال البنك المركزى الامريكي .
وقامت بعض الاوساط اليهودية باتهام كتاب حرب العملات بأنه كتاب معاد للسامية مشيرة انه فى حال حدوث اى انهيار للاقتصاد الصينى فان مسئولية هذا الانهيار المزعوم يجب ان يلقى على عاتق انتهاكات الصين لحقوق الانسان و كبت الحريات و مقاومة شعب تايوان للتوسع الصيني و ليس على عاتق اليهود حتى لو حاول مؤلف الكتاب ان ينفى عن نفسه تهمة معاداة السامية بالاشادة بذكاء اليهود و قدرتهم على تحقيق النجاح الباهر، حيث يقول “يعتقد الشعب الصيني أن اليهود أذكياء وأغنياء، لذلك ينبغي أن نتعلم منهم. وحتى أنا أعتقد أنهم بالفعل أذكياء، وربما أذكى الناس على وجه البسيطة.”
 

أبوخليفه

عضو نشط
التسجيل
15 نوفمبر 2007
المشاركات
309
وهذا فيديو وثائقي عن عائلة الخراب (حكومة العالم الخفيه) عائلة ريتشلد وصاحبة فكرة الدوله الصهيونيه إسرائيل

[YOUTUBE]uehtwRMGD1M[/YOUTUBE]

[YOUTUBE]osfXhMdjRTQ&feature=related[/YOUTUBE]
 

VipqiV

عضو نشط
التسجيل
28 أبريل 2009
المشاركات
146
متابعه

هذه من الدلائل التي تشير ان اليهود مصيبه وبهم شرور في جميع نواحي الحياة سواء اقتصاد دول او سياسة دول ....الخ

الأدلة شكاوى رؤساء أمريكان قدامى بكل علنيه وذكر شواهد تاريخيه

يسردها هذا الموقع الأمريكي :


http://www.apfn.net/Messageboard/10-15-04/discussion.cgi.39.html


الترجمه :


http://translate.google.com.sa/tran...scussion.cgi.39.html&sl=en&tl=ar&hl=&ie=UTF-8
 

حقائق

عضو محترف
التسجيل
4 يوليو 2008
المشاركات
3,778
موضوع شيق و مهم و خطير بارك الله فيكم جميعا...
 

قائد سرب

عضو نشط
التسجيل
21 يوليو 2010
المشاركات
289
الإقامة
فوق هام السحب
كلام فاضي والدليل

اليهود ناس شطار والسوق مفتوح تملك معهم لديهم سلسلة مطاعم تستطيع ان تتملك معهم

ولديهم عدة شركات لمشروبات غازيه تستطيع التملك معهم

ولديهم عدة عقارات وفنادق تستطيع تتملك معهم

اما انك تجلس تندم حظك وتسوي لي كتب وافلام هذا يسمونه

حيلة العجزان واللي مايطول العنب حامض عنه يقول
 

VipqiV

عضو نشط
التسجيل
28 أبريل 2009
المشاركات
146
كلام فاضي والدليل

اليهود ناس شطار والسوق مفتوح تملك معهم لديهم سلسلة مطاعم تستطيع ان تتملك معهم

ولديهم عدة شركات لمشروبات غازيه تستطيع التملك معهم

ولديهم عدة عقارات وفنادق تستطيع تتملك معهم

اما انك تجلس تندم حظك وتسوي لي كتب وافلام هذا يسمونه

حيلة العجزان واللي مايطول العنب حامض عنه يقول


هذا رأيك باليهود عموما او تجار اليهود خصوصا وانت حر به

والكتاب بصوب وانت بصوب

اقرأ الموضوع بتأني وشوف الموقع الأمريكي والشواهد التاريخيه

اصدقك ولا اصدق الرؤساء الامريكيين الذي عاصروا حقبتهم

وهو يتكلم عن اليهود الامريكيين بوجه الخصوص ودخولهم بالاقتصاد الامريكي

وادارة الفساد بشكل قانوني

وسياسة أمريكا = حرب عملات + دين عام مفتعل + طباعةدولار مجاني وغيره كثير لكن الغالب عليهم هذا

اما ماذا يملك اليهود وكيف نتملك معاهم فلا دخل هذا بذاك والشغله ليست مشاركه الشغله حرب بمعنى الكلمه

وياليت نرتقي بالطرح وغير سالفة حيلة العجزان هناك أيضا حيلة الخبلان

وانا لا اقصدك انت ولكن اقصد الدول والمشاركين بإقتصاد السوق الامريكي


ومنهم دول آسيا سابقا التي سابقا انهارت ولم ينقذها الى سيولة الذهب والاموال لدى الشعب بايداعها لدى البنوك

حتى ان دول اوروبا وامريكا الجنوبيه يحاولون التحذير من اتباع سياسة امريكا الماليه واقتصادها لانه يذهب بهم للهاويه

وخرج كتاب صحف ونقلت اخبار بوقت الأزمه العالمية بنهاية 2008 ( أنتبع البابا ام القرآن ) لخسارة المال الرأس مالي الربوي

كثيرا مقارنه مع الرأس المالي الإسلامي وهكذا

والآن الصين مره تشتري سندات امريكيه مقومه بالدولار

ومره تحاول ان تساعد اليونان فقط عشان تاخذ نسبه كبيره متحوطا باليورو

ونسب تملك باقتصاد اليورو بسندات وشركات وفوائد بنوك على المبالغ وغيره مقابل رزم الدولارات التي تملكها مخافه انه ينهار بأي لحظه

ومره تشتري ذهب ومره بشكل بطىء ترفع اليوان اذا صرخت أمريكا ( وهي لاتريدالرفع ولكن مجبر اخاك لا بطل ) وتزيد نسبةالسيولة الاحتياطية لدى البنوك

ووقت متدرج للسحب وهكذا هناك اخبار متتاليه والراصد سوف يرا

اللعبه وأداوتها وهي علنا موجوده كالعملات والديون والسلع وغيره كثير ولكن لايعرف أسرارها ومن أين تبدأ الضربه والوقت المحدد لها؟؟؟؟

والكل يعلم ان الحروب أنواع والأسلحه المحرمه مشروعه للطرفين في حالة رغبت أهوائهم
 

VipqiV

عضو نشط
التسجيل
28 أبريل 2009
المشاركات
146
كلام منطقي

لكن لا نتعلم ماذا نفعل وتفعل هذه الدول وبنهاية كوارث دولية تحصد الأموال

وثروات البلد او البلدان المحيطه بهذه الأسباب

وتصريحات مهاتير محمد رئيس وزراء ماليزيا خير دليل على ذلك بنهاية حقبة ولايته قالها علنا بعد معاناة وقصص حرب اقتصادية بعد سقوط نمور أسيا بين فكي أسنانهم

وازمة الرهن العقاري بأمريكا التي سحبت إرجول دول العالم للهاوية

( ومن تصريحات دول الخليج وخاصه دولة الكويت ممثلة بوزيرها المالي الفذ صاحب الحركات البهلوانيه = ان الأزمة بأمريكا وليس لنا علاقه بها ؟؟؟!!!! وماذا حصل بعدها :)

ونحن نسمع ونقرأ الصحف ونرا بالعين ولا نتعلم اي شي يهز امريكا يهز العالم :) ذكرني بمقولة صدام حسين ( أراقوز ) ويذكرني ايضا بالخميني والخامئني الذي يريد ان يحارب الشيطان الاكبر ( مطبلجيه )
 

VipqiV

عضو نشط
التسجيل
28 أبريل 2009
المشاركات
146
وهذا فيديو وثائقي عن عائلة الخراب (حكومة العالم الخفيه) عائلة ريتشلد وصاحبة فكرة الدوله الصهيونيه إسرائيل

[youtube]uehtwrmgd1m[/youtube]

[youtube]osfxhmdjrtq&feature=related[/youtube]

المشكلة الأعظم انهم مشاركون بالبنك الفيدرالي الأمريكي

والمصيبة الأعظم الأعظم بدرجه لايتخيلها عقل

الجزار والسفاح مصاص الدماء = البنك الدولي ( من مؤسسيه ويتبع سياستهم بكل كلمه وجداره )
 

VipqiV

عضو نشط
التسجيل
28 أبريل 2009
المشاركات
146
موضوع شيق و مهم و خطير بارك الله فيكم جميعا...

شاكر لك مرورك اخوي حقائق ويعلم الله اني متابعك منذ زمن وبعض الاخوان

والباقي ولاقصور فيهم واستفدنا كثيرا بما تطرحونه هنا بالمنتدى سواء

بالنصائح او الوضع الاقتصادي للدولة او للشركات وتحليلها فنيا وجهد جبار لاينكره الا جاحد

وانا هنا وضعت الموضوع ليستفيد العامه لا أكثر وزيادة ثقاقه :) وتبادل الأراء شيقه أيضا
 

solady

عضو جديد
التسجيل
28 يونيو 2011
المشاركات
3
كيف يصنعون الفساد بشل قانوني
مع احترامي الشديد لرايك وكرهي الاشد لليهود ولكن لا بد لنا ان نعترف بمهارتهم وابداعهم في سن قوانين تنظم السوق وتخدم مصالحهم
فبالنظر للقانون نجد شمولي في الموضوع ووضوح في المعنى ومرونه في التعديل اما لدينا فالوضع لا حول ولا قوه الا باللله والله كريم
لتكن نضرتنا للامور بموضوعيه لنستطيع اتخاذ قرار افضل بالنسبه للاقتصاد الصيني فالتنين الصيني قام من غفوته وهو قادم بكل قوته , الصين ثاني اكبر مستهلك للنفط بعد الولايات المتحده واكبر اقتصاد من حيث النمو يا اخي يا تشتغل الليل والنهار بتقنيه عاليه واعتقد بات من الصعب على امريكا تدمير هذه القوه
 

VipqiV

عضو نشط
التسجيل
28 أبريل 2009
المشاركات
146
كيف يصنعون الفساد بشل قانوني
مع احترامي الشديد لرايك وكرهي الاشد لليهود ولكن لا بد لنا ان نعترف بمهارتهم وابداعهم في سن قوانين تنظم السوق وتخدم مصالحهم
فبالنظر للقانون نجد شمولي في الموضوع ووضوح في المعنى ومرونه في التعديل اما لدينا فالوضع لا حول ولا قوه الا باللله والله كريم
لتكن نضرتنا للامور بموضوعيه لنستطيع اتخاذ قرار افضل بالنسبه للاقتصاد الصيني فالتنين الصيني قام من غفوته وهو قادم بكل قوته , الصين ثاني اكبر مستهلك للنفط بعد الولايات المتحده واكبر اقتصاد من حيث النمو يا اخي يا تشتغل الليل والنهار بتقنيه عاليه واعتقد بات من الصعب على امريكا تدمير هذه القوه

انا قلت إدارة الفساد بشكل قانوني وليس صناعة الفساد

أبسط مثال : تشغيل الشركات سواء تشغيليه او محرمه شرعا ودعم سياستهم تحت غطاء قانوني بدعم إسرائيل ولايقدر اي احد ان يقول لماذا؟؟؟

وانت لماتتبرع لجهه خيريه يحاسبونها من اين لها هذا وكيف تصرف واين تذهب ويمكن بأي شاره توقف الجهه لسبب غير معلوم

والمهم الذي اقصده بإدارة الفساد بشكل قانوني :

1- حرب عملات = متى ما روأو ان اقتصادهم بدأ ينهار او شركاتهم

يقوموا بتزيل الدولار لامتلاكهم لاكبر مخزون الدولاري ( عمله طبع ببلاش )

ورفع العملات الاخرى ويبدأ التصدير للدول باقل التكاليف :)

2-طبع الدولار المجاني ( غير مقوم فعليا بالذهب ولكن الدول لكي تملكه عليها تسدد مقابله ذهبا او سندات وغيره )

3- وضع الدين العام الامريكي المفتعل = سلاح قانوني لديهم وغير قانوني لنا ولكن يستخدوموه بالاضرار باقتصاد العالم بشكل نفسي

ارتفع الدين = نزلت الاسواق العالم؟؟؟ اشدخل !!!

سددت امريكا جزء مثلا او رفعت السقف = ارتفعت الاسواق العالم ؟؟؟ ماهذا السلاح القاتل النفسي الغير مشروع فقط لأمريكا وليس لغيرها

هذه فن ادارة الفساد والتغلغل بالاقتصاد تحت غطاء قانوني




طبعا قارن المثال بين اقتصاد الدول والشركات والامثله كثيره لا سبيل لحصرها


اعتقد بات من الصعب على امريكا تدمير هذه القوه ( وانت تقول ؟ )

الرد =

الله أعلم بالغيب من يدمر من ويسبق من ؟ ولكن الذي اريد ان اوضحه ان هناك حرب

بينهم وواضحه بالتصريحات وهذا لايمنع ان يتفقوا ويختلفوا ولكن المحصله ان المنافسه غير شريفه
والضحيه= اسواق العالم والمتعاملون بها لما له من آثار تجر الآخر
 

متدرب أصيل

عضو مميز
التسجيل
25 يناير 2008
المشاركات
3,277
موضوع معقد وشيق بنفس الوقت يفتح أفاق كثيرة للنقاش
رغم أنه لم يسعفني الوقت لقراءة كل ما جاء بالكتاب
إلا أنه لفت انتباهي نقطة طباعة الدولار بالمجان
و رغم أنه بالفعل غير مقيم بالذهب لكنها حقيقة غير متوفرة
الله يعطيكم العافية على المعلومات القيمة وفي ميزان حسناتكم
 

s man

عضو نشط
التسجيل
2 مايو 2005
المشاركات
327
كل مصيبه بالعالم لبستوها باليهود , مصخت السالفه , ثاني اكبر مساهم بفوكس نيوز الوليد بن طلال , واكبر مساهمين باقتصاد امريكا هم العرب ونفطهم واستثماراتهم , نظرية المؤامرة شي من الماضي
 

VipqiV

عضو نشط
التسجيل
28 أبريل 2009
المشاركات
146
كل مصيبه بالعالم لبستوها باليهود , مصخت السالفه , ثاني اكبر مساهم بفوكس نيوز الوليد بن طلال , واكبر مساهمين باقتصاد امريكا هم العرب ونفطهم واستثماراتهم , نظرية المؤامرة شي من الماضي

للعلم فوكس نيوز : يملكها روبرت مردوخ

نبذه مبسطه عنه

http://www.ramadan2.com/robart-mardoch.html

اكبر المساهمين بإقتصاد امريكا هم العرب وهذا غير صحيح بتاتا

يمكن مشاركين ولكن ليس الأكبر فئه

ابحث عن مقالات أنس الحجي والغاز ب غوغل لتعرف الشركات الامريكيه الاوروبيه والاسيويه وبعدها يأتون العرب

تكلم بالواقع والمنطق والحقيقه وبغض عن النظر عن كلمة المؤامرة لو أسقطناها سلفا

لنفكر قليلا ونستذكر الماضي

هل الإستعمار الاجنبي لمنابع النفط سابقا وحتى الآن ( كالدخول بافغانستان والعراق وتقسيم السودان والمفاوضات السرية مع ليبيا ) ليس بمؤامره ؟

يجمعها شي واحد ان هناك سلعه يسيل لها اللعاب!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

هل غزو العراق للكويت ؟ = خبط لزق او مفتعل !!! من هم أدواته ؟؟ ومن صالح من بالنهايه :)

هل التواجد العسكري بمحيط العالم وعلى الكره الأرضيه يعتبر تهديد للدول ام لا ؟؟ اسمع ردود روسيا والصين وبعض دول اوروبا والدول الأسيويه من الدرع الصاروخيه ؟؟ مخاوفهم من مؤامره ام ماذا ؟؟؟

الذي اريد ان يوصله الكاتب وبرأي انه اصاب الحقيقه هل الادوات التي تستعلمها امريكا ك طبع الدولار المجاني والدين العام وحرب العملات

هي حقيقه ومن صالح من بالنهايه :) ومن هم المتضررون !!!!

وضعي لهذا الموضوع فقط ان نستفيد وليس للاختلاف فيما بيننا

لكن ليس بشرط ان نؤيد الكاتب بكل النقاط فلابد من الأخطاء ولكن

امريكا فيها كل شي واضح ونراه بالعين ونسمع به والله في خلقه شؤون
 

الفدعان

عضو نشط
التسجيل
24 مارس 2011
المشاركات
79
واشنطن - محمد سعيد -

يعزز ارتفاع أسعار النفط والذهب في الوقت الذي تنخفض فيه قيمة الدولار الأمريكي مقارنة بالعملة الأوروبية اليورو الشكوك التي كان كتاب
"حرب العملات" (the currency war)
الذي صدر في ايلول (سبتمبر) الماضي قد أثارها بالحديث عن مؤامرة تعد لتقويض ما يسميه "المعجزة الصينية" الاقتصادية.

ويتعرض الكتاب الذي ألفه الباحث الأمريكي من أصل صيني سنوغ هونغبينغ حاليا إلى هجوم من منظمات يهودية أمريكية وأوروبية تتهم مؤلفه بمعادة السامية بسبب تحذيره من تزايد احتمال تعرض ما يسميه “المعجزة الصينية” الاقتصادية للانهيار والتدمير بمؤامرة تدبرها البنوك الكبرى والتي يمتلك بعضها عائلات يهودية من اشهرها عائلة روتشيلد.
ويرى هونغبينغ ان تراجع سعر الدولار و ارتفاع اسعار البترول و الذهب ستكون من العوامل التى ستستخدمهما عائلة روتشيلد لتوجيه الضربة المنتظرة للاقتصاد الصينى.
وقد حقق الكتاب مبيعات قياسية منذ صدوره بلغت نحو 1.25 مليون نسخة إضافة إلى أن عرضه على شبكة الانترنيت قد وفر الفرصة لملايين الصينيين لقراءته ومن بينهم كبار رجال الدولة الصينية ورجال المال والاعمال والبنوك والصناعة .
وتعزو تقارير صحفية اهتمام الصينيين بهذا الكتاب الى مخاوفهم من ان يتعرض اقتصادهم الذي ينمو بشكل حاد لخطر الانهيار فى اى لحظة او على الاقل ان يتعرض لضربة شديدة مشابهة لما تعرضت له اقتصاديات دول جنوب شرق اسيا المعروفة باسم النمور الثمانية في التسعينيات و من قبلها اليابان التي تخطت خسائرها من جراء هذه الضربة ما لحق بها من خسائر مادية بعد أن قصفتها الولايات المتحدة بالقنابل الذرية فى أواخر الحرب العالمية الثانية.
واتهم هونغبينغ في كتابه عائلة روتشيلد وحلفاءها من العائلات الكبرى بأنها تتحين الفرصة للنزول بسعر الدولار الامريكي الى ادنى مستوى له (وهو ما يحدث حاليا) حتى تفقد الصين في ثوان معدودة كل ما تملكه من احتياطي من الدولار ( الف مليار دولار ) محذرا من ان الازمة التي يتم التخطيط لها لضرب الاقتصاد الصيني ستكون اشد قسوة من الضربة التي تعرض لها الاقتصاد الاسيوي في التسعينيات .
خطة المؤامرة اكتملت
ويتهم المنتقدون هونغبينغ بأنه يميل في كتابه إلى نظرية المؤامرة فيما يتعلق بالسيطرة اليهودية على النظام المالي العالمي، فهو يعتقد أنه لم يعد هناك شك في أن عائلة روتشيلد انتهت بالفعل من وضع خطة لضرب الاقتصاد الصيني مشيرا الى ان الشيء الذي لم يعرف بعد هو متى سيتم توجيه هذه الضربة، وحجم الخسائر المتوقعة جراء هذه الضربة التي يحذر الكتاب من أن كل الظروف اصبحت مهيأة لتنفيذها ضد الاقتصاد الصيني الذي يهدد امبراطورية عائلة روتشيلد بعد ان ارتفعت اسعار الاسهم و البورصة وارتفعت اسعار العقارات فى الصين الى مستويات غير مسبوقة مشيرا الى انه لم يبق سوى اختيار الوقت المناسب لتنفيذ الضربة .
ويعتبر هونغبينغ انسحاب عائلة روتشيلد منذ العام 2004 من نظام تثبيت سعر الذهب الذي يتخذ من العاصمة البريطانية لندن مقرا مؤشرا على قرب تنفيذ عملية تستهدف توجيه ضربة قوية للاقتصاد الصيني.
لذلك دعا هونغبينغ الصين باتخاذ اجراءات وقائية بشراء الذهب بكميات كبيرة من احتياطيها من الدولار مشيرا الى ان الذهب هو العامل الوحيد القادر على مواجهة اي انهيار في اسعار العملات .
ويكشف كتاب “حرب العملات” ان قوة عائلة روتشيلد المتحالفة مع عائلات اخرى مثل عائلة روكفلر و عائلة مورغان أطاحت بستة رؤساء امريكيين لا لشيء الا لأنهم تجاسروا على الوقوف فى وجه هذه القوة الجبارة لمنعها من الهيمنة على الاقتصاد الامريكي من خلال السيطرة على الجانب الاكبر من اسهم اهم مصرف امريكى وهو البنك المركزي الامريكي المعروف باسم “الاحتياط الفدرالي”.
ويوضح الكتاب أن ما يقصده بالظروف المهيئة هو وصول الاحتياطى الصيني من العملات الاجنبية الى ارقام قياسية، تزيد عن الف مليار دولار وهو اكبر احتياطي من العملات الاجنبية تمتلكه دولة في العالم. فيما الاستثمارات و الاموال السائلة تواصل تدفقها من جميع انحاء العالم على الاسواق الصينية و تشهد التعاملات في البورصة الصينية قفزات كبيرة فيما تسجل اسعار العقارات ارتفاعات قياسية .
ويقول هونغبينغ في معرض تحذيره للصينيين، انه عندما تصل اسعار الاسهم والعقارات الى ارتفاعات مفرطة بمعدلات تتخطى السقف المعقول بسبب توافر السيولة المالية بكميات هائلة فانه يكفي للمتآمرين الاجانب ليلة واحدة فقط لتدمير اقتصاد البلاد بسحب استثماراتهم من البورصة و سوق العقارات ليحققوا ارباحا طائلة بعد أن يكونوا قد تسببوا في خسائر فادحة للاقتصاد الصيني .
النفط والذهب والدولار أدوات السيطرة
ورغم أن الصين تحاول الحد من تدفق رؤوس الاموال الاجنبية عليها بمعدلات تفوق المعقول، فإن المسؤولين الصينيين ينظرون بشك عميق تجاه النصائح الغربية بفتح نظامهم المالي وتعويم عملتهم اعتقادا منهم “أنها وسيلة جديدة لنهب الدول النامية.” الا ان الكتاب يكشف عن ان حكومة بكين لم تستطع على عكس ما تتخيل السيطرة بشكل كامل على دخول المليارات الى السوق الصيني بسبب تسلل هذه المليارات من بوابة هونغ كونغ وشينزين المتاخمة.
ويرى الكتاب أن وضع الصين الاقتصادي يقترب الى حد كبير من الوضع الاقتصادي لدول جنوب شرق اسيا و هونغ كونغ عشية الازمة الاقتصادية الكبرى للعام 1997، مشيرا إلى بوادر إشارات تلوح في الافق تؤكد أن الصين بدأت تتعرض بالفعل لبشائر ضربة مدمرة لاقتصادها الصاعد أهمها التراجع المتواصل لسعر الدولار والارتفاع الجنونى لاسعار النفط الذي تتزايد حاجة الصين له.
ويستعرض الكتاب بعد ذلك بقدر من التفصيل المؤامرة التي ادت الى انهيار الاتحاد السوفيتى السابق، مشيرا الى ان تفتت هذه القوة العظمى الى جانب الانهيارات التي تعرضت لها دول جنوب شرق اسيا و اليابان لم تكن على الاطلاق وليدة الصدفة بل هي انهيارات خطط لها بعناية من قبل عائلة روتشيلد و المتحالفين معها.
انهيار بورصة لندن بداية سيطرة “روتشيلد”
ويعتبر هونغبينغ ان حرب العملات الحقيقية بدأت في واقع الامر على يد عائلة روتشيلد و بالتحديد في 18 حزيران 1815 قبل ساعات قليلة من انتصار القوات البريطانية في معركة” ووترلو “ الشهيرة على قوات امبراطور فرنسا نابليون بونابارت . و يوضح الكتاب ان “ ناتان “ الابن الثالث لروتشيلد استطاع بعد ان علم بأقتراب القوات البريطانية من تحقيق فوز حاسم على نابليون استغل هذه المعلومة العظيمة للترويج لشائعات كاذبة تفيد بأنتصار قوات نابليون بونابارت على القوات البريطانية حتى قبل ان تعلم الحكومة البريطانية نفسها بهذا الانتصار بـ 24 ساعة لتنهار بورصة لندن في ثوان معدودة لتبادر عائلة روتشيلد بشراء جميع الاسهم المتداولة في البورصة البريطانية بأسعار متدنية للغاية لتحقق في ساعات قليلة مكاسب طائلة، بعد أن إرتفعت بعد ذلك الاسهم فى البورصة الى ارقام قياسية عقب الاعلان عن هزيمة نابليون بونابارت على يد القوات البريطانية.
وقد حولت هذه المكاسب عائلة روتشيلد من عائلة تمتلك بنكا مزدهرا في لندن الى امبراطورية تمتلك شبكة من المصارف و المعاملات المالية تمتد من لندن الى باريس مرورا بفيينا و نابولي و انتهاء ببرلين و بروكسل. وبعد أن تمكنت عائلة روتشيلد من تحقيق ثروة هائلة من جراء انهيار بورصة لندن التي تسببت فيها، ارتدت نحو فرنسا لتحقيق مكاسب طائلة من الحكومة الفرنسية، حيث يكشف الكتاب كيفية نجاح الابن الاكبر جيمس روتشيلد فى العام 1818 في تنمية ثروة عائلة روتشيلد من اموال الخزانة العامة الفرنسية، إذ أنه بعد هزيمة نابليون بونابارت امام البريطانيين حاول ملك فرنسا الجديد لويس الثامن عشر الوقوف في وجه تصاعد نفوذ عائلة روتشيلد في فرنسا فما كان من جميس روتشيلد الا ان قام بالمضاربة على الخزانة الفرنسية حتى اوشك الاقتصاد الفرنسى على الانهيار.... وهنا لم يجد ملك فرنسا امامه من سبيل اخر لانقاذ الاقتصاد الفرنسي سوى اللجوء الى جيمس روتشيلد الذي لم يتأخر عن تقديم يد العون للملك لويس الثامن عشر لكن نظير ثمن باهظ و هو الاستيلاء على جانب كبير من سندات البنك المركزي الفرنسي و احتياطيه من العملات المحلية و الاجنبية .
وبذلك تمكنت عائلة روتشيلد خلال السنوات الثلاث بين 1815 الى 1818 من جمع ثروة تزيد عن 6 مليارات دولار من بريطانيا وفرنسا ، وهي ثروة جعلت العائلة تجلس اليوم وفقا للكتاب على تلال من المليارات من مختلف العملات العالمية حتى لو لم يؤخذ في الاعتبار ان هذه الثروة كانت تزيد بمعدل 6 بالمئة مع مطلع كل عام.
ويشير الكتاب الى ان عائلة روتشيلد اعتبرت نفسها بأنها نجحت في انجاز مهمتها على الوجه الاكمل في منتصف القرن التاسع عشر بعد ان سيطرت على الجانب الاكبر من ثروات القوتين العظميين حينذاك وهما بريطانيا وفرنسا وانه لم يعد امام افراد العائلة للسيطرة على الاقتصاد العالمي سوى عبور المحيط الاطلسي حيث الولايات المتحدة التي تمتلك كل المقومات لتكون القوة العظمى الكبرى في العالم في القرن العشرين .
ويستشهد هونغبينغ فى كتابه بمقولة مشهورة لناتان روتشيلد بعد أن احكمت العائلة قبضتها على ثروات بريطانيا “ لم يعد يعنيني من قريب او بعيد من يجلس على عرش بريطانيا لاننا منذ ان نجحنا في السيطرة على مصادر المال و الثروة في الامبراطورية البريطانية فاننا نكون قد نجحنا بالفعل في اخضاع السلطة الملكية البريطانية لسلطة المال التي نمتلكها “.
الانتقال إلى أمريكا
وقد إعتبرت عائلة روتشيلد بعد ذلك ومعها عدد من العائلات اليهودية الاخرى بالغة الثراء أن المعركة الحقيقية في السيطرة على العالم تكمن في واقع الامر في السيطرة على الولايات المتحدة فبدأ مخطط اخر اكثر صعوبة لكنه حقق مآربه في النهاية.
فقد شهد يوم 23 كانون الاول عام 1913 منعطفا مهما في تاريخ الولايات المتحدة عندما اصدر الرئيس الامريكي ويدرو ويلسون قانونا بانشاء البنك المركزي الامريكي (الاحتياطي الفدرالي) لتكون الشرارة الاولى في إخضاع السلطة المنتخبة ديمقراطيا في امريكا المتمثلة فى الرؤساء الامريكيين لسلطة المال المتمثلة في الاوساط المالية ، وكبار رجال البنوك الخاضعة لليهود بعد حرب شرسة بين الجانبين استمرت مائة عام.
ولم تكن عائلة روتشيلد هي العائلة اليهودية الوحيدة التي شاركت في تحقيق الانتصار على رؤساء امريكا المنتخبين ديمقراطيا فى حرب المائة عام بل ساعدتها فى ذلك خمس او ست عائلات يهودية كبرى بالغة الثراء اشهرها بالقطع عائلتا روكفيلر ومورغان. وقد تمثلت هذه الهيمنة على البنك المركزي الامريكى في نجاحهم في امتلاك اكبر نسبة في رأس ماله.
ويتناول “حرب العملات” بالتفصيل ظروف الحرب الشرسة التي دامت مئة عام بين رؤساء امريكا والاوساط المالية و المصرفية التي يسيطر عليهما اليهود و التي انتهت بسقوط البنك المركزي الامريكي في براثن امبراطورية روتشيلد و اخوانها.
ويقول هونغبينغ ان رؤساء امريكا كانوا على قناعة تامة طوال حرب المئة عام بأن الخطر الحقيقى الذى يتهدد امريكا يكمن في خضوع امريكا لرجال المصارف اليهود على اساس أنهم لا ينظرون إلا لتحقيق الثروات دون النظر الى اي اعتبارات اخرى .
ويستشهد الكتاب في ذلك بالرئيس أبراهام لينكولن الذي حكم امريكا خلال الحرب الاهلية الامريكية. فقد اعلن لينكولن اكثر من مرة انه يواجه عدوين و ليس عدوا واحدا .. العدو الاول الذي وصفه لينكولن بأنه الاقل خطورة يكمن في قوات الجنوب التي تقف في وجهه اما العدو الثانى الاشد خطورة فهو اصحاب البنوك الذين يقفون خلف ظهره على اهبة الاستعداد لطعنه في مقتل في اي وقت يشاء . اما الرئيس توماس جيفيرسون صاحب اعلان استقلال امريكا في العام 1776 فقد اكد انه مقتنع تمام الاقتناع بان التهديد الذي يمثله النظام المصرفى يعد اشد خطورة بكثير على حرية الشعب الامريكي من خطورة جيوش الاعداء .
ويكشف هونغبينغ في كتابه عن ان حرب المائة عام بين رؤساء امريكا واوساط المال والبنوك تسببت في مقتل ستة رؤساء امريكيين اضافة الى عدد اخر من أعضاء الكونغرس.
فقد كان الرئيس وليام هنري هيريسون الذى انتخب في العام 1841 أول ضحايا حرب المائة عام عندما عثر عليه مقتولا بعد مرور شهر واحد فقط على توليه مهام منصبه انتقاما من مواقفه المناهضة لتغلغل اوساط المال والبنوك فى الاقتصاد الامريكى ، اما الرئيس زيتشاري تايلور الذى مات فى ظروف غامضة بعد خضوعه للعلاج من آلام في المعدة اثر وجبه عشاء فقد اثبت التحليلات التي جرت على عينة من شعره بعد استخراجها من قبره بعد مرور 150 عاما على وفاته (اي في العام 1991) انها تحتوي على قدر من سم الزرنيخ .
وقد تسببت ايضا حرب المائة عام بين رؤساء امريكا وأوساط المال والبنوك بقيادة عائلة روتشيلد في مقتل الرئيس ابراهام لينكولن في العام 1841 بطلق نارى في رقبته فيما توفي الرئيس جيمس جارفيلد أثر تلوث جرحه بعد تعرضه لطلق ناري من مسدس اصابه في ظهره.
أما الرئيس الامريكي الذي اعطى الانطباع بأنه انتصر على رجال البنوك فهو الرئيس اندرو جاكسون (1867 ـ 1845) الذى استخدم مرتين حق الفيتو ضد إنشاء البنك المركزى الامريكى ساعده فى مقاومته الناجحة لاوساط المال الاعمال التي يسيطر عليهما اليهود الكاريزما التى كان يتمتع بها بين ابناء الشعب الامريكي.
“الاحتياط الفدرالي” تحت سيطرة روتشيلد وأخواتها
وكان الرئيس جاكسون قد اوصى قبل وفاته بان يكتب على قبره عبارة “لقد نجحت في قتل لوردات المصارف رغم كل محاولاتهم للتخلص مني”. ويؤكد هونغبينغ أن البنك المركزي الامريكي يخضع في واقع الامر لاوساط المال والبنوك لا سيما لعائلة روتشيلد بعد أن سيطرت على البنك المركزي الامريكي بشراء جانب كبير من اسهمه.
وقد حاولت بعض وسائل الاعلام الصينية التحقق من هذا الامر بإستضافة احد الرؤساء السابقين للبنك المركزي الامريكي و هو بول فولكر الذي رد في مقابلة على أحد القنوات التلفزيونية الصينية على سؤال إن كان البنك المركزي الأمريكي يخضع بالفعل للبنوك الخاصة التي تمتلك الجانب الاكبر من اسهمه، رد معترفا بأن البنك المركزي الامريكي ليس مملوكا للحكومة الامريكية بنسبة 100 بالمئة لوجود مساهمين كبار في رأس ماله غير انه طالب الصينيين بعدم اصدار احكام مسبقة فى هذا الصدد.
ومن المعروف أن البنك المركزي الأمريكي يصف نفسه بأنه “خليط غير عادي من عناصر القطاعين العام والخاص” بينما يقوم الرئيس الأمريكي بتعيين الأعضاء السبعة لمجلس محافظيه فإن البنوك الخاصة تمتلك حصصا في فروعه الإقليمية الـ 12 الأخرى.
غير أن هونغبينغ يتجاوز ذلك ليؤكد أن البنك المركزى الامريكى يخضع لخمسة بنوك أمريكية خاصة على شاكلة سيتي بانك، وهي تخضع بالفعل لاثرياء اليهود الذين يحركون الحكومة الفيدرالية الامريكية من وراء الستار كيفما شاءوا، وبالتالى فهم يتحكمون فى اقتصاد باقى دول العالم من خلال البنك المركزى الامريكي .وقامت بعض الاوساط اليهودية باتهام كتاب حرب العملات بأنه كتاب معاد للسامية مشيرة انه فى حال حدوث اى انهيار للاقتصاد الصينى فان مسئولية هذا الانهيار المزعوم يجب ان يلقى على عاتق انتهاكات الصين لحقوق الانسان و كبت الحريات و مقاومة شعب تايوان للتوسع الصيني و ليس على عاتق اليهود حتى لو حاول مؤلف الكتاب ان ينفى عن نفسه تهمة معاداة السامية بالاشادة بذكاء اليهود و قدرتهم على تحقيق النجاح الباهر، حيث يقول “يعتقد الشعب الصيني أن اليهود أذكياء وأغنياء، لذلك ينبغي أن نتعلم منهم. وحتى أنا أعتقد أنهم بالفعل أذكياء، وربما أذكى الناس على وجه البسيطة.”

هذا الموضوع مهم بارك الله فيك على النقل أخونا الفهلوي,, شكلهم ناوين على الصين بطريقه غير مباشره و خبيثه
 

AL-mutairi

عضو نشط
التسجيل
4 سبتمبر 2007
المشاركات
846
الإقامة
حاره كل من أيدو إيلو !!
كتاب المؤلف الصيني جدير ب الاحترام
اليهود هو من يملكون الاقتصاد و هو من يختارون الرؤساء الأمريكيون بعد حرب المائه عام

السؤال هل يتوفر هذا الكتاب ب نسخه عربيه
 
أعلى