أذكر قبل عندنا قطوه وكانت مو كبيره حيل بالعمر
وسهرت أحد الأيام وضاق خلقي ما كو غيري وغير هالقطوه وطبعا قبل ما كو وسائل ترفيه مثل القنوات الموجوده وغيرها
وكنت أقزرها على الفول مره أسوي فول بالطماط ومره بيض بالطمام ومره بيض عيون كنت أقزرها لين يطلع الفجر وأحط راسي وأنام
المهم شفت القطوه ولعبت وياها ولعبت ولعبت ولعبت وقعدت وبعدين لعبت ولعبت
ومليت صراحه وبالأخير قمت أتحرش فيها وألحقها وأحس نفسي صرت وحش
وقمت ألحقها وإهي تنحاش المسكينه وتوقف بزاويه الغرفه وكأنها تقول هذا شفيه شالسالفه
وأنا أقعد قدامها على أربع وأرفع ظهري وأطلع صوت كأني قطو بهاجم
وإهي المسكينه تسوي نفس حركتي وتنفخ هم تبي تهاوش
ولحقتها وتنحاش
لين طلع الفجر
وقعدت العصر طبعا الساعه 4
واللا أسمع البيت يقولون شفيها القطوه صارت وحشيه شنو صاير وأنا أسوي نفسي ما أدري
وطبعا كانت هاديه شويه وأول ما شافتني قامت تنافخ ووقف شعرها وأنا أسوي نفسي بريء وأقول هذي شفيها لا يكون موكلينها عصفور ني
والحمد لله طلعناها من البيت وإنحاشت وما ردت ثاني مره بص صراحه كسرت خاطري بعدها حسيت إني ثقلت عليها